
ترامب.. نسخة كأس العالم للأندية ستبقى في البيت الأبيض إلى الأبد
وفي حديث لقناة 'DAZN'، أوضح ترامب: 'سألت مسؤولي فيفا متى سيسترجعون الكأس، فأجابوا بأنهم لن يفعلوا. قالوا لي إن بإمكاني الاحتفاظ بها للأبد، لأنهم سيقومون بإنتاج نسخة جديدة'.
واختتم ترامب حديثه قائلًا: 'وفعلًا، صنعوا واحدة جديدة. كانت لحظة مدهشة. النسخة الأصلية الآن تزيّن مكتبي في البيت الأبيض'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


طنجة 7
منذ ساعة واحدة
- طنجة 7
انطلاق بيع التذاكر لحضور منافسات كأس العالم 2026
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' أن المرحلة الأولى من بيع تذاكر بطولة كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، ستبدأ في 10 شتنبر 2025. وأوضح 'فيفا'، في بيان يوم الثلاثاء 16 مارس، أن المرحلة الأولى ستتم عبر نظام القرعة. داعيا الجماهير إلى تسجيل اهتمامهم وإنشاء معرف (FIFA ID) من خلال الموقع الرسمي ( ويمكن للمشجعين شراء حزم الضيافة الشاملة للتذاكر عبر الموقع ( أما بالنسبة إلى المشجعين المهتمين بمتابعة منتخب معين في كأس العالم 2026، فتسمح باقة الضيافة 'متابعة منتخبي المفضل' بمشاهدة مباريات منتخبهم في مرحلة المجموعات ودور الـ 32 (في حال تأهله). ويتوقع الاتحاد الدولي لكرة القدم أن يبلغ عدد الجماهير الحاضرة في الملاعب نحو 6,5 ملايين مشجع. ما يجعل من تخطيط تجربة الحضور مبكرا أمرا بالغ الأهمية. وتعد نسخة كأس العالم 2026 الأكبر في تاريخ البطولة، بمشاركة 48 منتخبا. ستتنافس في 104 مباريات تقام خلال 39 يوما، وتستضيفها ثلاث دول؛ هي كندا، المكسيك، والولايات المتحدة الأمريكية. وتنطلق البطولة في 11 يونيو بمدينة مكسيكو سيتي. على أن تختتم في 19 يوليو بمدينة نيويورك – نيوجيرسي. وفي هذا السياق، قال جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم: 'نتطلع إلى استقبال العالم في أمريكا الشمالية في أكبر حدث كروي بالتاريخ، وندعو الجماهير إلى الاستعداد مبكرا، لأن الطلب سيكون غير مسبوق'. وأوصى 'فيفا' المشجعين بشراء التذاكر حصريا عبر الموقع الرسمي. محذرا من اللجوء إلى أي منصات غير رسمية. كما أشار البيان إلى ضرورة التقيد بإجراءات الدخول والسفر المعتمدة لدى كل من الدول الثلاث المستضيفة. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. يمكنكم أيضا الاشتراك على منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
موسكو تعول على انقسام أوروبي بشأن خطة ترمب لتزويد أوكرانيا بالسلاح
بدا التعويل الروسي واضحاً على اتساع الشرخ داخل أوروبا حيال خطة تسليح أوكرانيا التي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ووصف الكرملين الخطة بأنها «مجرد بزنس»، متحدثاً عن صفقة تجارية كبرى يريد الرئيس الأميركي إنجازها على حساب الأوروبيين، فيما نقلت وسائل إعلام مقربة من الرئاسة الروسية تقارير عن مواقف أوروبية متحفظة على زيادة الإنفاق وشراء الأسلحة من واشنطن لمصلحة كييف. في الوقت ذاته، انتقد الناطق الرئاسي الروسي، ديميتري بيسكوف، ما وصفها بـ«النزعة العسكرية المتطرفة» لدى عدد من البلدان الأوروبية.وقال بيسكوف، في إفادة صحافية يومية الأربعاء، إن «الحالة النفسية في أوروبا حالياً تكاد تكون قاصرة؛ إذ يُظهر الأوروبيون نزعة عسكرية متطرفة، وفي ظل هذه الظروف، يصعب التنبؤ بإمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا». وبعد تأكيد ترمب أن الأسلحة التي وعد بالإفراج عنها لأوكرانيا، يجري شحنها بالفعل، أكد أنه طلب من كييف عدم استخدامها في قصف موسكو. وقال إنه لم يتحدث إلى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، منذ إعلانه يوم الاثنين اعتزامه إرسال الأسلحة