
لقجع يرد على التضليل الإعلامي الإسباني ويقطع الشك باليقين حول ملعب نهائي مونديال 2030
وفي تعليق مباشر على ما راج مؤخراً بشأن حصول رئيس نادي ريال مدريد على "وعود" باستضافة ملعب سانتياغو برنابيو لنهائي كأس العالم، أكد لقجع أن اختيار المباريات، بما فيها النهائي، لم يُحسم بعد، وهو خاضع لمفاوضات ثلاثية بين الدول المستضيفة من جهة، والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من جهة أخرى. وشدد على أن أعضاء لجان تنظيم كأس العالم في الدول الثلاث ليسوا رؤساء أندية، وهو ما يعني أن القرار النهائي لا يقع ضمن صلاحياتهم.
لقجع لم يُخفِ انزعاجه من التضليل الإعلامي، موضحاً أن الصحافة، سواء الإسبانية أو البرتغالية أو المغربية، حرة في نشر ما تشاء، لكن الواقع يفرض التذكير بأن القرار الوحيد الرسمي لحد الساعة، هو حصول المغرب والبرتغال وإسبانيا على شرف تنظيم نسخة 2030 من المونديال، ولا شيء غير ذلك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 5 ساعات
- المغرب اليوم
مهاجم ليفربول الأسطوري يطالب بمنح محمد صلاح دورًا قياديًا
أشاد المهاجم الأسطوري السابق لنادي ليفربول ، إيان راش، بنجم "الريدز" والمنتخب المصري محمد صلاح ، واصفا إياه بأنه "مصدر إلهام" للاعبين الشباب في النادي. وفي تصريح لصحيفة "ليفربول إيكو"، قال راش: "من دون شك، صلاح عنصر محوري في الفريق. لقد شعرت بسعادة غامرة عندما جدد عقده. في النصف الأول من الموسم الماضي، كان مذهلا، وفي النصف الثاني، ركز أكثر على التمريرات الحاسمة". ودعم راش فكرة تولي صلاح دورا جديدا في الموسم المقبل، وهو الدور الذي كان يشغله سابقا ترينت ألكسندر-أرنولد قبل انتقاله إلى ريال مدريد. وفي الموسم الماضي، كان ألكسندر-أرنولد يشغل منصب نائب القائد، في حين حمل فيرجيل فان دايك شارة القيادة، إلا أن راش، الهدّاف التاريخي لليفربول، واثق من قدرة صلاح على سدّ هذا الفراغ، وتولي منصب نائب القائد لليفربول. وشدد راش على أن صلاح "يستحق بنسبة 100 في المئة أن يكون نائب القائد. أعتقد أن فان دايك يقوم بدوره المعتاد، إنه مذهل ويقود الفريق كما يجب". وأضاف راش متحدثا عن صلاح: "إنه لاعب يعمل على نقاط ضعفه وتعزيز نقاط قوته". وتابع قائلا: "ما يعجبني فيه الآن، أنه منذ إصابته في الكتف عام 2018، أصبح يتمتع ببنية جسدية قوية تجعله أقل عرضة للإصابة مرة أخرى. عزيمته على النجاح واضحة، وعندما تتحدث إليه تجده دائم الرغبة في التعلم، وربما أفضل ما فيه حاليا هو أنه يساعد اللاعبين الشباب أيضا". ومنذ انضمامه إلى ليفربول في عام 2017، أصبح صلاح أحد أعظم اللاعبين الذين مرّوا على ملعب أنفيلد. ويبلغ صلاح من العمر الآن 33 عاما، ويُعد ثالث أفضل هدّاف في تاريخ النادي، حيث ساهم في تتويج "الريدز" بلقبين للدوري ولقب دوري أبطال أوروبا، إلى جانب ألقاب محلية أخرى، منذ قدومه من نادي روما.


