logo
إيف سان لوران بيوتي ترفع الستار عن زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين

إيف سان لوران بيوتي ترفع الستار عن زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين

مجلة هي١٥-٠٥-٢٠٢٥
أضفي لمسة من الإشراق على شفتيكِ مع زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران الذي يمنحك السعادة المطلقة لدرجة أنّك لن تتمكني من الاستغناء عنه بعد اليوم. تألّقي بإطلالة شفاه مبهرة فائقة اللمعان مع كل تمريرة.
لمعان فائق
يشهد عالم الجمال إصدار مستحضر استثنائي سيأسر القلوب، مع طرح علامة إيف سان لوران بيوتي الفصل الجديد من مجموعتها للمستحضرات فائقة اللمعان، مع إصدار زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران. يتخطّى ملمّع الشفاه الجريء هذا كل التوقّعات، ويضفي على شفتيك لمعاناً آسراً للتألّق بتأثير لامع لا مثيل له. استعدّي لاختبار تجربة تفيض بهجةً وتنضح بجاذبية لا تُقاوم.
يواصل زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران البناء على النجاح الاستثنائي الذي حقّقته مجموعة لافشاين من إيف سان لوران، بقيادة دوا ليبا، ملهمة علامة إيف سان لوران بيوتي. بفضل طاقتها الحيوية وأسلوبها الجريء، تحيي الفنانة اللامعة روح لافشاين من إيف سان لوران بطريقة مثالية، فتعِد بأن تصبح هذه المجموعة الخيار المفضّل لدى عاشقات الجمال حول العالم. الآن، بات زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران يرتقي بلمعان شفتيك إلى مستويات غير مسبوقة، فيتيح لك التمتّع بإطلالة أكثر جرأةً.
جاذبية لا تُقاوم
يُعدّ زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران أكثر من مجرّد ملمّع شفاه عادي، إذ يوفّر لمعاناً استثنائياً يبقى ثابتاً حتّى 8 ساعات بفضل تركيبته المبتكرة التي تمتاز بقوام فريد غير لزج، خفيف جدّاً وشفّاف مع مكوّنات لطيفة على الشفاه تعزّز حجمها وتزيّنها بلمسة لمعان لا مثيل لها مع نحتها وتحديدها في الوقت نفسه لتعزيز امتلائها ونعومتها.
يتمتّع هذا المستحضر بتركيبة معزّزة بـ97% من الزيوت منها زيت الزنجبيل المنقي والمزيل للسموم، وزيت الفلفل الحار المعزّز لامتلاء الشفاه، للحصول على شفاه جذّابة لا يمكن مقاومتها. كما أنّه يوفّر عناية فاخرة للشفاه وترطيباً يدوم حتّى 24 ساعة بفضل لبّ التين المضاد للأكسدة الذي يحفظ الرطوبة في الشفاه والمستخلص من حدائق أوريكا المجتمعيّة التابعة لعلامة إيف سان لوران. دلّلي حواسك برائحة المانغو العصاري التي تتعالى من هذه التركيبة وتُضفي لمسة لا تُضاهى على شفتَيك.
سعادة لا توصف
يتوفّر زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران بعشرة ألوان خلّابة تُبرِز الطابع الفردي الذي تتميّز به كلّ امرأة وتتدرّج من ألوان الأحمر التوتي الجريئة وصولاً إلى الألوان النيود الرائعة. هل تتساءلين عن لون المستحضر الأبرز؟ من المؤكّد أنّه لون ثاندر ستيلر، الذي يزهو بظل أرجواني ناعم ولامع يغلّف الشفاه بطبقة لونية خفيفة وشفافة مع جزيئات برّاقة متعدّدة الأبعاد تمنحك إطلالة شفاه ساحرة تسطع كالنجوم.
تتجاوز هذه التجربة المناشدة للحواس حدود التركيبة، حيث تتباهى القارورة الكبيرة بتصميم أنيق يتوّجه غطاء فضي لامع يزدان بشعار كاساندر الأنيق الشفاف بشكل أفقي فتشكّل تحفة فنية بكل معنى الكلمة. كما تضمن لك الفرشاة الناعمة المزوّدة برأس عريض ومريح تطبيقاً سهلاً ودقيقاً في كل مرة، حتّى تتألّقي بإطلالة شفاه ممتلئة ولامعة.
واكبي صيحة الشفاه الممتلئة وتألّقي بجاذبية لا تُقاوم. اخطفي أنظار الجميع بلمعان شفتيك مع زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران. لتختبري مستقبل مستحضرات ملمّع الشفاه الثورية مع علامة إيف سان لوران.
دوا ليبا تسلب الأنفاس في حملة إعلانية لامعة بامتياز
في الفيلم المؤثر لحملة زيت الشفاه الملمّع والمعزّز للامتلاء لافشاين من إيف سان لوران، تتسلّط الأضواء على أيقونة الموسيقى العالمية وسفيرة علامة إيف سان لوران بيوتي، دوا ليبا، حيث تجسّد الجاذبية اللامتناهية لهذا المستحضر. يوثق الفيلم الرموز التي تعتزّ بها علامة إيف سان لوران بيوتي من خلال حركات الكاميرا فائقة الديناميكية بزاوية واسعة مع خلفية استثنائية تحتضن عناصر ديكور "ملفتة بحجمها" المذهل وبريقها الأخّاذ لتعكس لمعان المنتج الذي لا يضاهى. تضع دوا طبقة تلو الأخرى من المستحضر الرائع بسهولة وسلاسة وتزيّن شفتيها بلمسة لمعان فائقة لا تُقاوم. وتوثّق اللقطات الحيوية التي تمّ تصويرها عن قرب، تأثير ملمّع الشفاه مع كل تمريرة فتصبح شفتاها اللامعتين والممتلئتين محطّ الأنظار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف سيتغلب ريال مدريد على غياب نجمه بيلينغهام؟
كيف سيتغلب ريال مدريد على غياب نجمه بيلينغهام؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