التي سيجري شراؤها من حلفاء «حلف شمال الأطلسي (ناتو)»، وهدد بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية؛ ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وحرص ترمب على تأكيد طلبه عدم استهداف موسكو، بعدما ذكرت تقارير عدة أنه حض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على ضرب العاصمة الروسية. وقال رداً على سؤال لصحافيين في البيت الأبيض عمّا إذا كان على زيلينسكي استهداف موسكو، أجاب ترمب: «عليه عدم فعل ذلك». وأضاف: «أنا لست في صف أحد». وتابع: «المهلة أمام روسيا لإبرام اتفاق بشأن أوكرانيا قد تكون أقل من 50 يوماً». وبعدما نفى مسؤول كبير في البيت الأبيض وجود معارضة من القاعدة الشعبية لسياسيات ترمب الجديدة، مشيراً إلى استطلاع رأي حديث أظهر أن نحو ثلثي ناخبي ترمب يؤيدون استمرار إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، كرت سبحة المواقف من جمهوريي الكونغرس لتأييد الرئيس، في تغيير جوهري بعد سنوات من الضغوط لإنهاء إرسال المساعدات لأوكرانيا. اليوم، تغير موقف غالبية الجمهوريين، حيث تصاعدت الأصوات المعلنة عن تأييد سياسات ترمب، الذي كان يهاجم تقديم المساعدات الأميركية لأوكرانيا، بعد أن غيّر موقفه وأعلن عن خطة جديدة لتسريع توريد الأسلحة إلى هذا البلد. ورداً على سؤال عمّا إذا كانت تصريحات الرئيس الأميركي بشأن بيع أسلحة أميركية لأوروبا لتسليمها لاحقاً إلى أوكرانيا، قد تعني أن كييف ستتلقى في نهاية المطاف كميات أقل من الأسلحة، قال بيسكوف للصحافيين: «لا نعلم. حتى الآن، نرى أن الأوروبيين يُظهرون نزعة عسكرية متطرفة، ويُعلنون عن نيتهم إنفاق مبالغ طائلة على شراء الأسلحة، بهدف تحفيز استمرار الحرب. وبالطبع، في ظل هذه الحالة النفسية، التي تكاد تكون قاصرة، يصعب التنبؤ بأي شيء في القارة الأوروبية». تزامن هذا مع بروز تقارير إعلامية أوكرانية وأوروبية ركزت عليها موسكو بقوة وقالت إنها تراقبها من كثب، بشأن وجود تباينات داخل أوروبا حيال خطة ترمب. ونقلت قناة «أوبشستفينوي» الأوكرانية أن وزارة الدفاع الفنلندية تنتظر تفاصيل مبادرة تمويل توريد أسلحة أميركية إلى أوكرانيا، ولم تتخذ قراراً بشأنها بعد. وقد ذكرت صحيفة «ستامبا» أن إيطاليا لن تشارك في مبادرة شراء أسلحة أميركية لكييف بسبب نقص التمويل. وذكرت صحيفة «بوليتيكو» أن باريس أيضاً لا تنوي المشاركة في مبادرة شراء أسلحة أميركية لكييف في ظل رغبتها بتطوير إنتاجها الخاص من الأسلحة. ونشرت وكالة أنباء «نوفوستي» الحكومية على صفحتها الأولى تقريراً مطولاً رصد ردود الفعل في القارة الأوروبية على تصريحات ترمب، وخلص إلى أن 4 دول أوروبية كبرى على الأقل رفضت المشاركة في مشروع الرئيس الأميركي لتسليح أوكرانيا. وبالإضافة إلى فرنسا، حيث دعا الرئيس إيمانويل ماكرون الدول الأوروبية إلى تطوير صناعاتها الدفاعية على حساب المصنّعين المحليين، وإيطاليا التي تعاني نقصاً في التمويل، فقد رفضت جمهورية التشيك المشاركة في خطة ترمب. وأوضح رئيس الوزراء، بيتر فيالا، أن براغ ستركز على مشروعات وأساليب مساعدة أخرى، على سبيل المثال، في إطار مبادرة إرسال الذخيرة. وأكدت المجر موقفها السابق حيال معارضة أي خطط لتسليح أوكرانيا، وأشار وزير الخارجية، بيتر سيارتو، إلى أن بودابست لن تمول هذه الإمدادات. وعلق بيسكوف بأن أوروبا «ستختلف بشأن من سيدفع ثمن إمدادات الأسلحة لأوكرانيا». وزاد: «كانت هناك إمدادات من قبل. لم يوقفها أحد. المسألة ببساطة هي: من سيدفع ثمنها؟ الآن سيدفع بعض الأوروبيين ثمنها. سمعتم أن الفرنسيين لن يدفعوا، والتشيك لن يدفعوا. ستكون هناك خلافات أيضاً؛ لأن هناك كثيراً مما يجب دفعه، وكثيراً من المال. لن يتبقى شيء للمواطنين». وأضاف الناطق الرئاسي أن الكرملين «يراقب من كثب جميع التصريحات المتعلقة بتوريد الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا؛ فالموضوع على رأس جدول الأعمال».