logo
6 قنابل خارقة للتحصينات.. هكذا نفذت أمريكا هجومها على إيران

6 قنابل خارقة للتحصينات.. هكذا نفذت أمريكا هجومها على إيران

هلا اخبارمنذ 3 ساعات

هلا أخبار – بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الطائرات الحربية الأمريكية نفّذت هجوما ناجحا للغاية على منشآت إيران النووية الثلاث فوردو ونطنز وأصفهان، كُشفت بعض التفاصيل.
6 قنابل خارقة للتحصينات
فقد أكد تقرير أميركي أن القوات الأميركية استخدمت 6 قنابل خارقة للتحصينات في الهجوم على موقع فوردو، وفقا لشبكة 'فوكس نيوز'.
وأضافت الشبكة أن أميركا استخدمت 30 صاروخا من طراز توماهوك في الهجوم على مواقع نووية أخرى.
في حين قالت شبكة 'سي بي إس نيوز'، إن أميركا تواصلت مع إيران دبلوماسيا، أمس السبت، لتبلغها بأن الضربات جميعها من تخطيطها، وأنها لا تعتزم محاولة تغيير النظام في طهران.
يأتي هذا بينما قال مسؤول أميركي طلب عدم ذكر هويته لرويترز، إن قاذفات بي-52 الأميركية استخدمت في الهجمات على مواقع نووية.
وكان مسؤول دفاعي أميركي أكد لـ ALARABIYA ENGLISH، السبت، أن قاذفات الشبح B2 المعروفة بـ'حاملة القنابل' غادرت الولايات المتحدة، وحلقت فوق المحيط الهادئ.
كما أظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية والاتصالات الصوتية حركة قاذفات الشبح بي-2، التي تعتبر الوحيدة القادرة على حمل قنابل 'GBU-57 E/B'.
وكشفت أن ست قاذفات شبح من طراز بي-2، انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، متجهة نحو قاعدة جوية أميركية في غوام في المحيط الهادئ، وفقًا لشبكة 'فوكس نيوز'.
قادرة على التخفي
إلى ذلك، تعتبر تلك القاذفات الشبح، القادرة على التخفي، وحدها القادرة على حمل ما يعرف بـ'أم القنابل'، التي تعد الوحيدة في العالم القادرة على خرق تحصينات عميقة تحت الأرض، كمنشأة فوردو الإيرانية.
فيما تعد قنبلة GBU-57 E/B التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم.
كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم 'أم القنابل'، وفق فرانس برس.
كذلك فإنها تتمتع بقدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي
رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي

نقلت وكالة رويترز عن مصدر إيراني كبير قوله إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب بمنشأة فوردو النووية الإيرانية نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي، بينما دعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاجتماع طارئ في ظل التطورات الأخيرة. وقالت رويترز نقلا عن المصدر الإيراني الذي لم تذكر اسمه، إنه تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى قبل الضربات الأميركية. وفجر اليوم الأحد قصفت الولايات المتحدة 3 منشآت نووية في إيران، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع النووي الأساسي في فوردو، مؤكدا أن موقع فوردو انتهى. في غضون ذلك، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن صور أقمار اصطناعية في 19 يونيو/حزيران الجاري تظهر نشاطا غير عادي للشاحنات والمركبات في منشأة فوردو قبل يومين من الهجوم الأميركي. وقالت الصحيفة الأميركية إن صور اليوم التالي تظهر تحرك معظم الشاحنات شمال غرب منشأة فوردو وتمركز شاحنات أخرى قرب مدخل الموقع. وأكدت واشنطن بوست أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر 16 شاحنة على طول الطريق المؤدي إلى مجمع عسكري تحت الأرض. خطوة استباقية وفي تعليق على هذا الخبر، قال المحلل في الشرق الاسط للدراسات الاستراتيجية عباس أصلاني إن إيران كانت تتوقع عدوانا من الجانب الأميركي على المنشآت النووية، ولذلك اتخذت تدابير احترازية وأجرت بعض الترتيبات من أجل تقليل الأضرار. وأضاف في مقابلة مع الجزيرة نت أن من بين تلك التدابير كانت إعادة نقل المواد النووية إلى مكان مختلف، لتفادي التلوث وعدم الإضرار بالسكان القاطنين بالقرب من المنشآت النووية. وأوضح أصلاني أن النقطة الثانية هي أن المواد النووية تعد مهمة أيضا، ولهذا السبب كانت الولايات المتحدة تريد تدميرها. وأشار إلى أنه كان من المنطقي نقلها إلى مكان مختلف لمنع تدميرها وكذلك لمنع حدوث تلوث. كما أكد أن إيران قامت بذلك لأن إعادة نقل تلك المواد إلى موقع آمن قد تجعل من الصعب جدا على الولايات المتحدة أو إسرائيل العثور عليها وتدميرها. دعوة للانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي في الأثناء، كتب رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الإيراني عباس جولرو على إكس اليوم الأحد أن لطهران الحق القانوني في الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بموجب المادة العاشرة منها، بعد القصف الأميركي لـ3 منشآت نووية إيرانية. وتنص المادة العاشرة على أن لأي عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية 'الحق في الانسحاب من المعاهدة إذا رأى أن أحداثا استثنائية عرضت المصالح العليا لبلاده للخطر'. وصباح اليوم، قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن الإدارة الأميركية التي أشعلت الحرب ستتحمل المسؤولية عن العواقب الوخيمة للغاية لعدوانها. كما طالب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في رسالة إلى مدير وكالة الطاقة الذرية رافائيل غروسي بتحقيق في الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية. وشملت الضربة الأميركية فجر اليوم منشآت إيران النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، وجاءت بعد ساعات من إقلاع عدة قاذفات 'بي-2' تابعة لسلاح الجو الأميركي من قاعدة في الولايات المتحدة عبرت المحيط الهادي.

