logo
البيت الأبيض يؤكد أن ترامب يملك قلباً كبيراً وستيف ويتكوف يتحرك إانهاء أزمة غزة

البيت الأبيض يؤكد أن ترامب يملك قلباً كبيراً وستيف ويتكوف يتحرك إانهاء أزمة غزة

المغرب اليوممنذ 4 أيام
قالت المتحدثة بإسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنسان ذو قلب كبير، ولهذا السبب أرسل المبعوث الخاص ستيف ويتكوف إلى المنطقة في محاولة لإنقاذ الأرواح وإنهاء أزمة غزة.
وأكدت المتحدثة بإسم البيت الأبيض ، أن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، والمبعوث الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيزوران غزة الجمعة، بعد لقائهما برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إسرائيل لمناقشة سبل توفير الغذاء والمساعدات لغزة.
وأشارت إلى أن ويتكوف وهاكابي سيزوران قطاع غزة لتفقد مواقع التوزيع الحالية ووضع خطة لإيصال المزيد من الغذاء، والالتقاء بسكان غزة للاطلاع على الوضع الميداني المتدهور.
وأوضحت ليفيت أن ويتكوف والسفير الأمريكي سيطلعان الرئيس ترامب فورًا بعد زيارتهما على الوضع الراهن للموافقة على الخطة النهائية لتوزيع الغذاء والمساعدات في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجديد ترامب اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء يستنفر 'البوليساريو'
تجديد ترامب اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء يستنفر 'البوليساريو'

الأيام

timeمنذ 5 ساعات

  • الأيام

تجديد ترامب اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء يستنفر 'البوليساريو'

في محاولة لمداراة الصدمة، صدمة تجديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في برقية إلى الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة المغربية على الصحراء، ودعمها للمقترح المغربي للحكم الذاتي 'باعتباره الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع'؛ انبرت جبهة 'البوليساريو' من خلال بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي المحسوبة عليها، إلى تداول وثيقة مزيفة منسوبة إلى 'البيت الأبيض' تدعي نفي صحة الرسالة التي توصل بها الملك من لدن رئيس أمريكا. وتزعم الوثيقة المكتوبة بأسلوب ركيك وباستعمال لغة بعيدة في شكلها ومضمونها عن بروتوكول المراسلات التي يكون البيت الأبيض عادة هو مصدرها، أن ترامب لم يبادر إلى إعادة تأكيد موقف بلاده الراسخ إزاء مغربية الصحراء، باعتبار 'المقترح المغربي للحكم الذاتي، الجاد وذا مصداقية والواقعي، الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع'. وتندرج هذه المحاولة الفاشلة في إطار الدعايات الزائفة وممارسات التضليل السافرة التي تمارسها جبهة 'البوليساريو' وراعيتها الجزائر باستمرار تجاه ملف الصحراء المغربية، خاصة في ظل الزخم الدولي، الذي أطلقه الملك محمد السادس، منذ سنوات، من أجل الطي النهائي لهذا النزاع وفقا لما يطمح إليه المغرب، أي إقرار الحكم الذاتي في الأقاليم الجكنوبية تحت السيادة المغربية. الدعم الدولي المتنامي لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب منذ عام 2006، ما فتئ يتعزز بسحب الاعترافات بـ'الجمهورية الصحراوية' المزعومة، وتوسيع دائرة الدعم لمغربية الصحراء ولمبادرة الحكم الذاتي، فضلا عن استمرار الدينامية القائمة ميدانيا، في وقت يصطف فيه أزيد من 80 في المائة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى جانب المغرب في قضيته، مما يوسع دائرة الدعم لمغربية الصحراء ولمبادرة الحكم الذاتي إلى 116 بلدا عبر العالم، بينما 85 في المائة من الدول الأعضاء بالأمم المتحدة لا تعترف بالكيان الوهمي.

الشيات يبرز أبعاد ودلالات رسالة ترامب إلى الملك
الشيات يبرز أبعاد ودلالات رسالة ترامب إلى الملك

