
سيروم طبيعي لتكثيف الحواجب في المنزل.. مكونات بسيطة...
اضافة اعلان
وبحسب خبراء التجميل، فإن الحواجب الكثيفة والطبيعية باتت من أبرز صيحات الجمال، ما يدفع البعض للبحث عن طرق فعالة لتحفيز نمو الشعيرات وملء الفراغات بشكل طبيعي.
مكونات السيروم:
ملعقة صغيرة من زيت الخروع
ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند
نصف ملعقة من زيت اللوز الحلو (اختياري)
3 قطرات من زيت فيتامين E
فرشاة ماسكارا نظيفة أو أعواد قطنية
طريقة التحضير:
يُخلط زيت الخروع مع زيت جوز الهند في وعاء صغير.
تُضاف قطرات فيتامين E، ويُقلّب المزيج جيدًا حتى يتجانس.
يُسكب السيروم في عبوة صغيرة محكمة الإغلاق.
طريقة الاستخدام:
يُوضع القليل من السيروم على الحواجب باستخدام فرشاة نظيفة قبل النوم.
يُترك طوال الليل ويُغسل في الصباح بماء فاتر.
يُفضل استخدامه يوميًا لمدة لا تقل عن 4 أسابيع للحصول على نتائج واضحة.
ويؤكد متخصصون في العناية بالبشرة أن مكونات هذا السيروم تعمل على ترطيب بصيلات الشعر وتقويتها، ما يعزز نمو الشعيرات بشكل صحي وطبيعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
وصفات طبيعية لنفخ الخدود: بديل آمن للفيلر
عمون - الحصول على بشرة نضرة وممتلئة يتطلب مزيجًا من العناية والتغذية والترطيب واتباع نمط حياة صحي. وتبحث الفتيات دائمًا عن طرق طبيعية لتكبير الخدود بدلاً من الفيلر والوسائل التجميلية الأخرى. وفي هذه السطور، نقدم وصفات طبيعية لنفخ الخدود. وصفات طبيعية لنفخ الخدود 1. محلول ماء الورد والجلسرين المكونات: 10 ملاعق صغيرة من ماء الورد. 12 ملعقة صغيرة من الجلسرين السميك غير المخفف. الطريقة: حضّري سيروم بخلط 8-10 ملاعق صغيرة من ماء الورد مع 12 ملعقة صغيرة من الجلسرين الكثيف غير المخفف. صُبّيه في وعاء صغير واحفظيه في الثلاجة. ضعي هذا السيروم كل ليلة قبل النوم لتحصلي على نتائج ملحوظة خلال أسبوعين. 2. عجينة اللبن والسكر المكونات: ملعقتان كبيرتان من اللبن الرائب. 2 ملعقة صغيرة من السكر الحبيبي. 1 ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي. ½ ملعقة صغيرة من الشوفان المسلوق والمهروس. رشة من الكركم (مُضافة للتوضيح). الطريقة: أضيفي ملعقتين كبيرتين من اللبن الرائب مع ملعقتين صغيرتين من السكر، وملعقة صغيرة من العسل، ورشة من الكركم، ونصف ملعقة صغيرة من الشوفان المغلي والمهروس في وعاء، واخلطي المكونات جيدًا حتى تحصلي على مزيج متجانس. ضعي العجينة على وجه نظيف، وابدئي بفركه بحركات دائرية لمدة 15 دقيقة، ثم اغسليه بالماء البارد. كرري هذه العملية مرتين يوميًا لمدة أسبوع على الأقل لتحصلي على بشرة نضرة. 3. قناع الوجه بالتفاح والحليب المكونات: ¼ وعاء من التفاح الطازج المقطع والبابايا الناضجة. ملعقتان صغيرتان من العسل. 6 ملاعق صغيرة من الحليب. الطريقة: قشّري نصف تفاحة وبضع شرائح من البابايا الناضجة. ضعي القطع المقشرة في الخلاط. وأضيفي إليها ملعقتين صغيرتين من العسل و5-6 ملاعق صغيرة من الحليب البارد. امزجي المكونات حتى تتكون عجينة ناعمة، ووزّعيها على وجهك بالكامل ودلّكيها بحركات دائرية على خدّيك لمدة 10-15 دقيقة، ثم اغسلي وجهك بالماء البارد. ضعي هذا القناع مرتين يوميًا لمدة أسبوع على الأقل للحصول على نتائج ملحوظة. netmeds

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
جمالك .. في يد روبوت مجهري!
