
فوائد الخروب، يقوي الأسنان ويخفض الكوليسترول ويحارب السرطان
وفوائد الخروب، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم.
ويقول الدكتور أحمد السيد أخصائي التغذية العلاجية، إن الخروب من النباتات الطبيعية المفيدة التي اشتهرت منذ القدم، حيث استخدمه الفراعنة والرومان في التغذية والطب التقليدي، ويستخرج من شجرة الخروب ثمار قرنية بنية اللون، يمكن تناولها طازجة أو مجففة، كما تطحن لتحضير مسحوق يستعمل في المشروبات والحلويات، ويعرف الخروب بمذاقه الحلو الطبيعي وقيمته الغذائية العالية.
القيمة الغذائية للخروب
وأضاف السيد، أن الخروب غني بالعديد من العناصر الغذائية الهامة للجسم، حيث يحتوي على الألياف الغذائية، والبروتينات النباتية، والكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم، ومضادات الأكسدة، وفيتامينات مثل فيتامين A وB2، وسكريات طبيعية قليلة السعرات مقارنة بالسكر الأبيض.
فوائد الخروب للصحة
فوائد الخروب للصحة
وتابع، أن من فوائد الخروب للصحة:-
الألياف الموجودة في الخروب تساعد على تنظيم حركة الأمعاء، والوقاية من الإمساك.
يخفف من حموضة المعدة ويعمل على تهدئة القولون.
يساعد في علاج الإسهال عند الأطفال والكبار بفضل مركباته القابضة.
البوتاسيوم والمغنيسيوم في الخروب يساعدان على تنظيم ضغط الدم.
الألياف تقلل من امتصاص الكوليسترول الضار، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب.
مضادات الأكسدة تحمي الشرايين من التصلب.
الخروب مصدر ممتاز للكالسيوم، مما يدعم صحة العظام ويحمي من هشاشتها.
يساعد في تقوية الأسنان ويمنع تسوسها نظرا لعدم احتوائه على أحماض ضارة أو كافيين.
يحتوي على سعرات حرارية قليلة نسبيا.
الألياف تمنح الشعور بالشبع لفترة أطول، ما يقلل من تناول الطعام بكميات زائدة.
الفيتامينات ومضادات الأكسدة الموجودة بالخروب تقوي جهاز المناعة وتحمي من العدوى.
البوليفينولات تحارب الجذور الحرة التي تسبب الشيخوخة المبكرة والأمراض المزمنة.
الخروب يشبه الشيكولاتة في اللون والطعم، لكنه خالى من الكافيين والدهون الضارة.
مناسب للأشخاص الذين يعانون من حساسية الكافيين أو مشاكل القولون.
مؤشره الجلايسيمي منخفض، ما يجعله مناسب لمرضى السكري.
الألياف تقلل امتصاص السكريات في الدم، مما يساعد على ضبط مستواها.
فيتامين A ومضادات الأكسدة تدعم صحة الجلد وتحافظ على نضارته.
المعادن مثل الزنك تساعد في تقوية الشعر ومنع تساقطه.
