logo
ترامب يعلن موافقة إسرائيل على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في غزة ويدعو "حماس" لقبولها

ترامب يعلن موافقة إسرائيل على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في غزة ويدعو "حماس" لقبولها

الأنباءمنذ 19 ساعات
اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لهدنة مدتها 60 يوما في قطاع غزة. وقال ترامب ان ذلك جاء خلال اجتماع مطول عقده مساعدوه مع مسؤولين إسرائيليين في واشنطن. وأوضح ترامب إنه خلال هدنة الشهرين هذه (سنعمل مع كل الأطراف من أجل إنهاء الحرب في غزة).وأشار إلى أن كل من مصر وقطر ستقدمان الاقتراح النهائي لإنهاء حرب غزة. ودعا الرئيس الأميركي حركة (حماس) للفبول بهذه الصفقة من أجل مصلحة الشرق الأوسط،محذرا من انه ان لم تقبل (حماس) بهذه الصفقة فإن (الوضع قد يزداد سوءا).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوقف إرسال الصواريخ: أوكرانيا تحذر وروسيا ترحب
ترامب يوقف إرسال الصواريخ: أوكرانيا تحذر وروسيا ترحب

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

ترامب يوقف إرسال الصواريخ: أوكرانيا تحذر وروسيا ترحب

أثار إعلان البيت الأبيض تعليق إرسال شحنات أسلحة أميركية إلى أوكرانيا تحذيراً شديداً من كييف من أن تشجع الخطوة روسيا على مهاجمتها، في وقت رحبت موسكو بالقرار معتبرة أنه يقرب نهاية الحرب. وتبدو هذه الخطوة محاولة جديدة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في أوكرانيا، بعد أن فشلت مبادراته السابقة بهذا الشأن، رغم أنه تباهى طوال حملته الانتخابية بقدرته على وقف النزاع في غضون أيام. ويسعى الرئيس الجمهوري إلى إعطاء دفعة جديدة لتعهداته بوقف الحروب، بعد أن أنهى حرباً استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل الشهر الماضي، انخرطت فيها الولايات المتحدة بشكل مباشر بقصفها ثلاث منشآت نووية إيرانية. وحالياً يضغط ترامب لإنهاء الحرب المستمرة في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، والتوصل إلى اتفاق سلام تاريخي بين إسرائيل وسورية، كما ساهم ترامب في توقيع اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الأسبوع الماضي. وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي، إن قرار وقف بعض الشحنات «اتُّخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول، عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكرية التي تقدّمها بلادنا لدول أخرى حول العالم». وخلصت مراجعة وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» إلى أن المخزونات من ذخائر تم التعهد بها سابقاً باتت ضئيلة جداً، ولن يتم إرسال بعض الشحنات التي كانت مخصصة لأوكرانيا، حسبما نقل موقع «بوليتيكو» عن مسؤول أميركي، مضيفاً أن الشحنات تشمل صواريخ لمنظومة «باتريوت» للدفاع الجوي وأنظمة المدفعية التي تستخدم الذخائر الموجهة بدقة وصواريخ «هيلفاير». لكن كيلي شددت على أن «قوة الجيش الأميركي لا تزال غير قابلة للتشكيك فيها... اسألوا إيران فحسب»، في إشارة إلى الضربات الأميركية الأخيرة على طهران. وقال البنتاغون، في رسالة بالبريد الإلكتروني، إنه يقدم لترامب خيارات لمواصلة المساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدف إنهاء الحرب الروسية هناك. وعلق مايكل ماكفول، الذي شغل منصب السفير الأميركي لدى روسيا من عام 2012 إلى ما قبل اندلاع النزاع بشأن شبه جزيرة القرم في عام 2014، قائلاً إن «توقف إدارة ترامب عن تسليم صواريخ باتريوت أمر مقرف ومعيب بالنسبة لزعيمة العالم الحر». واجتمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع ترامب أثناء قمة حلف شمال الأطلسي، التي عقدت في هولندا الأسبوع الماضي، وبدا أنه حصل على رد غامض بشأن أنظمة «باتريوت». وقال ترامب، في إشارة إلى الصواريخ التي تسعى كييف إلى الحصول عليها ليكون بإمكانها مواجهة الهجمات الروسية، «سنرى إن كان بإمكاننا توفير بعض منها... الحصول عليها أمر صعب جداً». وحذرت وزارة الخارجية الأوكرانية، أمس، من أن «أي تأخير أو إرجاء» في تسليمها الأسلحة من واشنطن «يشجّع» روسيا على مواصلة مهاجمتها، عقب استدعاء القائم بالأعمال الأميركي. وقالت الخارجية، في بيان، إن «الجانب الأوكراني شدد على أن أي تأخير أو إرجاء في دعم القدرات الدفاعية الأوكرانية لن يؤدي سوى الى تشجيع المعتدي على متابعة الحرب والترهيب، بدلاً من البحث عن السلام». من ناحيته، ذكر المستشار الرئاسي الأوكراني دميترو ليتفين: «نعمل على استيضاح الأمر. أظن أن كل الأمور ستتوضح في الأيام المقبلة». ووصف فيدير فينسلافسكي، عضو لجنة الأمن والدفاع الوطني بالبرلمان الأوكراني، القرار بأنه «مزعج تماماً لنا»، وأضاف: «إنه مؤلم في ظل الهجمات الإرهابية التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا». وأكد مصدر عسكري أوكراني، لـ «فرانس برس»، أن مواجهة روسيا ستكون أصعب في غياب الأسلحة الأميركية، مشيراً إلى أن بلاده تعاني بالفعل من نقص في الذخيرة عيار 155 ميلليمتراً المستخدمة في المدفعية على خطوط المواجهة. وكثفت روسيا هجماتها الجوية على المدن الأوكرانية في الأسابيع الماضية، وأطلقت مئات الطائرات المسيرة والصواريخ كل ليلة على مدار عدة ليال، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق وزيادة في عدد الضحايا المدنيين. من ناحيته، رحب الكرملين أمس، بقرار الولايات المتحدة تعليق تسليم بعض الأسلحة الى أوكرانيا، معتبراً أن خفض الدعم العسكري لكييف يجعل نهاية النزاع أقرب. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: «كلما قلّت كمية الأسلحة التي تُسلّم إلى أوكرانيا باتت نهاية العملية العسكرية الخاصة أقرب»، في إشارة الى التسمية التي تعتمدها موسكو للهجوم الذي بدأ مطلع عام 2022. وجاءت هذه التطورات في حين أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالاً بنظيره الروسي فلاديمير بوتين هو الأول منذ 2022. وحسب بيان رئاسي فرنسي، بحثت المكالمة البرنامج النووي الإيراني والوضع في أوكرانيا. وأكدت الرئاسة الفرنسية أن ماكرون أعرب مجدداً عن دعم فرنسا الثابت لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها، وحث على الإسراع في إقامة وقف لإطلاق النار، وبدء مفاوضات بين الجانبين الأوكراني والروسي تهدف إلى تحقيق حل دائم وقوي للنزاع. وبحسب الكرملين، قال بوتين إن الصراع الأوكراني هو «نتيجة مباشرة لسياسات الغرب»، مشيراً إلى أن مثل هذه السياسات «تطيل أمد الأعمال العدائية»، من خلال تزويد أوكرانيا بأسلحة حديثة متنوعة. وفيما يتعلق بآفاق التسوية السلمية، أضاف الكرملين أن بوتين شدد على ضرورة إيجاد حلول شاملة وطويلة الأجل تعالج الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، و«تأخذ في الاعتبار الحقائق الجديدة المتعلقة بالأراضي». وشدد المتحدث باسم الكرملين أمس، على أن فرنسا هي التي بادرت بطلب إجراء المكالمة، كاشفاً أنها استمرت ساعتين. وأثار الاتصال تساؤلات عما إذا كان هناك تغيير في موقف أوروبا وأولوياتها من الحرب.

