logo
القضاء الأميركي يوقف تنفيذ قيود ترمب على منح الجنسية بالولادة في عموم البلاد

القضاء الأميركي يوقف تنفيذ قيود ترمب على منح الجنسية بالولادة في عموم البلاد

الشرق الأوسطمنذ 7 أيام
أوقف القضاء الأميركي تنفيذ قيود الرئيس الأميركي دونالد ترمب على منح الجنسية بالولادة في عموم الولايات المتحدة، في ثالث حكم من نوعه منذ قرار المحكمة العليا، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس».
وينص الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب على عدم إصدار جوازات سفر أو شهادات جنسية أو وثائق أخرى للأطفال المولودين على الأراضي الأميركية ما لم يكن أحد والديهم مواطناً أو يتمتع بوضع الإقامة الدائمة.
وتقول إدارته إن التعديل الرابع عشر الذي تم اعتماده في أعقاب الحرب الأهلية (1861 - 1865) لضمان حقوق العبيد السابقين وأطفالهم، لا ينطبق على أطفال المهاجرين غير المسجلين أو الأشخاص الذين يتمتعون بوضع الزائر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تسلم أوكرانيا منظومتي باتريوت
ألمانيا تسلم أوكرانيا منظومتي باتريوت

عكاظ

timeمنذ 41 دقائق

  • عكاظ

ألمانيا تسلم أوكرانيا منظومتي باتريوت

أعلنت الحكومة الألمانية أنها ستسلّم منظومتي صواريخ باتريوت إضافيتين إلى أوكرانيا، في إطار اتفاق مع الولايات المتحدة يقضي بأن تكون برلين أول من يتسلم النسخ الأحدث من هذه المنظومة الدفاعية مقابل ذلك. وأفاد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس في بيان رسمي بأن الالتزام الأمريكي يتيح لألمانيا أن تدعم أوكرانيا في المرحلة الأولى بمنصات إطلاق، تليها مكونات إضافية لمنظومة باتريوت. ومن المقرر أن يبدأ الجيش الألماني خلال أيام تسليم قاذفات صواريخ باتريوت إضافية لأوكرانيا، على أن تُستكمل المنظومة بمكوناتها الأخرى خلال شهرين إلى 3 أشهر. وبموجب الاتفاق، ستحصل برلين على أنظمة باتريوت جديدة من الولايات المتحدة بشكل متسارع، في حين ستتولى ألمانيا تمويل تلك المنظومات. وتواجه أوكرانيا تصعيداً في الهجمات الجوية الروسية، ما يجعل الحاجة إلى تعزيز قدراتها الدفاعية الجوية أكثر إلحاحاً. وتُعد منظومة باتريوت من أكثر الأنظمة الدفاعية فاعلية في اعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية الروسية. وزودت ألمانيا من قبل أوكرانيا سابقاً بـ3 منظومات باتريوت، وأكدت أن إرسال المزيد لن يؤثر على التزاماتها الدفاعية ضمن حلف شمال الأطلسي (ناتو). من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (الجمعة)، تدمير منظومات الدفاع الجوي التابعة لها 60 طائرة أوكرانية مسيرة خلال الليل فوق عدة مناطق. وقالت في بيان: «خلال الليلة الماضية من الساعة 23:30 بتوقيت موسكو في 31 يوليو، وحتى الساعة 04:10 بتوقيت موسكو في 1 أغسطس، اعترضت منظومات الدفاع الجوي العاملة ودمرت 60 طائرة دون طيار أوكرانية»، وفقاً لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية. وأكدت تدمير 3 مسيرات على أراضي مقاطعة بيلغورود، و12 على أراضي مقاطعة روستوف، و5 على أراضي إقليم كراسنودار، و4 فوق حوض البحر الأسود، و3 على أراضي مقاطعة فورونيج، و2 على أراضي مقاطعة ليبيتسك، و2 على أراضي مقاطعة تولا، وواحدة فوق مياه بحر آزوف. وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الروسي الذي استهدف بالصواريخ والمسيّرات العاصمة الأوكرانية إلى 26 قتيلا، و159 جريحا، بحسب ما أوردت وزارة الداخلية الأوكرانية الجمعة. وقالت في منشور على تليغرام إنّه «خلال ليلة أمس وصباح اليوم انتشلت فرق الإنقاذ 10 جثث من تحت أنقاض المبنى السكني في منطقة سفياتوشينسكي»، وأكدت أنّ القصف أوقع 159 جريحاً. أخبار ذات صلة

«سلام» الكونغو ورواندا... رهانات دولية على الاتفاق وسط مخاوف من عراقيل
«سلام» الكونغو ورواندا... رهانات دولية على الاتفاق وسط مخاوف من عراقيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

