
حركة تنقلات ضباط الشرطة 2025.. ضخ دماء جديدة وتحديث مستمر
الحركة هذا العام سوف تراعي في جوهرها اعتماد الوزارة المتزايد على أحدث الوسائل التكنولوجية، والنظم الإدارية الحديثة، بما يضمن الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن، وتحقيق أعلى درجات الانضباط والاحتراف في تنفيذ المهام.
وتشمل الحركة عددًا من التغييرات التي تستهدف الدفع بعناصر شابة مؤهلة علميًا وعمليًا، بجانب الاستفادة من خبرات الضباط المتمرسين في مواقع تناسب قدراتهم، في إطار خطة متكاملة لتطوير الأداء المؤسسي وتحقيق رؤية أمنية شاملة تتماشى مع تطلعات الجمهورية الجديدة.
كما تراعي الحركة تحقيق التوازن بين متطلبات العمل الأمني في مختلف المحافظات، من خلال إعادة توزيع القيادات والكوادر بما يتناسب مع طبيعة كل منطقة، والتحديات الأمنية الخاصة بها، بما يضمن أعلى معدلات التأمين والاستجابة السريعة للمستجدات.
اللافت في حركة 2025 أنها تأتي مدروسة بعناية، وتعكس فلسفة جديدة تعتمد على تحليل البيانات، والتقييم الموضوعي لأداء الضباط، وربط نتائج هذا التقييم بملف الترقيات والتنقلات، الأمر الذي يعزز من ثقافة الشفافية والعدالة داخل المؤسسة الشرطية.
ويؤكد خبراء أمنيون أن الوزارة تمضي بخطى ثابتة نحو تحديث بنيتها الإدارية وتطوير العنصر البشري، باعتباره حجر الزاوية في أي استراتيجية أمنية ناجحة، خاصة في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية التي تفرض تحديات نوعية تتطلب قدرًا عاليًا من الكفاءة والجاهزية.
وتُعد هذه الحركة استكمالًا لمسيرة تطوير شامل تشهدها وزارة الداخلية، هدفها النهائي تقديم خدمة أمنية متكاملة تحفظ أمن المواطن وتصون استقرار الوطن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وزير التعليم: الرئيس السيسى وجه بضرورة توفير أفضل تعليم لمحدودى الدخل
◄ "البكالوريا المصرية" تمنح الطلاب حرية اختيار المسار وتزيل عبء الفرصة الواحدة ◄ بناء 150 الف فصل فى 10 سنوات رقم كبير ومعدل إنجاز رائع للحكومة وهيئة الابنية التعليمية ◄ الوزارة تخطط للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في التعليم عبر منصة خاصة ◄ المعلم المصرى من أكفأ معلمى العالم.. وتحسين الرواتب قريبا في حوار مهم مع وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف، ببرنامج مساء dmc الذى يقدمه الإعلامي أسامة كمال، كشف الوزير عن تفاصيل ورؤى جديدة تخص نظام التعليم في مصر، خاصة نظام البكالوريا المصرية الذي يهدف إلى تطوير العملية التعليمية ومنح الطلاب فرصًا عادلة ومتنوعة تتناسب مع طموحاتهم ومهاراتهم. تناول اللقاء العديد من القضايا المهمة، منها حرص الدولة على توفير تعليم متميز لمحدودي الدخل، وسبل القضاء على مشاكل الثانوية العامة التقليدية، بالإضافة إلى خطوات دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية. وأكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، خلال استضافته في برنامج "مساء dmc" مع الإعلامي أسامة كمال، أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى دائمًا يوجه بضرورة توفير أفضل تعليم لمحدودي الدخل، مشددًا على أهمية نظام البكالوريا الجديدة التي تتيح للطلاب فرصة تغيير مساراتهم والدخول للامتحان أكثر من مرة، بهدف القضاء على ظلم الفرصة الواحدة. وأوضح الوزير أن النظام الجديد يمنح المعلمين الوقت الكافي لإنهاء شرح المناهج داخل الفصول، مؤكدًا أن البكالوريا المصرية تُشبه