بلبريس

timeمنذ 20 ساعات

  • بلبريس

الشيات يبرز أبعاد ودلالات رسالة ترامب إلى الملك

تتجاوز رسالة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الموجهة بمناسبة عيد العرش، حدود المجاملة الدبلوماسية لتؤسس لبيان سياسي راسخ، يعيد تأكيد القناعة الأمريكية الثابتة بمغربية الصحراء كحقيقة نهائية لا تقبل الجدال. إن استخدام عبارة 'الأساس الوحيد لتسوية عادلة ودائمة' يمثل بحد ذاته إعلانا دبلوماسيا قويا، يغلق الباب بشكل نهائي أمام أي مقترحات موازية أو مناورات تتجاهل سيادة المغرب ومبادرته للحكم الذاتي التي قدمها بواقعية ومسؤولية. إن هذا الثبات في الموقف الأمريكي يدحض بشكل قاطع آمال الذين راهنوا طويلا على أن تعاقب الإدارات في البيت الأبيض قد يؤدي إلى تراجع أو تغيير في مسار الاعتراف بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية. لقد بات واضحا اليوم أن هذا الاعتراف أصبح مكونا محوريا وثابتا في الاستراتيجية الأمريكية، نظرا لأنه يخدم بشكل مباشر معادلة المصالح والاستقرار في منطقة حيوية، حيث تعي واشنطن تماما أن المغرب يمثل الشريك الأكثر جدارة والكفيل الوحيد بضمان التوازن الحقيقي في الفضاء المغاربي وامتداداته نحو الساحل والصحراء. قراءة في عمق الموقف الأمريكي وفي تحليله لهذه الرسالة، يقدم الخبير في العلاقات الدولية، خالد الشيات، في تصريح لجريدة بلبريس، قراءة معمقة تضع النقاط على الحروف، حيث يوضح أن رسالة ترامب 'أكدت المؤكد ووضعت صيغة نهائية لرؤية الإدارة الأمريكية برئاسة ترامب لحل النزاع في الصحراء'. ويفصل الشيات رؤيته قائلا: 'هناك محددات أساسية، أولا، أنه ينطلق من اعتبار أن مقترح الحكم الذاتي هو جدي ذا مصداقية وواقعي، وهذه هي الصفات الثلاثة التي يكررها المغرب دائما في تسويقه لمفهوم الحكم الذاتي'. ويضيف أن الموقف الأمريكي 'يحدد الإطار العملي والتطبيقي الذي هو أنه سيكون هو الحل الوحيد لإنهاء هذا النزاع، أو الإطار الوحيد للحل. يعني أن المفاوضات لن تكون في إطارات متعددة، إطارها الوحيد هو أن تكون في إطار الحكم الذاتي. أعتقد أن هذا التأطير هو تأطير موضوعي بالنسبة للإدارة الأمريكية'. يشير الخبير ذاته إلى أن هذا الموقف السياسي ليس معزولا، بل هو انعكاس لتحالف أعمق، يشير إلى معطيات أخرى تجمع المغرب بالولايات المتحدة الأمريكية، لاسيما في مستويات التعاون، سواء الاقتصادي أو التجاري أو الأمني، وهي أمور مهمة بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية. وهنا يمكن أن نقرأ بأن بالنسبة للمغرب والولايات المتحدة الأمريكية، المغرب هو شريك استراتيجي، مضمون وتاريخي'. ويختتم الشيات تحليله بالتأكيد على البعد الاستراتيجي لهذه العلاقة في مقابل المحاولات الأخرى، قائلا: 'وهذا أمر أعتقد أنه مهم بالنسبة للطرح اليوم على المستوى الاستراتيجي، لأن ما يطرح اليوم هو نوع من علاقات ظرفية أو ذات زمن محدود وذات النفعية العالية، التي تقترحها الجزائر، خاصة فيما يرتبط بقضية الطاقة، الغاز والبترول. إذن تأكيد الولايات المتحدة أن علاقاتها هي علاقات تبنى في إطار استراتيجي، يعني قريب، متوسط وبعيد المدى، هو أمر مهم جدا لقراءته في هذه المنطقة، ولفهم التوجهات المستقبلية على مستوى الحل النهائي لقضية الصحراء المغربية'.

الجزائر تروج لوثيقة وهمية للطعن في اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء
الجزائر تروج لوثيقة وهمية للطعن في اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء

ناظور سيتي

timeمنذ 21 ساعات

  • ناظور سيتي

الجزائر تروج لوثيقة وهمية للطعن في اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء

المزيد من الأخبار الجزائر تروج لوثيقة وهمية للطعن في اعتراف أمريكا بمغربية الصحراء ناظورسيتي: متابعة في تصعيد جديد لحملات التضليل الإعلامي، لجأت الأبواق الدعائية للنظام الجزائري إلى تداول وثيقة ملفقة نسبت زورا إلى مسؤول الاتصالات في البيت الأبيض، تحاول من خلالها نفي وجود أي مراسلات بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والملك محمد السادس بشأن الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على الصحراء. الوثيقة التي افتقرت لأي توقيع رسمي أو بيانات تثبت مصدرها، انتشرت كالنار في الهشيم عبر منصات إعلامية تابعة للجزائر وميليشيات "البوليساريو"، في خطوة تُقرأ على أنها محاولة يائسة للتشويش على المكاسب الدبلوماسية التي حققها المغرب منذ الإعلان الأمريكي التاريخي في دجنبر 2020. المفارقة أن هذه الحملة جاءت ساعات فقط بعد رسالة رسمية بعث بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، أعاد فيها التأكيد على موقف واشنطن الداعم للوحدة الترابية للمغرب. ليست المرة الأولى التي يسعى فيها النظام الجزائري إلى اختلاق سيناريوهات وهمية عبر وثائق مفبركة في إطار حربه الإعلامية ضد المغرب. فصناعة الأخبار المزيفة صارت أداة مألوفة في أجندة الجزائر التي تصرّ على تمويل وتسليح كيان انفصالي لا يمتلك أية شرعية دولية. ما جرى تداوله مؤخرا يكشف مجددا عن طبيعة النظام الجزائري الذي يواصل الاستثمار في الصراعات المفتعلة بدل الانخراط في جهود التنمية والاستقرار بالمنطقة. الجزائر ترفض، حتى الآن، مغادرة منطق الحرب الباردة، وتُصر على لعب دور الدولة المارقة التي تتجاهل قواعد القانون الدولي وروح التعاون بين الجيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store