«سلام» الكونغو ورواندا... رهانات دولية على الاتفاق وسط مخاوف من عراقيل

عادت الكونغو الديمقراطية ورواندا لطاولة المحادثات مجدداً لتعزيز اتفاق سلام توصل إليه البلدان الأفريقيان قبل نحو شهر برعاية أميركية، وسط مخاوف من تعثر يعيد الصراع الممتد منذ عقود إلى الواجهة مرة أخرى. واحتضنت واشنطن أول اجتماع بحضور قطري - أفريقي لبحث تنفيذ اتفاق السلام الذي وقع في يونيو (حزيران) الماضي، وهو ما يراه خبير في الشؤون الأفريقية ضمن الجهود الدولية، لا سيما من الولايات المتحدة، لطي صفحة النزاع المعقد رغم المخاوف التي لا تزال قائمة لأسباب منها «تشابك المصالح الإقليمية والدولية، ووجود جماعات مسلحة مدعومة من أطراف خارجية لم تدخل ضمن الحوار». وأفادت قطر التي تلعب دور وساطة في تلك المحادثات بأن ممثلين عن الكونغو الديمقراطية ورواندا بمشاركة مراقبين من الولايات المتحدة وقطر وتوغو بصفتها وسيط الاتحاد الأفريقي، عقدوا الخميس «الاجتماع الأول للجنة الإشراف المشتركة لاتفاق السلام بين البلدين، الذي تم توقيعه في العاصمة واشنطن في 27 يونيو الماضي، وبحث التقدم المحرز في تنفيذ الاتفاق»، حسب بيان لـ«الخارجية القطرية»، الجمعة. ووفقاً للاتفاق، تعهد البلدان الأفريقيان بتنفيذ اتفاق عام 2024 الذي ينص على انسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو في غضون 90 يوماً، وأن يشكل البلدان آليةً مشتركةً للتنسيق الأمني في غضون 30 يوماً، بجانب تنفيذ خطة اتُفق عليها العام الماضي لمراقبة انسحاب الجنود الروانديين، والتحقق من الأمر في غضون ثلاثة أشهر، وفق ما نقلته «رويترز»، الجمعة. المحلل السياسي التشادي، الخبير في الشؤون الأفريقية، صالح إسحاق عيسى، يرى أن هناك رهانات دولية، خصوصاً من الولايات المتحدة، على تنفيذ اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا، وهذا يعكس إدراكاً متزايداً لحجم التهديد الذي يمثله استمرار النزاع في منطقة البحيرات الكبرى على الأمن الإقليمي والدولي. وأضاف: «لكن نجاح هذا الاتفاق ليس مضموناً، رغم الزخم السياسي والدبلوماسي المحيط به، فتاريخ المنطقة حافل بمحاولات سابقة للسلام لم تُفضِ إلى نتائج دائمة، بسبب تعقّد المشهد الميداني وتشابك المصالح الإقليمية والدولية، والاتهامات المتبادلة، ووجود جماعات مسلحة مدعومة من أطراف خارجية، وضعف الثقة بين الحكومات». وأكد عيسى لـ«الشرق الأوسط»، أن تلك العراقيل «تجعل أي اتفاق هشّاً ما لم يُدعّم بخطوات تنفيذية حقيقية وآليات رقابة صارمة»، لافتاً إلى أن «الولايات المتحدة، ومعها شركاء دوليون وإقليميون مثل قطر والاتحاد الأفريقي، قد تملك أدوات الضغط والتأثير، لكنها لا تملك السيطرة الكاملة على الواقع على الأرض، خصوصاً في ظل غياب سلطة مركزية قوية في المناطق المتنازع عليها في الكونغو، واستمرار الدعم الخفي لبعض الجماعات المسلحة». وشدد المحلل السياسي التشادي على أن «النجاح يظل ممكناً، لكنه مرهون بمدى استعداد الطرفين لتقديم تنازلات حقيقية، وبتوافر بيئة إقليمية مساندة، وبوجود التزام طويل الأمد من المجتمع الدولي يتجاوز البيانات الدبلوماسية، إلى خطوات عملية تشمل الدعم الاقتصادي، وتعزيز قدرات الدولة، ومحاسبة من يعطلون عملية السلام»، مستدركاً: «من دون ذلك، قد يصبح الاتفاق مجرد محطة أخرى في سلسلة مبادرات لا تكتمل». عنصر من حركة «23 مارس» المسلحة يسير إلى جانب السكان في أحد شوارع غوما شرق الكونغو (أ.