
ترامب يؤكد عدم وجود نية لإيقاف 'ستارلينك' في البيت الأبيض
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الإثنين، أنه لا يخطط لإيقاف خدمة 'ستارلينك' في البيت الأبيض رغم التوتر المتزايد مع الملياردير إيلون ماسك، مؤسس شركة 'سبيس إكس' المالكة لهذه الخدمة.
ترامب يؤكد عدم وجود نية لإيقاف 'ستارلينك' في البيت الأبيض
مقال له علاقة: العالم الأوروبي يتضامن مع غزة بينما يبقى العالم الإسلامي صامتًا وفقًا للخامئني
وأشار ترامب إلى أنه 'قد يفكر في نقل السيارة تيسلا قليلاً، لكنه لا يعتقد أنهم سيتخذون نفس الخطوة مع ستارلينك، فهي خدمة ممتازة'، حيث يتحدث عن خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية التي تقدم اتصالات النطاق العريض عالية السرعة، وهي جزء من شركة 'سبيس إكس' التي يديرها ماسك.
وفي مارس الماضي، ذكر ترامب أنه اشترى سيارة 'تيسلا' حمراء موديل إس من ماسك، الذي كان قريباً منه في ذلك الوقت.
لكن مسؤولاً في البيت الأبيض أفاد الأسبوع الماضي بأن ترامب قد يفكر في التخلص من السيارة بعد حدوث خلاف علني بينه وبين ماسك، وقد تم رصد سيارة 'تيسلا' متوقفة في البيت الأبيض خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأفاد ترامب يوم السبت بأنه لا ينوي إصلاح علاقاته مع ماسك، لكنه قال يوم الإثنين إنه ليس لديه مشكلة إذا اتصل به ماسك، موضحاً أن 'علاقتهما كانت جيدة، ويتمنى له الخير'.
ورد ماسك على تصريحات ترامب بإرسال رمز تعبيري على شكل قلب في تعليق على مقطع فيديو نشر على موقع 'إكس' يظهر تصريحات ترامب.
مقال مقترح: وثيقة روسية سرية تكشف عن طبيعة العلاقة المعقدة بين الصين وروسيا في نيويورك تايمز
في الأسبوع الماضي، شهدت العلاقة بين ترامب وماسك تبادلًا للانتقادات بعد أن انتقد أغنى رجل في العالم مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي اقترحه ترامب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 6 دقائق
- فيتو
لأول مرة منذ 20 عاما، الطاقة الدولية تعتمد قرارا يدين إيران نوويا وطهران تتوعد
اعتمدت وكالة الطاقة الدولية اليوم الخميس، قرارا يدين عدم امتثال إيران بالتزاماتها النووية لأول مرة منذ 20 عاما. من جانبها، قالت إيران إن قرار الوكالة الدولية بشأن التزاماتها النووية قرار سياسي، مشيرة إلي أنها تخطط لإجراءات مضادة لهذا القرار ستكشف عنها لاحقا. مسئول أمريكي يحسم الجدل بشأن مصير المحادثات النووية مع إيران وحسم مسئول أمريكي الجدل، فجر اليوم الخميس، مصير جولة الأحد من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران. وقال المسئول لـ"رويترز": إن مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف سيلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، مما يعني أن جولة المحادثات ستعقد. إجلاء موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط وعلى وقع قرار الولايات المتحدة بإجلاء موظفين أمريكيين من الشرق الأوسط بسبب "الخطر المحتمل" وفق تعبير الرئيس دونالد ترامب، كشفت تقارير صحفية عن تضارب بشأن مصير الجولة المقبلة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران. فبينما قال موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي إن فرص عقد الجولة السادسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران "تتضاءل"، ذكرت شبكتا "سي إن إن" و"سي بي إس" العكس. ونقل "أكسيوس" عن مسئول أمريكي قوله إن "احتمال عقد الجولة السادسة من المحادثات المقررة الأحد في سلطنة عمان كما كان مخططا لها، بات يتضاءل بشكل متزايد". وقال مراسل لـ"أكسيوس" لاحقا على منصة 'إكس': إن ويتكوف سيلتقي عراقجي في مسقط، الأحد، لمناقشة الرد الإيراني على المقترح الأمريكي الأحدث بشأن برنامج طهران النووي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البشاير
منذ 12 دقائق
- البشاير
أمريكا شغالة فيلم هندي من امبارح: محدش يصدقها
لو تابعت الأخبار الصادرة عن الخارجية الأمريكية، ربما تصاب بخضة، أو تؤمن إن الحرب علي الأبواب .. أخبار الخارجية تتضمن سحب الموظفين غير الضروريين في سفارات الخليج والعراق، وإعادة تأمين السفارات والمصالح الأمريكية، وصور لجنود من أمريكا في طريقهم للطائرات وشوية نسوان بتلملم احتياجاتها.. ويعقب ذلك بيان أن الحالة في الخليج حرجة للغاية من الناحية الأمنية .. طيب إيه اللي حصل؟ ولا حاجة.. المفاوضات الجارية بشأن السلاح النووي الإيراني، لا تسير على هوا واشنطن، وعلشان تتحرك الأمور في اتجاه الريح الأمريكية، تلعب واشنطن علي إثارة المخاوف الي حد الرعب.. الحرب علي الأبواب، الدمار مرعب، لعل وعسي يخاف الطرف الآخر ويسلم.. هذا الفيلم الهندي تلعبه واشنطن عشرات المرات وفي معظم الأزمات، وكان زمان تكسب المعركة باللعبة دي.. الآن الظروف مغايرة تماما، إتفرجوا على الفيلم الهندي بلا هلع .. بذلت وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان، الأربعاء، جهودا لترتيب مغادرة موظفين غير أساسيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط، وفقا لمسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على هذه الجهود. ولم يتضح بعد سبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف، لكن مسؤولًا في وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب 'تطور التوتر في الشرق الأوسط'. وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على دراية بتحركات الموظفين الأخيرة. وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة في المنطقة غير واضحة، فإن عمليات المغادرة المخطط لها تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل مؤخرًا، في ظل استمرار إدارة ترامب في السعي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران. وأفاد المسؤول أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط.


