logo
لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر من الرجال؟

لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر من الرجال؟

اليمن الآن١٠-٠٧-٢٠٢٥
كشف علماء، السبب وراء ارتفاع خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، بمرتين لدى النساء أكثر من الرجال، بعدما استعصى عليهم الأمر لسنوات.
وذكرت صحيفة "إنديبندنت" البريطانية، أن العلماء يعتقدون أنهم فهموا سبب تضعف خطر الإصابة بأمراض الخرف، خصوصا ألزهايمر، عند النساء. وربطوا ذلك بنوع الصبغيات التي يملكنها، وآثار مرحلة انقطاع الطمث.
وتشير البيانات إلى أن ما يقارب ثلثي الأميركيين المصابين بمرض ألزهايمر هم من النساء.
وكشفت دراسة حديثة، نشرت في مجلة "ساينس أدفانسز"، في مارس الماضي، أن الصبغية X لدى النساء يضاعف خطر الإصابة بألزهايمر.
وأظهرت الأبحاث، أن النساء المصابات بألزهايمر يعشن أطول من الرجال المصابين بنفس المرض بسبب امتلاكهن صبغيين من نوع X.
وقالت الطبيبة المقيمة والباحثة في علم الأعصاب بكلية الطب بجامعة هارفارد، الدكتورة آنا بونكهوف، في مقابلة حديثة: "الكثير من الجينات المرتبطة بالجهاز المناعي وتنظيم بنية الدماغ موجودة على الصبغي X، لذا فإن الجرعات تختلف بدرجات معينة بين الرجال والنساء. وهذا يبدو أنه يؤثر على الأمر".
وأضافت: "هناك ميل لأن تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض التصلب المتعدد والصداع النصفي، بينما يكون العكس فيما يتعلق بأورام الدماغ ومرض باركنسون".
مرحلة ما بعد "انقطاع الطمث"
وتمر النساء بمرحلة انقطاع الطمث، يتوقف فيها إنتاج هرموني الإستروجين والبروجستيرون، وتلجأ بعض النساء إلى العلاج بالهرمونات البديلة، لتفادي أثار انقطاع الهرمونات، مما يضاعف خطر الإصابة بألزهايمر.
ووفقا الأستاذة المشاركة في علم الأعصاب بكلية الطب بجامعة هارفارد، البروفيسورة رايتشل باكلي، فإن النساء اللواتي تلقين العلاج بالهرمونات بعد سن السبعين، أظهرن مستويات أعلى بكثير من بروتين يعرف باسم "تاو"، وهو أحد العلامات الرئيسية لمرض ألزهايمر، كما أنهن تعرضن لتدهور إدراكي أكبر.
وقد نبه الباحثون إلى أن هذه الأبحاث ليست كافية لفهم العلاقة بين الصبغيات وانقطاع الطمث وارتفاع خطر الإصابة بألزهايمر لدى النساء، داعين إلى إجراء مزيد من الأبحاث.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات
اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

