
محافظ بنك انجلترا يشكك في الجنيه الإسترليني الرقمي
شكك أندرو بيلي محافظ بنك انجلترا (البنك المركزي البريطاني) في الحاجة لاستخدام المستهلكين للجنيه الإسترليني الرقمي، ليطرح علامات استفهام بشأن ما إذا كانت المملكة المتحدة ستمضي قدما في خططها في هذا الشأن.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن بيلي قوله اليوم "لم أقتنع بعد بأننا نحتاج لخلق صور جديدة من النقود" للاستفادة من المزايا التكنولوجية في الدفع، مثل العقود الذكية وإجراءات مكافحة الفساد.
وتعتبر هذه التصريحات من أقوى إشارات بيلي إلى أن هناك شكوك كبيرة لدى مسؤولي المملكة المتحدة في المضي قدما في استخدام المستهلكين ما يطلق عليه "بريتكوين". وجاء تصريح بيلي أثناء إلقاء كلمة في مؤتمر في العاصمة الأوكرانية كييف.
ويواجه البنك المركزي البريطاني مجموعة من المخاوف من الشعب والقطاع المصرفي والمشرعين منذ بدأ العمل على تطوير جنيه إسترليني رقمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
محافظ بنك انجلترا يشكك في الجنيه الإسترليني الرقمي
شكك أندرو بيلي محافظ بنك انجلترا (البنك المركزي البريطاني) في الحاجة لاستخدام المستهلكين للجنيه الإسترليني الرقمي، ليطرح علامات استفهام بشأن ما إذا كانت المملكة المتحدة ستمضي قدما في خططها في هذا الشأن. ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن بيلي قوله اليوم "لم أقتنع بعد بأننا نحتاج لخلق صور جديدة من النقود" للاستفادة من المزايا التكنولوجية في الدفع، مثل العقود الذكية وإجراءات مكافحة الفساد. وتعتبر هذه التصريحات من أقوى إشارات بيلي إلى أن هناك شكوك كبيرة لدى مسؤولي المملكة المتحدة في المضي قدما في استخدام المستهلكين ما يطلق عليه "بريتكوين". وجاء تصريح بيلي أثناء إلقاء كلمة في مؤتمر في العاصمة الأوكرانية كييف. ويواجه البنك المركزي البريطاني مجموعة من المخاوف من الشعب والقطاع المصرفي والمشرعين منذ بدأ العمل على تطوير جنيه إسترليني رقمي.


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية كندا يبحثان في أوتاوا العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية
التقى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، معالي أنيتا أناند، وزيرة خارجية كندا، وذلك في إطار زيارة عمل يقوم بها سموه إلى العاصمة الكندية أوتاوا. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وكندا، وسبل تعزيزها في المجالات المختلفة. كما استعرض سموه ومعالي أنيتا أناند، الفرص المتاحة لتعزيز التعاون الثنائي في عدد من القطاعات، من بينها الاقتصادية والتعليمية والاستثمارية والتجارية، إلى جانب التكنولوجيا والطاقة. وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، على عمق ومتانة علاقات الصداقة بين دولة الإمارات وكندا، مشيرا إلى حرص دولة الإمارات على مواصلة تعزيز هذه العلاقة المتميزة التي تزخر بفرص واعدة للنمو والتطور، بما يخدم تطلعات البلدين نحو مستقبل أكثر نماء وازدهارا. كما تطرق الجانبان إلى مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وبحثا تداعياتها على السلم والأمن الدوليين. حضر اللقاء معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي سلطان بن سعيد المنصوري، مبعوث سمو وزير الخارجية، وسعادة سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، وسعادة عبدالرحمن علي النيادي، سفير الدولة لدى كندا.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
أسهم أوروبا تهبط بسبب توتر الشرق الأوسط
انخفضت الأسهم الأوروبية إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر اليوم "الخميس" وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط ومخاوف إزاء التدخل الأمريكي المحتمل في الصراع بين إيران وإسرائيل. وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي لليوم الثالث على التوالي بانخفاضه 0.8 بالمئة إلى أدنى مستوى منذ التاسع من مايو . وكانت التعاملات ضعيفة خلال الجلسة مع إغلاق الأسواق الأمريكية بمناسبة عطلة رسمية. ولم يظهر الصراع المستمر منذ أسبوع بين إيران وإسرائيل أي علامات على تراجع حدته. وفي الوقت نفسه أبقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسواق في حالة من الحيرة بشأن مشاركة الولايات المتحدة في الغارات الجوية على إيران. وتأمل الأسواق في إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، وتتطلع للمحادثات بين الاتحاد الأوروبي وطهران غدا الجمعة أملا في تهدئة محتملة للتوتر. وتركز معظم التوتر بالأسواق في الآونة الأخيرة على صدمات إمدادات الخام التي أثارها التوتر في الشرق الأوسط الغني بالنفط. وارتفعت أسعار النفط خلال اليوم مما أدى إلى صعود المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 0.8 بالمئة، ليسجل أفضل أداء بين القطاعات. وإلى جانب قطاع الطاقة حقق قطاعا الرعاية الصحية والمرافق مكاسب بنهاية الجلسة بينما تراجعت جميع القطاعات الأخرى. وعلى النقيض من ذلك، تكبد قطاع السفر والترفيه الخسائر الأكبر، وأغلق على انخفاض يعادل 2.3 بالمئة متأثرا بارتفاع أسعار النفط. وقالت ليليان تشوفين رئيسة قسم تخصيص الأصول لدى (كوتس) "عندما تكون أسعار الطاقة هي العامل الرئيسي، نشهد بعض العزوف عن المخاطرة، وهذا ما نراه في الأسهم الأوروبية، وهو ما يفسر الأداء الضعيف"، وذلك في إشارة إلى التوتر في الشرق الأوسط. وأبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة ثابتة كما كان متوقعا، لكنه أشار إلى مخاطر ضعف سوق العمل وارتفاع أسعار الطاقة. وانخفض المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني، الذي يضم شركات طاقة عملاقة مثل بي.بي وشل، بما يعادل 0.6 بالمئة.