logo
ارتفاع سهم يوتلسات بأكثر من 26% إثر خطة لزيادة رأسمالها

ارتفاع سهم يوتلسات بأكثر من 26% إثر خطة لزيادة رأسمالها

أرقام٢٠-٠٦-٢٠٢٥
ارتفع سهم "يوتلسات" بوتيرة حادة خلال تعاملات الجمعة، بعد إعلانها عن خطة لزيادة رأسمالها بقيمة 1.35 مليار يورو (1.55 مليار دولار)، بدعم من الحكومة الفرنسية ومستثمرين آخرين.
وصعد السهم المتداول في البورصة الفرنسية "يورونكست باريس" بنسبة 26.25% إلى 3.59 يورو في تمام الساعة 12:16 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وذكرت الشركة في بيان صدر أمس، إن خطوة زيادة رأسمالها، إلى جانب خطة لإعادة تمويل ديونها، تهدف إلى تعزيز استثماراتها ضمن المدار الأرضي المنخفض، خصوصًا في العمليات الموجهة لقطاعات الأعمال والحكومات.
وبموجب هذه الزيادة، ستصبح الحكومة الفرنسية أكبر مساهم في "يوتلسات"، بحصة تبلغ 29.99% من رأس المال وحقوق التصويت، تليها شركة "بهارتي سبيس ليمتد" الهندية بحصة 18.7%.
وأشارت "يوتلسات" في بيانها إلى أنها تُعد المشغل الأوروبي الوحيد الذي يمتلك شبكة داخل المدار الأرضي المنخفض تعمل بشكل كامل، ما يمنحها موقعًا استراتيجيًا لدعم قطاعات حيوية مثل الاتصالات العسكرية، والأمن السيبراني، وربط البنى التحتية الحكومية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراع تشيلسي وباريس سان جيرمان.. من يتصدر في القيمة السوقية؟
صراع تشيلسي وباريس سان جيرمان.. من يتصدر في القيمة السوقية؟

الرجل

timeمنذ 38 دقائق

  • الرجل

صراع تشيلسي وباريس سان جيرمان.. من يتصدر في القيمة السوقية؟

يخوض نادي تشيلسي الإنجليزي مواجهة حاسمة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي كأس العالم للأندية 2025، مساء الأحد 13 يوليو، على ملعب MetLife Stadium في نيويورك، عند الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية. ولا يقتصر الصراع بين الفريقين على أرض الملعب، بل يمتد إلى ساحة الأرقام والقيم السوقية، حيث تعكس المؤشرات الاقتصادية والفنية تباينًا واضحًا في النهج الكروي والفلسفة الإدارية لكل نادٍ. وبحسب موقع Transfermarkt المختص بالإحصاءات الكروية، يبلغ إجمالي القيمة السوقية لتشكيلة تشيلسي نحو 1.27 مليار يورو، متفوقًا على باريس سان جيرمان الذي تُقدّر تشكيلته بـ 1.12 مليار يورو. رغم ذلك، يتفوّق النادي الباريسي في متوسط القيمة الفردية لكل لاعب، إذ تبلغ 40 مليون يورو مقابل 27.6 مليون يورو فقط للاعب تشيلسي. فيما يتعلق بمتوسط الأعمار، يعتمد تشيلسي على تشكيلة شابة بمعدل أعمار يبلغ 23.3 عامًا، مقابل 25.1 عامًا لنظيره الفرنسي، ما يعكس رهان النادي اللندني على المواهب الصاعدة. ويضم تشيلسي كذلك عددًا أكبر من لاعبي المنتخبات الوطنية (24 مقابل 19)، ويمتلك 13 لاعبًا في فئات المنتخبات السنية مقارنة بـ 6 في باريس. تشيلسي وباريس سان جيرمان... صفقات ونجوم ومواجهات من حيث الشعبية، يمتلك تشيلسي نحو 30 ألف عضو مسجل، مقابل عدم وجود عضوية جماهيرية في باريس سان جيرمان بنظام الاشتراك الرسمي. وعلى صعيد أبرز النجوم، يُعد كول بالمر اللاعب الأعلى قيمة في تشيلسي بـ 120 مليون يورو، في حين يُعد الفرنسي الواعد ديزيريه دووي الأغلى في باريس بقيمة تبلغ 90 مليون يورو. وشهدت مباريات الفريقين في دوري أبطال أوروبا إثارة لافتة، حيث تقابلا في 8 مناسبات منذ عام 2004، كان آخرها في موسم 2015-2016، وانتهت الغلبة لباريس في آخر لقاءين بنتيجة 2-1 ذهابًا وإيابًا. وفي ملف الانتقالات، تبادلت الأندية عددًا من الصفقات الشهيرة، أبرزها انتقال المدافع البرازيلي ديفيد لويز من تشيلسي إلى باريس في 2014 ثم عودته إلى لندن في 2016، إضافة إلى صفقات مجانية مثل تياغو سيلفا وكلود ماكيليلي. فيما يقود تشيلسي المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا منذ يوليو 2024، بينما يشرف على باريس الإسباني لويس إنريكي، وكلاهما يتمتع بمعدل نقاط مقارب يتجاوز نقطتين في المباراة الواحدة.

