logo
ساعة Rare Handcrafts من Patek Philippe في مزاد مرتقب بسعر قد يتجاوز مليون دولار

ساعة Rare Handcrafts من Patek Philippe في مزاد مرتقب بسعر قد يتجاوز مليون دولار

الرجلمنذ 2 أيام

في واحدة من أبرز عروض المزادات المرتقبة هذا الصيف، تُطرح ساعة "Patek Philippe باتيك فيليب"، المرجعية 5531R-012 World Time Rare Handcrafts، ضمن مزاد تقيمه دار سوثبيز في 10 يونيو الجاري بتوقيت شرق أوروبا، بسعر تقديري يتراوح بين 550,000 و1,100,000 دولار أمريكي.
الساعة المعروضة ليست قطعة فنية فحسب، بل إنجاز هندسي بامتياز، كونها أول ساعة يد على الإطلاق تدمج بين تعقيد التوقيت العالمي وآلية مُعيد الدقائق ضمن حركة واحدة متكاملة.
تتميّز الساعة بميناء مطلي بتقنية المينا التقسيمية (Cloisonné)، يُصوّر مشهدًا ساحرًا لبحيرة جنيف تتهادى عليها سفينة شراعية، وتُحيط به حلقة فضية تضم أسماء المدن العالمية، ما يعكس عبقرية التصميم التي تُجسّد مفهوم "Heures Universelles" كما رسّخته باتيك فيليب منذ عقود.
الحركة التي تقبع في قلب الساعة، وتحمل الرقم R 27 HU، لا تدق الوقت حسب العقارب التقليدية، بل بحسب المدينة المختارة عند مؤشر الساعة 12، ما يجعلها أول آلية تكرار دقائق متزامنة مع التوقيت المحلي فعليًا.
الساعة مصنوعة من ذهب وردي عيار 18 قيراطًا بقطر يبلغ 40.2 ملم، وتزدان بتفاصيل يدوية مثل زخارف Clous de Paris الدقيقة على الجوانب، ومفاصل مجوفة تمنح العلبة طابعًا نحتيًا يُبرز جمالها من جميع الزوايا.
إصدار محدود الإنتاج
أُطلقت هذه النسخة لأول مرة في عام 2017 خلال معرض "فن الساعات" في نيويورك، وأُنتجت بنسخ محدودة من توقيع الفنانة أنيتا بورشيه، قبل أن تُضاف إلى التشكيلة الدائمة لاحقًا في عام 2018 مع تصاميم مينا جديدة، من بينها جنيف وسنغافورة وطوكيو، وصولًا إلى الإصدار المعروض حاليًا بزينة بحيرة جنيف.
تأتي الساعة في علبتها الأصلية مع شهادة المنشأ بتاريخ 25 يونيو 2021، وشهادة الحرف اليدوية النادرة من باتيك فيليب، بالإضافة إلى غلاف جلدي فاخر يشمل الكتيبات الفنية وغطاء خلفي إضافي صلب لم يُستخدم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع الأسهم الأمريكية في الختام.. وإس آند بي يغلق عند 6000 نقطة
ارتفاع الأسهم الأمريكية في الختام.. وإس آند بي يغلق عند 6000 نقطة

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أرقام

ارتفاع الأسهم الأمريكية في الختام.. وإس آند بي يغلق عند 6000 نقطة

وزاد مؤشر "ناسداك المركب" بنسبة 1.20% أو 231 نقطة إلى 19529 نقطة، ليعزز مكاسبه على مدار الأسبوع إلى 2.18%. وعلى صعيد القارة لعجوز، زاد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.32% إلى 553 نقطة، ليُنهي تعاملات الأسبوع بمكاسب بلغت 0.90%. وتراجع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة طفيفة ناهزت 0.10% إلى 24304 نقاط، بينما ارتفع نظيراه "فوتسي 100" البريطاني 0.31% إلى 8837 نقطة، و"كاك 40" الفرنسي 0.19% إلى 7804 نقاط. أما في اليابان، زاد مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.50% إلى 37741 نقطة، وارتفع نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.47% إلى 2769 نقطة.