بعد هجومه على إيران  ..  الكونغرس يتهم ترامب بخرق الدستور
بعد هجومه على إيران  ..  الكونغرس يتهم ترامب بخرق الدستور

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

بعد هجومه على إيران .. الكونغرس يتهم ترامب بخرق الدستور

السوسنة - أثار الهجوم الجوي الواسع الذي أمر به الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد منشآت نووية داخل إيران، فجر الأحد، عاصفة سياسية في الكونغرس، وسط اتهامات مباشرة له بـ"خرق الدستور" وتجاوز صلاحياته باستخدام القوة العسكرية دون تفويض تشريعي.واعتبر نواب ديمقراطيون بارزون أن قرار ترامب ينتهك المادة الدستورية التي تحصر حق إعلان الحرب بالكونغرس، مشددين على أن الرئيس "اتخذ خطوة خطيرة دون مشاورة البرلمان، أو تقديم مبررات واضحة، أو عرض خطة استراتيجية لما بعد الضربة".قال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، في بيان رسمي: "لا يجوز لرئيس أن يجرّ البلاد إلى حرب بهذا الحجم دون موافقة الكونغرس. ما جرى تهور بلا استراتيجية ويُضعف من موقع أميركا بدلًا من أن يعززه".فيما وصف السيناتور جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة، الضربة بأنها "مقامرة ضخمة"، مضيفا: "الإدارة لم تقدم أي تصور واضح للخطوة التالية، ولا تقييمًا لمخاطر التصعيد المحتمل". وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن عددا محدودا فقط من قيادات الكونغرس تم إطلاعهم مسبقا، من بينهم رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون وزعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، لكن دون المرور عبر آلية التشاور الرسمية أو الدعوة إلى جلسة طارئة. وأكد متحدث باسم شومر أن الإخطار كان "سطحيا للغاية"، لا يتضمن تفاصيل كافية عن طبيعة الضربات أو أهدافها الاستراتيجية. رغم أن بعض النواب الجمهوريين سارعوا إلى دعم قرار ترامب، واعتبروه "ضروريا لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي"، إلا أن التحفظات لم تغب عن صفوف الحزب. وقال السناتور جون ثون: "أقف إلى جانب الرئيس في هذه العملية الدقيقة، وأدعو لسلامة قواتنا في الخارج". لكن شخصيات جمهورية أخرى أعربت عن قلقها من غياب خطة متكاملة لما بعد الهجوم، ما قد يُربك وحدة الموقف الحزبي، خصوصا في وقت حساس يشهد مناقشات حاسمة حول مشروع قانون الأمن القومي بقيمة 350 مليار دولار. فيما تصر الإدارة الأميركية على أن الضربة ضد إيران كانت "دفاعية وضرورية"، يرى منتقدو ترامب أنها "تعدٍّ واضح على الدستور"، وأن تبعاتها لن تتوقف عند حدود الجغرافيا الإيرانية، بل قد تمتد إلى واشنطن نفسها عبر نقاشات عاصفة قد تعيد تشكيل العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.

واشنطن بوست: نتنياهو جر أمريكا بالفعل إلى حرب إيران وعلى ترامب منعه من إملاء شروط استكمالها
واشنطن بوست: نتنياهو جر أمريكا بالفعل إلى حرب إيران وعلى ترامب منعه من إملاء شروط استكمالها

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

واشنطن بوست: نتنياهو جر أمريكا بالفعل إلى حرب إيران وعلى ترامب منعه من إملاء شروط استكمالها