ألمانيا.. بين التجنيد الإجباري وضم المهاجرين للجيش
ألمانيا.. بين التجنيد الإجباري وضم المهاجرين للجيش

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ألمانيا.. بين التجنيد الإجباري وضم المهاجرين للجيش

فيما تسعى السلطات الألمانية إلى رفع أعداد جيشها النظامي من نحو 180 ألف جندي إلى 260 ألفاً، وإضافة مئات الآلاف من الجنود الاحتياطيين الذين يمكن استدعاؤهم في أوقات الأزمات، تواجه نقصاً حاداً في العنصر البشري بسبب ارتفاع السن بين السكان. وبحسب وكالة «بلومبيرغ»، فإن ألمانيا تسعى إلى حشد عددٍ كافٍ من الجنود لدفع خطة إعادة التسليح في مواجهة التهديدات الروسية المتنامية، بيد أن هذه المساعي تصطدم بتحديات اجتماعية واقتصادية، في ظل الضغط الشديد الذي يعاني منه سوق العمل، وشيخوخة السكان. ولفتت في تقرير لها إلى أن برلين تتخذ بعض الخطوات لإعادة العمل بنظام التجنيد الإجباري، واقترح محللون إمكانية ضم المهاجرين إلى قوات الجيش. ويجادل البعض حول ما إذا كانت هناك حاجة فعلية إلى إعادة فرض التجنيد الإجباري، الذي عُلّق عام 2011، إذ يؤيد نحو 55% من الألمان هذه الفكرة، بينما تُخطط الحكومة الائتلافية لنموذج تطوعي مستوحى من السويد، في وقت ترك ميرتس ووزير الدفاع بوريس بيستوريوس الباب مفتوحاً أمام إعادة التجنيد الإجباري إذا كان التقدم بطيئاً للغاية. ويتوقع أن تُقرّ حكومة ميرتس التشريع في الأسبوع الأخير من أغسطس القادم، بحيث يُمكن تطبيق الخدمة العسكرية التطوعية بحلول يناير. ويهدف بيستوريوس إلى جذب أكثر من 110 آلاف مجند بحلول نهاية العقد. وذكرت «بلومبيرغ» أن المشرعين المحافظين يطالبون شركاءهم في الائتلاف من الحزب الاشتراكي الديمقراطي بتشديد قانون التجنيد الإجباري من خلال آلية مُلزمة لإعادة الخدمة العسكرية الإلزامية في حال فشل النموذج التطوعي في جذب عددٍ كافٍ من الأفراد. وفي هذا السياق، حذر الخبير الاقتصادي في معهد أبحاث التوظيف إنزو ويبر من أن الاقتصاد الألماني سيتكبد خسائر فادحة إذا لم تستغل برلين كفاءات قوتها العاملة. وقال: من منظور سوق العمل، ولصالح القوات المسلحة أيضاً، يجب أن نضمن أن يكون الأنسب للوظيفة هم من يذهبون إلى هناك، وليس من هم أكثر ملاءمة لوظائف أخرى. وتعتبر شيخوخة السكان في ألمانيا مشكلة بالنسبة للجيش الذي أعلن أنه سيحتاج إلى استبدال «موجة» من المتقاعدين، والبحث عن أشخاص جدد، إلا أنه يُصرّ على أن أي نموذج قائم على التجنيد الإلزامي لن يُستخدم إلا لزيادة احتياطي الجيش، بينما سيتعين إيجاد موظفين بدوام كامل من خلال وسائل أخرى. يذكر أنه في عام 2024 انخفض عدد الجنود إلى أقل من 180 ألف جندي، وهو أدنى مستوى منذ عام 2018، على الرغم من الجهود المبذولة منذ فترة طويلة للوصول إلى أكثر من 200 ألف جندي. وأقرت المفوضة البرلمانية السابقة للقوات المسلحة إيفا هوجل في تقرير صدر في مارس الماضي بأن الجيش واجه لسنوات تحديات كبيرة في التجنيد، تفاقمت بسبب التغير الديموغرافي والمنافسة في سوق العمل المدني. ولفتت «بلومبيرغ» إلى أنه في حين أن إجبار الناس على الخدمة قد يبدو حلاً فعالاً من حيث التكلفة، إلا أن الباحثين في معهد «إيفو» في ميونيخ يُحذرون من أن هذا ليس هو الحل، وذلك لأن المجندين يقضون وقتاً أقل في سوق العمل، ما يُؤخر تعليمهم ويُقلل دخلهم في نهاية المطاف. أخبار ذات صلة