الشركات الأميركية تتمسك بالبقاء في الصين رغم تحديات الرسوم
الشركات الأميركية تتمسك بالبقاء في الصين رغم تحديات الرسوم

الشرق للأعمال

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق للأعمال

الشركات الأميركية تتمسك بالبقاء في الصين رغم تحديات الرسوم

لا تخطط معظم الشركات الأميركية التي لديها عمليات في الصين لمغادرة البلاد رغم التحديات التي تفرضها الرسوم الجمركية، وفقاً لما أظهره مسح أجرته غرفة التجارة الأميركية بالصين. وتتابع الشركات الأميركية في الصين من كثب الهدنة التي تم التوصل إليها لمدة 90 يوماً في جنيف الشهر الماضي، حيث أشارت 21% من الشركات المشاركة في استطلاع الغرفة الأميركية الذي شمل 112 شركة إلى أنها ستحول مزيداً من الإنتاج والمبيعات إلى الصين إذا ارتفعت الرسوم الأميركية مجدداً، فيما قالت 13% منها إنها ستنقل الإنتاج من الصين إلى دول أخرى في هذا السيناريو، بينما أوضحت 41% أنها لن تقدم على أي تغييرات كبيرة، بحسب نتائج المسح. لا أرباح في ذروة أزمة الرسوم لم تكشف غرفة التجارة الأميركية عن أسماء أو أحجام الشركات التي شاركت في الاستطلاع الذي أُجري بين 23 و28 مايو. وتشمل عضوية الغرفة مجموعة واسعة من الشركات –من بينها بعض من أكبر العلامات التجارية الأميركية مثل "مايكروسوفت" (Microsoft Corp) و"كوكاكولا" (Coca-Cola Co)– بالإضافة إلى شركات أصغر لا تتجاوز إيراداتها العالمية مليون دولار. وفي مؤشر آخر على مدى خطورة الحرب التجارية عندما بلغت ذروتها بين أبريل ومنتصف مايو، أفاد نحو ثلث المشاركين في الاستطلاع بأن الرسوم الجمركية حينها جعلت عملياتهم غير مربحة، بينما قال 7% إن الرسوم الأميركية دفعتهم إلى التفكير في إغلاق عملياتهم في الصين. لا عودة لأميركا حتى مع ارتفاع الرسوم لم يُفِد أي من المشاركين في الاستطلاع بأنهم سيعيدون الإنتاج إلى الولايات المتحدة حتى في حال عادت الرسوم الجمركية إلى مستوياتها السابقة، التي وصلت إلى 145% على واردات عديدة من الصين. وكشف المسح أن نحو 11% من المشاركين أبلغوا عن إلغاء الشركاء والوكلاء المحليين للعقود أو الطلبيات بعد دخول الرسوم المرتفعة حيّز التنفيذ في 2 أبريل. لا تزال واشنطن وبكين في خضم مفاوضات تجارية كانت تبدو متوقفة حتى المكالمة التي جرت مساء الخميس بتوقيت الولايات المتحدة بين الرئيسين دونالد ترمب وشي جين بينغ، والتي اتفق خلالها الزعيمان على مواصلة النقاشات. اقرأ أيضاً: "أبل" لا تستطيع مغادرة الصين بغض النظر عن الرسوم الجمركية كما سعى ديفيد بيرديو، السفير الأميركي لدى الصين، إلى طمأنة الشركات الأميركية في الصين بأن البلدين سيُحافظان على العلاقات التجارية. وأفاد أشخاص مطلعون على الأمر بأن المبعوث أبلغ مجموعات الأعمال الأميركية يوم الخميس، بأن إدارة ترمب تبحث عن سُبل للتعاون مع الصين وتدعم وجودها في البلاد. قيود أميركية على الصادرات من أبرز نتائج الاستطلاع الأخرى أن غالبية الشركات الأميركية أفادت بأن الرسوم الجمركية تزيد التكاليف، بينما ذكر نحو 27% أنهم حصلوا على إعفاءات لمنتجاتهم من الجانب الصيني. مع ذلك، أبلغ 4% بأن تلك الإعفاءات أُلغيت مؤخراً أو رُفضت عند الجمارك، ما يُبرز حالة الغموض والارتباك على الحدود. أفاد نحو 22% من المشاركين في الاستطلاع بأنهم واجهوا قيوداً على التصدير كنوع من الضغوط من الحكومة الأميركية منذ 2 أبريل، مقارنة بـ13% أشاروا إلى أنهم واجهوا ضغوطاً تتعلق بقيود التصدير من الجانب الصيني منذ ذلك الحين. وأبلغ حوالي 12% من المشاركين عن مشكلات تتعلق بتصدير المعادن النادرة. ومن بين 12 شركة ردّت على هذا السؤال، قالت خمس شركات إنها وشركاءها لم يتمكنوا من تصدير المعادن النادرة منذ 12 مايو، فيما أوضحت خمس شركات أخرى أنها بصدد الحصول على التراخيص اللازمة، وأشارت الشركتان المتبقيتان إلى أنهما تمكنتا من التصدير.