المغربية المستقلة
منذ 5 ساعات
- المغربية المستقلة
افتتاح مكتب الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا ' بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا
المغربية المستقلة : تم مساء الامس السيت 26 يوليوز الجاري افتتاح مكتب الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' في إفريقيا بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، وذلك خلال حفل ترأسه رئيس الاتحاد الدولي، جياني إنفانتينو. وأكد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، أن هذا الحدث يعد 'لحظة تاريخية ويوما احتفاليا سعيدا سيخلد بأحرف من ذهب في تاريخ الفيفا وكرة القدم في إفريقيا وفي المغرب والعالم'. وأضاف إنفانتينو أن 'افتتاح مكتب إفريقيا التابع للفيفا يأتي في الوقت المناسب، لاسيما وأنه يتزامن مع احتفالات عيد العرش المجيد'، مبرزا أن مركب محمد السادس لكرة القدم يمثل 'بنية تحتية مذهلة ورائعة'. وتوجه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم بالشكر إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس على 'الزخم القوي الذي أضفاه جلالته على تطوير الرياضة في القارة'، مشيدا بالرؤية الملكية 'المتفردة' لللنهوض بكرة القدم. وأبرز أن مركب محمد السادس لكرة القدم، الذي يحتضن المكتب الإفريقي للفيفا، أصبح مركزا محوريا لكرة القدم الإفريقية، وشاهدا على بلد وقارة يستشرفان المستقبل. وأضاف قائلا: 'المنشأة التي نفتتحها اليوم ليست مجرد مكتب للاتحاد الدولي لكرة القدم في إفريقيا، بل هي مركز عالمي للفيفا سيكون له أثر عالمي على ممارسة هذه الرياضة'. وذكر رئيس الفيفا بأن المغرب سيحتضن العديد من التظاهرات الرياضية الكبرى، من بينها كأس إفريقيا للأمم (رجال) لسنة 2025، والدورات الخمس المقبلة من كأس العالم النسوية لأقل من 17 سنة، إلى جانب مونديال 2030 الذي ستنظمه المملكة بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وقال في هذا السياق: 'إن العالم سيتوحد هنا في المغرب'. كما أبرز أن نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات، الذي سيجمع مساء اليوم السبت بالرباط بين المغرب ونيجيريا، سيكون 'احتفالية كبرى وجميلة' لكرة القدم النسوية في المغرب وإفريقيا، لافتا إلى أن حماس الجمهور المغربي لكرة القدم فريد من نوعه على مستوى العالم.


الأيام
منذ 6 ساعات
- الأيام
أزنو ولخديم على خطى حكيمي
اختار اللاعبان المغربيان الواعدان، أسامة لخديم وآدم أزنو، أن يسلكا طريقا مختلفا عن أغلب المواهب الشابة في الأندية الأوروبية الكبرى، مفضلين البحث عن دقائق لعب حقيقية بدل البقاء في ظل النجوم. كلاهما يشغل مركز الظهير الأيمن ويبلغان السن الأولمبية، وقرارهما يعيد إلى الأذهان ما قام به النجم أشرف حكيمي حين غادر ريال مدريد نحو دورتموند لصقل موهبته. لخديم غادر ريال مدريد لينضم إلى ديبورتيفو ألافيس الإسباني، فيما انتقل أزنو من بايرن ميونخ إلى إيفرتون الإنجليزي. والمفارقة أن كليهما ارتدى القميص الأزرق في تجربته الجديدة، وكلاهما فضّل خوض مغامرة كروية فعلية على حساب الواجهة البراقة للجلوس في مقاعد البدلاء. خطوة أزنو تأتي بعد انتقال نصير مزراوي هو الآخر من بايرن ميونخ إلى مانشستر يونايتد، ما يعكس وجود وعي متزايد لدى اللاعبين المغاربة بأهمية المشاركة المنتظمة في المباريات لتطوير الأداء. الأنظار الآن تتجه نحو الناخب الوطني وليد الركراكي، الذي سيكون أمام مفاضلة صعبة بين منح أحد هذين الشابين فرصة الظهور في كأس الأمم الأفريقية المقبلة، أو الإبقاء على خياره المحلي المتمثل في لاعب الرجاء، عبد الإله مدكور، في مركز الظهير الأيمن.