logo
تأسيس "حزب أمريكا" يعمّق الأزمة بين ماسك وترامب والرئيس يقول إنه خرج عن المسار الصحيح

تأسيس "حزب أمريكا" يعمّق الأزمة بين ماسك وترامب والرئيس يقول إنه خرج عن المسار الصحيح

يورو نيوز٠٧-٠٧-٢٠٢٥
استمر الصراع بين الملياردير الأميركي إيلون ماسك ودونالد ترامب، حيث انتقد الرئيس الأمريكي خطة ماسك لتأسيس حزب سياسي ثالث رئيسي ووصفها بأنها "سخيفة". ورفض الفكرة خلال حديثه للصحفيين قبل عودته إلى واشنطن من نيوجيرسي، مؤكدًا على أهمية نظام الحزبين رغم أن الديمقراطيين حسب رأيه أضاعوا الطريق، وقال ترامب إن إنشاء حزب ثالث يزيد من الارتباك.
ونشر الرئيس الجمهوري على منصته "تروث سوشيال" تغريدة قال فيها: "أشعر بالحزن لمشاهدة إيلون ماسك يخرج عن المسار ويتحول إلى حطام قطار خلال الأسابيع الخمسة الماضية."
وكان ماسك أعلن تأسيس "حزب أمريكا" بعد خلاف علني مع ترامب حول الإصلاحات الضريبية والإصلاحات الشاملة للإنفاق، خصوصًا بعد إقرار تشريع ضريبي وإنفاق مثير للجدل ألغى الحوافز الضريبية للسيارات الكهربائية، مما يؤثر على شركة تسلا التي يملكها.
يهدف التشريع إلى زيادة التمويل لأمن الحدود والدفاع والطاقة، لكنه أثار انتقادات بسبب تقليص برامج الرعاية الصحية والمساعدات الغذائية. وحذر ماسك من تأسيس كيان سياسي جديد إذا أُقرّ "مشروع قانون الإنفاق المجنون".
ونشر رجل الأعمال الملياردير على موقع "إكس": "نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس ديمقراطيًا، واليوم تأسس حزب أمريكا ليعيد حريتكم."
هل تم تسجيل حزب أمريكا؟
رغم الصعوبات التي تواجهها الأحزاب الثالثة تاريخيًا في الولايات المتحدة، فإن ضخ ماسك مبالغ مالية كبيرة، منها 250 مليون دولار دعماً لترمب في انتخابات 2024، قد يؤثر على انتخابات منتصف المدة 2026 إذا استمر في دعم الحزب الجديد.
لكن هذه الخطوة تحمل مخاطر على ماسك وشركاته، مثل تسلا وسبيس إكس، التي تستفيد من عقود حكومية كبيرة، خاصة مع انخفاض أسهم تسلا وسط توتر العلاقة مع ترامب.
حتى الآن، لم يتضح رسميًا تسجيل حزب أمريكا، حيث تظهر سجلات لجنة الانتخابات الفيدرالية العديد من الكيانات بأسماء مشابهة، لكنها غير رسمية، وبعضها يحمل معلومات اتصال مشكوك فيها.
يوم الأحد، تفاعل ماسك مع متابعيه على "إكس"، داعيًا إلى المشاركة في الحزب ومعلنًا خططًا للترشح في انتخابات الكونغرس القادمة، ومهددًا بمواجهة المشرّعين الذين دعموا "قانون ترامب".
وكتب حليف ترامب السابق: "سيطر الحزب الجمهوري على السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، ومع ذلك وسع حجم الحكومة والدين الوطني بمبلغ قياسي قدره 5 تريليونات دولار."
يُذكر أن ماسك كان قد صرح قبل أسابيع برغبته في تقليل مشاركته السياسية، مما يجعل هذا التصعيد أمرا مفاجئًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السويداء على صفيح ساخن.. مخاوف لدى السكان من تكرار أحداث الساحل السوري
السويداء على صفيح ساخن.. مخاوف لدى السكان من تكرار أحداث الساحل السوري

