
الخضيري يوضح: لا غنى عن السكر ولكن باعتدال.. وهذه هي الكمية الموصى بها يوميًا
وأوضح "الخضيري" أن الكمية المناسبة من السكر تتراوح بين 26 جرامًا كحد أدنى و36 جرامًا كحد أقصى، ويُفضل توزيعها على مدار اليوم، دون الإفراط أو الاعتماد عليها كمصدر أساسي للطاقة.
وأضاف أن بقية احتياجات الجسم الغذائية يجب أن تُستمد من مصادر متنوعة مثل البروتينات (كاللحوم، البيض، الألبان، الأجبان)، والدهون الصحية أو الزيوت النباتية بأنواعها، والتي ينبغي ألا تقل عن 16 جرامًا يوميًا، إضافة إلى تناول الفواكه، الخضراوات، الورقيات، البقوليات، والمكسرات، مؤكدًا أن هذه الأطعمة لا تحتوي على سكر ولكنها ضرورية لتغذية متكاملة.
واختتم الخضيري نصيحته بالتأكيد على ضرورة التوازن في الغذاء، لتفادي المشاكل الصحية المرتبطة بزيادة السكر أو نقص العناصر الغذائية الأساسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 14 دقائق
- صحيفة سبق
الرياض تستعد لاحتضان النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي بمشاركة 2000 جهة من 27 إلى 30 أكتوبر
تستضيف المملكة العربية السعودية أعمال النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي، برعاية وزارة الصحة، ودعم من برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية المملكة 2030، وتنظيم شركة "تحالف"، المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وصندوق الفعاليات الاستثماري، وشركة إنفورما العالمية، وذلك خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم. ويعد الملتقى منصة عالمية للتبادل المعرفي والحوار الإستراتيجي بين قادة الرعاية الصحية وصناع القرار والمستثمرين والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، ويصنف كأحد أسرع ملتقيات الرعاية الصحية نموًا على مستوى العالم، بمشاركة أكثر من 2000 جهة عارضة، و500 متحدث، وأكثر من 20 جناحًا دوليًا، إضافة إلى حضور واسع من داخل المملكة وخارجها. وأكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد الجلاجل أن الملتقى يرسخ مكانة المملكة كمركز عالمي رائد في الابتكار الصحي، ويوفر فرصًا نوعية للتعلم والاستثمار وتعزيز التعاون الدولي، بما يعكس رؤية المملكة في بناء اقتصاد مزدهر يحتضن التحول الصحي العالمي ويعزز الشراكات العابرة للحدود. وأضاف أن التحول الصحي في المملكة يشكّل منصة استثمارية واعدة تتميز بالحوكمة والكفاءة، ويدعمها بنية تحتية متطورة وإطار تنظيمي متقدم، بما يفتح آفاقًا واسعة أمام المستثمرين والباحثين والمبتكرين للمشاركة في تحقيق مستقبل صحي مزدهر ونمو مستدام. من جانبه، أوضح فيصل الخميسي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ورئيس مجلس إدارة شركة "تحالف"، أن الملتقى هذا العام يأتي بمستوى غير مسبوق من المشاركة الدولية، ويشكل فرصة للحوار الإستراتيجي وتكوين شراكات مثمرة وعرض أحدث الابتكارات. وأشار إلى أن الملتقى يعكس مكانة المملكة كمركز للابتكار والاستثمار في الرعاية الصحية، ويجسد أهداف رؤية المملكة 2030، ويدعم جهودها في تعزيز جودة الخدمات الصحية. وسجل الملتقى في نسخة 2024 حضورًا غير مسبوق بلغ 105 آلاف زائر، بزيادة 72% في عدد الزوار الدوليين، مما يعكس مكانته المتنامية ويؤكد دور المملكة الريادي في برامج التحول الصحي. ويسعى الملتقى هذا العام إلى جذب استثمارات نوعية في مجالات الصحة الرقمية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، مع تمكين الكفاءات الوطنية وبناء بيئة استثمارية جاذبة تضمن الشمول الصحي وجودة الحياة للجميع. كما يقدم الملتقى فعالية جديدة باسم "مساحة عش بصحة"، بالشراكة بين مبادرة "عش بصحة" التابعة لوزارة الصحة، و"فايب VIBE" التابعة لشركة تحالف، وتركز على حلول الصحة الشاملة وتمكين الأفراد لعيش حياة صحية مستدامة. وتوسّع الملتقى هذا العام بنسبة 40% مع إضافة ثلاث قاعات عرض جديدة، وارتفاع عدد الأجنحة الدولية إلى 20 مقارنة بـ12 العام الماضي، وتشارك في هذه النسخة دول من بينها الولايات المتحدة، الصين، ألمانيا، المملكة المتحدة، كندا، وكوريا الجنوبية. وتستقطب قمة القادة في ملتقى الصحة العالمي 2025 نخبة من الوزراء وكبار المسؤولين والرؤساء التنفيذيين لشركات مدرجة في قائمة فورتشن 500، لبحث موضوعات مثل الذكاء الاصطناعي في التشخيص، وتمويل الرعاية، والتحول الرقمي. ويهدف الملتقى إلى معالجة تحديات القطاع الصحي من خلال ابتكار حلول رقمية وتنظيمية، ويمنح العاملين في المجال الصحي والطلاب فرصة الاطلاع على أحدث التقنيات، والمشاركة في الورش، وبناء علاقات مهنية وتبادل معرفي.