وأوضح أنه «من الصعب جداً تحديد ما يحدث مع الأوروبيين الآن... فالموضوع، بالطبع، على رأس جدول الأعمال. ونحن نراقب من كثب جميع مصادر المعلومات الرئيسية». وتعتقد روسيا أن توريد الأسلحة إلى أوكرانيا يعوق التسوية، ويُورط دول «الناتو» بشكل مباشر في النزاع، وهو «لعب بالنار»، وفقاً لإشارة وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الذي هدد بأن أي شحنة أسلحة متجهة إلى أوكرانيا ستكون هدفاً مشروعاً لروسيا. وصرح الكرملين في وقت سابق بأن ضخ الأسلحة من قبل الغرب إلى أوكرانيا لا يُسهم في المفاوضات، وأنه سيكون له تأثير سلبي. ومع الحديث عن شحنات صواريخ «باتريوت»، التي قال عنها ترمب إن الأوروبيين سوف يشترونها من بلاده لمصلحة أوكرانيا، استبعد بيسكوف أن يتطرق الحديث حالياً إلى إمدادات أكثر فاعلية وتأثيراً من الصواريخ بعيدة المدى. وقال إن روسيا تنطلق من أن مسألة توريد الولايات المتحدة صواريخ بعيدة المدى إلى كييف «لم تُناقش بعد». وأوضح: «فيما يتعلق بالنقاش، ووفق علمنا، فقد صدرت تصريحات من الرئيس ترمب نفسه تفيد بأنه لا يوجد أي حديث عن مثل هذه الإمدادات (صواريخ بعيدة المدى) إلى أوكرانيا في الخطة المعلنة». وقد أشار الرئيس الأميركي أيضاً إلى أن واشنطن لا تدرس منح أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى، بعدما تحدثت تقارير عن احتمال تزويد كييف بصواريخ «توما هوك - كروز» الدقيقة التي يصل مداها إلى 1600 كيلومتر. ووصف بيسكوف خطة ترمب المعلنة بأنها «مجرد بزنس». وزاد: «هذا عمل تجاري محض. كانت هناك إمدادات من قبل. لم يوقفها أحد. المسألة ببساطة هي: من يدفع ثمنها؟». وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كلاس، الثلاثاء، إنه ينبغي للولايات المتحدة «تحمّل جزء من عبء» تسليح أوكرانيا. وعقب اجتماع مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، صرحت كالاس: «نرحّب بإعلان الرئيس ترمب إرسال مزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، لكننا نود أن تتحمّل الولايات المتحدة جزءاً من العبء». وتابعت: «بتعهّدك منح مزيد من الأسلحة وقولك في الوقت نفسه إنه يتعيّن على جهة أخرى تسديد ثمنها، فلا تكون أنت مانحها». ولدى لقائه الأمين العام لـ«حلف شمال الأطلسي»، مارك روته، تحدّث ترمب عن صفقة تقضي بشراء أعضاء أوروبيين في التكتل أسلحة بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة، بما فيها بطاريات «باتريوت» المضادة للصواريخ، وإرسالها إلى أوكرانيا. ولطالما ندّد ترمب بما يعدّه دوراً أميركياً أكبر، مقارنة ببقية الشركاء في التكتل، على مستوى تسليح أوكرانيا، على الرغم من أن «حلف شمال الأطلسي» يقول إن أوروبا تتحمل حالياً العبء الأكبر في تسليح كييف. وأعلنت بالفعل ألمانيا والدنمارك والسويد أنها ستشارك أو بصدد درس المشاركة في الخطة الأميركية الجديدة.في الوقت ذاته، دعا الناطق إلى تنفيذ خطوات عملية لدفع أوكرانيا للجلوس إلى طاولة مفاوضات بدلاً من تكرار الحديث عن «خيبات أمل حيال روسيا». وأوضح أنه يجب على الغرب الضغط على كييف لعقد جولة جديدة من المحادثات مع موسكو.وأضاف: «نحث الجميع على فعل ذلك. وفي هذه الحالة، فإن الجهود الرئيسية هي جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة؛ الرئيس ترمب وفريقه. صدر كثير من التصريحات، وكلمات كثيرة عن خيبة الأمل. بالطبع، نأمل أن يُمارس الضغط على الجانب الأوكراني بالتوازي مع ذلك». وجدد بيسكوف استعداد روسيا لجولة ثالثة من المحادثات، وقال إن كييف لم تقدم أي عروض محددة بعد. في غضون ذلك، تترقب موسكو اجتماعاً مهماً يضم عدداً من البلدان بحضور ممثلين عن «حلف شمال الأطلسي» لتنظيم مسألة إمدادات أنظمة «باتريوت» إلى أوكرانيا. ونقلت وكالة أنباء «رويترز» عن مصدر أن اجتماعاً برئاسة «حلف شمال الأطلسي (ناتو)» يضم الدول التي يُحتمل أن تمتلك أنظمة «باتريوت» لمصلحة كييف، قد يُعقد في 23 يوليو (تموز) الحالي.