كيف سيتغلب ريال مدريد على غياب نجمه بيلينغهام؟

قال لاعب خط وسط ريال مدريد جود بيلينغهام، مبتسماً في قاعة المؤتمرات الصحافية داخل ملعب «بنك أوف أميركا» بعد فوز فريقه على باتشوكا بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد في كأس العالم للأندية: «لقد نفد صبري». وكان ذلك رداً على سؤال طُرح على بيلينغهام، الذي اختير أفضل لاعب في المباراة، عن الإصابة التي يعاني منها في الكتف منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. ومنذ ذلك الحين، كان النجم الإنجليزي الدولي يرتدي دعامة واقية. والآن، يؤكد بيلينغهام ما تداولته وسائل إعلام واسعة،، بأنه سيخضع لعملية جراحية. وقال بيلينغهام في 22 يونيو (حزيران) الماضي: «لقد وصلتُ إلى مرحلة لم يعد فيها الألم شديداً، لكن الأمر يتعلق أكثر بالملل من الدعامة التي أضعها، فهي تتحرك من مكانها بسبب الشد من اللاعبين، وأضطر إلى إعادة ضبطها باستمرار. كما يكون الأمر صعباً للغاية في درجات الحرارة العالية، حيث تجعلني أفقد كثيراً من الوزن بسبب العرق. سوف أخضع لعملية جراحية بعد البطولة». وقد أُجريت العملية الجراحية بالفعل مؤخراً. ونشر بيلينغهام على «إنستغرام» صورة له وهو يرقد على سرير في المستشفى، قائلاً: «عملية العودة بدأت بالفعل. أراكم قريباً». ومع ذلك، لن يعود النجم الإنجليزي الدولي قريباً، فمن المتوقع أن يغيب عن الملاعب لمدة تتراوح بين 10 و12 أسبوعاً، وهو ما يعني أنه سيعود في بداية شهر أكتوبر (تشرين الأول). وبحلول ذلك الوقت، سيكون ريال مدريد - حسب أليكس كيركلاند على موقع «إي إس بي إن» - قد لعب ثماني مباريات في الدوري الإسباني الممتاز، ومباراتين في دوري أبطال أوروبا. إنها مخاطرة محسوبة. كان بإمكان ريال مدريد تحديد موعد جراحة بيلينغهام مع نهاية موسم 2024 - 2025 بالدوري الإسباني الممتاز - أو حتى قبل ذلك، بعد خروج النادي فعلياً من سباق اللقب - من أجل استعادة خدمات اللاعب في الوقت المناسب مع بداية الموسم الجديد. لكن بدلاً من ذلك، قرر مسؤولو ريال مدريد تأجيل العملية الجراحية حتى يشارك بيلينغهام في كأس العالم للأندية، وهو ما يعني أنه سيغيب عن فترة طويلة من بداية الموسم المقبل. ووصف المدير الفني الجديد لريال مدريد، تشابي ألونسو، بيلينغهام بأنه «جزء أساسي من الفريق»، وهو الأمر الذي تم تأكيده من خلال الاعتماد على اللاعب في جميع المباريات عندما كان لائقاً من الناحية البدنية. لقد بدأ بيلينغهام جميع مباريات ريال مدريد الست في كأس العالم للأندية، حيث لعب 84 و60 و82 و90 و67 و64 دقيقة. وسجل هدفاً واحداً، وكان ذلك في مباراة باتشوكا التي حصل فيها على لقب أفضل لاعب في المباراة، كما قدّم تمريرة حاسمة رائعة لفينيسيوس جونيور أمام ريد بول سالزبورغ. بشكل عام، كان بيلينغهام أحد أبرز لاعبي النادي الملكي، إلى جانب المهاجم والنجم الصاعد غونزالو غارسيا، والظهير فران غارسيا، وحارس المرمى تيبو كورتوا. ومع تحوّل طريقة اللعب بين 4-3-3 و3-5-2، حافظ بيلينغهام على مكانه في التشكيلة الأساسية وعلى مركزه داخل الملعب، حيث لعب في مركز خط وسط المهاجم أمام محوري ارتكاز هما فيديريكو فالفيردي وأردا غولر. وأفادت مصادر بأن ريال مدريد لا يخطط حالياً للتعاقد مع لاعب خط وسط، إلا