
إيف سان لوران بيوتي ترفع الستار عن زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين
أضفي لمسة من الإشراق على شفتيكِ مع زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران الذي يمنحك السعادة المطلقة لدرجة أنّك لن تتمكني من الاستغناء عنه بعد اليوم. تألّقي بإطلالة شفاه مبهرة فائقة اللمعان مع كل تمريرة.
لمعان فائق
يشهد عالم الجمال إصدار مستحضر استثنائي سيأسر القلوب، مع طرح علامة إيف سان لوران بيوتي الفصل الجديد من مجموعتها للمستحضرات فائقة اللمعان، مع إصدار زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران. يتخطّى ملمّع الشفاه الجريء هذا كل التوقّعات، ويضفي على شفتيك لمعاناً آسراً للتألّق بتأثير لامع لا مثيل له. استعدّي لاختبار تجربة تفيض بهجةً وتنضح بجاذبية لا تُقاوم.
يواصل زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران البناء على النجاح الاستثنائي الذي حقّقته مجموعة لافشاين من إيف سان لوران، بقيادة دوا ليبا، ملهمة علامة إيف سان لوران بيوتي. بفضل طاقتها الحيوية وأسلوبها الجريء، تحيي الفنانة اللامعة روح لافشاين من إيف سان لوران بطريقة مثالية، فتعِد بأن تصبح هذه المجموعة الخيار المفضّل لدى عاشقات الجمال حول العالم. الآن، بات زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران يرتقي بلمعان شفتيك إلى مستويات غير مسبوقة، فيتيح لك التمتّع بإطلالة أكثر جرأةً.
جاذبية لا تُقاوم
يُعدّ زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران أكثر من مجرّد ملمّع شفاه عادي، إذ يوفّر لمعاناً استثنائياً يبقى ثابتاً حتّى 8 ساعات بفضل تركيبته المبتكرة التي تمتاز بقوام فريد غير لزج، خفيف جدّاً وشفّاف مع مكوّنات لطيفة على الشفاه تعزّز حجمها وتزيّنها بلمسة لمعان لا مثيل لها مع نحتها وتحديدها في الوقت نفسه لتعزيز امتلائها ونعومتها.
يتمتّع هذا المستحضر بتركيبة معزّزة بـ97% من الزيوت منها زيت الزنجبيل المنقي والمزيل للسموم، وزيت الفلفل الحار المعزّز لامتلاء الشفاه، للحصول على شفاه جذّابة لا يمكن مقاومتها. كما أنّه يوفّر عناية فاخرة للشفاه وترطيباً يدوم حتّى 24 ساعة بفضل لبّ التين المضاد للأكسدة الذي يحفظ الرطوبة في الشفاه والمستخلص من حدائق أوريكا المجتمعيّة التابعة لعلامة إيف سان لوران. دلّلي حواسك برائحة المانغو العصاري التي تتعالى من هذه التركيبة وتُضفي لمسة لا تُضاهى على شفتَيك.
سعادة لا توصف
يتوفّر زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران بعشرة ألوان خلّابة تُبرِز الطابع الفردي الذي تتميّز به كلّ امرأة وتتدرّج من ألوان الأحمر التوتي الجريئة وصولاً إلى الألوان النيود الرائعة. هل تتساءلين عن لون المستحضر الأبرز؟ من المؤكّد أنّه لون ثاندر ستيلر، الذي يزهو بظل أرجواني ناعم ولامع يغلّف الشفاه بطبقة لونية خفيفة وشفافة مع جزيئات برّاقة متعدّدة الأبعاد تمنحك إطلالة شفاه ساحرة تسطع كالنجوم.
تتجاوز هذه التجربة المناشدة للحواس حدود التركيبة، حيث تتباهى القارورة الكبيرة بتصميم أنيق يتوّجه غطاء فضي لامع يزدان بشعار كاساندر الأنيق الشفاف بشكل أفقي فتشكّل تحفة فنية بكل معنى الكلمة. كما تضمن لك الفرشاة الناعمة المزوّدة برأس عريض ومريح تطبيقاً سهلاً ودقيقاً في كل مرة، حتّى تتألّقي بإطلالة شفاه ممتلئة ولامعة.
واكبي صيحة الشفاه الممتلئة وتألّقي بجاذبية لا تُقاوم. اخطفي أنظار الجميع بلمعان شفتيك مع زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران. لتختبري مستقبل مستحضرات ملمّع الشفاه الثورية مع علامة إيف سان لوران.
دوا ليبا تسلب الأنفاس في حملة إعلانية لامعة بامتياز
في الفيلم المؤثر لحملة زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران، تتسلّط الأضواء على أيقونة الموسيقى العالمية وسفيرة علامة إيف سان لوران بيوتي، دوا ليبا، حيث تجسّد الجاذبية اللامتناهية لهذا المستحضر. يوثق الفيلم الرموز التي تعتزّ بها علامة إيف سان لوران بيوتي من خلال حركات الكاميرا فائقة الديناميكية بزاوية واسعة مع خلفية استثنائية تحتضن عناصر ديكور "ملفتة بحجمها" المذهل وبريقها الأخّاذ لتعكس لمعان المنتج الذي لا يضاهى. تضع دوا طبقة تلو الأخرى من المستحضر الرائع بسهولة وسلاسة وتزيّن شفتيها بلمسة لمعان فائقة لا تُقاوم. وتوثّق اللقطات الحيوية التي تمّ تصويرها عن قرب، تأثير ملمّع الشفاه مع كل تمريرة فتصبح شفتاها اللامعتين والممتلئتين محطّ الأنظار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
دراسة: عقاقير قديمة للسكري تبدي فعالية بإبطاء انتشار سرطان البروستاتا
تشير دراسة صغيرة إلى أن فئة من الأدوية القديمة المستخدمة لعلاج داء السكري من النوع الثاني قد تساعد في إبطاء انتشار سرطان البروستاتا. وقال الدكتور لوكاس كينر من جامعة أوميا في السويد والقائم على الدراسة، في بيان: "مرضى سرطان البروستاتا المصابون بداء السكري الذين كانوا يتلقون نوعاً من العقاقير يسمى ثيازوليدينديونات، يستهدف بروتين "بي. بي. إيه. آر. - غاما" الأساسي في تنظيم عمليات الأيض، لم يتعرضوا لانتكاسات خلال فترة متابعتهم". وأضاف "هذا اكتشاف مهم". ومن خلال العمل على "بي. بي. إيه. آر. - غاما" تساعد هذه العقاقير الجسم في استخدام الأنسولين على نحو أكثر فعالية، مما يخفض مستويات السكر في الدم. وبتتبع 69 مريضاً خضعوا لجراحة سرطان البروستاتا الموضعي، من بينهم 49 مصاباً بالسكري، وجد الباحثون أنه بعد 10 سنوات، كان المرضى الثلاثة المصابون بالسكري والذين كانوا يتناولون عقاقير "ثيازوليدينديونات" هم الوحيدون الذين لم يعد إليهم السرطان. وفي التحليل المختبري، لاحظ الباحثون أن دواء "بيوغليتازون"، المباع باسم "أكتوس" من شركة "تاكيدا فارماسيوتيكالس"، لم يقتصر دوره على تثبيط انقسام خلايا سرطان البروستاتا ونموها فحسب، وإنما حفز أيضاً إعادة برمجة أيضية لها، مما أضعف قدرتها على الاستمرار والانتشار. وقال الباحثون في تقرير نشر في دورية "موليكيولار كانسر" أو السرطان الجزيئي: "نتائجنا تضع بيوغليتازون وعقاقير أيضية مماثلة في طليعة الاستراتيجيات العلاجية الناشئة لسرطان البروستاتا". لكنهم رغم ذلك أشاروا إلى الحاجة لدراسات أوسع نطاقاً وأطول أمداً لتحديد تأثير عقاقير "ثيازوليدينديونات" بشكل كامل "على نمو سرطان البروستاتا وتطوره وبقاء المريض على قيد الحياة".


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
أوساكا تكشف عن تجربتها مع فحص المنشطات: أصبت بالرعب!
كشفت اليابانية ناومي أوساكا، المصنفة الأولى عالمياً سابقاً، عن أنها استيقظت وهي في حالة من الرعب في الخامسة صباحاً، حينما تم طلبها لإجراء فحص منشطات. وكانت النجمة اليابانية التي ستواجه الإسبانية باولا بادوسا في الدور الأول من بطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان غاروس)، يوم الاثنين، هدفاً للجنة مكافحة المنشطات مع بزوغ الفجر في العاصمة الفرنسية باريس. وقالت نجمة التنس البالغة من العمر 27 عاماً للصحافيين: «كان الأمر مخيفاً بعض الشيء، بالنسبة لي لا أحظى بعلاقة جيدة معهم (لجنة مكافحة المنشطات). كنت متوترة للغاية ولم تظهر عروقي». وأضافت: «عادة لا تظهر عروقي؛ لذلك حاولوا ثلاث مرات إيجادها، في بعض الأوقات لا يمكنهم العثور عليها، واليوم كان مرعباً بالنسبة لي؛ لأنهم في العام الماضي جاءوا أيضاً في الخامسة صباحاً، ولم تتمكن السيدة من العثور على عروقي لإجراء الفحص». وتابعت أوساكا: «كنت أعاني من كدمات كبيرة في ذراعي، من حسن الحظ أنها لم تكن السيدة نفسها، ولم يكن هناك أي أثر لها، وكان جيداً أنهم على الأقل سمحوا لي بدخول الحمام حينما أيقظوني».


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
مع خفض ترمب تمويل البحث العلمي... حكومات وجامعات العالم تستقطب العلماء الأميركيين
مع خفض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مليارات الدولارات من التمويل الفيدرالي للبحث العلمي، فقد آلاف العلماء في الولايات المتحدة وظائفهم أو منحهم، واغتنمت الحكومات والجامعات حول العالم الفرصة لتوظيفهم. وبحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فقد أطلقت كندا، على سبيل المثال، برنامجاً يُدعى «كندا تقود»، الشهر الماضي، يهدف إلى تعزيز الجيل المقبل من المبتكرين، من خلال استقطاب باحثي الطب الحيوي الذين هم في بداية مسيرتهم المهنية، إلى البلاد. ومن جهتها، أطلقت جامعة إيكس مرسيليا في فرنسا برنامج «مكان آمن للعلوم» في مارس (آذار)، متعهِّدة «بالترحيب» بالعلماء المقيمين في الولايات المتحدة الذين «قد يشعرون بالتهديد أو العوائق في أبحاثهم». ووعد «برنامج جذب المواهب العالمية» الأسترالي، الذي أُعلن عنه، الشهر الماضي، العلماء والباحثين الأميركيين برواتب تنافسية وبتحمل نفقات الانتقال والإقامة. وقالت آنا ماريا أرابيا، رئيسة الأكاديمية الأسترالية للعلوم: «استجابة لما يحدث في الولايات المتحدة، نرى فرصة لا مثيل لها لجذب بعضٍ من أذكى العقول هنا». متظاهرون يحملون لافتات أثناء تجمعهم احتجاجاً على سياسات إدارة ترمب بشأن خفض تمويل البحث العلمي (أ.ب) وتعليقاً على ذلك، قال هولدن ثورب، رئيس تحرير مجلة «ساينس» العلمية: «منذ الحرب العالمية الثانية، استثمرت الولايات المتحدة مبالغ طائلة في البحث العلمي الذي تُجريه جامعات ووكالات فيدرالية مستقلة. وساعد هذا التمويل الولايات المتحدة على أن تصبح قوة علمية رائدة عالمياً، وأدى إلى اختراع الهواتف الجوالة والإنترنت، بالإضافة إلى طرق جديدة لعلاج السرطان وأمراض القلب والسكتات الدماغية». وأضاف: «لكن هذا النظام يتعرض اليوم لاهتزازات عنيفة». ومنذ تولي ترمب منصبه، في يناير (كانون الثاني)، أشارت إدارته إلى ما وصفته بالهدر وعدم الكفاءة في الإنفاق العلمي الفيدرالي، وأجرت تخفيضات كبيرة في أعداد الموظفين، وفي تمويل المنح في الأكاديمية الوطنية للعلوم، والمعاهد الوطنية للصحة، ووكالة «ناسا»، ووكالات أخرى، بالإضافة إلى خفض الأموال المخصصة للأبحاث في بعض الجامعات الخاصة. ويدعو اقتراح ميزانية البيت الأبيض للعام المقبل إلى خفض ميزانية المعاهد الوطنية للصحة بنحو 40 في المائة، وميزانية «مؤسسة العلوم الوطنية» بنسبة 55 في المائة. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي: «تقضي إدارة ترمب أشهرها القليلة الأولى في مراجعة مشاريع الإدارة السابقة، وتحديد الهدر، وإعادة تنظيم إنفاقنا البحثي بما يتماشى مع أولويات الشعب الأميركي ومواصلة هيمنتنا الابتكارية». وأعلنت العديد من الجامعات بالفعل عن تجميد التوظيف، أو تسريح الموظفين، أو إيقاف قبول طلاب الدراسات العليا الجدد. ويوم الخميس، ألغت إدارة ترمب الإذن الممنوح لجامعة هارفارد بقبول الطلاب الدوليين، على الرغم من أن أحد القضاة أوقف ذلك مؤقتاً. وتخشى مؤسسات البحث في الخارج من تأثير قرارات إدارة ترمب على تعاونها مع الباحثين في الولايات المتحدة، لكنها ترى فيها أيضاً فرصة لاستقطاب الكفاءات إلى أراضيها. وتسعى الجامعات حول العالم دائماً إلى استقطاب الكفاءات من بعضها، تماماً كما تفعل شركات التكنولوجيا والشركات في مجالات أخرى. لكن الأمر غير المعتاد في الوقت الحالي هو أن العديد من جهات التوظيف العالمية تستهدف الباحثين بوعد مميز، وهو «الحرية الأكاديمية». وصرحت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، هذا الشهر، بأن الاتحاد الأوروبي يعتزم «ترسيخ حرية البحث العلمي في القانون»، وذلك خلال حديثها في حفل إطلاق مبادرة «اختر أوروبا للعلوم» التابعة للاتحاد الأوروبي. وأعرب إريك بيرتون، رئيس جامعة إيكس مرسيليا، عن رأي مماثل بعد إطلاق برنامج «مكان آمن للعلوم» التابع للجامعة. وقال عن المتقدمين: «زملاؤنا الباحثون الأميركيون ليسوا مهتمين بالمال بشكل خاص. ما يريدونه قبل كل شيء هو أن يتمكنوا من مواصلة أبحاثهم، وأن يتم الحفاظ على حريتهم الأكاديمية». امرأة تحمل لافتة أثناء وقوفها في تجمع علمي للاحتجاج على سياسات إدارة ترمب العلمية وخفض تمويل البحث العلمي (أ.ب) يقول تقرير «أسوشييتد برس» إنه من السابق لأوانه الحديث عن «هجرة الأدمغة» أو تحديد عدد العلماء الذين سيختارون مغادرة الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الريادة الأميركية في تمويل البحث والتطوير هائلة. وحتى مع تطبيق خف الأنفاق على البحث العلمي، فإن البرامج الحيوية من المحتمل أن تظل قائمة. وفي عام 2023، موّلت البلاد 29 في المائة من جهود البحث والتطوير في العالم، وفقاً للجمعية الأميركية لتقدُّم العلوم. لكن بعض المؤسسات في الخارج أبلغت عن اهتمام مُبكّر كبير من باحثين في الولايات المتحدة للانتقال إليها. وجاء ما يقرب من نصف الطلبات المُقدمة إلى «مكان آمن للعلوم» - 139 من أصل 300 طلب - من علماء مُقيمين في الولايات المتحدة، بمن فيهم باحثو الذكاء الاصطناعي وعلماء الفيزياء الفلكية. بلغ عدد المتقدمين من الولايات المتحدة الأميركية في جولة التوظيف لهذا العام في المعهد الفرنسي لعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والخلوية ضعف عددهم تقريباً، العام الماضي. وفي جمعية «ماكس بلانك» بألمانيا، استقطب برنامج «ليز مايتنر للتميز» (الموجَّه للباحثات الشابات) 3 أضعاف عدد طلبات الالتحاق من العلماء المقيمين في الولايات المتحدة هذا العام مقارنةً بالعام الماضي. ويقول مسؤولو التوظيف الذين يعملون مع الشركات والمنظمات غير الربحية إنهم يلاحظون اتجاهاً مشابهاً. وقالت ناتالي ديري، الشريكة الإدارية في قسم العلوم الناشئة العالمية لدى شركة «ويت كيفر للتوظيف»، المقيمة في المملكة المتحدة، إن فريقها شهد زيادة بنسبة 25 في المائة إلى 35 في المائة في عدد المتقدمين من الولايات المتحدة الذين يتواصلون هاتفياً مع الباحثين عن وظائف شاغرة. ولكن من غير الواضح ما إذا كان إجمالي الوظائف الجديدة المعروضة في أوروبا يمكن أن يضاهي تلك التي سيتم فقدانها في الولايات المتحدة.