
تنسيق الجامعات 2025.. تعرف على تفاصيل الدراسة بعلوم التمريض التخصصي بجامعة حلوان
يتميز البرنامج بكونه برنامج ساعات معتمدة يُدرّس باللغة الإنجليزية، صُمم ليُخرج ممرضين مؤهلين تأهيلاً علميًا وعمليًا عالي المستوى، يمتلكون المهارات العامة والتخصصية التي تمكنهم من تقديم رعاية صحية آمنة وعالية الجودة، مواكبة لأحدث المعايير العالمية.
ويُعنى البرنامج بتعزيز قدرات الطلاب في البحث العلمي والتعليم المستمر، وتنمية مهاراتهم في التفكير النقدي وحل المشكلات، بما يسهم في إعداد كوادر قادرة على مواجهة التحديات الصحية المتغيرة محليًا وإقليميًا ودوليًا.
يسعى البرنامج إلى إكساب الطلاب قدرة التواصل الفعال مع المرضى والفريق الطبي، إلى جانب ترسيخ القيم المهنية مثل الإتقان، الأمانة، والانضباط الأخلاقي. كما يهتم البرنامج بتأهيل الطلاب لاستخدام التكنولوجيا الحديثة ومواكبة المناهج العالمية، مما يعزز جاهزيتهم للعمل في بيئات متنوعة ومتقدمة، والاندماج في سوق العمل المحلي والدولي بكفاءة تنافسية متميزة.
ويتيح البرنامج فرصة الالتحاق للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة (شعبة علمي علوم) أو ما يعادلها من الشهادات المعتمدة، وفقًا لضوابط المجلس الأعلى للجامعات.
كما يُفتح القبول أمام الحاصلين على دبلوم المعاهد الفنية للتمريض والمعاهد الفنية الصحية (شعبة تمريض) بشرط الالتحاق من المستوى الأول، واجتياز الكشف الطبي، وتقديم ما يثبت حسن السير والسلوك، والحصول على نسبة 75% فأعلى.
ويُقبل الطلاب الوافدون وفق نفس الشروط المقررة لقبول الطلاب المصريين، مع الالتزام بالقواعد المنظمة من المجلس الأعلى للجامعات، تأكيدًا لحرص الجامعة على فتح آفاق تعليمية دولية تنافسية تُعلي من قيمة التميز الأكاديمي والممارسة المهنية الرفيعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 11 ساعات
- أخبار السياحة
«العدس الخطير».. ذهب الفقراء وكنز الصحة
والمطبخ وما أدراك ما المطبخ، مطبخ صغير تفوح منه رائحة البهارات والذكريات، تغلي القدر بهدوء، ويعلو البخار محملًا بعطر مألوف وهي رائحة العدس، تلك الحبات الصغيرة التي طالما جمعت العائلات حول الموائد، ما زال يحتفظ بمكانته رغم تغير الأزمان وتنوّع الأطباق. العدس الخطير قد يبدو العدس بسيطًا في شكله، لكنه في جوهره عميق كالعلاقة التي تربطنا به منذ الطفولة، فطبق العدس لم يكن مجرد طعام، كان دفئا في ليالي الشتاء، ووجبة سريعة في أيام الدراسة، وكان حكاية ترويها الأمهات وهن يهمسن: 'فيه فائدة ما تتخيلها'. يعرف العدس بأنه 'لحم الفقراء'، ليس تقليلا من قيمته، بل إشارة إلى غناه بالبروتين، وكونه بديلا صحيا وغنيا لمن لا يستطيع شراء اللحوم، ومع مرور الزمن لم يعد حكرًا على موائد البسطاء، بل دخل قوائم الطعام الصحي، وتبنته المطابخ العالمية كعنصر أساسي. في كل بيت حكاية مع العدس، سواء في طبق الشوربة الذي يسبق الغداء، أو في الكشري الذي أصبح رمزا شعبيا، أو حتى في 'العدس المجروش' الذي تفضله الجدات لأنه يطهى أسرع ويهضم بسهولة. فوائد العدس بعيدا عن الطعم، العدس مصدر غني بالألياف، الحديد، والبوتاسيوم، يقلل من مستويات الكوليسترول، ويساعد في ضبط سكر الدم، ويمنح إحساسًا بالشبع لفترات طويلة، لا عجب أن خبراء التغذية يوصون به كغذاء مثالي لمن يسعى لصحة أفضل. رغم بساطته، يحتفظ العدس بمكانة خاصة في قلوب من عرفوه عن قرب، ليس فقط لأنه متوفر في كل بيت تقريبا، بل لأنه ارتبط بلحظات صادقة بلقمة حارة في مساء بارد، أو وجبة سريعة تطهى في عز الزحام، أو طبق يقدم من القلب عند أول زيارة.

أخبار السياحة
منذ 16 ساعات
- أخبار السياحة
الصحة: 578 مليون دولار تكلفة استقبال الفلسطينيين بالمستشفيات المصرية
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار أن تكلفة استقبال الأشقاء الفلسطينيين في المستشفيات المصرية خلال 21 شهرا، بلغت 578 مليون دولار. وأوضح عبد الغفار- خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، بحضور العديد من الوزراء – أنه بناء على توجيهات رئيس الجمهورية، وعقب مرور 60 يوما من الحرب على غزة وتدني الأوضاع الإنسانية بالقطاع؛ تم تشكيل لجنة أزمة، وإعداد 37 مستشفي في 7 محافظات بأكثر من 500 سرير وتوفير كامل المعدات الطبية المتقدمة والأجهزة الطبية لمعالجة الجرحي.

أخبار السياحة
منذ 19 ساعات
- أخبار السياحة
بيان هام من 'الصحة' بشأن زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية 70%
تؤكد وزارة الصحة والسكان، أن الأنباء المتداولة حول زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية إلى 70% بدلاً من 35% لا أساس لها من الصحة، حيث لم يطرأ أي تعديل على قواعد صرف الأدوية لمستفيدي التأمين الصحي، بما في ذلك أدوية 'البلافكس' لعلاج الجلطات، و'الإنترستو' لعلاج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، و'الإنسولين' لمرضى السكري. كما تنفي الوزارة صحة أي وثائق أو صور ضوئية منسوبة إلى الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، مؤكدة أنها مزيفة ولا تعكس الحقيقة. وتشدد الهيئة العامة للتأمين الصحي، على التزامها الراسخ بخدمة ما يقرب من 69 مليون مواطن يستفيدون من خدمات التأمين الصحي وفق السياسات الحالية دون أي تغيير. ونناشد المواطنين عدم تصديق الشائعات والتحقق من المعلومات من خلال القنوات الرسمية للوزارة والهيئة لضمان الحصول على معلومات دقيقة وموثوقة.