
الخارجية الإيرانية ترد على التقرير الجديد للوكالة الدولية للطاقة الذرية
وذكرت الخارجية الإيرانية في بيان: "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعدت تقريرها الجديد بسبب ضغوط عليها ، مشيرة إلى " أن التقرير الجديد يتجاوز المهام الموكلة إلى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي ويتعارض مع المعايير المهنية التي تحكم أنشطة المنظمات الدولية وخاصة مبدأ الحياد".
في المقابل اعتبرت إسرائيل أن آخر تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية حول برنامج إيران النووي يؤكد "بشكل لا لبس فيه" أن طهرن تعمل على تطوير أسلحة نووية، ودعت المجتمع الدولي لـ"وقف إيران فورا".
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان له اليوم السبت، إن تقرير الذرية الدولية يمثل "إنذارا صريحا" من أن طهران لا تزال عازمة على استكمال برنامجها للأسلحة النووية.
وقال البيان: "يؤكد التقرير بشكل لا لبس فيه ما كانت إسرائيل تقوله منذ سنوات عديدة: إن الهدف من البرنامج النووي الإيراني ليس سلميا. وتشهد على ذلك المستويات المقلقة لأنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية. فهذا المستوى من التخصيب لا يوجد إلا في الدول التي تعمل على تطوير أسلحة نووية، ولا يوجد له مبرر مدني".
المصدر : RT
اعتبرت إسرائيل أن آخر تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية حول برنامج إيران النووي يؤكد "بشكل لا لبس فيه" أن طهرن تعمل على تطور أسلحة نووية، ودعت المجتمع الدولي لـ"وقف إيران فورا".
اعتبر مصدر في الأوساط السياسية الإيرانية تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرب المنشآت النووية الإيرانية "خطاً أحمر"، وأن تجاوزه سيترتب عليه عواقب وخيمة.
كشف تقرير استخباراتي نمساوي عن أن إيران لم توقف برنامجها النووي العسكري خلافا لتقديرات الاستخبارات الأمريكية، وأنها تواصل التقدم فيه حاليا.
نددت طهران اليوم الجمعة، بتقرير صادر عن وكالة الاستخبارات النمساوية "يشكك في سلمية برنامجها النووي"، ووصفته بأنه "كاذب ولا أساس له من الصحة ويفتقر إلى أي مصداقية".
أفادت تقارير إعلامية، نشرت اليوم الجمعة، بأن الولايات المتحدة الأمريكية تستعد لتقديم ورقة شروط جديدة لإيران تتضمن وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الانتخابات الرئاسية في بولندا: المرشح القومي يفوز على منافسه المؤيد للاتحاد الأوروبي
أفادت بذلك قناة TVP Info، مشيرة إلى أن قيام لجنة الانتخابات بفرز 100% من الأصوات أظهر أن ناوروتسكي البالغ 42 عاما والمعجب بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب حصل على 50.89% من الأصوات مقابل 49.11% من الأصوات لدى تشاسكوفكسي (53 عاما)، رئيس بلدية وارسو المؤيد للاتحاد الأوروبي وحليف الحكومة الوسطية في البلاد. ومن المتوقع أن نتشر لجنة الانتخابات النتائج الرسمية للتصويت في وقت لاحق اليوم. وكانت استطلاعات أولية أجريت بعد إغلاق مراكز الاقتراع مساء الأحد تشير إلى تقدم تشاسكوفكسي بحصوله على 50.3% من الأصوات، إلا أن الأوضاع انقلبت في ساعات الليل لتظهر الاستطلاعات اللاحقة تحسن نتائج ناوروتسكي مع حصوله على 51% من الأصوات مقابل 49% لدى منافسه. بلغت نسبة المشاركة 71,63 %، وهي أعلى من تلك المسجلة في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 (68,17%). وفوز ناوروتسكي من شأنه أن يعيق برنامج عمل حكومة دونالد توسك فيما يتعلق بالإجهاض وحقوق المثليين، وقد يؤدي إلى إحياء التوترات مع بروكسل بشأن قضايا سيادة القانون. كما يمكن أن يؤثر فوزه في العلاقات مع أوكرانيا، باعتبار أن ناوروتسكي من منتقدي خطط كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، ويريد خفض المعونات للاجئين الأوكرانيين. وزار ناوروتسكي البيت الأبيض خلال حملته الانتخابية حيث قال له ترامب "سوف تفوز". كما أيدته أيضا وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم خلال حضورها مؤتمرا للمحافظين في بولندا الأسبوع الماضي، قائلة "يجب أن يكون الرئيس المقبل". والرئيس في بولندا البالغ عدد سكانها 38 مليون نسمة، هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ويوجه السياسة الخارجية ويمكنه طرح مشاريع قوانين واستخدام الفيتو ضدها. وسيعزز فوز ناوروتسكي موقع حزب القانون والعدالة الشعبوي الذي حكم بولندا بين 2015 و2023، وقد يؤدي إلى تنظيم انتخابات نيابية جديدة. ويؤيد العديد من أنصار ناوروتسكي تشريعات أكثر صرامة حول الهجرة وسيادة أوسع نطاقا لبلدهم داخل الاتحاد الأوروبي. المصدر: وكالات منحت استطلاعات رأي الناخبين المرشح للرئاسة والمؤيد للاتحاد الأوروبي رافال تشاسكوفكسي، رئيس بلدية وارسو، 30.8% من الأصوات، متقدما على المؤرخ القومي كارول ناوروتسكي. أعلن مرشح المعارضة للرئاسة في بولندا كارول ناوروكي أن إعادة المغتربين البولنديين إلى وطنهم وأهلهم ستكون أولوية في برنامجه الانتخابي.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
السلطات الأردنية تؤكد أن حل حزب "رؤية" قطعي
ولفتت وسائل إعلام أردنية، إلى أنه "بناء على دعوى رفعها مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب صدر الحكم عن محكمة بداية حقوق عمان بتاريخ 17 شباط 2025، في الدعوى رقم (13700/2024)، والقاضي بحل الحزب بسبب عدم تصويب المخالفات التي سجلت عليه خلال المهلة القانونية التي منحت له (60 يوما) بعد إشعاره من قبل سجل الأحزاب، وهو ما لم يتم الالتزام به". وأوضح أبو زيد أن "مجلس مفوضي الهيئة أقام الدعوى القضائية بناء على المادة 35 من قانون الأحزاب، التي تسمح بحل الحزب إذا لم يصحح مخالفاته خلال المهلة المحددة. وبعد انقضاء المهلة دون تصويب، رفعت الدعوى وتم إصدار الحكم الذي أصبح قطعيًا بعد انقضاء مدة الاستئناف دون الطعن به، وبذلك يعتبر حزب رؤية منحلا رسميا". كما أوضحت مصادر محكمة بداية عمان أن "الحزب لم يكن ملتزما بمتطلبات القانون مثل وجود مقر فعلي للحزب، حيث تبين أن العنوان المعلن كان مستودع أدوية ولا يوجد دلالة على مقر فعلي، مما استوجب تقديم الدعوى القضائية وحل الحزب". من جهة أخرى، أوضح عضو مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخابات، الدكتور رائد العدوان، أن القانون ألزم الأحزاب أن يكون مقر الحزب الرئيس في عمان، وأن يكون العلم الأردني مرفوعا عليه بشكل واضح. وقال العدوان، تبين من خلال الاجراءت والجولات أن هناك أحزابا ملتزمة بذلك وأخرى غير ملتزمة، مشيرا إلى أنه تم توجيه انذارات للأحزاب المخالفة ومنها من صوب أوضاعه، فيما لم يصوب حزب رؤية ذلك الوضع. وحزب رؤية الأردني، هو حزب سياسي تأسس عام 2023، ويصف الحزب نفسه بأنه وطني تقدمي يسعى للحفاظ على الثوابت الوطنية والثقافية والمجتمعية الإيجابية، ويرفض السلبيات، مع التركيز على قيم الحرية، العدالة، الشفافية، والتميز ضمن إطار الموروث الإيجابي في المجتمع الأردني وثوابت الدين الإسلامي. عقد الحزب مؤتمره التأسيسي في 5 مارس 2024، وانتخب الدكتور محمد خالد محمد الزريقات أمينا عاما له، مع تشكيل مكتب سياسي يضم عدة أعضاء قياديين، وقد شارك في الانتخابات البرلمانية الأخيرة في الأردن حيث قدم عددا من المرشحين والمرشحات الشباب.