خبر صح
منذ 18 دقائق
- خبر صح
البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب
تم إطلاق مراجعة شاملة لاتفاقية (أوكوس) الدفاعية التي تم توقيعها خلال ولاية الرئيس جو بايدن، في خطوة تهدف إلى ضمان توافقها مع أولويات وأجندة إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، مما أثار قلق كل من بريطانيا وأستراليا بشأن مستقبل التحالف الثلاثي القوي والقيم الذي تصل قيمته إلى 240 مليار دولار. البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب من نفس التصنيف: إصابة 12 جنديًا إسرائيليًا في كمين للمقاومة بخان يونس خلال أول أيام العيد ووفقًا لتقرير صحيفة (الجارديان) البريطانية، فإن هذه المراجعة أدت إلى حالة من عدم اليقين بين الحلفاء الرئيسيين في التحالف، حيث تعتمد أستراليا بشكل كبير على اتفاقية أوكوس في تجديد وتحديث أسطولها من الغواصات بشكل كامل. دوافع المراجعة وأهداف البنتاجون أوضح مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية أن المراجعة تأتي كجزء من استراتيجية 'أمريكا أولاً' التي تبناها ترامب، مشيرًا إلى أن الهدف هو مراجعة اتفاقية أوكوس لضمان توافقها مع أجندة الإدارة الجديدة، التي تركز على تحقيق أعلى درجات الجاهزية للقوات المسلحة، وتعزيز دور الحلفاء في الدفاع الجماعي، ودعم القاعدة الصناعية الدفاعية لتلبية احتياجاتنا الأمنية. وتأتي هذه الخطوة وسط مخاوف من أن التغييرات قد تؤثر على التعاون الدفاعي الحيوي بين الدول الثلاث، في ظل تصاعد التوترات العسكرية مع الصين، خاصة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. تفاصيل الاتفاقية وتهديدات محتملة تتضمن اتفاقية أوكوس، التي أُبرمت في 2021، التزامًا بتزويد أستراليا بغواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية، مع تعهد الولايات المتحدة ببيع ما يصل إلى خمس غواصات من فئة فرجينيا بدءًا من عام 2032، بالإضافة إلى تطوير فئة جديدة من الغواصات المشتركة. مقال له علاقة: واشنطن توقف طلبات تأشيرات الطلاب وتراجع حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي لكن تعيين وكيل وزارة الدفاع الأمريكية، إلبريدج كولبي، المعروف بتشكيكه في جدوى الاتفاق، لإدارة مراجعة الاتفاقية، أثار مخاوف إضافية، حيث وصف كولبي في تغريدة له على منصة إكس العام الماضي امتلاك الولايات المتحدة لعدد أقل من الغواصات النووية في حالة نشوب صراع حول تايوان بأنه 'جنون'. ردود الفعل البريطانية والأسترالية تفاعلت الحكومة البريطانية بحذر مع أنباء المراجعة الأمريكية، مؤكدة أن أوكوس تمثل 'شراكة أمنية ودفاعية بارزة مع اثنين من أقرب حلفائنا'، مشيرة إلى أهميتها الاستراتيجية في دعم السلام والأمن بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ والأطلسي، بالإضافة إلى مساهمتها في توفير فرص العمل والنمو الاقتصادي في الدول الثلاث. وأضافت لندن: 'من المفهوم أن الإدارة الأمريكية الجديدة ترغب في مراجعة نهجها تجاه الشراكة، كما فعلت المملكة المتحدة العام الماضي، ونحن ملتزمون بالعمل مع الولايات المتحدة وأستراليا لتعظيم الفوائد التي تقدمها أوكوس' أهمية الغواصات النووية وتحديات مستقبل أوكوس تُعد قوة الغواصات النووية 'نادياً حصريًا' حيث تمتلكها حاليًا ست دول فقط هي الولايات المتحدة، بريطانيا، روسيا، الصين، فرنسا، والهند، وفي حال استمر الاتفاق كما هو، ستنضم أستراليا إلى هذا النادي النخبوي. ومع أن العديد من المشرعين الأمريكيين الذين يركزون على الأمن القومي يدعمون استمرار الاتفاقية، وتحاول أستراليا زيادة ميزانيتها الدفاعية لمواكبة متطلبات التحالف، إلا أن مستقبل أوكوس أصبح مهددًا بسبب هذه المراجعة التي قد تعيد تشكيله بالكامل. يمثل اتفاق أوكوس أكبر تعاون عسكري بين الولايات المتحدة، بريطانيا، وأستراليا منذ عقود، ويتجاوز مجرد الغواصات ليشمل مجالات متقدمة مثل الصواريخ الأسرع من الصوت وتقنيات الأسلحة الحديثة. تعكس مراجعة البنتاجون لاتفاقية أوكوس الدفاعية تحولًا مهمًا في السياسة الأمريكية تجاه التحالفات العسكرية، مع تداعيات محتملة كبيرة على أمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وسط تصاعد التنافس الاستراتيجي مع الصين، وستكون الأيام القادمة حاسمة لتحديد مدى استمرار هذا التحالف أو إعادة تشكيله بما يتوافق مع أولويات الإدارة الأمريكية الجديدة.