الشرق الأوسط
منذ 18 دقائق
- الشرق الأوسط
بدء عملية فصل التوأم الملتصق السعودي «يارا ولارا»
بدأ الفريق الطبي والجراحي، التابع لـ«البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة»، الخميس، عملية فصل التوأم الملتصق السعودي «يارا ولارا» (8 أشهر)؛ إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وذلك في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية، بوزارة الحرس الوطني في مدينة الرياض. وأوضح المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، رئيس الفريق الطبي والجراحي، التابع لـ«البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة»، الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة في تصريح صحافي، ولادة التوأم السعودي الملتصق «يارا ولارا» في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، ووصل وزنهما مجتمعاً إلى 10 كيلوغرامات، ولكل منهما أطراف علوية وسفلية مستقلة، كما أن الفريق الطبي أجرى فحوصاً دقيقة، وعقد اجتماعات عدة، وقرر إمكانية فصلهما. وأردف أنهما تشتركان في منطقة أسفل البطن والحوض، وفي أسفل القولون والمستقيم، وهناك اشتراك وتداخل آخر في الجهاز البولي والتناسلي وعظمة الحوض. وتابع الدكتور الربيعة، أنه «من المقرر أن تُجرى العملية على 9 مراحل، وتستغرق قرابة 15 ساعة، ويشارك فيها 38 فرداً من الاستشاريين والمختصين من تخصصات التخدير، وجراحة الأطفال، والمسالك البولية للأطفال، والتجميل، والعظام، والكوادر التمريضية والفنية، مشيراً إلى أن هذه العملية تعدُّ من العمليات الدقيقة ونسبة نجاحها - بمشيئة الله - 70 في المائة». كما أوضح أن «البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة» قام بتقييم 150 حالة من 27 دولة خلال 35 عاماً، وتمكَّن البرنامج من فصل 64 حالة بنجاح - ولله الحمد - حيث تعدُّ هذه الحالة رقم 65، بينما كان عدد التوائم السعوديين الملتصقين الذين تم تقييمهم 45 توأماً، وتمثل هذه العملية رقم 16 للتوائم السعودية الذين تم فصلهم بتوفيق الله. وأبان أن البرنامج يواصل تطوير برامجه العلاجية والبحثية، وتحديث بروتوكولاته وفق أحدث ما توصل إليه العلم، إلى جانب نقل الخبرات والمعارف المتراكمة إلى الكوادر الطبية داخل المملكة وخارجها، بما يضمن استدامة الأثر وتوسيع دائرة المستفيدين. كما أضاف أن النجاحات المتواصلة التي يحققها البرنامج تعكس التميز السعودي في هذا المجال الدقيق، وتعزز من مكانة المملكة بوصفها مركزاً عالمياً للريادة الطبية في فصل التوائم الملتصقة وغيره من التخصصات الحيوية.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
استشاري قلب لـ «عكاظ»: الحر والعرق يؤديان إلى الجلطات
حذر عميد معهد القلب السابق في مصر الدكتور جمال شعبان من مخاطر موجات الحر الشديدة التي قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، مثل الجلطات، خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف. وأكد في تصريحات خاصة إلى «عكاظ» أهمية اتباع إجراءات وقائية بسيطة لتجنب تأثيرات الطقس الحار على الجسم، مشيراً إلى أن الماء البارد -وليس المثلج- يُعدّ الدرع الأول للوقاية والعلاج من ضربات الشمس. كما نصح بتناول عصير القصب والبطيخ والخضروات والفواكه الطازجة لتعويض السوائل المفقودة وتغذية الجسم، مشدداً على ضرورة تجنب التوابل الحارة، والكافيين، والتبغ، والمشروبات الغازية، التي قد تزيد من الجفاف وتؤثر سلباً على صحة القلب والأوعية الدموية. وأوصى «شعبان» بارتداء ملابس فاتحة اللون مصنوعة من الأنسجة الطبيعية مثل القطن، الكتان، أو حتى الصوف، مع استخدام مظلة أو قبعة (كاب) لحماية الرأس من أشعة الشمس المباشرة. وأكد أن التكييف هو الحل الأمثل لتخفيف الحرارة، مشيراً إلى أن المروحة وحدها لا تكفي لتبريد الجسم، وفي حال عدم توافر التكييف، ينصح بالاستحمام كل ثلاث ساعات للحفاظ على درجة حرارة الجسم. وحذر «شعبان» من أن كبار السن والأطفال هم الأكثر عرضة لمضاعفات موجات الحر، موضحاً أن ضعف الجسم لدى هاتين الفئتين يجعلهما أكثر حساسية للحرارة الشديدة. أخبار ذات صلة