
إدارة ترامب تستأنف قرار المحكمة الفيدرالية
استأنفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، قرار محكمة فيدرالية بتجميد الرسوم الجمركية.
وقبلها ندّد متحدث باسم البيت الأبيض بـ'قضاة غير منتخبين يفتقرون إلى القدرة على اتخاذ قرار بشأن كيفية إدارة حالة طوارئ وطنية على النحو السليم'، وذلك عقب قرار قضائي بوقف الرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترامب على جميع المنتجات الداخلة إلى الولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي، في بيان، إنُ 'الرئيس ترامب تعهّد وضع أميركا في المقام الأول، والإدارة ملتزمة باستخدام كل أدوات السلطة التنفيذية للاستجابة لهذه الأزمة واستعادة عظمة أميركا'.
وأتى هذا الموقف بعيد إصدار محكمة أميركية متخصّصة بقضايا التجارة الدولية حكما قضى بإلغاء الرسوم الجمركية 'المتبادلة' التي فرضها ترامب بنسبة 10% على كل السلع التي تستوردها بلاده. (العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 39 دقائق
- النشرة
رويترز عن مسؤولين أميركيين: أميركا تخطط لزيادة مبيعات الأسلحة لتايوان في إطار جهودها لردع الصين
نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ "الولايات المتحدة الأميركية تخطط لزيادة مبيعات الأسلحة إلى تايوان في إطار جهودها لردع الصين ". وفي نيسان الماضي، أصدرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، تحذيرًا للصين بعد أن أعلنت إطلاق مناورات جوية وبحرية وصاروخية حول تايوان، حيث أكد البيت الأبيض مجددًا "معارضتنا لأي محاولات أحادية لتغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي حينها "أطلعني مجلس الأمن القومي على هذا الأمر هذا الصباح، وقالوا إن ترامب يؤكد على أهمية الحفاظ على السلام في مضيق تايوان، ويشجع على الحل السلمي لهذه القضايا عبر المضيق".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
رويترز عن مسؤولين أميركيين: أميركا تخطط لزيادة مبيعات الأسلحة لتايوان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيين، قولهم إنّ "الولايات المتحدة الأميركية تخطط لزيادة مبيعات الأسلحة إلى تايوان في إطار جهودها لردع الصين". وفي نيسان الماضي، أصدرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تحذيرًا للصين بعد أن أعلنت إطلاق مناورات جوية وبحرية وصاروخية حول تايوان، حيث أكد البيت الأبيض مجددًا "معارضتنا لأي محاولات أحادية لتغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي حينها "أطلعني مجلس الأمن القومي على هذا الأمر هذا الصباح، وقالوا إن ترامب يؤكد على أهمية الحفاظ على السلام في مضيق تايوان، ويشجع على الحل السلمي لهذه القضايا عبر المضيق".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الواقع يجرح ترامب ويصدم نرجسيته يومياً فهل يصرخ في النهاية "ما خلّوني"؟؟؟...
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعود الى الأرض تدريجياً، بعد "زهو" خطابات الحملات الانتخابية، وتصريحات الأسابيع الأولى من عودته الى "البيت الأبيض"، التي زخرت بتصوير نفسه على أنه الرجل الذي ما كانت الحرب الروسية على أوكرانيا اندلعت لو كان رئيساً في شباط عام 2022، والرجل القادر على وقف حمام الدم هناك خلال 24 ساعة، والرجل الذي سيحمل السلام الى العالم، والذي سيضع حدّاً للحرب في غزة والشرق الأوسط، والذي سيُبرم اتّفاقاً مع إيران لكونه يمتلك مفاتيح فنون الصفقات. بالإضافة الى تصوير نفسه على أنه الرجل الذي سيجعل أميركا عظيمة مجدداً، بسياسات وأساليب تجارية جديدة، والرجل الذي سيوقِف سرقة العالم لأميركا، وذلك باعتماده خطابات تسيطر عليها "بارانويا" معيّنة، تدغدع نزعة نرجسية لديه. ولكن ها هو الرئيس الأميركي يعود الى أرض الواقع أكثر فأكثر، وتدريجياً، باكتشافه أن فن استعمال المال ليس قادراً وحده على حلّ المشاكل المتراكمة بين حلف "الناتو" وروسيا منذ عقود، في أوكرانيا. فضلاً عن اكتشافه أن "فنون" المال والازدهار والمصالح ليست قادرة وحدها على التعامل مع الإيديولوجيات المختلفة التي تتحكم بحروب غزة والشرق الأوسط، وبالاتفاق الإيراني مع واشنطن. فترامب يفاوض "حماس" للحصول على 8 أو 10 أو 15 ... أسيراً إسرائيلياً، مقابل هدنة لمدة 50 أو 60 أو 70... يوماً، أي تماماً كما كانت إدارة أي رئيس أميركي آخر غيره ستفعل، وذلك رغم العروض التي تقدمها إدارة ترامب لـ "حماس" ولكل من تفاوضهم. هذا فضلاً عن أنه يفاوض إيران بواقعية، أي بنظامها الحالي، أي رغم أن لا ضمانات حول إمكانية عدم خرق أي توقيع، قبل أن يجفّ حبره. وما كان ينقص جراح ترامب سوى التعثّرات القضائية التي أصابت رسومه الجمركية ببعض النّدوب مؤخراً، رغم تفاخره بها، وبمعزل عن أن لا شيء نهائياً ومبتوتاً على هذا الصعيد بالمعنى القانوني. فهل جُرِحَت نرجسية ترامب؟ وهل سيقول في نهاية ولايته الثانية "ما خلوني"؟ والى أي مدى يمكن لنتائج هذا الجرح أن تكون مُخيفة، مع شخص مثله؟ رأى مصدر ديبلوماسي أن "ترامب ليس مجنوناً كما يرغب خصومه بتصويره، وهو رجل يرغب بتحريك الأمور دائماً، مهما كانت". ولفت الى أن "تصريحاته تبدو متطرفة، وأسلوبه يعتمد المبالغة، ولكنه قد يكون الأكثر اعتدالاً وواقعية من بين كل الرؤساء الأميركيين وزعماء العالم في الواقع. فهو أنهى ولايته الأولى قبل أربع سنوات، وعاد الى "البيت الأبيض" قبل أربعة أشهر، من دون أن يقوم حتى الساعة بأي تصرّف مدمّر. والدليل على ذلك، هو أنه رغم أسلوبه المُبالَغ به في التعبير، إلا أنه لم يسمح ولا مرة باستخدام الأسلحة الأميركية بطريقة مجنونة". وختم:"مشكلة ترامب الأساسية تكمن بأسلوبه فقط. ولكونه من خارج المنظومة العامة، تعمل تلك المنظومة نفسها على مهاجمته، وعلى تشويه سمعته". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News