إذا رحل لاعب أولاً. وقال ألونسو: «يمكننا السيطرة على خط الوسط بفضل اللاعبين الذين نمتلكهم». يعاني بيلينغهام من الإصابة في الكتف منذ نوفمبر 2023 (غيتي) في غضون أسابيع قليلة في الولايات المتحدة، أثبت غولر أنه مرشح قوي ليكون لاعباً أساسياً في صفوف ريال مدريد تحت قيادة ألونسو. لقد استُبعد من التشكيلة الأساسية في أول مباراة للمدير الفني الجديد، وتم الدفع به بعد مرور 45 دقيقة فقط في خط الوسط، وحافظ على مكانه في التشكيلة الأساسية في المباريات الخمس التي تلت ذلك، بمجموع 423 دقيقة في البطولة. وفي وقت سابق من هذا العام، لمّح المدير الفني السابق لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، إلى أن مستقبل غولر على المدى الطويل سيكون بمثابة لاعب خط وسط مدافع، ويبدو أن هذا الأمر بدأ يتحقق الآن. كان من المقرر أن يلعب غولر إلى جانب بيلينغهام، وبالتالي فمن المؤكد أنه سيضمن مكانه في التشكيلة الأساسية الآن في ظل غياب بيلينغهام. رودريغو إذا كان غولر قد عزز مكانه في التشكيلة الأساسية من خلال أدائه القوي في كأس العالم للأندية، فإن ذلك لم يحدث مع رودريغو، الذي بدأ أساسياً أمام الهلال، ثم شارك لمدة 23 دقيقة فقط أمام سالزبورغ وأربع دقائق ضد بوروسيا دورتموند، دون أي مشاركة على الإطلاق أمام يوفنتوس أو باريس سان جيرمان. في الوقت الحالي، يبدو أن رودريغو سيكون بديلاً، تماماً كما كانت الحال تحت قيادة أنشيلوتي. لكن غياب بيلينغهام سيمنحه فرصة أكبر للمشاركة في المباريات، خصوصاً إذا اعتمد ألونسو على طريقة 4-3-3، خصوصاً وأن النجم البرازيلي لديه المهارات التي تمكنه من أن يتحرك بفاعلية بين الخطوط. ومع ذلك، ليس هناك ما يضمن استمراره مع ريال مدريد مع بداية الموسم الجديد. كان غونزالو غارسيا أفضل لاعب في ريال مدريد في كأس العالم للأندية، حيث استغل غياب كيليان مبابي بسبب المرض وسجل أربعة أهداف وصنع هدفا آخر في ست مباريات. وعلى الرغم من ذلك، من الصعب تخيل مشاركة غارسيا كثيراً في الدوري الإسباني الممتاز في حال جاهزية مبابي وفينيسيوس وبيلينغهام، لكن غياب بيلينغهام سيتيح له الفرصة للمشاركة بشكل أكبر. وكما هي الحال مع رودريغو، فإن مشاركة غارسيا في التشكيلة الأساسية تعني اللعب بطريقة 4-3-3 - حيث يشارك اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً إما في مركز المهاجم الصريح وإما على اليمين. مدرب ريال مدريد ألونسو وصف بيلينغهام بأنه جزء أساسي من الفريق (د.ب.أ) سينضم لاعب ريفر بليت الشاب إلى ريال مدريد عندما يبلغ 18 عاماً في 14 أغسطس (آب) المقبل. اعتاد ماستانتونو اللعب في مركز الجناح الأيمن مع ريفر بليت، كما يميل إلى الدخول إلى عمق الملعب. لم يتضح بعد ما إذا كان ألونسو سيدفع به في التشكيلة الأساسية على الفور أم لا، حيث صرح المدير الفني الإسباني الشهر الماضي بأن ماستانتونو يتمتع «بحاضر رائع ومستقبل باهر»، مشيداً بـ«نضجه» و«طموحه»، لكن دعونا نر ما إذا كان ذلك سيُترجم إلى مشاركة اللاعب الشاب بانتظام في الدوري الإسباني الممتاز أم لا. وكما هي الحال مع رودريغو وغارسيا، فإن إشراكه يُشير إلى التحول إلى طريقة 4-3-3. أفادت شبكة «إي إس بي إن» بأن سيبايوس واحد من لاعبين اثنين - مع رودريغو - يُنظر إليهما داخل النادي على أنهما الأكثر احتمالاً للرحيل عن ريال مدريد هذا الصيف. لقد كان سيبايوس لاعباً لا غنى عنه لفترة طويلة تحت قيادة أنشيلوتي الموسم الماضي، حيث شارك في 23 مباراة في الدوري الإسباني الممتاز، وساعد الفريق على السيطرة والتحكم في خط الوسط، لكنه لعب 70 دقيقة فقط خلال أربع مباريات في كأس العالم للأندية، وتشير الدلائل حتى الآن إلى أن ألونسو غير مقتنع به. لم يلعب كامافينغا منذ أبريل (نيسان) الماضي عندما تعرض لإصابة في الفخذ. لقد سافر إلى الولايات المتحدة، لكن على الرغم من «التقدم الكبير في تعافيه من الإصابة»، وفقاً لألونسو، لم يكن ذلك كافياً للمشاركة في المباريات. من المفترض أن يكون غياب بيلينغهام فرصة مثالية لكامافينغا للعودة إلى التشكيلة الأساسية وتشكيل محور ارتكاز ثنائي مع فالفيردي، والسماح لغولر بالتقدم للأمام بحرية أكبر. لقد توقف تطوره منذ انضمامه إلى ريال مدريد في عام 2021 - بسبب تعرضه للإصابات كثيرا - لكنه لا يزال في الثانية والعشرين من عمره. وإذا كان هناك مدير فني قادرا على إخراج أفضل ما لديه، فمن المؤكد أن هذا المدير الفني هو ألونسو. استخدم ألونسو دياز بديلاً في كأس العالم للأندية، حيث شارك بديلاً في أربع مباريات، ولعب ما مجموعه 103 دقائق، وقدّم تمريرة حاسمة واحدة. يبدو هذا هو الدور الأكثر ترجيحاً لدياز، البالغ من العمر 25 عاماً، مع انطلاق الدوري الإسباني الممتاز، على الرغم من امتلاكه مجموعة مهارات متعددة تُمكّنه من أن يكون حلقة وصل مفيدة بين خط الوسط وخط الهجوم في طريقة لعب 3-5-2 أو 4-3-3. ويبدو من غير المرجح أن يشارك اللاعب في التشكيلة الأساسية بشكل منتظم، خصوصاً مع التعاقد مع ماستانتونو وتألق غارسيا. في الواقع، من السذاجة أن نعتقد أن لاعباً آخر، مثل ماستانتونو، سينجح على الفور في تعويض بيلينغهام، نظراً لأن كل الأسماء التي أشرنا إليها أعلاه لا تمتلك مواصفات مماثلة لتلك التي يمتلكها النجم الإنجليزي الدولي. لكن على أي حال، فقد أعرب ألونسو بالفعل عن رغبته في جعل الفريق «مرناً» و«ديناميكياً»، وهو ما يعني عدم الاعتماد على خطة لعب واحدة. يعني هذا أيضاً أن يقوم اللاعبون بأدوار متعددة داخل المستطيل الأخضر، مثل انتقال أوريليان تشواميني من اللعب في خط دفاع ثلاثي إلى التقدم في خط الوسط. سيكون من الصعب تعويض بيلينغهام بلاعب واحد، بل سيتطلب ذلك عملاً جماعياً من الفريق ككل، وسيعتمد ذلك على ظروف كل مباراة وعلى حالة الخصم بقدر ما يعتمد على قدرات وإمكانيات كل لاعب. بيلينغهام قد يغيب ثماني مباريات في الدوري الإسباني ومباراتين بدوري الأبطال (أ.ف.ب) سيفتقد ريال مدريد لتألق بيلينغهام وفاعليته الهجومية - فرغم تراجع سجله التهديفي، فإنه سجّل 17 هدفاً وصنع 17 هدفاً في الدوري الإسباني الممتاز الموسم الماضي - بالإضافة إلى تمريراته السريعة وروحه التنافسية العالية. من الصعب النظر إلى غياب بيلينغهام على أنه شيء إيجابي، لكن ذلك قد يمنح المدير الفني حرية في البحث عن حلول لإضافة مزيد من الإبداع إلى الخط الأمامي، في ظل وجود لاعبين لا يمكن الاستغناء عنهما هما مبابي وفينيسيوس. في الواقع، ما سيفعله ألونسو بهذه الحرية سيكون مثيراً للاهتمام، وسيكشف لنا كثيراً عن نوعية الفريق الذي يسعى إلى بنائه.

ما الأوقات المفضلة لإجراء مقابلات العمل والامتحانات الشفوية؟
ما الأوقات المفضلة لإجراء مقابلات العمل والامتحانات الشفوية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

ما الأوقات المفضلة لإجراء مقابلات العمل والامتحانات الشفوية؟

كشفت دراسة إيطالية، أن التوقيت الذي يُجرى فيه الامتحان الشفوي أو مقابلة العمل يمكن أن يؤثر بشكل كبير على فرص النجاح. وأوضح الباحثون من جامعة ميسينا أن معدلات النجاح في اجتياز الاختبارات ومقابلات العمل ترتفع بشكل واضح في وقت الظهيرة، مقارنة بالصباح الباكر أو بعد الظهر، ونُشرت النتائج، الأربعاء، بدورية (Frontiers in Psychology). وتعد المقابلات الشفهية، سواء كانت في سياق جامعي أو وظيفي، تُعد من أكثر أشكال التقييم حساسية وتأثراً بالعوامل الشخصية والنفسية، مثل التوتر، والثقة بالنفس، وتوقيت اليوم. في الجامعات، تُستخدم هذه المقابلات كأداة أساسية لتقييم الطلاب، حيث يطرح الأساتذة أسئلة مباشرة دون تنسيق موحد، وتُمنح الدرجات على الفور، ما يزيد من عنصر التوتر وعدم التنبؤ بالنتيجة، ويحدث ذلك أيضاً بصورة مشابهة في مقابلات العمل. واعتمد الباحثون على تحليل بيانات أكثر من 104 ألف تقييم شفوي أُجري بين أكتوبر (تشرين الأول) 2018 وفبراير (شباط) 2020، شملت 1243 مقرراً جامعياً و680 أستاذاً. وأظهرت الدراسة، أن الطلاب كانوا أكثر احتمالاً لاجتياز الامتحانات الشفوية عندما عُقدت بين الساعة 11 صباحاً و1 ظهراً، بينما تراجعت نسب النجاح بالفترات الصباحية المبكرة (8-9 صباحاً) وكذلك بفترات ما بعد الظهر (3-4 عصراً). وأشار الفريق إلى أن هذا النمط الزمني قد ينطبق أيضاً على مقابلات العمل أو أي تقييمات أخرى تُجرى خلال اليوم. ووفق الباحثين، يُرجّح أن يكون الإيقاع البيولوجي اليومي هو العامل المؤثر، حيث يتحسن الأداء الذهني تدريجياً خلال الصباح، قبل أن يبدأ بالتراجع في فترة ما بعد الظهر. كما أن تراجع تركيز الطلاب بسبب انخفاض مستويات الطاقة، أو تعرض الأساتذة لما يُعرف بـ«إرهاق اتخاذ القرار»، قد يؤدي لتقييم أكثر صرامة. وكشفت الدراسة أن توقيت الامتحان يؤثر بشكل كبير على نتائج الطلاب، مما يسلّط الضوء على خلل محتمل في مبدأ تكافؤ الفرص داخل المؤسسات التعليمية، حيث إن إجراء الامتحانات في أوقات مختلفة من اليوم قد يؤدي لتفاوت في الأداء، حتى بين طلاب يتمتعون بقدرات معرفية متقاربة. وأشار الباحثون إلى أن تأثير التوقيت لا يقتصر على الامتحانات الجامعية فقط، بل يشمل أيضاً مقابلات العمل والقرارات الإدارية، إذ قد تؤدي هذه الأنشطة في أوقات غير مناسبة لتقليل فرص النجاح، مما يستدعي مراجعة السياسات الزمنية المعتمدة في المؤسسات. ونصح الباحثون الطلاب بالحفاظ على نوم جيد، وتجنب أوقات الخمول العقلي، والتخطيط - إن أمكن - لتقديم الامتحانات بمنتصف اليوم. كما أوصوا المؤسسات التعليمية بمراجعة جداول الامتحانات، وتأخير الجلسات الصباحية، وتركيز الامتحانات المهمة في فترات الظهيرة لضمان تقييم أكثر دقة. ورغم أهمية النتائج، شدد الباحثون على ضرورة إجراء دراسات إضافية تراعي عوامل مثل عادات النوم، ومستويات التوتر، والفروق الفردية في النشاط الذهني حسب توقيت اليوم.

هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة
هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة

الرجل

timeمنذ 11 ساعات

  • الرجل

هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة

في دراسة جديدة أجرتها جامعة لايدن، تم الكشف عن أن الساعات الذكية قد لا تكون دقيقة في تحديد مستويات التوتر لدى مستخدميها. تعتمد العديد من الأجهزة القابلة للارتداء على بيانات بيومترية مثل معدل ضربات القلب لتقديم تقارير عن التوتر والإرهاق والنوم. ولكن وفقًا للأبحاث الجديدة، تبين أن هناك فجوة كبيرة بين البيانات التي تجمعها هذه الأجهزة والتقارير الذاتية للمستخدمين. في هذه الدراسة، التي قادها بيورن سيب، جمع فريق البحث بيانات من نحو 800 مستخدم للساعات الذكية على مدى ثلاثة أشهر. في نفس الوقت، كانت المشاركين يُسألون عدة مرات يوميًا عن مشاعرهم وتجاربهم الحالية من خلال هواتفهم الذكية. تكشف البيانات أن هناك تباينًا ضخمًا بين البيانات المستخلصة من الأجهزة القابلة للارتداء وتقارير المستخدمين، خاصة فيما يتعلق بمستويات التوتر. هل يمكن للساعات الذكية قياس التوتر بدقة؟ دراسة تكشف الحقيقة - المصدر: Shutterstock لماذا لا تتوافق بيانات الساعات الذكية مع الواقع؟ من بين الأسباب التي طرحها الباحثون لتفسير هذا التباين، هو أن الساعات الذكية تستنتج مستوى التوتر استنادًا إلى معدل ضربات القلب وتغيره. يوضح إيكو فريد، قائد الفريق البحثي، أن "التغيرات في معدل ضربات القلب وحدها لا تعكس بدقة الحالة النفسية للشخص. قد يزيد معدل ضربات القلب بسبب مشاعر سلبية، ولكن أيضًا بسبب مشاعر إيجابية مثل الحماس أو الإثارة." وبالتالي، من الصعب تحديد ما إذا كان الشخص يعاني من التوتر فقط بناءً على هذه البيانات. هل البيانات الموضوعية في الساعات الذكية دقيقة؟ تكشف الدراسة أن الساعات الذكية قد لا تكون المصدر الموثوق للمعلومات عن الحالة النفسية. وبالرغم من كون هذه الأجهزة توفر بيانات "موضوعية"، فإن الباحثين يشيرون إلى أن ما يسمى بالبيانات الموضوعية قد لا يكون دقيقًا كما يعتقد البعض. ويؤكد فريد أن "البيانات المستخلصة من الساعات الذكية هي مصدر مهم للمعلومات، لكنها لا يمكن أن تحل محل التقارير الذاتية للمستخدمين للحصول على صورة كاملة وشاملة عن حالتهم النفسية." يعتبر الباحثون أن الجمع بين البيانات التي توفرها الأجهزة القابلة للارتداء والتقارير الذاتية قد يؤدي إلى تحسينات كبيرة في فهمنا لحالة الشخص النفسية والسلوكية. هذه النتائج تفتح مجالًا جديدًا لفهم كيف يمكن تحسين تقنيات الأجهزة القابلة للارتداء لتكون أكثر دقة وموثوقية في قياس التوتر والإرهاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store