logo
انخفاض الخام الأمريكي بأكثر من 1% عقب قرار أوبك+

انخفاض الخام الأمريكي بأكثر من 1% عقب قرار أوبك+

أرقاممنذ 17 ساعات
انخفضت أسعار النفط خلال تعاملات الإثنين، عقب رفع "أوبك+" الإنتاج بأكثر من المتوقع في أغسطس، بالتزامن مع استمرار المخاوف التجارية بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية.
وهبطت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم سبتمبر بنسبة 0.5% أو 35 سنتًا إلى 67.95 دولار، في تمام الساعة 08:00 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
كما تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم أغسطس 1.2% أو 79 سنتًا إلى 66.21 دولار.
واتفق "أوبك+" السبت على رفع الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس، وهو تسارع من الزيادات الشهرية البالغة 411 ألف برميل يوميًا التي وافق عليها التحالف في مايو ويونيو ويوليو، و138 ألف برميل يوميًا في أبريل.
وقال الرئيس "دونالد ترامب" الأحد إن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من عدة اتفاقيات تجارية خلال الأيام المقبلة، وستُخطر الدول الأخرى برسوم جمركية مرتفعة بحلول 9 يوليو، على أن تدخل حيز التنفيذ في 1 أغسطس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط ترتفع وسط ثقة في استيعاب السوق لزيادة إمدادات "أوبك+"
أسعار النفط ترتفع وسط ثقة في استيعاب السوق لزيادة إمدادات "أوبك+"

الاقتصادية

timeمنذ 19 دقائق

  • الاقتصادية

أسعار النفط ترتفع وسط ثقة في استيعاب السوق لزيادة إمدادات "أوبك+"

ارتفعت أسعار النفط بعدما زادت السعودية أسعار الخام الرئيسي إلى العملاء في آسيا، في خطوة اعتُبرت بمثابة تصويت بالثقة على قدرة السوق على استيعاب زيادة إمدادات "أوبك+". صعد خام "غرب تكساس" الوسيط بأكثر من 1% ليغلق دون 68 دولاراً للبرميل بقليل، مما محا الخسائر التي سجلها في وقت سابق، بينما أغلق خام "برنت" فوق 69 دولاراً للبرميل. سترفع شركة "أرامكو السعودية" سعر خامها القياسي "العربي الخفيف" بمقدار دولار واحد للبرميل، ليُباع بزيادة قدرها 2.20 دولار للبرميل فوق السعر المرجعي الإقليمي للعملاء الآسيويين في أغسطس، وذلك بحسب جدول تسعير من الشركة اطّلعت عليه "بلومبرغ". أدى هذا التحرك السعري إلى تجنب هبوط حاد في أسعار النفط، بعد قرار متزامن من ثماني دول في "أوبك+" بزيادة الإمدادات بوتيرة أسرع من المتوقع، من خلال إضافة 548 ألف برميل يومياً في أغسطس، مع توقع مزيد من الزيادات في سبتمبر. وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في "ساكسو بنك" إن "قرار رفع الأسعار خلال موسم ذروة الطلب في الصيف يشير إلى أن الأسواق الفعلية لا تزال ضيقة، ما يوحي بأن البراميل الإضافية يمكن استيعابها في الوقت الحالي". وأضاف: "على المدى القصير، يبدو أن مخاطر الهبوط لأسعار الخام محدودة". في غضون ذلك، كشف الرئيس دونالد ترمب عن أول دفعة من الرسائل الموعودة التي تهدد بفرض معدلات رسوم جمركية أعلى على شركاء تجاريين رئيسيين، بما في ذلك فرض رسوم بنسبة 25% على السلع القادمة من اليابان وكوريا الجنوبية ابتداءً من الأول من أغسطس. وقد أرجأ هذا الموعد تاريخ 9 يوليو السابق، الذي كان محدداً لتطبيق الرسوم الجمركية بحسب كل دولة. اندفاع نحو العقود الآجلة أشار المتعاملون والمحللون أيضاً إلى أن قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج بوتيرة أسرع من المتوقع، يبرز الأساسيات الصعودية في السوق، بما في ذلك الطلب المرن في الولايات المتحدة والصين، فضلاً عن بعض النقص الحاد في السوق الفعلية وسط موسم القيادة الصيفي. كما أن الزيادة الأكبر، تمثل تحولاً استراتيجياً بعيداً عن سنوات من كبح الإنتاج، نحو فتح الصنابير لاستعادة الحصة السوقية. وكان التحالف أعلن عن زيادات قدرها 411 ألف برميل يومياً لشهور مايو ويونيو ويوليو، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف الوتيرة المخطط لها في البداية. وكان المتعاملون يتوقعون وتيرة مماثلة لشهر أغسطس. وسينظر التكتل في إضافة 548 ألف برميل يومياً أخرى في سبتمبر خلال اجتماعه المقبل في 3 أغسطس، وفقاً لما قاله مندوبون. وقال التحالف في بيان صدر يوم السبت، إن الزيادة استندت إلى "توقعات اقتصادية عالمية مستقرة وأسس سوق صحية حالياً". وقبل إغلاق التداول، اندفع المتعاملون نحو شراء العقود الآجلة للنفط، بعد أن أعلن الحوثيون في اليمن مسؤوليتهم عن هجوم استهدف سفينة تجارية كانت تبحر عبر البحر الأحمر، في أول ضربة لهم على سفن شحن تجارية منذ ديسمبر، ما أعاد إحياء علاوة المخاطر الجيوسياسية في السوق. وقد ظل النفط يتداول في نطاق ضيق نسبياً منذ توقف النزاع بين إسرائيل وإيران، الذي شهد ارتفاع خام "برنت" إلى ما فوق 80 دولاراً للبرميل. وقال روبرت ريني، رئيس بحوث السلع والكربون في "ويستباك بانكنغ كورب": "من الواضح أن أوبك+ تتفاعل مع فترة الضيق في أسواق الطاقة العالمية". وأضاف: "مع ذلك، هناك مخاطر هبوط لأسعار النفط مع تراجع الطلب الموسمي بعد الصيف".

