logo
دليلك لاختيار وتطبيق البودرة المضغوطة كالمحترفات.. لمسة نهائية مثالية

دليلك لاختيار وتطبيق البودرة المضغوطة كالمحترفات.. لمسة نهائية مثالية

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام
في عالم المكياج، تتعدد الخطوات والمنتجات، ولكن تبقى بعض الأدوات أساسية لا غنى عنها لإطلالة متكاملة وثابتة طوال اليوم. ومن بين هذه الأدوات، تبرز البودرة المضغوطة كعنصر أساسي يمنحك لمسةً نهائيةً ناعمةً، تُخفي اللمعان غير المرغوب وتوحد لون البشرة.
هي بودرة وجه تأتي في عبوة مدمجة، مضغوطة على شكل قرص، تستخدم عادة لتثبيت كريم الأساس أو لتوحيد لون البشرة في لمسات خفيفة. تتميز بسهولة الاستخدام، وسرعة التطبيق، ومناسبة للمرأة التي تبحث عن حل عملي خلال اليوم.
قد تكونين من النساء اللواتي يستخدمن البودرة بشكل يومي، أو ربما تحتفظين بها في حقيبتك "للطوارئ" أثناء اليوم.. لكن هل تستخدمينها بالشكل الصحيح؟
في هذا الدليل، نأخذك في رحلة دقيقة لفهم كيفية استخدام البودرة المضغوطة بشكل احترافي ، مع نصائح عملية تناسب نوع بشرتك وأهداف مكياجك اليومي أو في المناسبات.
طريقة استخدام البودرة المضغوطة خطوة بخطوة
ابدئي ببشرة نظيفة ومرطبة: نظفي وجهك بالغسول المناسب، ثم ضعي طبقة خفيفة من المرطب واتركيها لتجف. هذه الخطوة تحافظ على نعومة البشرة وتمنع جفاف البودرة على الجلد.
ضعي البرايمر (اختياري): للحصول على إطلالة تدوم طويلاً، استخدمي البرايمر لتنعيم البشرة وتقليل المسام قبل وضع أي منتج آخر.
طبقي كريم الأساس أو الكونسيلر أولاً: إذا كنتِ تستخدمين كريم أساس سائل، ضعيه أولاً، ثم استخدمي البودرة لتثبيته. أما إذا كنتِ تبحثين عن تغطية خفيفة، فيمكنك استخدام البودرة وحدها.
استخدمي إسفنجة أو فرشاة:
للإطلالة الطبيعية: اختاري فرشاة كبيرة ناعمة، ومرريها على البودرة بحركات دائرية خفيفة.
للتغطية الأعلى: استخدمي الإسفنجة المرفقة واضغطي بها على المناطق التي ترغبين بتثبيتها أو تغطيتها أكثر، مثل منطقة الـT (الجبين والأنف والذقن).
ركزي على المناطق الدهنية: مرري البودرة على الأماكن التي تميل لإفراز الزيوت أكثر، مثل الجبين والأنف، لضبط اللمعان والحصول على لمسة مطفية تدوم.
امزجي جيداً: تأكدي من دمج البودرة جيداً حتى لا تظهر خطوط أو بقع على الوجه. امسحي برفق الزائد باستخدام فرشاة نظيفة.
اللمسات الأخيرة: يمكنك إعادة تطبيق البودرة خلال اليوم باستخدام الإسفنجة لتجديد المكياج ومنع اللمعان.
متى أستخدم البودرة المضغوطة؟
بعد كريم الأساس لتثبيته: استخدمي البودرة فوق كريم الأساس السائل أو الكونسيلر ل تثبيت المكياج ومنع سيلانه، خاصة في الأيام الطويلة أو الحارة.
وحدها لتغطية خفيفة وسريعة: في الأيام السريعة أو للمكياج اليومي الخفيف، يمكن استخدام البودرة مباشرة على البشرة بعد الترطيب، دون كريم أساس.