عمون - في الوقت، الذي تتسارع خلاله التقنيات الحديثة في عالم الجمال، تبرز «النانوبوتات» (Nanobots) كأحد أحدث الابتكارات الأكثر جذباً للانتباه في مجال العناية بالبشرة. ومع هذا التطور اللافت، لم تعد العناية التجميلية حبيسة القوارير التقليدية، بل انطلقت إلى عالم نانوي مذهل، حيث تنشط روبوتات متناهية الصغر داخل الجلد، تعمل - بصمت، وذكاء - على تحقيق نتائج فائقة الدقة، لم تكن ممكنة بالأساليب المعتادة. «النانوبوتات» هي روبوتات مجهرية للغاية، تُقاس أبعادها بوحدات النانومتر (1 نانومتر = جزء من مليار من المتر)، مصممة لأداء مهام محددة داخل الجسم البشري أو خارجه، على المستوى الجزيئي أو الخلوي. وتُعد هذه التكنولوجيا مجالاً ناشئاً في العلوم والتقنية، يجمع بين علم الروبوتات، وتقنية النانو، وعلوم المواد. وفي مجال الطب، تُستخدم «النانوبوتات» في توصيل الأدوية، ومراقبة المؤشرات الحيوية، وإصلاح الخلايا. أما في مجال العناية بالبشرة، فقد بدأت هذه التقنية تغيير قواعد اللعبة بالكامل. كيف تعتني «النانوبوتات» ببشرتك؟ تعتني «النانوبوتات» بالبشرة، من خلال ثلاث وظائف تقوم بها، هي: - توصيل مكونات فعالة بعمق أكبر: على عكس الكريمات والأمصال التقليدية، يمكن برمجة «النانوبوتات»؛ لتوصيل المكونات النشطة، مثل: فيتامين (C)، أو حمض الهيالورونيك، بدقة إلى طبقات معينة من الجلد، ما يزيد فاعلية هذه المكونات، ويقلل الفاقد السطحي. - مراقبة حالة البشرة: بعض «النانوبوتات» مصممة لتكون بمثابة مجسات دقيقة، تقوم بمراقبة رطوبة البشرة، ومستوى الدهون، ودرجة الحموضة، أو حتى علامات الالتهاب. وتقوم بإرسال البيانات إلى تطبيق ذكي، ما يتيح رعاية شخصية فورية. - إصلاح الأنسجة الدقيقة: في المستقبل القريب، يمكن برمجة «النانوبوتات» لإصلاح الأنسجة المتضررة، مثل: التجاعيد الدقيقة، أو التصبغات، من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين، أو إعادة توزيع صبغة الميلانين بشكل متوازن. الجمال القادم مشفّر.. ومُبرمج بينما كانت صناعة التجميل، في السابق، تركّز على المكونات الطبيعية أو الكيميائية، فإن المستقبل يتجه إلى اندماج العلم مع التجميل. وقد بدأت العلامات التجارية الكبرى، بالفعل، استثمار مبالغ ضخمة في أبحاث التكنولوجيا الحيوية، والذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن نرى، خلال العقد القادم، مراكز تجميل تعتمد على تحاليل الحمض النووي، والروبوتات النانوية، وتطبيقات مرافقة للمنتجات تعمل على توجيه المستخدمة في كل مرحلة من مراحل العناية، ومستحضرات تتغير تركيبتها ذاتياً، بحسب تغير بيئة البشرة، أو الظروف المناخية. وصيفك التكنولوجي الجديد قديماً، كنا نختار منتجات العناية بالبشرة بناءً على نوعها: دهنية، أو جافة، أو مختلطة. أما اليوم، فنحن نشهد بداية عصر جديد، حيث تصبح بشرتك كتاباً مفتوحاً، تُقرأ شفرته الجينية؛ لتصميم الحلول المثالية لها. ويعمل روبوت نانوي صغير، يُمكن لصقه على بشرتك، أو ارتداؤه كلاصقة شفافة كوصيفك التكنولوجي، فيراقب ويعالج في صمت، وهو لا يكتفي بمتابعة حالة بشرتك لحظةً بلحظة، بل يُطلق مكونات نشطة عند الحاجة، مثل: مضادات الأكسدة، أو محفزات التجدد الخلوي؛ لتُصبح العناية بالبشرة آلية واستباقية. خوارزميات ذكية تعزز جمالك من خلال تحليل الحمض النووي، تستطيع شركات التجميل الحديثة، الآن، فهم الجينات التي تتحكم في شيخوخة البشرة، والتصبغات، والحساسية