مشعل بن ماجد يعزي أسرة باعشن في فقيدها
مشعل بن ماجد يعزي أسرة باعشن في فقيدها

عكاظ

timeمنذ 29 دقائق

  • عكاظ

مشعل بن ماجد يعزي أسرة باعشن في فقيدها

عزّى مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير مشعل بن ماجد، والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن، ورئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله، أسرة باعشن في وفاة فقيدها نائب مدير عام مصلحة الزكاة والدخل السابق بمنطقة مكة المكرمة والمحاسب القانوني عبود بن أبوبكر باعشن، الذي وافته المنية أمس الأول (الأحد)، وصُلي عليه بالحرم النبوي الشريف، ودُفن بمقبرة بقيع الغرقد. والفقيد والد عبدالقادر (رحمه الله)، وأبوبكر، والدكتورة مها، وإبراهيم، ومنال عبود باعشن. يذكر أن اليوم (الثلاثاء) ثاني أيام العزاء في منزل الأسرة بحي النهضة، شارع الأمير سلطان بجدة. أخبار ذات صلة

ترامب يفرض رسوماً جمركية باهظة على أكثر من 7 دول بدءاً من أغسطس
ترامب يفرض رسوماً جمركية باهظة على أكثر من 7 دول بدءاً من أغسطس

