
بان كيك الموز لفطور صحي وشهي
يبقى الفطور الصحي خيارا ذكيا لبداية نشيطة. وفي هذا الإطار، يبرز بان كيك الموز والشوفان كخيار مثالي يجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الغذائية. فهو غني بالألياف، خالٍ من السكر المكرر، ومناسب للنباتيين أيضا تعرفي على طريقة تحضيره معنا وأعديه في مطبخك بسهولة.
المكونات
موزة ناضجة متوسطة الحجم
بيضة كبيرة
نصف كوب من الشوفان المطحون (أو الشوفان الكامل)
ربع كوب من الحليب (يمكن استخدام حليب نباتي)
نصف ملعقة صغيرة من البيكنغ باودر
رشة قرفة (اختياري)
رشة ملح
القليل من زيت جوز الهند أو الزبدة لدهن المقلاة
طريقة التحضير
- في وعاء متوسط، تُهرس الموزة جيدا باستخدام شوكة حتى تصبح ناعمة ويُضاف البيض والحليب إلى الموز المهروس ويُخفق المزيج حتى يتجانس.
- يُضاف الشوفان المطحون، البيكنغ باودر، القرفة، ورشة الملح إلى الخليط، ويُقلّب حتى تمتزج المكونات تماما.
- تُترك العجينة لترتاح لبضع دقائق، مما يسمح للشوفان بامتصاص السائل ويمنح البان كيك قواما أفضل وتُسخن مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة، ويُدهن سطحها بقليل من الزيت.
- باستخدام مغرفة، يُسكب مقدار من الخليط في المقلاة لتشكيل دوائر صغيرة ويُطهى البان كيك لمدة 2-3 دقائق على كل جانب، أو حتى يصبح لونه ذهبيا ويُقلب بسهولة.
- يُقدم البان كيك دافئا، ويُزيَّن بقطع الفواكه الطازجة، أو القليل من زبدة الفول السوداني، أو رشة عسل حسب الرغبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 3 أيام
- الوسط
بان كيك الموز لفطور صحي وشهي
يبقى الفطور الصحي خيارا ذكيا لبداية نشيطة. وفي هذا الإطار، يبرز بان كيك الموز والشوفان كخيار مثالي يجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الغذائية. فهو غني بالألياف، خالٍ من السكر المكرر، ومناسب للنباتيين أيضا تعرفي على طريقة تحضيره معنا وأعديه في مطبخك بسهولة. المكونات موزة ناضجة متوسطة الحجم بيضة كبيرة نصف كوب من الشوفان المطحون (أو الشوفان الكامل) ربع كوب من الحليب (يمكن استخدام حليب نباتي) نصف ملعقة صغيرة من البيكنغ باودر رشة قرفة (اختياري) رشة ملح القليل من زيت جوز الهند أو الزبدة لدهن المقلاة طريقة التحضير - في وعاء متوسط، تُهرس الموزة جيدا باستخدام شوكة حتى تصبح ناعمة ويُضاف البيض والحليب إلى الموز المهروس ويُخفق المزيج حتى يتجانس. - يُضاف الشوفان المطحون، البيكنغ باودر، القرفة، ورشة الملح إلى الخليط، ويُقلّب حتى تمتزج المكونات تماما. - تُترك العجينة لترتاح لبضع دقائق، مما يسمح للشوفان بامتصاص السائل ويمنح البان كيك قواما أفضل وتُسخن مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة، ويُدهن سطحها بقليل من الزيت. - باستخدام مغرفة، يُسكب مقدار من الخليط في المقلاة لتشكيل دوائر صغيرة ويُطهى البان كيك لمدة 2-3 دقائق على كل جانب، أو حتى يصبح لونه ذهبيا ويُقلب بسهولة. - يُقدم البان كيك دافئا، ويُزيَّن بقطع الفواكه الطازجة، أو القليل من زبدة الفول السوداني، أو رشة عسل حسب الرغبة.


عين ليبيا
منذ 6 أيام
- عين ليبيا
احذر هذه الأطعمة «الصحية».. خادعة ومدمرة للكبد!