ف.ب) وأواخر يونيو (حزيران) الماضي، وقعت كيغالي وكينشاسا، اتفاق سلام، في واشنطن، ينص على إنشاء هيئة تنسيق أمني مشتركة لرصد التقدم، وتعهدتا فيه بوقف الدعم للمتمردين بالبلدين، لا سيما «القوات الديمقراطية لتحرير رواندا»، وحركة «23 مارس» التي حققت تقدماً سريعاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، واستولت على بلدات رئيسية وأراضٍ شاسعة في اشتباكات أسفرت عن مقتل الآلاف. واستكمالاً لهذا الاتفاق، رعت الخارجية القطرية في 19 يوليو (تموز) الماضي، إعلان مبادئ بين حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية و«تحالف نهر الكونغو - حركة 23 مارس» بعد جهود امتدت لأشهر قليلة، حسب بيان قطري. كما سيتم توقيع اتفاق سلام نهائي بين الجانبين في موعد أقصاه 18 أغسطس (آب) الحالي، مع شرط أن يتوافق مع اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا، الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية في يونيو الماضي، وفقاً لنسخة من الإعلان أوردتها وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. ويستشري العنف في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد والواقعة على الحدود مع رواندا، منذ ثلاثة عقود، وقد تجدد منذ شن متمرّدي الحركة هجوماً نهاية 2021، وتلاه طرح أكثر من 10 اتفاقات هدنة في منطقة شرق الكونغو الديمقراطية، لكن كلّ المحاولات الدبلوماسية لإنهاء النزاع باءت بالفشل. وفي ضوء ذلك، يرى عيسى أنه «رغم الإصرار الدولي الواضح على تأمين تنفيذ الاتفاق بين الكونغو ورواندا، فإن المخاوف من عراقيل جدية تظل قائمة بقوة، فالتجربة التاريخية في المنطقة أظهرت أن التعهدات السياسية غالباً ما تصطدم بواقع ميداني معقّد تتحكم فيه قوى محلية ومصالح متشابكة، تتجاوز أحياناً قدرة الحكومات المركزية على ضبطها». ويعتقد أنه «من أبرز العراقيل المحتملة استمرار وجود الجماعات المسلحة، وعلى رأسها (23 مارس) التي تُتهم رواندا بدعمها، مقابل اتهامات متبادلة من كيغالي بوجود تحركات عدائية من أراضٍ كونغولية»، مؤكداً أن «هذا التوتر الأمني المزمن يجعل من الصعب بناء بيئة ثقة، حتى مع وجود مراقبة دولية أو دعم من وسطاء خارجيين». ولفت إلى أن «انعقاد هذا الاجتماع بعد التوصّل إلى اتفاق بين الكونغو وحركة (23 مارس) المدعومة من رواندا يُعدّ خطوة لافتة في سياق النزاع، لكنه لا يعني بالضرورة أننا أمام مسار سلام شامل بالمعنى الكامل للكلمة، فالاتفاق مع الحركة يشير إلى تقدم جزئي ومحدود في معالجة أحد أوجه الصراع، لكن لا يغلق كل ملفات النزاع المفتوحة والمعقدة في شرق الكونغو». ونبه إلى أن «حركة 23 مارس ليست الفاعل الوحيد في المشهد، بل هي واحدة من عشرات الجماعات المسلحة التي تنشط في المنطقة، بعضها يتلقى دعماً من أطراف خارجية، وبعضها ينخرط في صراعات محلية تغذيها الانقسامات الإثنية والتنافس على الموارد»، مؤكداً أن «التفاهم مع هذه الحركة يُعدّ اختراقاً مرحليّاً لا أكثر، ما لم يتبعه مسار شامل يشمل بقية الجماعات والجهات المتورطة».