يُحتفل باليوم العالمي لأمراض الدماغ سنويا في 22 يوليو، بهدف زيادة الوعي بأهمية صحة الدماغ، وتسليط الضوء على التحديات العالمية المرتبطة بالأمراض العصبية، التي تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية. وتشير منظمة الصحة العالمية، إلى أن أمراض الجهاز العصبي تشكل السبب الأول للإعاقة عالميا، وتؤثر على حياة أكثر من 1.2 مليار شخص. وتشمل هذه الأمراض اضطرابات مثل أمراض الدماغ الوعائية (السكتات الدماغية)، والأمراض التنكسية العصبية (مثل ألزهايمر وباركنسون)، والصرع واضطرابات الكهرباء الدماغية، والصداع المزمن والشقيقة، والتصلب المتعدد. وبهذه المناسبة، أكدت فرح نجادي استشارية طب الأعصاب، أن الاهتمام بصحة الدماغ لم يعد خيارا، بل ضرورة ملحة في ظل ازدياد الضغوط النفسية، وتغير أنماط الحياة، وانتشار أمراض الجهاز العصبي بشكل مقلق على مستوى العالم. وفي حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أشارت نجادي إلى أن الأمراض العصبية لم تعد مقتصرة على فئة عمرية معينة، بل باتت تصيب فئات شابة في مقتبل العمر، نتيجة التوتر المزمن، قلة النوم، والعوامل الوراثية، إلى جانب التأثير السلبي لاستخدام الشاشات الرقمية لفترات طويلة. أمراض الدماغ وحذّرت نجادي من أن العديد من أمراض الدماغ تبدأ بأعراض خفيفة، غالبا ما يتجاهلها المرضى، مثل الصداع المتكرر، والنسيان المفاجئ، والدوخة أو تغيرات المزاج. وأكدت أن هذه الأعراض قد تكون مؤشرات مبكرة على أمراض خطيرة مثل السكتة الدماغية، وألزهايمر والخرف، والصرع، واضطرابات كهرباء الدماغ، والتصلب المتعدد، والشقيقة المزمنة. وأشارت إلى أن السكتات الدماغية وحدها مسؤولة عن 1 من كل 4 وفيات عالميا، ويمكن إنقاذ حياة المريض إذا تم التدخل خلال ما يُعرف بالساعة الذهبية. تطور علاج أمراض الدماغ بحسب نجادي، شهدت السنوات الأخيرة تطورا نوعيا في فهم وعلاج أمراض الدماغ، بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والعلاج الجيني، والتصوير العصبي الدقيق. وأوضحت:"نحن اليوم قادرون على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ بدقة تفوق البشر، وتشخيص أمراض مثل ألزهايمر في مراحله المبكرة، كما نستخدم العلاج المناعي والجيني في التعامل مع أنواع معينة من الصرع الوراثي، بالإضافة إلى تقنيات التحفيز العميق للدماغ لعلاج الرعاش وباركنسون". الوقاية والصحة النفسية ولفتت فرح إلى أن: "أمراض الدماغ قد تكون صامتة، لكنها ليست حتمية، بالوعي، والنوم الكافي، والتغذية السليمة، والنشاط الذهني والبدني، يمكننا الوقاية من كثير من الاضطرابات العصبية و أحيانا، يبدأ كل شيء بمجرد تجاهل صداع فلا تتأخروا في طلب المساعدة". وأشارت إلى أهمية إدماج برامج الصحة النفسية ضمن الرعاية العصبية: "لأن العقل لا يعمل في فراغ، بل يتأثر بكل ما يمر به الإنسان من ضغوط وانفعالات، وهو ما يجب أن يُؤخذ بجدية في السياسات الصحية". وقدّمت فرح نجادي مجموعة من التوصيات للحفاظ على صحة الدماغ منها النوم المنتظم لمدة 7–8 ساعات يوميا، وممارسة الرياضة 3 مرات على الأقل أسبوعيا، والتغذية الدماغية مثل تناول الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، والمضادات الطبيعية للأكسدة. كما دعت إلى الابتعاد عن التوتر المزمن عبر تمارين الاسترخاء أو اليوغا، وتقليل وقت الشاشات، وتخصيص وقت للقراءة أو الألعاب الذهنية، مع الفحص الدوري خاصة لمن لديهم تاريخ عائلي للأمراض العصبية.

هل تحتاج النساء حقا إلى نوم أكثر من الرجال؟
هل تحتاج النساء حقا إلى نوم أكثر من الرجال؟