صعود طفيف في أسعار الغاز الأوروبية بعد إلغاء رسوم ترمب الجمركية
صعود طفيف في أسعار الغاز الأوروبية بعد إلغاء رسوم ترمب الجمركية

الشرق للأعمال

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق للأعمال

صعود طفيف في أسعار الغاز الأوروبية بعد إلغاء رسوم ترمب الجمركية

ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا بشكل طفيف وسط تكهنات بأن قرار المحكمة الأميركية بوقف رسوم الرئيس دونالد ترمب قد يعزز الطلب على الطاقة. صعدت العقود المستقبلية القياسية 0.9% يوم الخميس، الذي يُعد آخر يوم تداول لعقد شهر يونيو. ولا تزال السوق متقلبة، حتى في ظل انخفاض حجم التداول نتيجة عطلة عامة في معظم أنحاء أوروبا. شهدت أسعار الغاز تقلبات حادة منذ أن أعلن ترمب في الثاني من أبريل عما يُعرف باسم الرسوم المتبادلة ضمن أمر تنفيذي واسع النطاق. واعتُبرت الغالبية العظمى من تلك الرسوم غير قانونية يوم الأربعاء، ما دفع وزارة العدل الأميركية إلى تقديم طلب لاستئناف الحكم. وأثّرت الحرب التجارية سلباً على توقعات النمو الاقتصادي العالمي واستهلاك الطاقة. منافسة أكبر على الغاز بالنسبة إلى أوروبا، التي تُعد مستورداً صافياً للطاقة، فقد يعني قرار المحكمة أنها ستضطر إلى التنافس بشكل أشد مع مشترين آخرين للحصول على الوقود، مما قد يعقّد جهود إعادة ملء مخزونات الغاز قبل حلول فصل الشتاء. مع بدء فصل الصيف في نصف الكرة الشمالي، قد تضطر أوروبا أيضاً إلى مواجهة الارتفاع في الاستهلاك في آسيا، حيث يؤدي تزايد الطلب على التبريد إلى رفع حدة المنافسة على الغاز الطبيعي المسال المنقول بحراً. وحالياً، تلبّي الصين معظم احتياجاتها من خلال زيادة الإنتاج المحلي والواردات عبر الأنابيب. النرويج تستأنف الإمدادات على جانب الإمدادات، بدأت تدفقات الغاز من أكبر مزود لأوروبا، وهي النرويج، في الارتفاع تدريجياً بعد فترة من أعمال الصيانة الموسمية. مع ذلك، لا تزال أعمال الصيانة المفاجئة مستمرة بحقل "ترول" العملاق في النرويج، ومن المتوقع استئناف العمليات بالكامل يوم الجمعة. كما صعدت العقود المستقبلية الهولندية لأقرب شهر، وهي المؤشر المرجعي لأسعار الغاز في أوروبا، بنسبة 0.444% إلى 36.85 يورو لكل ميغاواط-ساعة عند 9:02 صباحاً بتوقيت أمستردام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store