logo
90 يوماً أخرى.. هل تنقذ صفقة ترامب «تيك توك» من الحظر الأمريكي؟

90 يوماً أخرى.. هل تنقذ صفقة ترامب «تيك توك» من الحظر الأمريكي؟

تم تحديثه الخميس 2025/6/19 11:37 م بتوقيت أبوظبي
منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تيك توك فترة سماح إضافية الخميس بتمديده مجدداً الموعد النهائي لبيع المنصة، وهي صفقة يُفترض بشركتها الأم الصينية «بايت دانس» إنجازها بموجب قانون أقره الكونغرس.
وتحظى منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة.
وسبق أن مدد الرئيس الأمريكي الموعد النهائي مرتين، وبات الموعد النهائي الجديد بموجب الأمر التنفيذي محددا في 17 سبتمبر/أيلول، وفق ما أعلن ترامب على منصته "تروث سوشال"، بينما تنتظر واشنطن موافقة بكين على البيع.
وأعربت تيك توك في بيان عن "امتنانها لقيادة الرئيس ترامب في ضمان بقاء تيك توك متاحة لأكثر من 170 مليون مستخدم أمريكي، ولأكثر من 7,5 ملايين شركة أمريكية تعتمد على المنصة".
وأكدت الشركة أنها ستواصل العمل مع نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس في هذا الشأن.
وكانت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أشارت الثلاثاء إلى أن دونالد ترامب سيوقع هذا الأمر التنفيذي الجديد لأنه "لا يريد أن يرى تيك توك تختفي".
وبموجب قانون أقره الكونغرس عام 2024، يواجه تطبيق تيك توك خطر الحظر في الولايات المتحدة ما لم تتنازل شركته الأم "بايت دانس" عن السيطرة عليه، لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأمريكي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها.
وقد أعرب أعضاء في الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديموقراطي عن مخاوف لديهم بشأن استخدام الصين للبيانات أو محاولة التأثير على الرأي العام الأمريكي.
ضوء أخضر" صيني
وبحسب وسائل إعلام أمريكية عدة، جرى التوصل إلى بروتوكول في هذا الشأن أوائل أبريل/نيسان ينص على فصل تيك توك بفرعه الأمريكي عن مجموعة "بايت دانس"، مع إعادة هيكلة رأس المال.
كما رُفعت حصص المستثمرين غير الصينيين من 60% إلى 80%، مع احتفاظ بايت دانس بنسبة 20% التي تملكها حاليا.
كان من المتوقع أن تتولى مجموعة "أوراكل" لتكنولوجيا المعلومات، التي تستضيف بالفعل بيانات "تيك توك الولايات المتحدة" على خوادمها الأمريكية، هذه الصفقة بمشاركة شركة إدارة الأصول "بلاكستون" ورائد الأعمال مايكل ديل.
إلا أن إعلان دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية التي فرضها على شركائه التجاريين، وتحديدا تلك الباهظة البالغة 54% على الصين (والتي رُفعت لاحقا إلى 145%)، حال دون إتمام الصفقة من الجانب الصيني.
وقال ترامب الثلاثاء "سنحتاج على الأرجح إلى موافقة الصين" بحلول منتصف سبتمبر/أيلول، وهو الموعد النهائي الجديد. وأضاف "أعتقد أن الرئيس (الصيني) شي (جينبينغ) سيعطي الضوء الأخضر في النهاية".
وترى الأستاذة في جامعة وارويك البريطانية شويتا سينغ أن "تيك توك لم يعد مجرد شبكة اجتماعية". وقالت أخيرا إن التطبيق "أصبح رمزا للتنافس التكنولوجي بين الولايات المتحدة والصين".
في حين اتفق البلدان في أوائل حزيران/يونيو على "إطار عام" لتطبيع علاقاتهما التجارية، لا تزال المشكلة المتعلقة بتيك توك من دون حل.
خوارزمية
ولكن بعيدا من هذه الأزمة الجيوسياسية، يحتل تيك توك المرتبة الثانية على قائمة أكثر التطبيقات تحميلا في الولايات المتحدة بعد تشات جي بي تي على الهواتف العاملة بنظام تشغيل أندرويد، بحسب موقع "أبفيغرز" Appfigures المتخصص.
وقد خفف التساهل من جانب الملياردير الذي يقول إن لديه "نقطة ضعف تجاه تيك توك"، من حدة الوضع بشكل كبير. ويتناقض هذا المنحى بصورة كبيرة مع الأسلوب الذي انتهجه ترامب حيال المنصة في بداية العام الجاري، حين بدأ مؤثرون كثر استعداداتهم للانتقال إلى منصات أخرى، خصوصا إنستغرام ويوتيوب.
كما أظهرت جهات أخرى في تلك الفترة اهتماما بالاستحواذ على المنصة، من أبرزها "بروجكت ليبرتي" ("مشروع الحرية") لرائد الأعمال فرانك ماكورت، وشركة الذكاء الاصطناعي التوليدي الناشئة "بيربلكسيتي إيه آي"، إذ رغب كل منهما في دمج التطبيق ضمن نموذج أكبر.
لا يزال الغموض يحيط بخوارزمية التوصيات في تيك توك، والتي يعزى إليها بدرجة كبيرة نجاح المنصة.
حتى الآن، لم توافق "بايت دانس" على مبدأ بيع تيك توك بناء على طلب الكونغرس. ويبدو أن البرلمانيين الأمريكيين الذين أظهروا حماسة كبيرة في هذه القضية قبل بضعة أشهر، قد فقدوا اهتمامهم بها الآن.
aXA6IDMxLjU3LjE5Mi4yMTEg
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإسرائيلي: لا هدف لدينا بشأن خامنئي
الرئيس الإسرائيلي: لا هدف لدينا بشأن خامنئي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