يورو نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • يورو نيوز

السويداء على صفيح ساخن.. مخاوف لدى السكان من تكرار أحداث الساحل السوري

تشهد محافظة السويداء توتراً أمنياً حاداً بعد اندلاع اشتباكات دامية بين قوات الجيش السوري الجديد المؤلف من فصائل إسلامية وبعض المجموعات المحلية، في ظل تصعيد نتج عن اختطافات متبادلة بين بعض العشائر البدوية ومجموعة من أبناء الطائفة الدرزية. ما بدأ كقضية خطف تحول بسرعة إلى أزمة شاملة، استغلتها السلطات الحالية في دمشق لتبرير عملية عسكرية واسعة النطاق، أدت إلى دخول قوات النظام إلى محيط المحافظة وإحداث حالة من الاستياء والتخوف لدى الأهالي. وانفجرت الأوضاع بعد أن قامت مجموعة من البدو باختطاف تاجر درزي، مما دفع بعض المسلحين من الطائفة الدرزية إلى الرد باختطاف عدد من أفراد القبائل البدوية للمطالبة بإطلاق سراحه. هذا التصعيد المتبادل سرعان ما تحول إلى مواجهات مسلحة، أعقبتها حملة عسكرية واسعة شنها الجيش السوري على عدة قرى غرب السويداء، والقريبة من درعا حيث تم إحراق منازل وقتل عدد من الشباب المحليين وفقاً لشهادات الأهالي. رفض للتدخل واتهامات بالتطهير الطائفي عبر أهالي السويداء عن رفضهم للتدخل العسكري، مشيرين إلى أن "السلطات في دمشق تستغل الحدث لتضخيمه وتوجيه اتهامات طائفية لأهالي المنطقة" وفق تعبيرهم. وقال عامر ليورونيوز، أحد سكان بلدة مسقط رأس الزعيم التاريخي سلطان باشا الأطرش: "نحن لا نخاف من الأرتال العسكرية، لكننا نخاف من تكرار مجازر الساحل. نلاحظ مستوى كبيراً من الطائفية والحقد في الخطاب الذي يعتمده مقاتلو السلطة عبر الفيديوهات المنتشرة". وأكدت مواطنة أخرى تُدعى منار من المدينة نفسها، أنها فقدت ابن عمها في المواجهات الأخيرة، مشيرة إلى أن جثته سُحلت بعد قتله، ولا يعلم أحد مكان دفنه. وأضافت: "كل ما نطلبه هو أن تتوقف الحملة علينا، نحن عزل. وإن كان هناك من يحمل السلاح فهو خوفاً من تكرار ما حدث مع باقي الأقليات". من جانبه، وجه شيخ محلي انتقاداً حاداً للسلطات، قائلاً: "لانعرف كيف سيحمونا ولماذا يحمونا من أنفسنا؟ هل يقصدون أنهم يحموننا من البدو؟ من يملك العتاد الثقيل نحن أم البدو والفصائل؟ ومن يملك المسيرات التي تضربنا؟ لا، هذا الكلام فقط ذرائع لقتلنا لأننا لم ننصع لمطالبهم لنكون عبيداً لهم". وأضاف الشيخ نفسه أن هذه العملية العسكرية "ليست إلا ذريعة لتغطية عدم الإجابة عن أسئلة تتعلق بنتائج التحقيق في مجازر الساحل". وفي أخر تحديث للعمليات العسكرية، سيطرت قوات الجيش السوري على قرية المزرعة الواقعة على بعد 10 كيلومترات فقط من مركز مدينة السويداء، وسط إجراءات صارمة تشمل نصب الحواجز ووضع خطط لإغلاق مداخل القرى ومنع أي عنصر غير رسمي من الدخول، وذلك تحت ذريعة حماية المدنيين. وبحسب المصادر الرسمية، فإن قوات الجيش السوري الجديد تمكنت من السيطرة على عدد من القرى المحيطة بالسويداء، ووصلت مشارف المدينة وحاوطتها من كل الجهات. وسط هذا التصعيد، دخلت إسرائيل على الخط بشكل مباشر، حيث أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الإثنين أن الضربات الجوية التي نفذها الجيش الإسرائيلي في جنوب سوريا كانت "رسالة واضحة وتحذيراً للنظام السوري"، داعياً إياه إلى "التوقف عن أي استهداف أو اعتداء على الطائفة الدرزية في سوريا". وقال كاتس عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: "الضربات الإسرائيلية كانت رسالة وتحذيراً واضحاً للنظام السوري، لن نسمح بالإساءة للدروز في سوريا، إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي". من جانبه، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن الضربات استهدفت دبابات كانت تتحرك نحو منطقة السويداء، مشيراً إلى أن وجود مثل هذه الوسائل العسكرية في الجنوب السوري قد يشكل "تهديداً أمنياً مباشراً على دولة إسرائيل". وشدد أدرعي على أن الجيش الإسرائيلي "لن يسمح بوجود أي تهديد عسكري في منطقة جنوب سوريا وسيواصل التحرك ضد أي خطر محتمل، ويتابع التطورات الميدانية عن كثب". على الصعيد الدولي، أبدت السفارة الألمانية في دمشق قلقها البالغ إزاء التصعيد في السويداء، ودعت جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، ومنع إشعال المواجهات وحماية المدنيين في جميع الأوقات، مؤكدة على أهمية بذل جهود نحو المصالحة الوطنية. في السياق عينه، أوضح المتحدث باسم الداخلية السورية أن الحكومة اضطرت للتدخل ضد ما وصفها بـ"العصابات المنفلتة" بهدف الحفاظ على السلم الأهلي، وخاصة بعد الهجمات التي طالت قوات الجيش والداخلية. كما أكد أن "أغلب المكون الدرزي يرفض دعوات الاستقواء بالخارج"، وأن "الكثير من الشخصيات الدرزية الوطنية تقف ضد العدوان الإسرائيلي وتقسيم سوريا". في المقابل، قالت وزارة الدفاع السورية أن التدخل لفض النزاع في السويداء جاء لحماية المدنيين وإيقاف الاشتباكات بعد 48 ساعة دامية، وأشار إلى أنه لا تراجع عن سحب السلاح من المجموعات الخارجة عن القانون وبسط الأمن وسيطرة الدولة على كامل المحافظة، مع الترحيب بأي مبادرة تهدف لترسيخ السلم الأهلي وتحقيق المصالحة.