كشف موقع 'هيلث سايت' المتخصص عن مفاجأة صادمة للكثيرين: بعض الأطعمة التي يظنها الناس صحية أو غير مضرة، قد تكون في الواقع السبب وراء تدهور صحة الكبد، العضو الأساسي المسؤول عن تصفية السموم وتحليل العناصر الغذائية في الجسم. وأكد التقرير أن تجنب هذه الأطعمة الضارة هو الخطوة الأولى والأهم نحو حماية الكبد وتعزيز وظائفه الحيوية. أطعمة تُسوَّق على أنها صحية.. لكنها تخفي أضراراً للكبد تتضمن قائمة 'الأعداء الخفيين للكبد' أطعمة يومية كثيرة، تغري بنكهاتها ومظاهرها الجذابة، لكنها تخفي وراءها مخاطر صحية جسيمة: حبوب الإفطار المُحلّاة: مليئة بالسكريات المضافة التي تعزز تراكم الدهون في الكبد، مما يرفع خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، الذي أصبح شائعاً على نحو مقلق. البديل الأمثل: الشوفان الطبيعي مع إضافة الفواكه الطازجة والمكسرات الغنية بالألياف والفيتامينات. اللحوم المصنّعة: مثل النقانق واللحوم الباردة، التي تحتوي على دهون مشبعة ومواد حافظة (كالنترات) تُحدث التهابات وتلفاً في أنسجة الكبد. بدائل صحية: الدجاج المشوي، العدس، والتوفو، والتي توفر بروتينات نظيفة بدون أضرار. الخبز الأبيض والكربوهيدرات المكررة: ترفع هذه الأطعمة مستوى السكر والأنسولين في الدم بشكل سريع، مما يحفز تخزين الدهون داخل خلايا الكبد. الاختيار الأفضل: خبز الحبوب الكاملة، الأرز البني، والكينوا الغنية بالألياف والتي تدعم توازن السكر. الوجبات الخفيفة المعبأة: كالرقائق المقلية والبسكويت والمقرمشات، التي تحتوي على دهون ضارة ومواد مضافة تؤدي إلى التهابات الكبد. البدائل الصحية: اللوز، الحمص، والفشار الطبيعي الخالي من الزبدة. الزيوت المكررة: مثل زيت الذرة، فول الصويا، ودوار الشمس، المصنعة عبر عمليات معالجة مكثفة تسبب التهابات وتراكم الدهون في الكبد. الأفضل اختيارها: زيت الزيتون البكر، وزيت بذور الكتان، الغنيان بالدهون الصحية المضادة للالتهابات. المشروبات المحلاة.. فخ الفركتوز والمواد الحافظة شدد التقرير على أن المشروبات المحلاة، حتى تلك التي تحمل شعار 'طبيعية 100%' مثل بعض العصائر، قد تكون خادعة للكبد بسبب احتوائها على الفركتوز والمواد الحافظة التي تزيد العبء على هذا العضو الحيوي. النظام الغذائي المتوازن.. الطريق نحو كبد صحي أكد 'هيلث سايت' أن الوعي بأضرار هذه الأطعمة والخطوات الوقائية التي تشمل تبني نظام غذائي متوازن، يشكلان حجر الأساس للحفاظ على صحة الكبد. استبدال الأطعمة الضارة بأخرى غنية بالألياف، والبروتينات الجيدة، والدهون الصحية، يساعد الجسم في الحفاظ على أداء الكبد بكفاءة، ما ينعكس إيجابياً على الصحة العامة وجودة الحياة.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان
وفي هذا السياق، يسعى العلماء إلى اكتشاف طرق آمنة وفعالة للتقليل من آثار هذه المواد الضارة على الصحة العامة. وسلطت دراسة جديدة الضوء على أحد المسارات الغذائية المحتملة للمساهمة في هذا الهدف. وأظهرت الدراسة أن تناول المزيد من الألياف قد يساهم في تقليل مستويات المواد الكيميائية السامة المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، والمعروفة باسم PFAS، في الجسم. وأجرى فريق البحث من جامعة بوسطن تجربة على 72 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، كانوا جميعا يحملون مستويات مكتشفة من مركبات PFAS في دمائهم. وهذه المواد، التي لا تتحلل طبيعيا وتُستخدم في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة وعبوات الطعام البلاستيكية، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل الأعضاء والعقم وبعض أنواع السرطان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: تناولت الأولى مكملات ألياف 'بيتا غلوكان' من الشوفان 3 مرات يوميا قبل الوجبات، في حين تناولت الثانية مكملا غذائيا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت تحاليل الدم انخفاضا بنسبة 8% في اثنين من أكثر أنواع PFAS خطورة: حمض البيرفلوروكتانوات (PFOA) وحمض البيرفلوروكتان سلفونيك (PFOS). ويرجّح العلماء أن الألياف تشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالأحماض الصفراوية، ما يمنع امتصاص هذه المركبات السامة في مجرى الدم ويساهم في إخراجها مع البراز. كما أشاروا إلى أن هذا التأثير قد لا يشمل جميع أنواع الألياف، داعين إلى إجراء المزيد من الدراسات. وإلى جانب دورها في التخلص من السموم، تساهم الألياف أيضا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك والحد من خطر سرطان القولون. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر العلماء من أن مدة التجربة (4 أسابيع) قد لا تكون كافية لتقييم التأثير الطويل المدى، نظرا لأن PFAS يمكن أن تبقى في الجسم لسنوات. نشرت الدراسة في مجلة Environmental Health. المصدر: ديلي ميل