الرئيس الإسرائيلي: لا هدف لدينا بشأن خامنئي

ونقل موقع "بوليتيكو" عن هرتسوغ قوله: "تغيير النظام في إيران ليس هدفنا"، مضيفا "ليس لدينا أي هدف بشأن خامنئي ولا بشأن تغيير النظام". ثم أضاف: "لكن قد يكون ذلك أثرا جانبيا واضحا لعواقب تاريخية كبرى ستعود بالنفع على الشعب الإيراني". وتابع: "الهدف الرئيسي لإسرائيل يركز على القضاء على البرامج النووية والصاروخية الإيرانية". وأبرز الرئيس الإسرائيلي: "نعتقد أن الرئيس (الأميركي) ترامب يتمتع بالحكمة والقدرات والفهم الواضح للوضع. أعتقد أن هذه فرصة نادرة لإزالة خطر يلوح في الأفق حول العالم". وأكمل: "إسرائيل لا تزال منفتحة على الدبلوماسية.. الدبلوماسية يمكن أن تكون دائما جزءا من الحل. لم نرفض قط ذلك". ذا اختارت الولايات المتحدة عدم التدخل فنحن نعرف ما يجب فعله لقد أثبتنا أننا نعرف ما يجب فعله".

استعدادات أميركية لاحتمال ضرب إيران خلال أيام
استعدادات أميركية لاحتمال ضرب إيران خلال أيام