أنظمة التعليم في الدول المتقدمة، وأن المواد خارج المجموع لا يجب التقليل من شأنها، لا سيما مادة الدين التي تُدرس بنسبة نجاح 70% نظرًا لأهميتها. وأشار عبد اللطيف إلى أن التنسيق في نظام البكالوريا سيكون مماثلًا للثانوية العامة، ويتضمن أربع مسارات رئيسية هي: الطب وعلوم الحياة، والهندسة والحاسبات، والأداب والفنون، وقطاع الأعمال. كما أكد حرص الوزارة على الاستماع إلى آراء الخبراء محليًا وعالميًا لتطوير التعليم. وأشار إلى أن نظام البكالوريا يتوافق مع المعايير الدولية ويقضي على "بعبع" الثانوية العامة، ويوفر للطلاب وأولياء الأمور حرية اختيار النظام المناسب لهم، سواء البكالوريا أو الثانوية العامة. كما تم التنسيق مع مؤسسات دولية لضمان تطبيق النظام بشكل يتوافق مع المعايير العالمية. وأضاف الوزير أن الوزارة تخطط للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في التعليم عبر منصة خاصة ستُطرح في المستقبل القريب، موضحًا أن المواد الأساسية في البكالوريا تشمل التاريخ واللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى، إلى جانب المواد التخصصية التي يمكن تعديلها عند تغيير المسار. وأكد أن الوزارة عقدت اجتماعات مع كافة الجهات المعنية ومراكز البحوث للوصول إلى أفضل نظام تعليمي يعكس رؤية مصر 2030. وقال الوزير إن الوزارة استطاعت القضاء على أزمة عجز المعلمين في المواد الأساسية، مشددًا على أنه لم يعد هناك فصل واحد في مصر بلا معلم لمادته الأساسية. وأشار الوزير إلى أن العجز في أعداد المعلمين كان قد بلغ نحو 469 ألف معلم، لكن الوزارة تعاملت مع الأزمة من خلال تعيين دفعات جديدة من المعلمين، أبرزها مسابقة الـ30 ألف معلم، إلى جانب تعديل النصاب الأسبوعي للحصص وزيادة مدة العام الدراسي، مما أدى إلى زيادة قوة التدريس بنسبة 35%. وأوضح عبد اللطيف أن الوزارة استعانت بـ معلمي الحصة، كما تم تغيير المسميات الوظيفية لبعض العاملين من حاملي المؤهلات التربوية لسد العجز في أعداد المعلمين، مؤكدًا أن الوزارة تضم حاليًا أكثر من مليون موظف، بينهم 823 ألف معلم داخل الفصول. وأضاف: "نعمل على تقييم أداء المعلمين بشكل منتظم من خلال إدارات الجودة ومديري المدارس، ونركز على تحفيز الكوادر وتوفير برامج تدريبية لرفع مهاراتهم، المعلم المصري من أكفأ المعلمين في العالم، وهذا لا يتعارض مع وجود نظام تقييم صارم وشفاف". وأشار الوزير فى تصريحاته إلى أن هناك أخبارًا سارة قريبًا تخص دخول المعلمين وتحسين رواتبهم، مؤكدًا أن الوزارة لا تتخذ أي قرار دون الرجوع لمديري المدارس والإدارات التعليمية، وأن ما يتم تنفيذه يندرج ضمن استراتيجية الدولة الشاملة لتطوير التعليم، والمتماشية مع رؤية مصر 2030، مع مرونة في السياسات لمواجهة التحديات الموروثة.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
وزير التعليم: التنسيق مع "المالية" حول رواتب المعلمين وأخبار جيدة قريبا جدا
قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إنه جارى التنسيق مع وزارة المالية فيما يتعلق بدخول المعملين وقريبا جدا سيتم إعلان "أخبار جيدة"، مؤكدا أن المعلمين هم أساس العملية التعليمية ولذلك يتم اختيارهم بمنتهى الدقة فى مسابقات التعيين، وأن الوزارة يتبعها مليون موظف منهم 823 ألف معلم داخل الفصول، وهم من أكفأ المعلمين بشهادة العالم كله "بحسب تعبير الوزير". وأوضح وزير التربية والتعليم، فى لقاءه مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج "مساء dmc"، المذاع على قناة dmc، اليوم الأربعاء، نعتمد على تحفيز المعلمين وتوفير برامج تدريب لهم لرفع مهاراتهم، مؤكدا أنهم يقدمون رسالة حقيقية وهم مسئولون عن مستقبل بلد بالكامل، وأنه قريبا جدا سيكون هناك أخبار جيدة لهم فيما يتعلق بدخولهم ورواتبهم. وأضاف عبد اللطيف، أن منظومة التعليم ظلت تواجه تحديات موروثة منذ أكثر من 30 عاما تعيق العملية التعليمية وتطويرها، والتى كان أبرزها يتمثل فى كثافة الفصول والعجز فى أعداد المعلمين وزيادة أعداد مواد الثانوية العامة وضعف حضور الطلاب أبرز التحديات التى كانت تعيق العملية التعليمية. وأوضح وزير التربية والتعليم، أنه تم اتخاذ العديد من القرارات خلال العام الدراسى السابق لمواجهة هذه التحديات، لافتا إلى أن الوزارة لديها 25 مليونا و700 ألف طالب فى مراحل التعليم المختلفة بينهم ما يقرب من 22 مليون طالب فى التعليم الرسمى العام، يمثلون 87% من إجمالى عدد الطلاب، بينما الـ13% الباقين يدرسون فى تعليم خاص أو دولى أو "حكومى بمصروفات". وأشار الوزير إلى أن كثافة الفصول كانت تتجاوز الـ90 طالبا وبعض قوائم الفصول كانت تصل لـ150 و200 طالب وهو أمر يستحيل معه العملية التعليمية. مؤكدا أن الوزارة لم ننتظر بناء 200 ألف فصل لحل أزمة الكثافة لكنه اعتمد فى الحل على الإمكانات المتاحة "وفق تعبيرة". وشدد وزير التربية والتعليم أنه لم يعد هناك فصل فى مصر به أكثر من 50 طالبا، موضحا أن استراتيجية التعامل مع أزمة كثافة الفصول اعتمدت على استغلال الفراغات المتواجدة فى المدارس مثل غرف الكنترول وكذلك تطبيق نظام "الفصل المتحرك"، وهو ما أسفر عن استحداث 98 ألف فصل جديد. وفيما يتعلق بعجز أعداد المعلمين، أكد وزير التربية والتعليم أنه كان يصل إلى 469 ألف معلم، ومع دخول الـ 98 ألف فصل جديد لخفض كثافة الفصول زاد العجز بشكل كبير. لكن الوزارة استطاعت حل الأزمة والأن لا يوجد مادة أساسية داخل الفصل بدون معلم. وأوضح أن ذلك تم عن طريق مد فترة العام الدراسى من 23 أسبوعا إلى 31 أسبوعا وتخفيض النصاب الأسبوعى لحصص كل مادة لمواجهة العجز فى أعداد المعلمين، وهو ما زاد من قوة التدريس بنسبة 35%. وتابع الوزير: "استعنا بمعلمى الحصة، كما تم تغيير المسمى الوظيفى لبعض العاملين بالوزارة من حاملى المؤهلات التربوية لسد العجز".


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
وزير التعليم: 87% من طلاب مصر يتعلمون فى التعليم الرسمى العام و13% فى الخاص
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن مسؤولية التعليم كبير جدا ونحرص على الحديث دائما عن المستقبل، موضحا أنهم يعملون وفقا لاستراتيجية التعليم التى تم وضعها وفقا لرؤية مصر 2030 وهى استراتيجية ثابتة لكن هناك بعض السياسات التى تتغير للتعامل مع التحديات الموروثة. وأضاف وزير التعليم، خلال حوار مع الإعلامى أسامة كمال، ببرنامج "مساء دى ام سي"، المذاع على قناة دى إم سى، أن هناك 87% من طلاب مصر يتعلمون فى مدارس التعليم الرسمى العام والـ13% الباقين يدرسون فى تعليم خاص ودولى أو حكومى بمصروفات، مفيدا بأن لدينا 25 مليونا و700 الف طالب بينهم ما يقرب من 22 مليون طالب فى التعليم الرسمى العام. وأشار، إلى أن كثافة الفصول كانت تتجاوز الـ90 طالبا وبعض قوائم الفصول كانت تصل إلى 150 طالبا وهو أمر يستحيل معه العملية التعليمية، مضيفا: "لم ننتظر بناء 200 الف فصل لحل أزمة كثافة الفصول واعتمدنا فى الحل على الامكانات المتاحة".