لاغارد: تعزيز اليورو يتطلب اقتصاداً أوروبياً كفؤاً
أقرأ أيضًا:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
حاكم مصرف سوريا المركزي: لن نلجأ إلى الديون الخارجية
عمون - أكد حاكم مصرف سوريا المركزي الدكتور عبد القادر الحصرية، أن سوريا، وبأمر من السيد الرئيس أحمد الشرع، لن تلجأ إلى الديون الخارجية، ولن تكون هناك استدانة من صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي. وأشار الدكتور الحصرية في مقابلة مع قناة CNBC عربية إلى أن سعر صرف العملة السورية تحسن بنسبة 30% مبيناً أنه لن يتم ربط سعر الليرة السورية بالدولار أو اليورو. وشدد الحصرية على أن الحكومة تسعى إلى بناء اقتصاد صحي قائم على الإنتاج والصادرات دون الاعتماد على فوائد مرتفعة أو مغريات استثمارية محفوفة بالمخاطر، مشيراً إلى أن البيئة الاستثمارية باتت مؤهلة لتوفير عوائد مستقرة للمستثمرين بعد أن دخل الاقتصاد السوري، وللمرة الأولى منذ سبعة عقود، في مرحلة استعادة النشاط الكامل لكل قطاعاته. وقال الحصرية: 'سيتم استحداث مؤسسة لضمان الودائع في البنوك السورية، كما أنه من المتوقع انتهاء التشوهات في سعر صرف الليرة السورية خلال أشهر وبلوغ سعر موحد، وسيتم توفير قروض عقارية للسوريين في الخارج'.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
"فاو": أسعار الغذاء العالمية تواصل الارتفاع في حزيران 2025
اللحوم والزيوت تدفع بمؤشر الفاو لأعلى مستوى منذ أشهر وسط قلق عربي قفزات قياسية في أسعار الزبدة واللحوم عالمياً.. والقمح يواصل الضغط أظهرت بيانات حديثة صادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) أن مؤشر أسعار الغذاء العالمي واصل صعوده في حزيران، ليصل إلى 128 نقطة، مدفوعًا بشكل أساسي بارتفاع أسعار اللحوم والزيوت ومنتجات الألبان، رغم الانخفاض الذي شهدته أسعار الحبوب والسكر. اقرأ أيضاً: الإسترليني يصعد أمام الدولار بنسبة 0.06% في أحدث تعاملات السوق وبحسب تقرير نقلته شبكة "سي إن إن"، فإن هذه الزيادة تؤكد استمرار موجة التضخم التي تضغط على الأسواق العالمية، ومن ضمنها أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تعتمد في الغالب على الواردات لتأمين غذائها. وتراجع مؤشر أسعار الحبوب بنسبة 1.5 بالمئة إلى 107.4 نقطة مقارنة بشهر أيار، مدعوماً بانخفاض أسعار الذرة للشهر الثاني على التوالي نتيجة تدفقات الإمدادات القوية من البرازيل والأرجنتين، فيما شهدت أسعار القمح ارتفاعاً طفيفاً رغم بدء موسم الحصاد في دول الشمال. أما الزيوت النباتية فسجلت ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 2.3 بالمئة، متأثرة بزيادة أسعار زيت النخيل والصويا والكانولا، وهي سلع أساسية في دول المنطقة سواء في الصناعات الغذائية أو في الاستهلاك المنزلي اليومي. كما بلغ مؤشر اللحوم ذروته التاريخية عند 126 نقطة، مدفوعًا بارتفاع أسعار اللحوم الحمراء بفعل انخفاض الصادرات من البرازيل وزيادة الطلب الأميركي، فيما شهدت أسعار لحوم الدواجن بعض التراجع المؤقت بالبرازيل بسبب قيود مرتبطة بإنفلونزا الطيور، قبل أن تعود للارتفاع نهاية الشهر. وفي المقابل، انخفض مؤشر أسعار السكر بنسبة 5.2 بالمئة ليصل إلى أدنى مستوى له منذ نيسان 2021، ما يُعد بارقة أمل للمستهلكين في دول عربية تعتمد بشكل أساسي على استيراده مثل مصر والمغرب. كما زادت أسعار الألبان بنسبة طفيفة وصلت إلى 0.5 بالمئة، لكن أسعار الزبدة قفزت بنسبة 2.8 بالمئة لتسجل مستويات قياسية، بفعل تراجع الإنتاج في نيوزيلندا وأوروبا على خلفية القيود البيئية وانتشار أمراض المواشي. ورغم توقعات الفاو بتعزيز الإنتاج والمخزونات من القمح والذرة والأرز، إلا أن الأسواق ما زالت متأثرة بعوامل مناخية وجيوسياسية، فضلاً عن الطلب الصناعي العالي، لا سيما في مجال الطاقة الحيوية، مما يحدّ من انعكاس الوفرة على الأسعار النهائية. وفي ظل هذه التحديات، يظل المستهلك في الدول العربية عرضة لتقلبات الأسعار، بفعل مزيج من الاعتماد الكبير على الاستيراد، وتقلب تكاليف الشحن، وضعف بعض العملات المحلية.

السوسنة
منذ 9 ساعات
- السوسنة
لاغارد: تعزيز اليورو يتطلب اقتصاداً أوروبياً كفؤاً
السوسنة - أكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، أن تعزيز مكانة اليورو كعملة احتياطية عالمية يتطلب اقتصاداً أوروبياً أكثر كفاءة وإنتاجية. وفي مقابلة مع قناة "إيه آر دي" الألمانية، شددت لاغارد على أن قوة العملة ترتبط مباشرة بقوة الاقتصاد، داعية صانعي السياسات الأوروبيين إلى تكثيف الجهود لتحفيز النمو الاقتصادي.وأضافت أن اليورو لن يتمكن من منافسة الدولار الأميركي ما لم يعمل القادة السياسيون على تحسين أداء اقتصادات دول الاتحاد الأوروبي، من خلال تعزيز الكفاءة والإنتاجية، وتخفيض الحواجز التجارية، وتبسيط اللوائح داخل منطقة اليورو.وفيما يخص السياسة النقدية، أكدت لاغارد التزام البنك المركزي الأوروبي بهدف التضخم البالغ 2%، مشيرة إلى أن البنك "في وضع جيد حالياً" فيما يتعلق بأسعار الفائدة، وأنه مصمم على الحفاظ على استقرار الأسعار، رغم حالة عدم اليقين العالمية.وكان البنك قد خفّض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في يونيو، لتصل إلى 2.25%، مع اقتراب معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو من 2%، بعد أن بلغ 1.9% في مايو و2% في يونيو. ورغم هذا التقدم، يتوقع خبراء أن يبقى البنك على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقبل، مع احتمالية خفض جديد لاحقاً هذا العام بناء على المعطيات الاقتصادية. أقرأ أيضًا: