logo
ترامب يوقّع قانون خفض الضريبة والإنفاق

ترامب يوقّع قانون خفض الضريبة والإنفاق

ليبانون 24منذ 2 أيام
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ختام الاحتفال بعيد الاستقلال في البيت الأبيض الجمعة مشروع الميزانية الضخم الذي كان قد أقره الكونغرس ، ليصبح قانوناً.
وقال ترامب وهو يوقّع على الوثيقة "هذا قانون جيد"، بينما أحاط به عشرات النواب الجمهوريين الذين دعموا مشروع القانون الكبير والجميل.
ووقّع الرئيس ترامب في حفل داخل البيت الأبيض قانونًا ضخمًا للضرائب والإنفاق يطوي صفحة الاجتياح الجمهوري للسلطة، ويحقق جزءًا كبيرًا من أجندته للفترة الثانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زوجة نجل الرئيس ترامب تشارك في تدريبات عسكرية مع وزير الدفاع الأمريكي
زوجة نجل الرئيس ترامب تشارك في تدريبات عسكرية مع وزير الدفاع الأمريكي

صدى البلد

timeمنذ 38 دقائق

  • صدى البلد

زوجة نجل الرئيس ترامب تشارك في تدريبات عسكرية مع وزير الدفاع الأمريكي

ظهرت لارا ترامب زوجة إريك، ابن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مقطع فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تقوم بتدريبات عسكرية شاقة برفقة وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، و ذلك بحسب CNN. نشرت قناة "فوكس نيوز" مقطع الفيديو المتداول وأعادت كل من لارا وصفحة تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية نشره على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا). ويذكر أن ترامب عيّن لارا كرئيسة مشاركة في اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، حيث لطالما لجأ ترامب إلى أفراد عائلته لتولي أدوار سياسية واستشارية عبر تلميع صورهم، وسط تساؤلات حول تضارب المصالح والمحسوبية.

"يديعوت أحرنوت": لقاء ترامب ونتنياهو يمكنه أن يغير الشرق الأوسط
"يديعوت أحرنوت": لقاء ترامب ونتنياهو يمكنه أن يغير الشرق الأوسط

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"يديعوت أحرنوت": لقاء ترامب ونتنياهو يمكنه أن يغير الشرق الأوسط

قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن اللقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يمكنه أن يؤدي إلى تغيير الشرق الأوسط مضيفة في تقرير: "إن زيارة نتنياهو الثالثة للبيت الأبيض في غضون أقل من سبعة أشهر تُعد، من دون شك، رقماً قياسياً إسرائيلياً، وربما عالمياً. يجب التذكير بأن رئيس الوزراء كان أيضاً أول زعيم أجنبي يدخل إلى المكتب البيضاوي، بعد تنصيب ترامب لولايته الثانية. وللمقارنة، لم تطأ قدما ديفيد بن غوريون عتبة البيت الأبيض إطلاقاً. شرخ عميق أمّا الأكثر إثارةً للإعجاب، فهو مقارنة هذه الزيارة بالزيارة السابقة في نيسان/أبريل، عندما فاجأ الرئيس ترامب نتنياهو بإعلانه في المكتب البيضاوي بدء المحادثات النووية المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران. وفي إثر هذا اللقاء، وردت تقارير بشأن وجود شرخ عميق في العلاقات بين الدولتين. أمّا اللقاء القادم، الذي يأتي في أعقاب نجاح عملية "شعب كالأسد" الإسرائيلية والعملية الأميركية "مطرقة منتصف الليل" المدمرة ضد إيران، فسيُظهر أن تلك الخلافات كانت في الحد الأدنى موقتة، ربما أيضاً كانت جزءاً من خطة تضليل متعمّدة. ومن المتوقع أن يتفق الزعيمان في هذا اللقاء على إعادة تشكيلٍ شاملة للشرق الأوسط. ستُطرح في اللقاء قائمة طويلة من المواضيع، وهذه المرة، ستبدأ بالنقاش بشأن غزة. وبفضل الدعم السياسي الذي حظيَ به نتنياهو جرّاء الانتصار على إيران، سيتمكن من إظهار مرونة جديدة في هذا الملف. ومن جهة أُخرى، فإن ترامب، الذي يملك أوراقاً قوية، سيتمكن من ممارسة ضغط غير مسبوق على داعمي "حماس" في قطر. ومن الممكن أن يتفق الزعيمان على هدنة طويلة الأمد، واستعادة الأسرى، ونزع سلاح غزة، ونفي قيادات "حماس". جوائز عدة علاوةً على ذلك، قد يتعهد ترامب بإعادة إعمار طويلة الأمد لغزة، وتعيين إدارة دولية وفلسطينية محلية لإدارة القطاع. والأهم من هذا كله: في مقابل الموافقة على هدنة طويلة الأمد، ستمنح الولايات المتحدة إسرائيل ضمانات تضمن حقها في الدفاع عن نفسها ضد أيّ تهديد متجدد من غزة، سواء من "حماس"، أو من منظمات "إرهابية" أُخرى. وبالعودة إلى السؤال الأوسع بشأن مستقبل الشرق الأوسط، سيتمكن نتنياهو من التشديد على أن الرئيس ترامب لا يستحق جائزة نوبل واحدة (على سبيل المثال، بسبب وساطته بين إسرائيل والسعودية)، بل عدة جوائز، إذا نجح في تحقيق السلام بين إسرائيل وسوريا، وبين إسرائيل ولبنان، وكذلك في توسيع اتفاقيات أبراهام، لتشمل دولاً إسلامية خارج المنطقة، مثل إندونيسيا. إن مفتاح النجاح لهذا التحول التاريخي هو في الحفاظ على تهديد عسكري موثوق به ضد إيران. وفي إطار تطبيق وقف إطلاق النار مع إيران، سيتوجب على ترامب ونتنياهو الاتفاق على "خطوط حمراء" – مثل محاولة إيران إعادة تأهيل منشأة فوردو – وعلى ردّ صارم إذا ما تم تجاوُز هذه الخطوط. إن قمة ترامب – نتنياهو ليست مهمة فقط للشرق الأوسط، بل أيضاً للرأي العام الأميركي تجاه إسرائيل، وتشكل هذه القمة فرصة لإظهار صلابة العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، والدعم الأميركي غير المشروط لأمن إسرائيل. واستناداً إلى استطلاعات الرأي الأخيرة، هناك تراجُع حاد في دعم إسرائيل داخل الولايات المتحدة – ليس فقط بين الديمقراطيين، بل أيضاً بين الشباب الجمهوريين. وفي هذا السياق، يستطيع الرئيس ترامب تعزيز التزامه بهذا الدعم من خلال نقل أسلحة متطورة إلى إسرائيل – وأهمها قاذفات "B-2". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