لإزالة اللمعان خلال اليوم: مثالية لتجديد المكياج في منتصف اليوم، خصوصاً في منطقة الـT-Zone (الجبين، الأنف، الذقن) للحد من الزيوت الزائدة واللمعان.
قبل السهرات والمناسبات: لتثبيت المكياج وضمان بقائه لساعات طويلة مع لمسة نهائية ناعمة غير لامعة.
عند التصوير أو تحت الإضاءة القوية: تقلل من اللمعان وتُعطي مظهراً ناعماً وخالياً من العيوب في الصور.
نصائح إضافية لاستخدام مثالي
اختاري درجة البودرة المناسبة لبشرتك لتفادي المظهر الرمادي أو الباهت.
للبشرة الجافة: ضعي مرطباً غنياً وابتعدي عن طبقات البودرة الثقيلة.
للبشرة الدهنية: اختاري بودرة خالية من الزيوت للحصول على تثبيت يدوم طويلاً.
ابتعدي عن الإفراط في التطبيق ، فالكميات الزائدة قد تبرز الخطوط الدقيقة والمسام.
جربي البودرة الشفافة إذا كنتِ ترغبين فقط بتثبيت المكياج دون إضافة لون.
يمكنك أيضاً قراءة:
أفضل أنواع البودرة المضغوطة من ماركات عالمية
بودرة مضغوطة Studio Fix Powder Plus Foundation من ماك MAC
تركيبة تجمع بين البودرة وكريم الأساس.
تغطية متوسطة إلى كاملة.
مثالية للبشرة الدهنية والمختلطة.
تثبت المكياج وتمنح لمسةً مطفيةً.
مثالية لكِ إذا كنتِ تبحثين عن تغطية تدوم طويلاً بدون لمعان.
بودرة مضغوطة Airbrush Flawless Finish من شارلوت تلبوري Charlotte Tilbury
بودرة ناعمة جداً كأنها "هواء على البشرة".
تُخفي المسام بشكل فوري وتنعم البشرة.
مثالية للبشرة الجافة والعادية.
مثالية لكِ إذا: كنتِ تحبين اللمسة النهائية الناعمة والمضيئة.
بودرة مضغوطة Forever Compact Powder من ديور Dior
بودرة فاخرة قابلة للبناء بتغطية قابلة للتعديل.
مقاومة للرطوبة والتعرق.
تمنح بشرتك توهجاً طبيعياً دون لمعان زائد.
مثالية لكِ إذا: كنتِ تبحثين عن مظهر طبيعي راقٍ وتغطية متوسطة.
بودرة مضغوطة Le Teint Ultra Tenue Compact Foundation من شانيل Chanel
تغطية متوسطة إلى كاملة بلمسة مخملية.
تضبط اللمعان وتمنح ثباتاً يدوم حتى 12 ساعة.
فخامة في العلبة والتركيبة.
مثالية لكِ إذا: كنتِ تبحثين عن منتج فاخر بمظهر أنيق ومحتوى فعال.
بودرة مضغوطة Dual Finish Multi-Tasking Powder Foundation من لانكوم Lancôme
يمكن استخدامها جافةً أو مبللةً حسب التغطية المطلوبة.
تمنح إشراقةً خفيفةً دون لمعان زائد.
مثالية لكِ إذا: كنتِ تحبين المرونة بين الاستخدام الرطب والجاف.
ملاحظة مهمة:
اختاري البودرة بناء على نوع بشرتك:
دهنية: ابحثي عن تركيبة مطفية (Matte).
جافة: اختاري تركيبةً ناعمةً مرطبةً أو تحتوي على لمسة ساتانية.
مختلطة: استخدمي بودرةً مطفيةً فقط على المناطق الدهنية (T-Zone).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نفسيات الطيارين.. بوابات السلامة
نفسيات الطيارين.. بوابات السلامة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