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

هل تحتاج النساء حقا إلى نوم أكثر من الرجال؟

العاصفة نيوز/متابعات: تنتشر على منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام' ادعاءات تفيد بأن النساء يحتجن إلى ساعة أو ساعتين إضافيتين من النوم مقارنة بالرجال. ويشير الخبراء الصحيون إلى أن الحقيقة أن مسألة النوم بين الجنسين أكثر تعقيدا مما تبدو عليه، فهي نتاج تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والنفسية والاجتماعية. كما أن طريقة قياس النوم تلعب دورا أساسيا في فهم هذه الفروقات. اقرأ المزيد... اعتماد مصافي عدن كمنطقة حرة وبدء تدشينها رسمياً 22 يوليو، 2025 ( 5:14 مساءً ) ثورة في زراعة الأعضاء.. إعادة تشغيل قلب متبرع به خارج جسم الإنسان! 22 يوليو، 2025 ( 5:02 مساءً ) وتعتمد الأبحاث عادة على طريقتين رئيسيتين: الأولى هي الاستبيانات الذاتية حيث يقدر الأشخاص عدد ساعات نومهم، لكن هذه الطريقة غير دقيقة لأن الناس عموما لا يحسبون نومهم بدقة. أما الطريقة الثانية فهي أكثر موضوعية، وتعتمد على أجهزة تتبع النوم أو فحوصات تخطيط النوم في المختبرات، والتي تقيس موجات الدماغ والتنفس وحركات الجسم خلال النوم. وعند النظر إلى البيانات العلمية الدقيقة، نجد أن النساء ينمن في المتوسط نحو 20 دقيقة أكثر من الرجال. وقد أظهرت دراسة عالمية شملت نحو 70 ألف شخص يستخدمون أجهزة تتبع النوم وجود فرق بسيط لكن ثابت بين الجنسين عبر مختلف الفئات العمرية. على سبيل المثال، بلغ الفارق نحو 23 إلى 29 دقيقة بين الرجال والنساء في عمر الأربعينيات. كما كشفت دراسة أخرى باستخدام تخطيط النوم أن النساء يقضين وقتا أطول في مرحلة النوم العميق مقارنة بالرجال، مع تراجع جودة النوم لدى الرجال فقط مع التقدم في العمر. لكن هذه النتائج لا تعني أن كل امرأة بحاجة إلى 20 دقيقة إضافية من النوم، فاحتياجات النوم تختلف بشكل كبير بين الأفراد، تماما كما تختلف الأطوال والأوزان. والفكرة هنا تشبه القول إن النساء أقصر قامة في المتوسط، لكن هذا لا يعني أن كل امرأة أقصر من كل رجل. واللافت في الأمر أن النساء، رغم نومهن لفترة أطول وعمق أكثر، يعانين من مشاكل في جودة النوم أكثر من الرجال، حيث تزيد احتمالية تشخيصهن بالأرق بنسبة 40%. وهذا التناقض بين نتائج المختبر والتجربة الواقعية يطرح تساؤلات مهمة. ففي المختبر، تستبعد عادة عوامل مثل الضغوط النفسية والمسؤوليات اليومية والهرمونات، وهي عوامل تؤثر بشكل كبير على نوم النساء في الحياة الحقيقية. وتظهر الفروقات البيولوجية بوضوح خلال مراحل الحياة المختلفة. فمع البلوغ، تبدأ مشاكل النوم بالظهور بشكل مختلف بين الجنسين، ثم تتفاقم أثناء الحمل وبعد الولادة وفي فترة ما قبل انقطاع الطمث. وتلعب الهرمونات الأنثوية، خاصة الإستروجين والبروجسترون، دورا رئيسيا في هذه الاختلافات. فالكثير من النساء يعانين من نوم متقطع قبل الدورة الشهرية بسبب انخفاض هذه الهرمونات، كما أن انخفاض الإستروجين خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث يرتبط باستيقاظ متكرر ليلا. ولا يمكن إغفال دور الحالات الصحية الشائعة لدى النساء مثل اضطرابات الغدة الدرقية ونقص الحديد، والتي تؤثر سلبا على جودة النوم. أما نفسيا، فالنساء أكثر عرضة للاكتئاب والقلق، وهما من الأسباب الشائعة للأرق. كما أن كثرة التفكير والاجترار (لاهتمام المركّز على أعراض ضائقة واحدة، وعلى أسبابها ونتائجها الممكنة، دون التركيز على حلولها) – وهي سمات أكثر انتشارا بين النساء – تؤثر سلبا على القدرة على النوم. وعلى الصعيد الاجتماعي، تتحمل النساء عبئا أكبر في الرعاية والأعمال المنزلية غير المدفوعة، ما يقلل من فرصهن للراحة خلال النهار. وهذا الواقع يجعل النوم الليلي هو الفرصة الوحيدة للعديد من النساء لاستعادة طاقتهن، ما يزيد الضغط على هذه العملية الحيوية. وفي الممارسة السريرية، نجد أن شكوى النساء من التعب لا تعود دائما لنقص النوم بالمعنى الكمي، بل قد تكون نتيجة تراكم الضغوط اليومية، أو مشاكل صحية خفية مثل فقر الدم، أو حتى توقعات المجتمع المرتفعة من المرأة التي تحاول أن تكون الأم المثالية والزوجة المخلصة والموظفة الناجحة في نفس الوقت. وبينما تشير الأدلة إلى أن النساء يحتجن فعليا إلى قسط أكثر قليلا من النوم مقارنة بالرجال، فإن الأهم هو إدراك أن جودة النوم لا تقل أهمية عن مدته. كما أن توفير الدعم الاجتماعي والرعاية الصحية النفسية والجسدية للنساء، وإعادة توزيع الأعباء المنزلية بشكل عادل، قد تكون عوامل أساسية لتحسين نومهن وصحتهن العامة. فالنوم الجيد ليس رفاهية، بل هو حاجة أساسية للجميع، رجالا ونساء، لكن الطريق إليه قد يكون أكثر تعقيدا بالنسبة للنساء في مجتمعاتنا الحالية.