انطلاق أعمال القمة الـ17 لـ"بريكس" في ريو دي جانيرو البرازيلية
انطلاق أعمال القمة الـ17 لـ"بريكس" في ريو دي جانيرو البرازيلية

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

انطلاق أعمال القمة الـ17 لـ"بريكس" في ريو دي جانيرو البرازيلية

تنطلق اليوم الأحد أعمال القمة الـ17 لمجموعة "بريكس"، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، على أن تستمر حتى يوم غد الاثنين. وتترأس البرازيل المجموعة في عام 2025، حيث تستضيف القمة في "متحف ريو دي جانيرو للفن المعاصر"، متخذةً إجراءات في المنطقة المجاورة للمكان، تشمل نشر أكثر من 2000 جندي، رفقة عربات مدرّعة، من أجل تأمين الأعمال. وتعقد هذه القمة على مستوى قادة دول "بريكس"، التي أصبحت تضمّ بعد توسعها الأخير البرازيل، روسيا، الهند، الصين، إيران، جنوب أفريقيا، مصر، الإمارات، إثيوبيا، إضافةً إلى إندونيسيا، التي انضمّت إلى المجموعة بداية عام 2025. ومن المقرّر أن يناقش المجتمعون القضايا الراهنة في العالم، بينها العدوان الإسرائيلي على إيران، حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة والتعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. 2 تموز 28 آذار ويُذكر أنّ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيشارك في الجلسة العامة للقمة عبر تقنية الفيديو، على أن يترأّس وزير الخارجية، سيرغي لافروف، الوفد الروسي إلى القمة. في السياق نفسه، ذكرت وزارة الخارجية الروسية أنّ المشاركين في القمة سيعرضون نتائج عمل المجموعة منذ بداية العام في 3 مجالات، هي السياسة والأمن، الاقتصاد والمالية، إلى جانب المجال الثقافي والإنساني. وبحسب ما أفاد به المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، من المقرر أن يناقش القادة عدة ملفات رئيسية، أبرزها قضايا السلام والأمن وإصلاح منظومة الحوكمة العالمية. كما سيناقشون آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والإنسانية، ويتبادلوا الآراء حول أبرز القضايا الدولية الملحة. بدوره، أكد وزير المالية الروسي، أنطون سيلوانوف، أنّ "بريكس تعمل على تأسيس بنية تحتية مالية متكاملة، قادرة على تحييد تأثير العقوبات الغربية، وتسهيل حركة رؤوس الأموال وتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الأعضاء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store