نفسيات الطيارين.. بوابات السلامة

تعد الصحة النفسية في مجال الطيران مصدر قلق متزايد لدى شركات الطيران والهيئات التنظيمية، بل وحتى لدى المسافرين أنفسهم. حادثة الخطوط الجوية الهندية الأخيرة، التي أشارت نتائج التحقيق الأولية إلى احتمال أن قائد الطائرة هو من تسبّب عمداً في سقوطها أعادت إلى الأذهان حادثة مشابهة لطائرة «جيرمان وينغز» عام 2015م حينما قادها مساعد الكابتن نحو جبال الألب نتيجة معاناته من الاكتئاب ما أسفر عن وفاة 150 شخصاً. بعد تلك الكارثة، أوصت وكالة سلامة الطيران الأوروبية بإجراءات صارمة، منها فرض وجود شخصين في قمرة القيادة في كلّ الأوقات، ومراقبة الحالة النفسية لأطقم الطيران، وتوفير برامج دعم تسمح للطيارين بمناقشة مخاوفهم دون خشية فقدان وظائفهم. قبل عشر سنوات، أصدرت دار نشر جامعة الملك سعود كتاب «علم نفس الطيران»، الذي ترجمه د. هشام العسلي، ويعد مرجعاً علمياً هاماً بهذا الجانب، وهذا الأسبوع سعدت بالاطلاع على ورقة علمية للزميل الدكتور عبدالرحمن السلمان تناول فيها التحديات النفسية المتزايدة في صناعة الطيران، وأشار فيها إلى أن 23% من حوادث الطيران خلال العقد الماضي ترتبط بشكل مباشر بعوامل نفسية حسب تقرير منظمة الطيران المدني الدولي لعام 2024. الورقة العلمية مليئة بالأرقام والأبحاث الحديثة، ففي دراسة مشتركة أجراها الاتحاد الدولي للنقل الجوي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية عام 2024م وُصفت بأنها أوسع مسح في مجال الصحة النفسية للطيران، وشارك فيها 32,000 موظف من 42 دولة، كشفت الدراسة عن أزمة حقيقية؛ حيث تبيّن أن 56% من الطيارين يعانون من أعراض الاكتئاب السريري، وهي نسبة تفوق المتوسط العام في المجتمعات (بين 8% و12%)، كما أن 41% من الطيارين أفادوا بمعاناتهم من قلق الطيران، و14% اعترفوا بوجود أفكار انتحارية. أما أطقم الضيافة الجوية، فقد أظهرت الدراسة أن 63% منهم يعانون من الاكتئاب السريري، و52% من قلق الطيران، فيما بلغت نسبة من لديهم أفكار انتحارية 18% وشملت الأعراض الإرهاق العاطفي والتوتر العضلي. المراقبون الجويون لم يكونوا بعيدين عن هذا التأثير؛ حيث أظهرت النتائج أن 48% منهم يعانون من الاكتئاب، و34% من قلق العمل، و9% من أفكار انتحارية، وشملت الأعراض نوبات الهلع والأرق المزمن. أما فنيو الصيانة فيعانون من الإجهاد وأخطاء التركيز وتأثيرات الضجيج. الأشد قلقاً في نتائج الدراسة أن 76% من العاملين في هذا القطاع يرفضون طلب المساعدة النفسية خوفاً من فقدان وظائفهم أو تراخيصهم المهنية، وهو ما يستدعي إعادة النظر في سياسات التقييم والدعم. في هذا السياق، برزت التجربة الكندية من خلال برنامج «الأجنحة الصحية»، الذي أطلقته وزارة النقل عام 2024م ويستند إلى ثلاث ركائز: الوقاية، الكشف المبكر، والعلاج الشامل. يوفر البرنامج خطاً ساخناً يعمل على مدار الساعة، ويديره أخصائيون نفسيون متخصصون في بيئة الطيران، كما يتيح عيادات متنقلة في المطارات الكبرى تقدم استشارات نفسية سريعة خلال فترات الراحة، مع تشريع يمنع فصل الموظف أو سحب رخصته نتيجة طلب المساعدة. التجربة أثبتت نجاحها، حيث ارتفعت حالات الإبلاغ الذاتي عن الأعراض النفسية بنسبة 300%، وانخفضت الحوادث المرتبطة بالتوتر النفسي بنسبة 45%. أما في الجانب التقني فقد طوّرت وكالة ناسا عام 2024م نظاماً متقدماً يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل نبرة صوت المراقبين الجويين، يستشعر التغيرات الطفيفة في سرعة الكلام ووضوح النطق ونبرته، وبدقة تصل إلى 94%؛ بهدف رصد علامات القلق والتدخل مبكراً. إن التوسع الكبير في قطاع الطيران، والزيادة الهائلة في عدد الرحلات والمسافرين ينبغي أن يقابلها اهتمام مناسب بالصحة النفسية للعاملين في هذا القطاع. فسلامة الأجواء لا تتحقق فقط بصيانة الطائرات أو تطوير الأنظمة، بل تبدأ دون شك من سلامة الأشخاص، ومن قدرة المؤسسات على رعاية الإنسان قبل الجهاز.

أكثر من 100 منظمة غير حكومية تحذِّر من «مجاعة جماعية» في غزة
أكثر من 100 منظمة غير حكومية تحذِّر من «مجاعة جماعية» في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