تحول عالمي في صناعة النسيج يقود فرص استثنائية لمصر
تحول عالمي في صناعة النسيج يقود فرص استثنائية لمصر

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

تحول عالمي في صناعة النسيج يقود فرص استثنائية لمصر

تطرق أبواب مصر حاليًا فرصة تاريخية قد تغير خريطة الصناعة والتصدير عالميًا، قادمة من عملاقين في صناعة الملابس: الصين وتركيا. ويشهد العالم تحولًا ملحوظًا في سلاسل إنتاج المنسوجات والملابس الجاهزة، ومصر اليوم تقف عند مفترق طرق بين تاريخ غني في القطن والمنسوجات ومستقبل واعد كمركز تصنيع عالمي جديد. ورغم التاريخ العريق للقطن المصري المعروف عالميًا بـ"الذهب الأبيض"، لم تدخل مصر حتى الآن قائمة كبار مصدّري الملابس. ففي عام 2024، بلغت صادرات مصر من الملابس 2.8 مليار دولار فقط، بنمو ملحوظ نسبته 18% مقارنة بـ2023، لكن الرقم لا يزال ضئيلًا أمام عمالقة السوق: الصين التي تصدّر سنويًا ما يقارب 286 مليار دولار، وتركيا بنحو 36 مليار دولار سنويًا. لكن هذه الأرقام لا تعكس وضعًا مستقرًا في البلدين. الصين تواجه تحديات متزايدة بفعل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، وقيود الرسوم الجمركية المفروضة في عهد ترامب، إلى جانب ارتفاع تكاليف التصنيع محليًا. أما تركيا فتواجه تضخمًا داخليًا حادًا، وارتفاعًا بأسعار الطاقة والعمالة، وتقلبات سعر صرف الليرة، ما يدفعها فعليًا للبحث عن بدائل خارجية أقل تكلفة وأكثر استقرارًا. في هذا السياق، تظهر مصر كلاعب بديل مغرٍ لكل من بكين وأنقرة، خاصة مع توفر مزايا تنافسية مثل الأجور المنخفضة (أقل من 150 دولارًا شهريًا للعامل)، والموقع الجغرافي القريب من أوروبا، والبنية التحتية المتطورة في مناطق مثل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والمنيا، والفيوم، ومدينة السادات. التحرك على الأرض بدأ بالفعل، حيث زار وفد صيني رسمي هيئة الاستثمار المصرية لبحث إمكانية نقل خطوط إنتاج الملابس من الصين إلى مواقع مصرية محددة. كما بدأت بالفعل شركات تركية في تحويل إنتاجها إلى داخل مصر، مستفيدة من انخفاض التكاليف وسهولة النفاذ إلى الأسواق الأوروبية والأميركية. وما يعزز جاذبية مصر أمام المستثمرين اتفاقية "QIZ"، التي تتيح دخول المنتجات المصرية إلى الأسواق الأميركية بدون رسوم جمركية، بشرط وجود مكون إسرائيلي بنسبة معينة، مما يوفّر مزايا تصديرية يصعب تجاهلها. لكن بالرغم من هذه الفرصة الضخمة، يبقى التحدي الأكبر داخليًا. فمصر لا تزال بحاجة إلى تحسين بيئة الاستثمار، وتطوير التعليم الفني والصناعي لسد النقص الكبير في العمالة المدربة بقطاع الملابس الجاهزة. كما أن البيروقراطية وضعف سلاسل التوريد المحلية قد تعيق استثمار الفرصة بالكامل إذا لم تتم معالجتها بجدية وسرعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store