وترى مصادر روسية، وفقاً لتعليق وسائل إعلام، أن الاجتماع قد يضع خريطة طريق عملية لتنفيذ خطة ترمب في تسريع تسليح أوكرانيا، خصوصاً في مجال التقنيات العسكرية الدفاعية. ويوم الاثنين، منح الرئيس الأميركي موسكو مهلة 50 يوماً مطالباً باتفاقية سلام مع كييف. وفي حال عدم الوفاء بالشروط، فقد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100 في المائة على واردات السلع الروسية، إلى جانب رسوم جمركية ثانوية على الدول التي تشتري النفط والغاز وموارد الطاقة الأخرى من موسكو.في الوقت نفسه، صرّح ترمب بأن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفقا على إرسال أسلحة أميركية إلى كييف، على أن تتحمل أوروبا تكاليفها. وستشمل الشحنات


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
دونالد ترامب يعتزم تغيير اسم كرة القدم في الولايات المتحدة
أشار رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب ممازحًا إلى أنه قد يصدر أمرًا رئاسيًّا يقضي بتغيير اسم كرة القدم في بلاده، بحيث يتغير الاسم من (Soccer) إلى (Football) كما هو معروف في العالم كله. معروف أنه في الولايات المتحدة توجد رياضة كرة القدم العادية التي يلعبها 11 لاعبًا ضد 11، كما توجد رياضة أخرى تدعى كرة القدم أيضًا تشبه رياضة الريغبي إلى حد كبير، وهي أشهر رياضة والأكثر متابعة في البلاد، إلى جانب كرة السلة. ومنذ بداية القرن الحادي والعشرين، تطورت كرة القدم العادية في الولايات المتحدة وأصبحت أكثر ممارسة ونشاطًا مقارنة بالسابق، وذلك من خلال استقطاب بعض النجوم العالميين واستثمار أموال طائلة في سبيل تطوير اللعبة، ومع ذلك لا يزال يطلق عليها اسم (Soccer) بين الجماهير والرسميين. ومع احتضان الولايات المتحدة لبطولة كأس العالم للأندية التي اختتمت بتتويج تشيلسي الإنجليزي على حساب باريس سان جيرمان، كانت الفرصة أمام ترامب من أجل حضور المشهد الختامي وتسليم اللقب للفائز، حيث بدا سعيدًا بالأجواء، وتبادل الحديث مطولًا مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو. دونالد ترامب منفتح على تغيير اسم كرة القدم قال ترامب في تصريحات أدلى بها إلى منصة (DAZN) بأنه قد يصدر قرارًا رئاسيًّا يقضي بتغيير اسم اللعبة داخل الولايات المتحدة، من "سوكر" إلى "فوتبول"، خاصة بعد النجاح الذي عرفه مونديال الأندية، واقتراب موعد استضافة كأس العالم فيفا 2026. وقال دونالد ترامب ممازحًا في حديثه: "قد أصدر أمرًا رئاسيًّا يلزم الأمريكيين باستخدام مصطلح فوتبول بدلًا من سوكر"، وأضاف: "لقد حضرت النهائي (مونديال الأندية) بدعوة من صديقي القديم رئيس الفيفا جيانفي إنفانتينو". فيفا حرم تشيلسي من رفع كأس العالم للأندية الأصلية بسبب ترامب اقرأ المزيد وعن تطور اللعبة في الولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة أضاف: "أنا سعيد للغاية بالنمو الذي تحققه كرة القدم في أمريكا"، في إشارة منه إلى أنه يتابع تطور اللعبة، ما جعله يفكر في تغيير المصطلح الذي يطلق عليها بين الأمريكيين. وعن تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية إثر فوزه بثلاثية نظيفة في النهائي على باريس سان جيرمان، قال ترامب: "النتيجة التي حققها تشيلسي في النهائي كانت مفاجئة نوعًا ما"، وختم تصريحاته بالقول: "كرة القدم تجمع المتخاصمين".