أكثر من 100 منظمة غير حكومية تحذِّر من «مجاعة جماعية» في غزة

حذَّرت أكثر من مائة منظمة غير حكومية، الأربعاء، من خطر تفشِّي «مجاعة جماعية» في غزة، بينما أعلنت الولايات المتحدة أن المبعوث ستيف ويتكوف سيتوجَّه إلى أوروبا، لعقد محادثات تهدف لوضع اللمسات الأخيرة على «ممر» للمساعدات الإنسانية إلى القطاع. وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة بسبب الوضع الإنساني المروّع في القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمّر، جرَّاء الحرب المتواصلة فيه منذ أكثر من 21 شهراً. والثلاثاء، أعلن «مجمَّع الشفاء الطبي» أنّ 21 طفلاً توفّوا في غزة خلال الساعات الـ72 الماضية «بسبب سوء التغذية والمجاعة»، مع بلوغ الكارثة الإنسانية التي يعانيها سكان القطاع مستويات غير مسبوقة، وتحذير الأمم المتحدة من أن «المجاعة تقرع كل الأبواب». والأربعاء، قالت المنظمات غير الحكومية -ومن بينها «أطباء بلا حدود»، و«منظمة العفو الدولية»، و«أوكسفام إنترناشيونال»، وفروع كثيرة من منظمتي «أطباء العالم» و«كاريتاس»- إنّه «مع انتشار مجاعة جماعية في قطاع غزة، يعاني زملاؤنا والأشخاص الذين نساعدهم من الهزال»، حسبما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». ودعت المنظمات في بيانها المشترك إلى وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»، وفتح كلّ المعابر البرية للقطاع، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية الحرّ إليه. ويأتي هذا البيان غداة اتّهام المفوضية العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الجيش الإسرائيلي بقتل أكثر من ألف شخص عند نقاط توزيع المساعدات في غزة، منذ نهاية مايو (أيار)، غالبيتهم كانوا قرب مواقع تابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية»، وهي منظمة تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل، وتمويلها غامض. من جهتها، تتّهم إسرائيل حركة «حماس» باستغلال معاناة المدنيين، ولا سيما عبر نهب المساعدات الإنسانية من أجل إعادة بيعها بأسعار باهظة، أو عبر إطلاق النار على منتظري هذه المساعدات. بدورها، تُحمّل «مؤسسة غزة الإنسانية» حركة «حماس» المسؤولية عن الوضع الإنساني في القطاع. وتؤكّد السلطات الإسرائيلية أنها تسمح بشكل منتظم بمرور كميات كبيرة من المساعدات، ولكن المنظمات غير الحكومية تندد بوجود كثير من القيود. وقالت المنظمات الإنسانية في بيانها إنّه «خارج قطاع غزة مباشرة، في المستودعات -وحتى داخله- لا تزال أطنان من الغذاء ومياه الشرب والإمدادات الطبية ومواد الإيواء والوقود غير مستخدمة، في ظلّ عدم السماح للمنظمات الإنسانية بالوصول إليها أو تسليمها». وعدَّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، أن الأهوال التي يشهدها قطاع غزة بسبب الحرب بين إسرائيل و«حماس»؛ خصوصاً على صعيد أعداد القتلى والدمار الواسع النطاق: «لا مثيل لها في التاريخ الحديث». وقال غوتيريتش خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي: «اكتفينا من مشاهدة الرعب الذي يدور في غزة، مع مستوى من الموت والدمار لا مثيل له في التاريخ الحديث. سوء التغذية يتفاقم، والمجاعة تقرع كل الأبواب». وفي مدينة غزة، أعلن مدير «مجمع الشفاء» الطبيب محمد أبو سلمية، الثلاثاء، أن «21 طفلاً توفوا خلال الساعات الـ72 الماضية، بسبب سوء التغذية والمجاعة». وفي مستشفى ناصر (جنوب)، أظهرت صور لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» والدَين يبكيان فوق جثة ابنهما عبد الجواد الغلبان، البالغ 14 عاماً، والذي توفي جوعاً، وقد لُفت جثته العظمية في كيس جثث أبيض. وفي هذا الإطار، أعلنت الولايات المتحدة، الثلاثاء، أن المبعوث ستيف ويتكوف سيتوجّه إلى أوروبا لعقد محادثات تهدف لوضع اللمسات الأخيرة على «ممر» للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وقال مسؤول أميركي مشترطاً عدم كشف هويته، إن ويتكوف سيسافر هذا الأسبوع إلى وجهة أوروبية لإجراء محادثات حول غزة. وقالت الناطقة باسم الخارجية، تامي بروس، للصحافيين، إن ويتكوف سيتوجّه إلى المنطقة «وأمله كبير بأن نطرح وقفاً جديداً لإطلاق النار وممراً إنسانياً لدخول المساعدات، وهو أمر، في الواقع، وافق عليه الطرفان». وبعد أكثر من 21 شهراً من الحرب، تواصل إسرائيل تنفيذ عمليات قصف يومية على القطاع الذي تسيطر عليه «حماس» منذ عام 2007. وقالت أم رامي أبو كرش، وهي نازحة في مخيم الشاطئ (شمال) الذي يؤوي آلاف النازحين: «لقد فقدتُ زوجي، وابني مصاب، وأنا جائعة، وبيتي دُمر». ولم تحقق المفاوضات غير المباشرة الأخيرة بين إسرائيل و«حماس» بشأن التوصل إلى هدنة أي تقدم. وتقول إسرائيل إنها تريد إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، وطرد «حماس» من القطاع، والسيطرة عليه، في حين تطالب الحركة بالانسحاب الإسرائيلي من غزة، وإدخال كميات كبيرة من المساعدات، وإنهاء الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store