
«التعليم»: افتتاح مدارس الموهوبين التقنية في 5 إدارات تعليمية
ويأتي هذا التوسع بعد تدشين أول مدرسة ثانوية حكومية متخصصة في التقنية للمواهب في السعودية في الرياض في نهاية ديسمبر 2024 بالشراكة بين الجهتين، بصفته نموذجاً تعليمياً مبتكراً يدمج بين المنهج الدراسي المعتمد والبرامج التقنية المتخصصة ضمن بيئة تعليمية محفزة، تستهدف تنمية المواهب في مجالات حيوية تشمل: علوم الحاسب، الذكاء الاصطناعي، الميكاترونيكس، والأمن السيبراني.
وتشتمل التجربة التعليمية كذلك على مسارات تطويرية داعمة، من أبرزها: البرنامج التقني المكثف، برنامج مهارات التفكير، وبرنامج المهارات القيادية، إضافة إلى أنشطة تكميلية مثل: المنافسات العلمية، البرامج الصيفية، والفعاليات الترفيهية التي تسهم في بناء شخصية تقنية متكاملة.
ويعكس هذا التوجه جهود وزارة التعليم لتمكين جيل واعد يمتلك المهارات الرقمية والتقنية اللازمة، ويواكب متطلبات الاقتصاد الرقمي والتحول الوطني، عبر تعزيز ممارسات التعلّم والابتكار والبحث العلمي في بيئة تعليمية متقدمة، وللتسجيل: https://tuwaiq.edu.sa/Schools.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
من رماد الغابات.. تولد المبادرات
حرائق الغابات، ظاهرة عالمية، تتعدد مصادر اشتعالها بين الطبيعة (البرق) وعبث البشر، وتتفاقم عند ارتفاع درجات الحرارة التي تحترق الأشجار وتشتعل بشدة وسرعة وتنتشر مؤثرة على النظام البيئي ومهددة الإنسان بالخطر. تشكل حرائق الغابات تحدياً لجهود المجتمعات لارتفاع تكاليف إخمادها وحاجتها لخبراء يتصدون لانتشار النيران. ويشهد العالم هذه الأيام موجة من الحر فاقت درجاتها في بعض الدول 50 درجة، وأعلنت بعض الدول، مثل اليونان، حالات التأهب بعد اندلاع عشرات الحرائق في الأيام الماضية، حتى أن جزيرة كيثيرا تواجه أوضاعاً مقلقة بعد أن أتت النيران على مساحات واسعة من الأراضي والممتلكات، ما دفع اليونان لطلب دعم من الاتحاد الأوروبي، وعزت الدولة اليونانية شدة الحرائق لتغير المناخ بعد أن شهدت البلاد درجات حرارة تخطّت 45 درجة مئوية، ما يزيد من حدة حرائق الغابات وكثرتها. قاعدة بيانات سعودية في السعودية، أنهى المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر دراسة بعنوان «سبل الوقاية من حرائق الغابات ومعالجة آثارها في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية»، بالتعاون مع جامعة الملك خالد، وجامعة موناش الأسترالية، ضمن جهوده لتعزيز حماية الغابات، والحد من أخطار الحرائق تحقيقاً لأهداف الاستدامة البيئية. وشملت الدراسة، تقييماً شاملاً لأوضاع الغابات والمخاطر المحيطة بها، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية، ودراسة تفصيلية للإجراءات الوقائية والسلوكيات المجتمعية، إضافة إلى وضع خطة تحرك متكاملة تشمل الجهات ذات العلاقة مع تحديد مهمات كل جهة، باستخدام تقنيات حديثة مثل: الإنذار المبكر، والطائرات بدون طيار، كما قدّمت تصاميم ميدانية، وبدائل مستدامة لإنشاء ممرات إستراتيجية، وتطوير دليل لإعادة تأهيل الغابات بعد الحريق، إلى جانب تصميم أداة لتقييم الأداء، وإنشاء هيكل تنظيمي لغرفة عمليات مشتركة، وتفعيل دور المجتمع والفرق التطوعية في الوقاية والمكافحة. وأولت الدراسة، أهمية خاصة لإشراك المجتمع، من خلال تطوير آلية شاملة تتيح للفرق التطوعية المجتمعية في مناطق الغابات الإسهام الفاعل في جهود الوقاية والمكافحة، عبر التدريب والتأهيل والتكامل مع عمل الجهات الرسمية. نثر البذور في المساحات المحترقة تُمثِّل هذه الدراسة التزام المملكة بالحفاظ على مواردها الطبيعية، ومواجهة تحديات التغير المناخي، بما يعكس رؤية إستراتيجية تسعى لتحقيق التوازن بين التنمية وحماية النظم البيئية. ولأن حرائق الغابات يمكن أن تأتي على ملايين الأفدنة من الأراضي، وتدمر كل ما يعترض طريقها من أشجار ومنازل وبشر وحيوانات. ولأن حرائق الغابات لا تزال تتصدر عناوين أخبار الدول وأنها تحدث في الغالب دون تخطيط، «عكاظ»، طرقت أبواب المختصين والأعيان وسألت كيف نحافظ على مكتسباتنا من الغابات؟ يرى ممثل منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة عسير المهندس أحمد محمد آل مجثل، أن العمل جارٍ على تنفيذ خطط تشجير وبرامج لإعادة تأهيل المواقع المتأثرة بالحرائق، وذلك وفق أسس علمية تراعي طبيعة كل موقع وظروفه البيئية، تعتمد على نوع التدهور البيئي ومسبباته، الخصائص الطبيعية للموقع، الاستعداد البيئي والمجتمعي لتنفيذ البرنامج، وباختلاف كل حالة فقد تشمل: عمليات التشجير المباشر، نثر البذور في المساحات المتأثرة، الاعتماد على التأهيل الذاتي والطبيعي لبعض المواقع، أو الحلول البيئية المتكاملة التي تجمع بين عدة أدوات وإستراتيجيات. آل مجثل أوضح لـ«عكاظ»، أن منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة تعمل على تحقيق مستهدفاتها من خلال المحافظة على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية، تطبيق نظام البيئة ولوائحه التنفيذية، عبر المراكز البيئية المتخصصة، وفي مقدمتها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، تعزيز الوعي البيئي، من خلال مبادرة التوعية البيئية، التي ترافق المناسبات البيئية المحلية والدولية، لضمان وصول الرسالة البيئية لكافة فئات المجتمع، مؤكداً، أن وزارة البيئة تعمل بروح الشراكة مع المجتمع، وتراهن على دور المواطن والمقيم في الحفاظ على البيئة، وتحقيق التوازن البيئي بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. فريق عمل لإدارة الأزمات يؤكد رئيس مركز بلّلسمر ظافر العسيري لـ«عكاظ»، أهمية تعزيز الوعي وتفاعل المجتمع وتعزيز المبادرات التطوعية عند نشوب أي حريق خصوصاً أن منطقتنا تشتهر بالزراعة والغابات، وأن الحريق الذي شهدته منطقة بللسمر أكد تفاعل المجتمع من خلال مشاركة الجميع في إخماد الحريق بواسطة الأهالي والمتطوعين والإدارات الحكومية والقطاع الخاص. فيما يرى شيخ شمل قبائل بلّلسمر الدكتور سعيد بن طراد بن جرمان، في حديثه لـ«عكاظ»، أن حرائق الغابات تمثّل مصدر قلق بالغ، وتستلزم تضافر الجهود بين كافة الجهات الحكومية والمجتمعية، مقترحاً أن تتولى بعض الجهات المعنية تنظيم دورات تأهيلية في مجالي إطفاء الحرائق والإنقاذ، موجهة لأفراد المجتمع، على أن تسبقها حملة توعوية. وأكد رئيس بلدية بلّلسمر عبدالله بن قبلان بن جديع لـ«عكاظ»، أن البلدية تعمل على رفع الجاهزية الدائمة للتعامل مع مثل هذه الحالات الطارئة من خلال إدارة الطوارئ والكوارث، والتي تضطلع بمهمات تجهيز الكوادر البشرية والآليات والمعدات اللازمة لمباشرة أعمال الطوارئ على مدار الساعة، مشيراً إلى وجود تنسيق مع الدفاع المدني يعتمد على التعاون المشترك من خلال فريق عمل إدارة الأزمات بمركز بللّسمر، ومؤكداً أن المجتمع يُعد شريكاً فاعلاً في نجاح التعامل مع الطوارئ، وذلك من خلال سرعة الإبلاغ عن الحرائق، وتجنّب التجمهر في مواقع الحدث، ما يُسهم في تسهيل وصول الفرق والآليات إلى أماكن البلاغات دون عوائق. خزانات مياه في رؤوس الجبال عضو اللجنة الاستشارية بوزارة البيئة والمياه والزراعة عن القطاع الخاص الدكتور سعد عبدالله الأحمري، دعا إلى إعداد خطة تنفيذية بإشراف المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومشاركة المجتمع المدني المحلي، تتضمن حصر مواقع الغابات والمسطحات الخضراء، تركيب خزانات مياه في رؤوس الجبال وإنشاء مصائد لمياه الأمطار في الشعاب. وطالب، في حديثه لـ«عكاظ»، بإزالة الأشجار اليابسة وتقليم الأغصان وتنظيم الأشجار بما يُعزز الاستفادة من الأمطار، وتعويض الأشجار المحترقة بأشجار من نفس النوع (مثل شجر العرعر) من مشاتل الوزارة أو مشاتل المتنزهات. ويتناول المزارع والناشط البيئي الدكتور منصور الأسمري، في تقرير علمي توعوي، الطريقتين الأساسيتين لاستنبات العرعر، سواءً من البذور أو عن طريق العقل (التكاثر الخضري)، موضحاً تفاصيل دقيقة ومهمة للمهتمين بالزراعة البيئية أو العاملين في مشاتل الغطاء النباتي، وذلك من خلال استنبات العرعر من البذور، وهي الطريقة الأصعب والأبطأ، لكنها طبيعية وتُكسب النبات قدرة أكبر على التكيف، وتتطلب «معالجة طبقية» لكسر طور السكون في البذور وتحفيزها على الإنبات. وتُزرع خارجياً في الشتاء أو الربيع، أو داخلياً بعد المعالجة، فيما يأتي استنبات العرعر من العقل وهي الطريقة الأسرع، وتُستخدم للحصول على نباتات مماثلة للنبات الأم. من مستصغر الشرر المحامي الدكتور متعب بن علي الأسمري، أرجع جزءاً من مسؤولية الحرائق المتكررة إلى منع الرعي في أغلب المناطق المفتوحة، ما أدى إلى تراكمها وتحولها إلى وقود طبيعي لأي شرارة، وإلى تحول الأغصان اليابسة المتراكمة تحت الأشجار وملاصقتها للجذوع إلى احتمالية احتراقها وهلاكها، منوهاً إلى أن بعض المزارعين، ومع غياب الحلول السهلة، قد يلجأون إلى حرق تلك الشجيرات للتخلّص منها، دون إدراك لما قد تسببه هذه النار من كارثة، حيث تنتشر بسرعة وتلتهم مساحات واسعة خارج حدود المزرعة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 17 ساعات
- الرياض
ذكاء اصطناعي خارق
قبل نحو عشرين عاماً وأكثر بقليل، كان هناك مقولة مفادها إن الأمية ليست أمية القراءة والكتابة، ولكن الأمية أمية الحاسوب والإنترنت، وكانت هذه المقولة تحظى بمصداقية عالية، نظراً لاتفاقها مع الواقع المعاش آنذاك. ولكنني أقول الآن إن الأمية لم تعد أمية قراءة وكتابة ولا حاسوب وإنترنت، بل إن الأمية في القرن الحادي والعشرين "أمية الذكاء الاصطناعي"، فمن لا يعرف استخدامات الذكاء الاصطناعي فهو أمي بالمفهوم الحديث علمياً وعملياً وتقنياً. يُوصم الذكاء الاصطناعي بأن له سلبيات منها تعطيل التفكير، لأنه يفكر بدلاً من الإنسان، كما يُوصم في الجانب التعليمي بأنه يقضي على مهارات الخط والإملاء والحفظ، وهذه الأقاويل مقبولة إلى حد ما في الوقت الراهن. لكنني أقول إن المستقبل ينبئ بغدٍ مبهر ومشرق للذكاء الاصطناعي ومستخدميه، وذلك لعدد من الأسباب أهمها ما يلي: أولاً: الكثير من الانتقادات السلبية الموجهة للذكاء الاصطناعي لم تفرق بين الذكاء الاصطناعي العام والذكاء الاصطناعي التوليدي، فالفرق بينهما كبير وشاسع، لأن الذكاء الاصطناعي التوليدي يتفوق على الذكاء الاصطناعي العام، كونه يولد وينتج معرفة جديدة من المعرفة الموجودة أصلاً على شبكة الإنترنت، سواء كانت نصوص أو صور أو غيرها، وهذا بحد ذاته يتيح للطالب والباحث الحصول على كم معرفي هائل ويفتح له نوافذ معرفية جديدة لم تكن متاحة له في السابق. ثانياً: يُوجد تفوق مطلق للذكاء الاصطناعي على العقل البشري بكل المقاييس، والقادم مذهل، سواء في البحث وسرعة الحصول على المعلومة أو المقارنة أو الاستنباط والاستنتاج وتحليل سياق النص، فضلاً عن الكم المعلوماتي الهائل الذي يتاح لمستخدم الذكاء الاصطناعي مقارنةً