اخبار الصباح

timeمنذ 2 ساعات

  • اخبار الصباح

استعدادات أميركية لاحتمال ضرب إيران خلال أيام

نقلت وكالة بلومبيرغ نيوز، اليوم الخميس، عن مصادر مطلعة أن مسؤولين أميركيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال الأيام المقبلة، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الوضع لا يزال يتطور وقد يتغير. وذكرت بعض المصادر، وفقا للوكالة، أنه توجد خطط محتملة لشن ضربة في مطلع الأسبوع المقبل. وأفاد أحد المصادر بأن رؤساء عدد من الوكالات الفيدرالية بدأوا يستعدون كذلك للهجوم، فيما قال مسؤول في البيت الأبيض إن جميع الخيارات مازالت مطروحة على الطاولة. من جهة أخرى، لفت تقرير بلومبيرغ إلى أن خطاب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تغير بشكل لافت خلال الأيام القليلة الماضية عازياً ذلك إلى ما ردده الحلفاء عليه من أن إيران توشك على الحصول على السلاح النووي. وأضافت أن السيناتور ليندسي غراهام كان أحد الأصوات المحورية التي تدعو الرئيس الأميركي إلى النظر في القيام بعمل عسكري، بحسب مصادر مطلعة على المحادثات. وأشارت إلى أن غراهام أجرى عدة اتصالات هاتفية مع ترامب. وكان غراهام قد قال الأربعاء متحدثاً عن الإيرانيين: "لقد قدم لهم (ترامب) فرصة من أجل الدبلوماسية. أعتقد أنهم أخطأوا في الحساب"، معتبرا أنه "كلما أسرعنا بإنهاء هذا التهديد على البشرية، كلما كان ذلك أفضل"، حسب تعبيره. وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية قد كشفت، أمس الأربعاء، أن ترامب "أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط لمهاجمة إيران، لكنه لم يُصدر بعد الأمر النهائي لتنفيذها". وقالت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة لم تسمها، إن ترامب ينتظر ليرى ما إذا كانت إيران ستوافق على التخلي عن برنامجها النووي من عدمه. وأضافت أن منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، والمحصنة تحت أحد الجبال، تُعد هدفا محتملا، إلا أن ضربها سيتطلب استخدام أقوى الأسلحة في الترسانة الأميركية. وفي الوقت نفسه، تسود انقسامات بين صفوف المؤيدين الذين أوصلوا الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة، إذ يحثه بعضهم على عدم الزج بالبلاد في حرب جديدة في الشرق الأوسط. ووجد بعض أبرز حلفاء ترامب من الجمهوريين أنفسهم في موقف غير عادي بالاختلاف مع رئيس يشاركهم إلى حد كبير سياسة وطنية تدعو لتجنب الدخول في صراعات مع دول أخرى. وحث اللفتنانت ستيف بانون، وهو واحد من الأصوات المؤثرة في تحالف "أميركا أولا"، أمس الأربعاء، على توخي الحذر بشأن انضمام الجيش الأميركي إلى إسرائيل في محاولة تدمير البرنامج النووي الإيراني في غياب اتفاق دبلوماسي. وقال بانون للصحافيين في فعالية برعاية مؤسسة كريستيان ساينس مونيتور في واشنطن: "لا يمكننا أن نفعل ذلك مرة أخرى... سنمزق البلاد. يجب ألا نكرر تجربة العراق". ويراقب المناهضون للتدخل العسكري من الحزب الجمهوري بقلق تحول ترامب سريعا من السعي إلى تسوية دبلوماسية سلمية مع إيران إلى احتمال دعم الولايات المتحدة للحملة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك استخدام قنبلة "خارقة للتحصينات" تزن 30 ألف رطل. وتُظهر هذه الانتقادات المعارضة التي قد يواجهها ترامب من جناح "لنجعل أميركا عظيمة مجددا" اليميني في حال تورطه في القتال، وهي خطوة حذرت إيران من أنها ستكون لها عواقب وخيمة على الأميركيين دون أن تحدد ماهية هذه العواقب. وإذا قرر ترامب الدخول في الصراع العسكري سيكون هذا انحرافا حادا عن حذره المعتاد بشأن التورط في النزاعات الخارجية. ويمكن أن يؤثر ذلك على حملته لتعزيز العلاقات الجيدة مع الخليج، ويصرف انتباهه عن جهوده للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا وعقد اتفاقات تجارية مع دول العالم. وأوصل تحالف "لنجعل أميركا عظيمة مجددا" ترامب إلى سدة الرئاسة في انتخابات 2016 و2024 ولا يزال له أهمية بالغة بالنسبة له على الرغم من أن الدستور الأميركي يمنعه من الترشح لولاية ثالثة. فإغضاب هذه القاعدة قد يؤدي إلى تآكل شعبية ترامب ويؤثر على فرص الجمهوريين للاحتفاظ بالسيطرة على الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026. ردا على سؤال بشأن هذا الانقسام، بدا ترامب غير قلق من أن البعض في قاعدته قد يعارضونه على الأقل في ما يتعلق بهذه المسألة. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض أمس الأربعاء: "المؤيدون يحبونني اليوم أكثر مقارنة حتى بوقت الانتخابات... أريد شيئا واحدا فقط وهو ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا". وأضاف أن بعض مؤيديه "غير سعداء قليلا الآن" لكن آخرين يتفقون معه في أن إيران لا يمكن أن تصبح قوة نووية. وتابع "أنا لا أريد القتال. لكن إذا كان الخيار بين القتال أو امتلاك سلاح نووي، فعليك أن تفعل ما عليك فعله". ووصف مارك شورت، وهو حليف لمايك بنس نائب الرئيس السابق، الانقسام حول إيران داخل الحزب الجمهوري بأنه "صدع كبير جدا". ومع ذلك، يعتقد أن قاعدة ترامب ستواصل تأييده رغم الخلافات. وأضاف "من الواضح أن الانقسامات تظهر في هذه اللحظة، لكن في نهاية المطاف أعتقد أن معظم أتباع الرئيس مخلصون له". وقال شورت إن دعم إسرائيل قد يساعد ترامب سياسيا أيضا. ويفضل الناخبون المحافظون عادة دعم إسرائيل. وفي استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس في مارس/ آذار، وافق 48% من الجمهوريين على عبارة مفادها أن على الولايات المتحدة استخدام قوتها العسكرية للدفاع عن إسرائيل من التهديدات بغض النظر عن مصدرها، مقابل 28% عارضوا ذلك. ومن بين الأصوات المؤثرة الأخرى التي ينتابها قلق مماثل المذيع السابق في شبكة فوكس تاكر كارلسون والنائبة الجمهورية مارجوري تايلور جرين من ولاية جورجيا وهي حليفة ترامب منذ فترة طويلة. وقالت جرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يوم الأحد: "أي شخص يريد أن تتورط الولايات المتحدة بشكل كامل في حرب إسرائيل وإيران ليس من مؤيدي أميركا أولا ولا فلنجعل أميركا عظيمة مجددا". وأضافت "سئمنا وتعبنا من الحروب في الخارج. كلها". لكن حليفا آخر لترامب هو السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، من ولاية ساوث كارولاينا، قال على فوكس نيوز يوم الثلاثاء، إنه يأمل في أن يساعد ترامب إسرائيل في "إنجاز المهمة" لأن إيران تمثل "تهديدا وجوديا لأصدقائنا في إسرائيل".