"خاب ظني ببوتين".. ترامب يتوعد موسكو برسوم "قاسية" على حلفائها التجاريين
"خاب ظني ببوتين".. ترامب يتوعد موسكو برسوم "قاسية" على حلفائها التجاريين

يورو نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • يورو نيوز

"خاب ظني ببوتين".. ترامب يتوعد موسكو برسوم "قاسية" على حلفائها التجاريين

هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية "قاسية جداً" على الشركاء التجاريين لروسيا في حال عدم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا خلال خمسين يوماً. وقال ترامب خلال تصريحات في البيت الأبيض الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته: "خاب ظني جداً بالرئيس فلاديمير بوتين، كنت أظن أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين"، مضيفاً: "إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غضون 50 يوماً، الأمر بغاية البساطة، سنفرض رسوماً جمركية بنسبة 100%". من جهته، قال روته الاثنين إن أوكرانيا ستحصل على كميات "هائلة" من الأسلحة دعما لمجهودها الحربي ضد روسيا، بموجب اتفاق جديد بين الناتو والولايات المتحدة. وأضاف: "يعني ذلك أن أوكرانيا ستحصل على كميات هائلة من العتاد العسكري في مجال الدفاع الجوي والصواريخ والذخيرة أيضا". تصعيد في ملف أوكرانيا وتسليح متزايد ترامب أكد أن أوكرانيا ستحصل على معدات عسكرية تقدر بالمليارات، كاشفاً أن نظام "باتريوت" سيصل خلال أيام. وأعرب عن أمله في أن يسهم تزويد كييف بأسلحة إضافية في "إتاحة فرصة لإحلال السلام"، مضيفاً: "آمل أن يكون لقرار إرسال الأسلحة تأثير على بوتين، وأن تحدث تحركات كبيرة بعده". وأشار ترامب إلى أنه تحدث مراراً مع الرئيس الروسي لإنهاء الحرب، قائلاً: "لكن الصواريخ لا تزال تنهمر على أوكرانيا، وفي لحظة ما تصبح الاتصالات غير مفيدة". وشدد على أنه اعتقد أربع مرات سابقة بإمكانية التوصل إلى تسوية، مشيراً إلى أن بوتين "يدرك ماهية الاتفاق، ولا منتصر في هذه الحرب". وفي السياق نفسه، قال ترامب إن "مشروع قانون العقوبات في الكونغرس ضد روسيا قد يكون مفيداً". تدهور في علاقة ترامب ببوتين في موازاة ذلك، شهدت العلاقة بين ترامب وبوتين تدهوراً متزايداً، إذ عبّر ترامب مراراً عن "خيبة أمله" من "رفض الكرملين الانخراط في جهود وقف إطلاق النار". وفي تصريح لافت سابقاً، قال ترامب: "لقد فاجأ بوتين الكثيرين، يتحدث بلطف في النهار، ثم يقصف الجميع ليلاً. وهذا أمر لا يعجبني". من جهته، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا بتكثيف ما وصفه بـ"حملة إرهابية" تهدف إلى ترهيب المدنيين، موضحًا أن "روسيا أطلقت خلال الأسبوع الماضي أكثر من 1800 طائرة مسيّرة هجومية، و1200 قنبلة جوية موجهة، و83 صاروخاً من أنواع مختلفة". انفتاح على التفاوض مع الاتحاد الأوروبي وفي ما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية، أعلن ترامب أن بلاده منفتحة على التفاوض مع عدد من الدول، "بما في ذلك الاتحاد الأوروبي"، في ما يخص الرسوم الجمركية، وسط تصاعد التوترات التجارية. وفي ملفات الشرق الأوسط، قال ترامب إن الولايات المتحدة "تبلي بلاءً حسناً تجاه غزة"، معرباً عن اعتقاده بأنه من الممكن التوصل إلى اتفاق قريب. وفي ما يخص ملف نهر النيل، أبدى ترامب تفاؤله قائلاً: "أعتقد أننا سنتوصل لحل بشأن هذه المسألة".