النساء أم الرجال.. أيهما ينام ساعات أطول؟
النساء أم الرجال.. أيهما ينام ساعات أطول؟

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

النساء أم الرجال.. أيهما ينام ساعات أطول؟

يمن ديلي نيوز: انتشرت مؤخراً نظرية روَّج لها مؤثرون على منصة 'تيك توك' تشير إلى أن النساء يحتجن إلى ساعة أو ساعتين من النوم في المتوسط أكثر من الرجال. ولكن ماذا تقول الأبحاث فعلياً عن هذا الأمر؟ بحسب موقع 'ساينس آليرت' العلمي، عادةً ما يقيس الباحثون النوم بطريقتين؛ الأولى تعتمد على سؤال الناس عن مقدار نومهم، ولكن من المدهش أن الناس غير دقيقين في تقدير مقدار النوم الذي يحصلون عليه، بينما تقوم الطريقة الثانية على استخدام أدوات موضوعية، مثل أجهزة تتبع النوم القابلة للارتداء عالية الجودة، أو جهاز تخطيط النوم القياسي، الذي يسجل موجات الدماغ والتنفس والحركة أثناء النوم. وتُظهر الدراسات التي اعتمدت على مختلف هذه الطرق أن النساء ينمن عادةً نحو 20 دقيقة في المتوسط أكثر من الرجال. فقد وجدت دراسة عالمية شملت ما يقرب من 70 ألف شخص ممن ارتدوا أجهزة تتبع النوم أن فرق النوم بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و44 عاماً تراوح بين 23 و29 دقيقة. ووجدت دراسة أخرى واسعة النطاق، باستخدام تخطيط النوم، أن النساء ينمن أطول من الرجال بنحو 19 دقيقة. وفي هذه الدراسة، قضت النساء أيضاً وقتاً أطول في النوم العميق: نحو 23 في المائة من الليل، مقارنة بنحو 14 في المائة للرجال. كما وجدت الدراسة أن جودة نوم الرجال فقط تتراجع مع التقدم في السن. آراء الخبراء يعارض الكثير من الخبراء افتراض أن النساء ينمن عموماً لمدة أطول من الرجال، قائلين إن الاحتياج إلى النوم يختلف من شخص لآخر بغض النظر عن الجنس. وأشاروا إلى أن القول إن كل امرأة تحتاج إلى 20 دقيقة إضافية من النوم هو مجرد افتراض لا أساس له من الصحة، وأنه أشبه بالإصرار على أن تكون جميع النساء أقصر قامة من جميع الرجال. ولفتوا أيضاً إلى أنه على الرغم من أن النساء يملن إلى النوم لفترة أطول وأعمق، غير أنهن يُبلغن باستمرار عن انخفاض جودة نومهن. كما أنهن أكثر عرضة للإصابة بالأرق بنسبة 40 في المائة تقريباً، وفقاً للدراسات. وأوضح الخبراء أن العديد من الدراسات البحثية لا تأخذ في الاعتبار عدة عوامل تؤثر على النوم وجودته، مؤكدين أن نوم النساء يعتمد على مزيج معقد من العوامل البيولوجية والنفسية والاجتماعية. فمن سن البلوغ، قد تؤدي التقلبات في الهرمونات لدى النساء، وخاصةً الإستروجين والبروجسترون، إلى اختلافات في نمط النوم بينهم وبين الرجال خلال فترات مختلفة من الشهر. على سبيل المثال، تُبلغ العديد من الفتيات والنساء عن قلة النوم خلال مرحلة ما قبل الحيض، التي تسبق دورتهن الشهرية مباشرةً، عندما يبدأ انخفاض مستويات الإستروجين والبروجسترون. ويرتبط هذا بزيادة اضطرابات النوم، وخاصةً الاستيقاظ في الساعة الثالثة صباحاً وصعوبة العودة إلى النوم. وتلعب بعض المشكلات الصحية أيضاً دوراً في نمط نوم المرأة. على سبيل المثال، تُعدّ اضطرابات الغدة الدرقية ونقص الحديد أكثر شيوعاً لدى النساء، وترتبط هذه المشكلات ارتباطاً وثيقاً بالإرهاق واضطرابات النوم. أما فيما يتعلق بالصحة النفسية، تُعدّ النساء أكثر عرضةً للإصابة بالاكتئاب والقلق والاضطرابات المرتبطة بالصدمات. وغالباً ما تُصاحب هذه الاضطرابات مشكلات النوم والإرهاق. كما تُوصف مضادات الاكتئاب للنساء أكثر من الرجال، وتميل هذه الأدوية إلى التأثير على النوم. المصدر: صحيفة الشرق الأوسط مرتبط النوم صحة الإنسان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store