طائرة "يوم القيامة" الأميركية تتحرك.. رحلة غامضة تثير الشكوك
طائرة "يوم القيامة" الأميركية تتحرك.. رحلة غامضة تثير الشكوك

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

طائرة "يوم القيامة" الأميركية تتحرك.. رحلة غامضة تثير الشكوك

وأظهرت بيانات أن "طائرة يوم القيامة" قامت برحلة إلى قاعدة أندروز المشتركة في واشنطن ، مساء الثلاثاء، سالكة مسارا طويل ومتعرجا نحو العاصمة الأميركية. وذكرت صحيفة "نيويورك بوست" أن الطائرة غادرت مدينة بوسير في ولاية لويزيانا الثلاثاء، وهبطت في ولاية ماريلاند عند الساعة العاشرة. وأوضح المصدر أن بعض المراقبين اعتبروا أن هذه المهمة قد تكون مرتبطة بزيادة التدابير الأمنية الرئاسية، في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل. وتابع أن الولايات المتحدة تمتلك أسطولا مكونا من أربع طائرات من طراز E-4B، تجري رحلات منتظمة على مدار العام للحفاظ على الجاهزية العسكرية. وتعمل هذه الطائرة كمركز جوي للقيادة يستعمله الرئيس ووزير الدفاع ورؤساء هيئة الأركان المشتركة لضمان السيطرة والتواصل في حالة الطوارئ. ويمكن لهذه الطائرة، المصممة لاستخدامها في حالة الحروب ، أن تحمل طاقما يصل إلى 112 شخصا، ولديها القدرة على التحليق لمسافة تتجاوز 7000 ميل. وأشار تقرير "نيويورك بوست" إلى أن هذه الطائرة تتمتع بقدرات فريدة لا تتوفر في أي طائرة أخرى، إذ تستطيع مقاومة الانفجارات النووية ، والهجمات السيبرانية، والآثار الكهرومغناطيسية، وهي مجهزة لإطلاق الصواريخ. وتحتوي على 67 طبقا هوائيا يمكنها من التواصل مع أي شخص في أي مكان، كما أنها مجهزة بدروع حرارية ونووية. وتأتي هذه التطورات في خضم تواصل الحرب بين إيران وإسرائيل، رغم دعوة ترامب إيران إلى "الاستسلام غير المشروط"، مهددا بقصف منشآت البرنامج النووي الإيراني. إلا أن طهران متمسكة بحقها في الدفاع عن نفسها، رافضة التفاوض والسلام تحت الضغط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store