نصائح عند تناول الخروب
وأوضح أخصائي التغذية العلاجية، أنه يفضل عدم إضافة الكثير من السكر عند تحضير مشروب الخروب للحفاظ على فوائده الصحية، وعلى الأشخاص الذين يتبعون حمية منخفضة الكربوهيدرات يجب أن يستهلكوه باعتدال لاحتوائه على سكريات طبيعية، ويمكن تخزين مسحوق أو شراب الخروب في مكان بارد وجاف للحفاظ على جودته.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 42 دقائق
- النبأ
كيف تساهم ثمرة الأفوكادو في الحماية من أمراض القلب؟
أفاد باحثون بأن البالغين الذين أدرجوا فاكهة الأفوكادو في نظامهم الغذائي اليومي على مدار ستة أشهر فقط، أفادوا بنوم أفضل جودة مقارنةً بمن تناولوا أقل من ثمرتي أفوكادو شهريًا. ويبرز النوم كعامل أساسي في نمط الحياة يؤثر على صحة القلب، وهذه الدراسة تدعونا إلى التفكير في كيفية تأثير التغذية - وأطعمة مثل الأفوكادو - في تحسينها. وربطت النتائج الحديثة حول النوم بالعناصر الغذائية المفيدة للأفوكادو، بما في ذلك التربتوفان وحمض الفوليك والمغنيسيوم. والأخير معدن أساسي، يشارك في انقباض العضلات واسترخائها، ويشارك التربتوفان وحمض الفوليك في إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون الذي ينظم دورات النوم. وُجّهت هذه الاستنتاجات بعد تقييم 969 بالغًا أمريكيًا ممن يُعتَبَر محيط خصرهم أكبر - 35 بوصة أو أكثر لدى النساء و40 بوصة أو أكثر لدى الرجال. وكانت هذه تجربة صحية للقلب والأوعية الدموية، مما زاد من مصداقية فوائد النوم لأنها ظهرت كنتائج ثانوية غير متوقعة في تجربة عشوائية مُحكمة مُصممة جيدًا. وأفاد الباحثون، بناءً على بحث مماثل أُجري عام ٢٠٢٢، أن تناول الأفوكادو يوميًا ارتبط أيضًا باتباع نظام غذائي أفضل وخفض مستويات الكوليسترول. ووجدت دراسات سابقة أن اضطرابات النوم مرتبطة بارتفاع مستويات الكوليسترول، وهي مادة شمعية شبيهة بالدهون يمكن أن تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن تحسين صحة القلب يمكن أن يساعد الناس على الحصول على نوم أفضل، كما أن الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يُحسّن صحة القلب ويُقلل من خطر الإصابة بالأمراض. فوائد الأفوكادو الصحية ساهمت الدهون والألياف الصحية الموجودة في الأفوكادو في تأثيرات إيجابية على القلب والأوعية الدموية، كما يمكن أن تساعد الدهون الصحية في خفض مستويات الكوليسترول، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التي قد تُهدد الحياة. وترتبط الألياف بصحة الأمعاء وتقليل خطر الوفاة لأي سبب. يجب على البالغين تناول ٢٥ غرامًا على الأقل من الألياف يوميًا. وبالطبع، لا تزال الدهون الصحية دهونًا، والأفوكادو غني بالعناصر الغذائية والسعرات الحرارية. ويمكن لحبة أفوكادو كبيرة كاملة أن تضيف ما يزيد عن ٤٠٠ سعر حراري إلى نظامك الغذائي اليومي. مع ذلك، تُعتبر هذه الفاكهة صحية عند تناولها باعتدال، كإضافتها إلى عصير صباحي أو سلطة على الغداء. وذكرت كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة أن نصف حبة أفوكادو تحتوي على بوتاسيوم أكثر من الموز. يحتاج الإنسان إلى البوتاسيوم للمساعدة في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، الذي قد يؤدي إلى أمراض الكلى، وتلف العين، ومرض الشريان التاجي، ومضاعفات أخرى، إذا تُرك دون علاج.