بما يتوفر للباحث العادي من مصادر معلومات تقليدية. ثالثاً: التأثيرات السلبية التي يتحدث عنها البعض حالياً، لن تكون موجودة مستقبلاً، لأن أي تقنية في العالم تبدأ بسيطة ثم تتطور بشكل سريع جداً وتتلافى أخطائها السابقة، وهذا ما يحدث في التطورات السريعة والمفاجئة في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطورها الخارق. رابعاً: طالب المستقبل سوف يكون منسجماً ومتكيفاً مع الذكاء الاصطناعي، فلن يكون هناك حاجة لمهارات الخط والإملاء والحفظ، فجميع هذه المهارات سوف تكون شيئاً من الماضي بالنسبة لطلاب وجيل المستقبل، لأن المطلوب منهم مجاراة الذكاء الاصطناعي في التفكير وصياغة "أسئلة ذكية" لكي يحصلوا على إجابات أكثر عمقاً وفهماً وتركيزاً، وهي المهارة التي سوف تتفوق على جميع المهارات التقليدية لطلاب اليوم، وهذا بكل تأكيد سوف يفتح لطلاب المستقبل آفاق ومعارف ومهارات جديدة، لا يعرفها طلاب اليوم ولم تكن متاحة لهم، لأن الذكاء الاصطناعي سوف يملي ويحفظ ويكتب ويقوم بجميع الأدوار المطلوبة منه بأوامر من الطالب الذكي، الذي سوف يتعامل مع أداة تعليمية ذكية لن يجيد التعامل معها إلا الأذكياء، وهنا رسالة لكل من يساورهم القلق والشك حول طلاب المستقبل، أقول لهم اطمئنوا فسوف يكونون أذكى من طلاب اليوم، لأن الذكاء الاصطناعي يحتاج لطالب ذكي لكي يجاريه في التعامل ليحصل على أفضل ما لديه من مهارات ومعارف وعلوم. خامساً: ذكرت إحدى الإحصائيات على الإنترنت أن الذكاء الاصطناعي حالياً هو الأول على مستوى العالم في البحث عن المعلومة، وهو الأول على مستوى العالم في التسوق الإلكتروني، وهو الأول على العالم في مجالات ومناحٍ كثيرة لا يتسع المجال لذكرها هنا، ولكنني ذكرتها فقط لإبراز أهمية دور الذكاء الاصطناعي وتفوقه المُطلق في كل المجالات وسيطرته التامة عليها، وحالياً يتم تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على فهم مشاعر الإنسان المختلفة كالفرح والغضب والحزن، لكي يفكر وينتج بطريقة تتفوق على البشر، ولا أعتقد أن هذا سيأخذ وقتاً طويلاً، والملاحظ لدى علماء الذكاء الاصطناعي أنه يتطور بسرعة كبيرة جداً، وهذا ينبئ بتطورات غير مسبوقة في جميع المجالات وعلى كافة الأصعدة. لا شك أننا مقبلون على أعتاب مرحلة جديدة، سوف تشكل مستقبل العالم في جميع المجالات التي لن يقودها إلا الذكاء الاصطناعي. ولذا فإنه يتوجب على جميع المسؤولين وأصحاب القرار كلٍ في مجاله، اغتنام هذه الفرصة الذهبية لإحداث نقلة نوعية تقود الوطن لمراكز القيادة والريادة على مستوى العالم في ظل رؤية المملكة 2030 بقيادة عرابها سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-. أستاذ نظم الحكومة الإلكترونية والمعلوماتية بجامعة الملك سعود


الرياض
منذ 17 ساعات
- الرياض
أمانة القصيم تنظم جلسة توعوية للأمن السيبراني
نظمت أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني جلسة توعوية في مجال الأمن السيبراني استهدفت القيادات العليا في الأمانة وذلك بحضور أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي وعدد من قيادات الأمانة. وتأتي هذه الجلسة ضمن الجهود الرامية إلى رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني لدى منسوبي الجهات الوطنية وتعزيز مفاهيم الحماية الرقمية والوقاية من التهديدات السيبرانية بما ينسجم مع التوجهات الوطنية نحو بناء بيئة تقنية آمنة ومستدامة. وتحرص أمانة منطقة القصيم على تعزيز الأمن السيبراني ضمن بيئة العمل ورفع كفاءة منسوبيها لمواكبة المتغيرات الرقمية وتحقيق أعلى معايير الأمان المعلوماتي.