المصدر: عمون+ وكالات أعلنت هيئة الإعلام الأردنية، منع نشر أو بث أو إعادة نشر أو إعادة بث أو التعامل بأي شكل من الأشكال مع ما يسمى "جماعة الإخوان المسلمين المنحلة". أعلن وزير الداخلية الأردني اليوم الأربعاء، حظر أنشطة جماعة الاخوان المسلمين في الأردن والانتساب أو الترويج والنشر لها ومصادرة أملاكها وإغلاق مكاتبها. طالب عدد كبير من النواب في البرلمان الأردني اليوم الاثنين، بحل حزب جبهة العمل الإسلامي، بسبب "ارتباطه بجماعة الإخوان المسلمين"، على خلفية القبض على خلية كانت تحضر عملا أمنيا.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
صحيفة: واشنطن توقف تشديد ضغوط العقوبات على طهران
ووفقا لهذه المصادر، أرسلت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الأسبوع الماضي توجيها إلى وزارتي الخارجية والمالية ومجلس الأمن القومي تطالبهم فيه "بوقف كل الأنشطة الهادفة إلى فرض عقوبات جديدة على إيران". ونوهت الصحيفة بأنه نتيجة لذلك، توقفت فعليا حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لممارسة "أقصى قدر من الضغط" على إيران. من جانبها، لم تدحض آنا كيلي نائبة ليفيت، هذه المعلومات بشكل مباشر في تعليقها على المقالة، وفقط قالت إن "أي قرارات جديدة بشأن قضية العقوبات سيتم الإعلان عنها إما من قبل البيت الأبيض أو الإدارات المعنية". وتشير الصحيفة إلى أن المرة الأخيرة التي فرضت فيها واشنطن قيودا جديدة على طهران كانت في 21 مايو الماضي، ومنذ ذلك الحين أرجأت وزارة المالية الأمريكية الإعلان عن عقوبات جديدة مرتين على الأقل. وترجح الصحيفة، أن تظل قائمة ومستمرة القيود الأساسية المفروضة على مبيعات النفط والأصول الإيرانية المجمدة. ولكن وبحسب المقالة، يشعر بعض مسؤولي إدارة ترامب بالقلق إزاء عدم الوضوح بشأن مدة ونطاق هذا التوقف. ويعتقد بعضهم أن الغرض من هذا النهج هو تحليل التدابير التقييدية المستقبلية بعناية "في ضوء المفاوضات الحساسة بشأن البرنامج النووي الإيراني". في 30 مايو الماضي، صرح ترامب بإمكانية إبرام واشنطن وطهران اتفاقا بشأن البرنامج النووي الإيراني قريبا. ولكن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أشار من جانبه إلى أن البلدين ما زالا بعيدين عن إبرام اتفاق. المصدر: تاس أعرب نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو عن استعداد روسيا لتقديم الدعم والمساعدة اللازمة لإيران والولايات المتحدة من أجل التوصل إلى توافق بشأن الاتفاق النووي. أكد المرشد الايراني علي خامنئي أن المباحثات السابقة مع الولايات المتحدة حول الملف النووي الإيراني لم تحقق نتائج، مشيرا إلى أنه لا يتوقع أن تكون المحادثات الحالية ناجحة. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة ستتمكن حتما من حل التناقضات المحيطة بالبرنامج النووي الإيراني والقضايا الخلافية الأخرى مع إيران.