وزير الإسكان: دعم الأبحاث العلمية للمساهمة في دعم الخطوات التطويرية
وزير الإسكان: دعم الأبحاث العلمية للمساهمة في دعم الخطوات التطويرية

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

وزير الإسكان: دعم الأبحاث العلمية للمساهمة في دعم الخطوات التطويرية

استقبل وزير الدولة لشؤون البلدية وزير الدولة لشؤون الإسكان م.عبداللطيف المشاري م.مشاعل المنصور، حيث قدمت رسالة ماجستير حصلت عليها بعنوان وضع إطار عمل لتطبيق فعال للشراكة بين القطاعين العام والخاص في المؤسسة العامة للرعاية السكنية. وفيما أشاد الوزير المشاري بمخرجات الأطروحة العلمية وأهميتها، أكد ضرورة دعم الأبحاث العلمية التي تدعم توجهات الدولة والمؤسسة فيما يتعلق بالقرارات والخطوات التطويرية، وتؤكد أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص. وأشار المشاري إلى أن أي قرار مبني على دراسة علمية يحقق غالبا نتائج ملموسة ومتقدمة. وأثنى وزير الدولة للشؤون البلدية وزير الدولة لشؤون الإسكان على جهود المنصور، متمنيا لها دوام التوفيق والنجاح.

هدنة الشهرين في ملعب «حماس»... وخسائر إسرائيل تتزايد
هدنة الشهرين في ملعب «حماس»... وخسائر إسرائيل تتزايد

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

هدنة الشهرين في ملعب «حماس»... وخسائر إسرائيل تتزايد

في ظل إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على وقف إطلاق النار في غزة وتزايد الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لإطلاق الرهائن، صعّد جيش الاحتلال عملياته الميدانية رغم خسائره المتزايدة نتيجة الكمائن المركبة والعمليات النوعية لكتائب «عز الدين القسام»، الجناح العسكري لحركة حماس، و«سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 4 جنود في «حدثين أمنيين صعبين» خلال توغلهم بحي الشجاعية، إضافة إلى مقتل جندي من وحدة «إيغوز» قنصاً خلال مواجهات مباشرة في مدينة غزة. كما أعلنت «سرايا القدس» سيطرتها على طائرة استطلاع خلال تنفيذها مهام استخبارية في خان يونس. وواصل جيش الاحتلال عدوانه لليوم الـ 635 متسبباً في ارتفاع القتلى إلى 56647 أغلبيتهم مدنيون وإصابة 133105، مع استمراره في نسف المنازل واستهداف تجمعات النازحين أمام مراكز توزيع المساعدات. وفي محاولة حاسمة لوقف الحرب المستمرة منذ 21 شهراً، شدد الرئيس الأميركي على أنه سيكون حازماً جداً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال استقباله في البيت البيض الاثنين المقبل، محذراً «حماس» من عدم قبول مقترح بوقف إطلاق النار مدة 60 يوماً. وفي الأثناء، نقل موقع «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين أن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر وافق على المقترح ومستعد لمحادثات غير مباشرة مع «حماس» لإتمام الصفقة، محذرين من أنه «إذا لم تحرز المفاوضات تقدماً فإن الجيش سيصعّد عملياته وسيفعل بمدينة غزة والمخيمات المركزية ما فعلناه برفح». وكتب ترامب، على منصته «تروث سوشيال» أمس الأول، أن ممثليه عقدوا اجتماعاً «طويلاً ومثمراً» مع المسؤولين الإسرائيليين «وإسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوقف النار مدة 60 يوماً لنعمل خلالها مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب»، موضحاً أن «الوسطاء القطريين والمصريين، الذين عملوا بجد من أجل تحقيق السلام سيقدمون لحماس هذا الاقتراح النهائي، وآمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبله، لأنه إذا لم تفعل، فلن تتحسن الأوضاع، بل ستزداد سوءاً». وفي تأكيد لإعلان ترامب، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أمس، إن «الأغلبية العظمى من الشعب والحكومة تؤيد اتفاقاً يفضي إلى تحرير الرهائن. ويتعين عدم تفويت فرصة كهذه إن توفرت». ونقلت القناة 12 العبرية عن مسؤولين إسرائيليين أنه «تمت الموافقة على الاتفاق المعدل لهدنة غزة ولا يوجد فيه تغييرات جوهرية عن مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف». وأضافوا أنه «لا تزال هناك بعض خلافات» تتعلق بشروط إنهاء الحرب وحجم الانسحاب. ويتضمن الاقتراح وقفاً لهجمات إسرائيل لمدة 60 يوماً مقابل إفراج «حماس» عن 8 رهائن في اليوم الأول، وتسليم جثامين 18 على ثلاث دفعات، وإطلاق سراح اثنين في اليوم الخمسين للهدنة، وخلال تلك الفترة، ستتفاوض الأطراف على إمكانية التوصل إلى نهاية دائمة للصراع. كما يتضمن انسحاب الاحتلال إلى محور موراغ بين خان يونس ورفح جنوب القطاع وإدخال كميات أكبر من المساعدات الإنسانية. وأكدت صحيفة «هآرتس» أن الاحتلال أبدى مرونة في البند المتعلق بالانسحاب خلال الهدنة رغم أن المقترح «لا يتضمن تعهداً واضحاً» بإيقاف الحرب لكنه يشمل بعض الضمانات. في غضون ذلك، أعطت «حماس» أمس لزعيم عشيرة «القوات الشعبية» البدوية المسلحة ياسر أبوشباب مهلة 10 أيام لتسليم نفسه والخضوع للمحاكمة، واتهمته بنهب شاحنات المساعدات والخيانة والتخابر مع إسرائيل. وحثت «المحكمة الثورية» الفلسطينيين على إبلاغ «حماس» عن مكان وجود أبوشباب، الذي لا يعترف بسلطتها ويتهمها بالإضرار بمصالح غزة ولا يزال حتى الآن بعيداً عن قبضتها في رفح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store