كامالا هاريس: أرغب في استراحة من العمل السياسي.. والنظام الأميركي "مُعطّل"
كامالا هاريس: أرغب في استراحة من العمل السياسي.. والنظام الأميركي "مُعطّل"

الشرق السعودية

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق السعودية

كامالا هاريس: أرغب في استراحة من العمل السياسي.. والنظام الأميركي "مُعطّل"

قالت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، إنها ستأخذ استراحة من العمل السياسي بعد عقود من الخدمة، مشيرة إلى أن النظام السياسي الأميركي قد بات "مُعطَّلاً"، بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز". وأضافت هاريس، خلال مقابلة مع ستيفن كولبير، مقدم برنامج The Late Show، الخميس، أنها ترغب في السفر عبر البلاد، والتحدث إلى الأميركيين بصفتها مواطنة عادية. وجاءت هذه المقابلة، وهي الأولى التي تجريها هاريس منذ مغادرتها منصبها في 20 يناير الماضي، بعد أيام قليلة من إعلانها عدم الترشح لمنصب حاكم ولاية كاليفورنيا في العام المقبل. وكانت هاريس التي شغلت سابقاً منصب المدعية العامة لولاية كاليفورنيا ومثّلتها في مجلس الشيوخ الأميركي، تدرس خوض الانتخابات على منصب الحاكم عقب عودتها إلى لوس أنجلوس في يناير الماضي. "107 أيام" كما تحدثت هاريس عن كتابها الجديد بعنوان "107 أيام"، وهو عبارة عن مذكرات تسرد فيها تجربتها خلال السباق الرئاسي في العام الماضي، والذي أعلنت عنه قبل ساعات من إجراء المقابلة. وأوضحت هاريس أن كتابها سيتناول شدة وقصر فترة الحملة الانتخابية، التي بدأت عقب انسحاب الرئيس السابق جو بايدن المفاجئ كمرشح ديمقراطي في الصيف الماضي، ما ترك لها أقل من 4 أشهر لخوض الحملة. ونفت هاريس أن يكون سبب قرارها عدم الترشح لمنصب حاكم كاليفورنيا هو نيتها الترشح لمنصب آخر، قائلة: "في الوقت الحالي، لا أريد العودة إلى النظام السياسي. أريد أن أجوب البلاد، وأستمع إلى الناس، وأتحدث معهم، ولا أريد أن يكون الأمر تبادلياً، بحيث أطلب منهم التصويت لي مقابل شيء ما". وأشار كولبير إلى أن سماعها تقول إن النظام الأميركي "مُعطّل" كان أمراً محزناً. فردت هاريس: "لكن الأمر واضح، أليس كذلك؟ إلا أن هذا لا يعني أن نستسلم". وأضافت هاريس أنها وزوجها، دوج إمهوف، امتنعا عن متابعة الأخبار لعدة أشهر بعد مغادرتها منصبها، مازحة بأنها "ليست من محبي إيذاء النفس". وقالت إنها كانت تتابع بدلاً من ذلك برامج الطبخ. وأوضحت أن الأشخاص الذين يشعرون بالإحباط واليأس يحتاجون إلى أشخاص مثلها "ليذكرّوهم بقوتهم وأهميتهم في إحداث فرق". كما أعربت هاريس عن أملها في أن يُلهم كتابها المرتقب، المقرر إصداره في 23 سبتمبر المقبل، القرّاء لرؤية أنفسهم في العملية السياسية وإدراك إمكاناتهم. وقالت: "آمل، من خلال هذا الكتاب، أن أساعد الناس على رؤية الأمور من الداخل بطريقة تمكنهم من اكتشاف جانب في أنفسهم يخبرهم: (بإمكانكم فعل ذلك)". تحديات وأضافت نائبة الرئيس الأميركي السابق أن المذكرات ستتناول أيضاً التحديات التي واجهتها في محاولة إبراز اختلافها عن بايدن، لكنها رفضت التحدث عن الأخير بشكل مفصّل خلال المقابلة. وأشارت إلى أنها كانت تود فعل بعض الأمور بشكل مختلف خلال الحملة، دون الخوض في مزيد من التفاصيل. وذكرت هاريس بعض القصص التي ستتضمنها مذكراتها، منها لحظة فشل زوجها في تلبية توقعاتها في عيد ميلادها، قبل شهر من الانتخابات، بالإضافة إلى يوم انسحاب بايدن من السباق الرئاسي ودعمه لها. وعرض كولبير صورة لها من ذلك اليوم لم تُعرض للجمهور من قبل، والتي ستُدرج ضمن محتوى الكتاب، تظهر فيها هاريس داخل غرفة الطعام بمقر إقامة نائب الرئيس، وذلك بعد تناولها وجبة الغداء مع أفراد عائلتها الذين زاروها في ذلك اليوم، بمن فيهم أطفال ابنة شقيقتها. وقالت: "ثم تلقيت المكالمة من جو (بايدن)"، وأضافت أنها وفريقها حولوا الأمر إلى "غرفة حرب"، حيث أجروا أكثر من 100 مكالمة في ذلك اليوم، على حد قولها. وعندما سألها كولبير إن كانت ترغب في توجيه عبارة "لقد أخبرتكم" للأميركيين بشأن ما قام به الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ توليه منصبه، ردت: "لقد توقعت كثيراً من ذلك، لكن ما لم أتوقعه هو الاستسلام الكامل". وقبل ختام المقابلة، سألها كولبير عمّن يتولى قيادة الحزب الديمقراطي في ظل الانقسام العميق الذي يعاني منه الحزب، في الوقت الذي يعمل فيه على تطوير استراتيجيات جديدة بعد خسائره في انتخابات 2024. فأجابت: "أعتقد أنه من الخطأ بالنسبة لنا، نحن الذين نرغب في معرفة كيف نخرج من هذه الأزمة وتجاوزها، أن نضع العبء على عاتق شخص واحد فقط. الأمر يقع على عاتقنا جميعاً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store