لمواجهة الرسوم الجمركية الأميركية.. المفوضية الأوروبية تجهز قائمة تعريفات بقيمة 72 مليار يورو
لمواجهة الرسوم الجمركية الأميركية.. المفوضية الأوروبية تجهز قائمة تعريفات بقيمة 72 مليار يورو

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

لمواجهة الرسوم الجمركية الأميركية.. المفوضية الأوروبية تجهز قائمة تعريفات بقيمة 72 مليار يورو

قدّمت المفوضية الأوروبية يوم الاثنين قائمة تعريفات جمركية محتملة بقيمة 72 مليار يورو للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، تحسباً لفرض الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 30% على واردات الاتحاد. وأكد ماروس سيفكوفيتش، مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي، بعد اجتماع وزراء التجارة في بروكسل، أن التكتل يفضل الاستمرار في المفاوضات أولاً، لكنه في الوقت نفسه يستعد لاتخاذ إجراءات مناسبة، مشيراً إلى توافق كامل بين الدول الأعضاء على هذا الموقف. ويأتي هذا التحرك بعد تجاهل الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمفاوضات مطولة مع الاتحاد وتهديده بفرض رسوم جمركية على واردات الاتحاد إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من آب/أغسطس. وعبر وزراء التجارة في الاتحاد عن حرصهم على التوصل إلى اتفاق مع واشنطن قبل انتهاء المهلة، مع تأكيد جاهزيتهم لاتخاذ ردود فعل حال قرر ترامب المضي قدماً في فرض الرسوم. وأفاد لارس لوك راسموسن، وزير خارجية الدنمارك والرئيس الدوري للاتحاد، بأن الوزراء اتفقوا بشكل كامل على ضرورة الاستعداد لأي رد فعل محتمل. وكان الاتحاد الأوروبي قد أعد أيضاً قائمة منفصلة لتعريفات على واردات أميركية بقيمة 21 مليار يورو، رداً على الرسوم التي فرضها ترامب سابقاً على الصلب والألومنيوم، لكنه قرر تأجيل اعتمادها في إطار جهوده للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن خلال الشهر المقبل. تعميق التعاون التجاري مع الدول المتضررة تعتزم بروكسل تعزيز التعاون التجاري مع الدول التي تضررت من السياسات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومنها اليابان وكندا، في ظل استمرار التهديدات الأميركية بفرض تعريفات بنسبة 30% على صادرات الاتحاد الأوروبي. وقالت تيريزا ريبيرا، المفوضة الأوروبية لشؤون المنافسة ونائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، إن الاتحاد يسعى إلى تعميق اتفاقيات التجارة مع الهند ودول أخرى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وأوضحت في حديث إلى Bloomberg TV: "نحن بحاجة إلى استكشاف مدى وعمق التعاون الذي يمكننا تحقيقه في منطقة المحيط الهادئ مع دول أخرى"، مشيرة إلى المحادثات الجارية مع الهند والمتوقعة أن تُستكمل قبل نهاية العام. استمرار المفاوضات مع واشنطن رغم الخلافات التجارية تتواصل المفاوضات بين بروكسل وواشنطن في محاولة لاحتواء التصعيد التجاري بين الطرفين، رغم استمرار الخلافات المتعلقة بالجمارك على السيارات والتعريفات على المنتجات الزراعية. ويأتي انفتاح الاتحاد الأوروبي تجاه تعزيز التعاون مع الدول المتضررة من الرسوم الأميركية في الوقت الذي تسعى فيه إلى التوصل إلى اتفاق شامل مع الولايات المتحدة خلال الشهر المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store