العربية

timeمنذ 31 دقائق

  • العربية

ترامب يفرض رسوماً جمركية باهظة على أكثر من 7 دول بدءاً من أغسطس

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، أن واردات ما لا يقل عن سبع دول ستخضع لرسوم جمركية شاملة مرتفعة بدءاً من الأول من أغسطس المقبل. وفي سلسلة منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، نشر ترامب صوراً لخطابات موحدة أرسلها إلى قادة اليابان، وكوريا الجنوبية، وماليزيا، وكازاخستان، وجنوب أفريقيا، ولاوس، وميانمار، تتضمن تفاصيل الرسوم الجديدة. وبحسب تلك الخطابات، ستُفرض رسوم بنسبة 25% على الواردات الأميركية من اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا وكازاخستان، بينما ستخضع واردات جنوب أفريقيا لرسوم بنسبة 30%، في حين ستُفرض رسوم بنسبة 40% على واردات لاوس وميانمار. وأشارت الخطابات الموقعة من ترامب إلى أن الولايات المتحدة "قد" تعيد النظر في مستويات الرسوم الجمركية الجديدة "اعتماداً على علاقتها بكل دولة". وتُعد هذه الخطابات أول دفعة ترسل قبل حلول يوم الأربعاء، وهو الموعد الأصلي لعودة تطبيق الرسوم "المتبادلة" المرتفعة التي أعلن عنها ترامب في أبريل الماضي، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وشملت قرارات ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على تونس. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن 14 خطاباً سيتم إرسالها يوم الإثنين، مع توقع إرسال المزيد خلال الأيام المقبلة. وأشارت إلى أن ترامب سيوقع أيضاً أمراً تنفيذياً لتأجيل الموعد النهائي من الأربعاء إلى الأول من أغسطس. تسببت هذه الإعلانات في تراجع الأسواق الأميركية، حيث انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 637 نقطة (1.4%)، وتراجع مؤشرا S&P 500 وناسداك المركب بنسبة 1.2% لكل منهما. الرسوم الشاملة منفصلة عن الرسوم القطاعية وتتطابق الرسوم الجديدة إلى حد كبير مع ما تم الإعلان عنه في "يوم التحرير التجاري" في 2 أبريل، إذ كانت واردات اليابان تخضع لرسوم بنسبة 24%، وواردات كوريا الجنوبية بنسبة 25%. لكن ترامب أعلن في 9 أبريل عن تجميد مؤقت لمدة 90 يوماً خفض الرسوم إلى نسبة موحدة قدرها 10%، وكان من المقرر أن ينتهي التجميد الأربعاء، قبل أن يعلن البيت الأبيض تمديده لأكثر من ثلاثة أسابيع. وأكدت الخطابات أن هذه الرسوم الشاملة منفصلة عن الرسوم القطاعية الإضافية المفروضة على بعض المنتجات الرئيسية، مشددة على أن "السلع التي تُنقل عبر دولة وسيطة للتهرب من الرسوم الأعلى ستخضع لتلك الرسوم الأعلى". ويقصد بعملية "النقل العابر" (transshipping) إرسال السلع إلى بلد ثالث قبل شحنها إلى الولايات المتحدة بغرض الالتفاف على الرسوم. وبررت الخطابات فرض الرسوم الجديدة بالحاجة لتصحيح العجوزات التجارية المستمرة للولايات المتحدة مع الدول المعنية. ويشير ترامب، المعروف بتأييده للرسوم الجمركية ومعارضته لاتفاقيات التجارة الحرة، إلى تلك العجوزات كدليل على استغلال الشركاء التجاريين لأميركا، وهي وجهة نظر ينتقدها خبراء يرون أن العجز التجاري ليس بالضرورة أمراً سلبياً. عجوزات تجارية كبيرة مع اليابان وكوريا الجنوبية ويُذكر أن بعض الدول المستهدفة لا تمتلك فوائض تجارية كبيرة مع الولايات المتحدة، فبينما بلغ العجز التجاري الأميركي مع اليابان 68.5 مليار دولار في 2024، ومع كوريا الجنوبية 66 مليار دولار، فإن العجز مع ميانمار بلغ 579.3 مليون دولار فقط. وتستورد الولايات المتحدة من اليابان وكوريا الجنوبية سيارات وآلات وإلكترونيات، ومن كازاخستان النفط الخام والسبائك المعدنية، بينما تأتي المكونات الإلكترونية من ماليزيا، والمعادن النفيسة من جنوب أفريقيا، والألياف البصرية والملابس من لاوس، والأسِرّة والمفروشات من ميانمار. وحذرت الخطابات الدول السبع من فرض رسوم انتقامية، قائلة: "إذا قررتم رفع رسومكم لأي سبب، فسنضيف النسبة التي حددتموها إلى نسبة الـ25% المفروضة حالياً". وأضافت: "إذا أزلتم الرسوم والحواجز التجارية غير الجمركية، فقد نعيد النظر في هذه الرسوم". وأكدت الرسائل أن "هذه الرسوم قد تخضع للتعديل، صعوداً أو هبوطاً، بناءً على علاقتنا ببلدكم"، مضيفة: "لن تشعروا يوماً بخيبة أمل تجاه الولايات المتحدة". اتفاقات قليلة جدا مقارنة بالمستهدف وكانت إدارة ترامب قد أعلنت في أبريل عن إمكانية إبرام 90 اتفاقاً تجارياً خلال 90 يوماً، لكن بحلول نهاية فترة التجميد، لم تُبرم سوى أطر عامة مع المملكة المتحدة وفيتنام، إضافة إلى اتفاق مبدئي مع الصين. وقال ترامب إن الاتفاق مع فيتنام ينص على فرض رسوم بنسبة 20% على وارداتها، ورسوم بنسبة 40% على السلع التي يتم شحنها بشكل غير مباشر، مقابل منح الولايات المتحدة دخولاً معفياً من الرسوم إلى الأسواق الفيتنامية. وفي مايو، ألغت محكمة فدرالية تلك الرسوم "المتبادلة"، معتبرة أن ترامب لا يمتلك الصلاحيات القانونية لفرضها استناداً إلى قوانين الطوارئ. وقد استأنفت الإدارة الحكم أمام محكمة أعلى، ما سمح باستمرار الرسوم مؤقتاً أثناء مراجعة القضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store