أخبارنا : علقت صحيفة "واشنطن بوست' في افتتاحيتها على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضرب المفاعلات النووية الإيرانية، بأنه لم يحضّر الأمريكيين للحرب مع إيران. وطالبته بأن يوضح ما الذي يريد تحقيقه من جر الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط. وقالت الصحيفة إننا نعلم اليوم أن ترامب كان يضلل العالم، بما فيه الرأي العام الأمريكي، عندما قال يوم الخميس إنه يحتاج لأسبوعين كي يتخذ قرارا بشأن الدخول إلى جانب إسرائيل في حرب مع إيران. ففي خطاب ألقاه مساء السبت، زعم ترامب أن الولايات المتحدة "دمرت بالكامل' المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو، وموقعا في أصفهان يضم منشأة لتحويل اليورانيوم. كما دعا طهران لـ'التوصل إلى السلام' وإلا ستواجه "مأساة أكبر بكثير مما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية'، قائلاً إن هناك العديد من الأهداف الأخرى التي يمكن للولايات المتحدة ضربها. وتقول الصحيفة إن لا أحد يشك في قدرة أمريكا على ضرب إيران مرة أخرى. لكنه بعدما وضع الولايات المتحدة في مركز المعركة، وفي ميدان حرب ضروس مع إيران، يبدو أن الجيش الأمريكي كان مستعدا لها تماما بينما لم تكن بقية البلاد كذلك، ولم يحدد ترامب شكل "السلام'. هل هو التزام مؤكد من طهران بعدم السعي أبدا لامتلاك أسلحة نووية؟ أم إنهاء العنف الذي ترعاه الدولة الإيرانية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، والذي ذكره ترامب تحديدا ليلة السبت؟ أم تغيير النظام؟ في الفترة التي سبقت الضربات، دعا ترامب إلى "استسلام غير مشروط'. ما الذي سيرضيه بخلاف ذلك؟ وكم من الموارد الأمريكية سيخصص لتحقيق هذا الهدف؟ قد يكون الغموض الاستراتيجي، في بعض الأحيان، مفيدا في تضليل الخصم. لكن الأمريكيين وممثليهم في الكونغرس، الذين يمنحهم الدستور سلطة إعلان الحرب، يحتاجون إلى وضوح بشأن ما يحاول ترامب تحقيقه وكيف يريد تحقيقه. والآن وقد خاطر ترامب بدخول الحرب لأن الولايات المتحدة وحدها التي تملك القنابل الخارقة للتحصينات لتدمير المنشآت النووية التي بنتها إيران في أعماق الجبال، فيجب عليه التأكد أولا من أن البرنامج النووي الإيراني قد دُمر، وهذا يعني تدمير ما تبقى من أسلحة وقدرات. ثم عليه التوصل لاتفاقية مع إيران والتأكد من عدم بناء الإيرانيين أي قدرات نووية وللأبد. وأشارت الصحيفة إلى أن الأمر سيكون صعبا وشائكا. فبعد الهجوم، قد تميل الحكومة الإيرانية إلى السرية في تأمين برنامج نووي يحميها ويحمي شعبها. وقد تؤدي هذه الحقيقة بدورها إلى دعوات لإسقاط النظام بالكامل. وعلى ترامب أن ينكر أي اهتمام بتغيير النظام، الأمر الذي سيكون أصعب في إيران منه في العراق وأفغانستان. كما يجب على الرئيس كبح جماح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن محاولة توسيع نطاق الصراع. لقد جر نتنياهو الولايات المتحدة بالفعل إلى هذه الحرب، وعلى ترامب ألا يسمح لنتنياهو بإملاء شروط استكمالها. وتقول الصحيفة إن الكثير يعتمد أيضا على كيفية رد إيران الآن. فقد أدى أكثر من أسبوع من الغارات الجوية الإسرائيلية إلى تدهور قدرتها الصاروخية، وتعطلت قيادتها وسيطرتها العسكرية بمقتل عدد من كبار قادة جيشها. لكن من المرجح أن إيران لا تزال تمتلك بعض القدرة على ضرب أهداف أمريكية في المنطقة، وخاصة القوات الأمريكية البالغ عددها 40,000 جندي والمتمركزة في مختلف دول الشرق الأوسط. وقد تحاول إيران تعطيل الملاحة الدولية في مضيق هرمز. كما يمكن أن تستهدف أيضا حلفاء آخرين للولايات المتحدة في المنطقة، في محاولة لإشعال صراع أوسع نطاقا. ومن الممكن أن تحد إيران الضعيفة، على الأقل في المدى القصير، وتقابل ترامب بأنها مستعدة للتفاوض على اتفاق يقيد طهران بشكل دائم. أو قد تترتب على ذلك حملة متصاعدة من الضربات والضربات المضادة. وقد يكون تدمير مواقع الأسلحة النووية المنفصلة أمرا بسيطا مُقارنةً بإضعاف قدرة إيران على خنق التجارة في الخليج العربي أو القيام بحرب غير منسقة. وقد أثبت الحوثيون المدعومون من إيران ذلك بتهديدهم السفن العابرة للبحر الأحمر، على الرغم من الجهود الدولية الكبيرة لوقفهم. إلى أي مدى سيشعر ترامب بأنه مجبر على إنهاء هذه الهجمات بالقوة، أو على الأقل سيحاول ذلك؟ وإلى أي مدى سيرضى الرئيس بفرض قيود على البرنامج النووي الإيراني فقط، بدلا من قيود على قدرتها على إنتاج واستخدام الأسلحة التقليدية؟ إلى متى سيطيل أمد الصراع لتحقيق أهداف تتجاوز احتواء طموحات إيران النووية؟ لا يوجد أي سبب استراتيجي للغموض بشأن هذه النقاط، لا سيما لبناء قبول عام لحرب لم يتخيل الكثيرون أن الولايات المتحدة ستخوضها قبل أسبوعين فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store