تجاه الأشعة فوق البنفسجية، وحتى استجابة الجلد للالتهاب. هذه المعرفة الجينية لم تعد حكراً على الأبحاث العلمية، فقد أصبحت تُستخدم لصنع كريمات وأمصال مخصصة، تُخاطب احتياجات بشرتك أنتِ فقط. والبيانات التي تجمعها هذه المجسات تُعالجها خوارزميات ذكية؛ لتحليل التغيرات البيئية، ونمط الحياة، واحتياجات البشرة المتغيرة. والنتيجة؟.. توصيات تجميلية آنية ودقيقة، مدعومة بالعلم، وليس بالحدس. علامات تقود ثورة النانو بدأت شركات عالمية، رائدة في العناية بالبشرة، توظيف تقنيات الروبوتات النانوية؛ لتحقيق نتائج دقيقة، ومخصصة. فقد طورت «L'Oréal» روبوتات نانوية؛ لنقل المكونات الفعالة إلى طبقات الجلد العميقة، كما تعاونت مع شركات تكنولوجية متقدمة في هذا المجال، مثل: «Organovo»، و«Episkin»؛ لاختبار التفاعل بين النانو والأنسجة الحية. بينما أطلقت «Revive Skincare» مستحضرات تجريبية، تحتوي على مركبات نانوية ذكية، تستجيب لحالة البشرة. أما «Nanobelle»، فقد استخدمت تقنية «Bio-Nanorobots»؛ لضخ مضادات الأكسدة في الخلايا العميقة. واستثمرت «Shiseido» في نظام «Nano Delivery»، الذي يستهدف الخلايا بدقة. وقدّمت «Lancôme» جزيئات نانوية، تحاكي آلية الاستجابة البيولوجية، في حين اعتمدت «Estée Lauder» تقنيةً نانويةً دقيقةً لتجزئة وتركيز مكونات فعالة، مثل: حمض الهيالورونيك، والببتيدات. وقد أعلنت عن أبحاث مستقبلية، تعتمد على أنظمة توصيل شبه آلية شبيهة بالروبوتات النانوية؛ لتوجيه المكونات إلى الأنسجة التالفة من البشرة.


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
حفنة لوز يومياً تحسن صحة الأمعاء.. فكم حبة علينا تناولها؟
خبرني - يعرف اللوز بفوائده الصحية المتعدده خاصة عند تناوله نيئاً سواء كحبات أو مقطعاً على الطعام أو مطحونا لصنع كعكات خالية من الغلوتين. وقد أكد العديد من اختصاصيي التغذية على أهمية اللوز الذي يتضمن قيمة غذائية عالية. لذا دعونا نتعرف على الكمية اليومية المناسبة لتناوله. 45 حبة لوز كشفت نتائج دراسة حديثة أن تناول 45 حبة لوز يوميًا يمكن أن يُحسّن بشكل كبير صحة الأمعاء وصحة القلب والأوعية الدموية لدى الأشخاص، الذين يعانون من حالات أيضية، مثل السمنة وارتفاع ضغط الدم. وفي السياق، أوضحت إميلي هولت، اختصاصية التغذية: "أن هذا البحث أظهر كيف يُمكن للوز أن يُساعد في إبطاء استجابة سكر الدم بفضل مستويات الدهون والألياف والبروتين فيه"، وفق ما نقلت صحيفة "التليغراف". 1. غني بالدهون الصحية للقلب وبحسب هولت "تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز على حوالي 15 غرامًا من الدهون الأحادية غير المشبعة"، وهي نفس الدهون "الصحية للقلب"، التي تكثر في زيت الزيتون البكر الممتاز والأفوكادو. كما بينت دراسة تحليلية، نُشرت عام 2018 في دورية Nutrients، أن اللوز يُخفض مستويات الكوليسترول الضار LDL، وهو عامل خطر مُؤكد لأمراض القلب. وقال الباحثون إن إضافة حصة من اللوز إلى النظام الغذائي يوميًا تُمثل "استراتيجية غذائية آمنة وعملية" للمساعدة في التحكم في مستويات الدهون في الدم. 2. دعم صحة الأمعاء من جانبها أوضحت دكتورة إميلي ليمينغ، عالمة الميكروبيوم واختصاصية التغذية أن اللوز "يعد من أغنى المكسرات بالألياف، وهو مصدر للألياف الحيوية المفيدة لميكروبات الأمعاء". إذ تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز (20 حبة لوز) على حوالي 4 غرامات من الألياف، التي تُغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يُنشئ ميكروبيومًا أكثر تنوعًا وصحة، ويُعزز المناعة وحركة الأمعاء المنتظمة والهضم السليم. كما يُساعد تناول كمية كافية من الألياف على الشعور بالشبع والتحكم في الوزن. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أنها يمكن أن تُقدم فوائد معرفية لمن تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أيضًا. 3. غني بمضادات الأكسدة كما يُعتبر اللوز غني جدا بفيتامين E "الذي يعتبر مضادًا قويًا للأكسدة"، وفق هولت. إذ تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز على حوالي 7.5 ملغ من فيتامين E - أي ما يُقارب ضعف الكمية اليومية المُوصى بها للبالغين. كما أضافت هولت قائلة: "يمكن أن يُساعد في الحفاظ على صحة الجلد والعينين ويُعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض والعدوى". وربطت العديد من الدراسات تناول فيتامين E بانخفاض معدلات الإصابة بأمراض القلب والزهايمر والسرطان، على الرغم من الحاجة إلى أبحاث أكثر شمولاً وواسعة النطاق لتأكيد هذه النتائج. 4. استقرار نسبة السكر في الدم إلى ذلك، يعد اللوز، نظرًا لاحتوائه على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات وغنية بالدهون الصحية والبروتين والألياف، وجبة خفيفة مثالية لمن يحاولون التحكم في مستويات السكر في الدم. كما أنه غني بالمغنيسيوم - حيث تحتوي حصة 30 غرامًا منه على حوالي 80 ملغ، وهو ما يعادل ربع الكمية اليومية الموصى بها تقريبًا. وربطت دراسات متعددة مستويات المغنيسيوم والتحكم في نسبة السكر في الدم، وخاصة لدى المصابين بداء السكري من النوع الثاني. كما خلصت دراسة تحليلية، أُجريت عام 2021 ونُشرت نتائجها في دورية Nutrients، إلى أن مكملات المغنيسيوم تُحسّن مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بداء السكري. الكمية المناسبة يوميًا إلى ذلك، توصلت دراسة تحليلية، أُجريت عام 2022، إلى أن تناول ما يصل إلى 60 غرامًا من اللوز يوميًا يقلل من مؤشرين مختلفين للالتهابات في الجسم. وبالمثل، اكتشف تقرير علمي، أُجري عام 2021، أن تناول 56 غرامًا من اللوز يوميًا لمدة 12 أسبوعًا يقلل من مؤشرات الالتهاب. فيما رجحت هذه الدراسة الحديثة أن 45 حبة لوز هي العدد الأمثل - أي أكثر من 100 غرام يوميًا. لكن تتفق كل من دكتورة ليمينغ ودكتورة هولت على أن حفنة من اللوز - حوالي 30 غرامًا يوميًا - كافية. أنواع أخرى من المكسرات كما يعد الجوز بحسب هولت "مصدرًا أفضل لأحماض أوميغا-3 الدهنية التي تدعم صحة الدماغ والقلب أيضًا، بينما يحتوي الكاجو على نسبة أقل من الألياف، ولكنه مصدر جيد للحديد". ويلعب هذا دورًا حاسمًا في تقوية جهاز المناعة وتعزيز النوم الجيد. سلبيات تناول اللوز ورغم فوائده الكثيرة سلطت هولت الضوء على حساسية اللوز التي تمثل تأثيرًا مُهددًا لحياة البعض، قائلة إن هناك "أطعمة مُغذية مهمة لمن يعانون من حساسية المكسرات تشمل بذور دوار الشمس وبذور اليقطين وبذور الشيا. كما يُعد زيت الزيتون مصدرًا رائعًا لفيتامين E، وكذلك بعض الحبوب الكاملة". كما كشفت محتوى اللوز من السعرات الحرارية، حيث إن حصة واحدة منها تحتوي على 200 سعرة حرارية، كما أنها سهلة الإفراط في تناولها. إذا كان الشخص يحاول إنقاص وزنه أو الحفاظ عليه، فينبغي تقسيم حصته من اللوز وتجنب الإفراط في تناوله من دون وعي.