24 القاهرة
منذ 42 دقائق
- 24 القاهرة
أبرزها التوت.. أطعمة تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع
كشفت دراسة جديدة عن مجموعة من الأطعمة التي تحسن من مستويات ضغط الدم المرتفع، حيث يمكن أن يزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الكلى وفقدان البصر. أطعمة تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، أظهرت الأبحاث أن أنماط الأكل منخفضة الصوديوم والغنية بالألياف والبروتينات النباتية وأحماض أوميجا 3 الدهنية والبوتاسيوم والمغنيسيوم يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم، كما تتوافر العديد من الأطعمة الصحية، التي تحتوي على هذه العناصر الغذائية في قسم الأطعمة المجمدة، حسب ما يلي: 1. السبانخ المجمدة: تعد الخضراوات، مثل السبانخ، أحد أسس خفض ضغط الدم وليس بالضرورة أن تكون طازجة دائمًا. 2. التوت المجمد: يتم تجميد التوت في ذروة نضجه، مما يحافظ على عناصره الغذائية، لذا، يمكن جني فوائده في أي وقت من السنة، ويساعد تناوله على تقليل مخاطر ضغط الدم. وأوضحت الدراسة، أن التوت مثل التوت الأزرق والفراولة غني بمضادات الأكسدة والألياف وفيتامين C، وهي مفيدة جدًا في مكافحة الالتهابات ودعم صحة القلب. دراسة تكشف عن نصائح تقلل من مستويات الكوليسترول في الدم تصيب بالنوبات القلبية.. دراسة تحذر من استخدام المروحة خلال موجات الحر


النبأ
منذ 42 دقائق
- النبأ
فائدة صحية عظيمة لتوابل القرنفل.. تعرف عليها
القرنفل له العديد من الفوائد التي تتجاوز مجرد تحلية المخبوزات، حيث تم استخدام هذه التوابل الدافئة، الذي يُستخدم عادةً في فطيرة اليقطين، لآلاف السنين في الطب التقليدي، وقد يُفيد أيضًا صحة اللثة ويُخفض ضغط الدم، وفقًا لسنوات من البحث. علاوة على ذلك، تساعد خصائص القرنفل المضادة للبكتيريا على قتل البكتيريا الضارة داخل الفم. وهذا ما يجعله فعالًا للغاية في السيطرة على البلاك وتقليل خطر الإصابة بأمراض اللثة. يُعتبر زيت القرنفل مادة طبيعية مضادة للميكروبات، حيث يُوقف نمو البكتيريا والفطريات، وفقًا للدراسات. وبضع قطرات فقط تكفي، فلا ينبغي إضافة أكثر من 10 إلى 15 قطرة في أونصة من الماء، وقد يُسبب زيت القرنفل تهيجًا لبعض الأشخاص، خاصةً على الجلد. يرجع ذلك إلى احتواء القرنفل على الأوجينول، وهو مركب أصفر اللون يوجد عادةً في القرفة وأوراق الغار. يؤثر الأوجينول على قدرتنا على وقف النزيف، وقد يكون ضارًا إذا تناول البالغون أقل من 10 مليلترات من الأوجينول. ومع ذلك، يُعد الأوجينول آمنًا بشكل عام بالكميات الموجودة في المنتجات الغذائية المصنوعة من القرنفل المطحون، ولا تتطلب معظم وصفات فطيرة اليقطين أكثر من ملعقة صغيرة من التوابل. يتمتع الأوجينول بالقدرة على قتل الخميرة، والتي قد تكون ناتجة عن فرط نمو الفطريات في الفم، ويقول الباحثون أيضًا إن هذا المركب قادر على خفض مستويات السكر في الدم. بعد تناول 250 ملليغرام من مستخلص القرنفل يوميًا لمدة 30 يومًا، أفاد الباحثون أن المشاركين في دراسة أجريت عام 2019 انخفض لديهم مستوى السكر في الدم بشكل ملحوظ بعد الوجبات. المعادن التي توجد في القرنفل يحتوي القرنفل أيضًا على معادن أساسية. يحتوي هذا التوابل على الكالسيوم اللازم للحفاظ على قوة العظام، والمغنيسيوم الذي يُنظّم مستويات السكر والكالسيوم في الدم، والبوتاسيوم الذي يُساعد الأعصاب ويدعم صحة القلب، وفيتامين ك الذي يُساعد في الحفاظ على صحة الشرايين. كما قد يُساعد الأوجينول على تحسين كتلة العظام، وفقًا لأبحاث أُجريت على الحيوانات. وأخيرًا، يُعدّ القرنفل مُضادًا طبيعيًا للأكسدة، وهي المواد الموجودة في الأطعمة التي يُمكن أن تمنع تلف الخلايا والحمض النووي. يقول الخبراء إن الناس يحتاجون إلى مجموعة مُتنوّعة من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة يوميًا، مثل التوت والمكسرات.