
العراق ينفي أي ضلوع في تهريب النفط الإيراني الخاضع لعقوبات أميركية
وفرضت واشنطن مطلع يوليو (تموز) الماضي عقوبات على ستة كيانات و"أربع سفن" بسبب "مشاركتها عن علم" في "اقتناء أو بيع أو نقل أو تسويق" النفط من إيران.
ووفقاً لبيان أميركي، شاركت "شبكات التهريب" هذه في "نقل وشراء" كميات من النفط الإيراني تقدر قيمتها بمليارات الدولارات، مشيراً إلى أن "شبكة من الشركات" يقودها رجل أعمال عراقي "استفادت من تهريب النفط الإيراني" عبر تقديمه على أنه نفط عراقي أو ممزوج بنفط عراقي.
ونفى مدير شركة تسويق النفط العراقية (سومو) علي نزار أي تورط في ذلك. وقال لوكالة الأنباء العراقية، "لا توجد أية عمليات خلط أو تهريب داخل الموانئ العراقية أو المياه الإقليمية".
وأكد أن "الحديث عن وجود أماكن تسمح بتهريب النفط العراقي وخلطها بنفط دول مجاورة عار عن الصحة"، مضيفاً "لا يوجد أي دليل لدى أية جهة من الجهات الدولية العالمية، يجزم بوجود هذا النوع من الخلط أو التهريب".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وكان مصور لوكالة الصحافة الفرنسية انضم الثلاثاء الماضي بدعوة من الشركة العامة لموانئ العراق وقيادة القوة البحرية، إلى دورية أمنية في قناة خور عبدالله والمياه الإقليمية العراقية جنوب البلاد، لملاحقة مهربي المشتقات النفطية وضمان سلامة الملاحة البحرية.
وتربط العراق وإيران علاقات وثيقة في إطار علاقات سياسية واقتصادية متينة.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أواخر يوليو الماضي فرض عقوبات على أكثر من 115 فرداً وشركة وسفينة، متهمة بتسهيل بيع النفط الإيراني. وطالت العقوبات أسطولاً يسيطر عليه، وفقاً لوزارة الخزانة الأميركية، محمد حسين شمخاني نجل علي شمخاني أحد أبرز مستشاري المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي.
ورأت وزارة الخارجية الإيرانية أن هذه العقوبات "عمل خبيث يهدف إلى تقويض النمو الاقتصادي ورفاه الإيرانيين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 30 دقائق
- Independent عربية
ارتفاع حصيلة انفجارات إدلب إلى 4 قتلى
ارتفعت حصيلة القتلى جراء "انفجارات" لم تحدد أسبابها عند أطراف مدينة إدلب في شمال غربي سوريا، إلى أربعة أشخاص في الأقل، وفق ما أورد الإعلام الرسمي اليوم الخميس. ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن وزارة الصحة "ارتقاء أربعة أشخاص وإصابة خمسة آخرين في حصيلة أولية جراء الانفجار الذي وقع في محيط مدينة إدلب". وكانت حصيلة سابقة أفادت بمقتل شخصين، بحسب التلفزيون الرسمي الذي أشار إلى وقوع "انفجارات... يجري التأكد من طبيعتها". وأورد الدفاع المدني السوري أن فرقه انتشلت جثمان طفل من بين الضحايا، وأفاد سكان في إدلب وكالة الصحافة الفرنسية بسماع دوي انفجارات عند الأطراف الغربية للمدينة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشار "المرصد السوري" لحقوق الإنسان من جهته إلى دوي "انفجارات عنيفة متتالية داخل مقر لمقاتلين أجانب غير سوريين يضم مستودع ذخيرة، تزامنت مع تحليق طيران مسير في الأجواء". وأسفرت الانفجارات عن "تصاعد كثيف لأعمدة الدخان، وسط حالة من الذعر بين السكان والمارة في المنطقة"، وفق المرصد. وتشهد المنطقة بين الحين والآخر انفجارات داخل مقار لفصائل عسكرية، من دون أن تعلن السلطات أسبابها. وفي الـ24 من يوليو (تموز) الماضي، قتل 12 شخصاً في الأقل وأصيب نحو 120 آخرين بجروح جراء سلسلة انفجارات داخل مستودع للأسلحة، تابع للحزب التركستاني الإسلامي في بلدة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي، وفق حصيلة للمرصد.


Independent عربية
منذ 44 دقائق
- Independent عربية
صعود النفط وسط ترقب قمة ألاسكا وعودة الخام الروسي للأسواق
ارتفعت أسعار النفط، وسط تقييم المستثمرين لتأثير القمة الأميركية الروسية في شأن أوكرانيا والمقرر عقدها غداً الجمعة على تدفقات الخام الروسي، مع احتمالية فرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط من موسكو، لكن توقعات وفرة المعروض حدت من المكاسب. وصعدت العقود الآجلة لخام "برنت" 45 سنتاً أو 0.7 في المئة إلى 66.08 دولار للبرميل، في حين زادت العقود الآجلة لخام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 44 سنتاً أو 0.7 في المئة إلى 63.09 دولار. تساؤلات حول الإمدادات لماذا؟ وسجل كل من العقدين أدنى مستوى له خلال شهرين أمس الأربعاء، بعد توقعات تتعلق بالإمدادات صدرت عن الحكومة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية. وهدد ترمب أمس "بعواقب وخيمة" إذا لم يوافق بوتين على التوصل إلى سلام في أوكرانيا، ولم يحدد ترمب ما هذه العواقب، لكنه حذر من عقوبات اقتصادية إذا لم يسفر اجتماع ألاسكا غداً عن نتائج. عدم اليقين ومحادثات غد وقالت شركة "ريستاد إنرجي" في مذكرة للعملاء "لا تزال حال عدم اليقين التي تكتنف محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف علاوة أخطار صعودية، نظراً إلى أن مشتري النفط الروسي قد يواجهون مزيداً من الضغوط الاقتصادية". وتتلقى أسعار النفط دعماً آخر من توقعات شبه مؤكدة بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) لأسعار الفائدة خلال سبتمبر (أيلول) المقبل، بعد ارتفاع التضخم الأميركي بصورة طفيفة خلال يوليو (تموز) الماضي. أسباب زيادة الطلب على النفط إلى ذلك، قد يؤدي انخفاض معدلات الاقتراض إلى زيادة الطلب على النفط، وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، إن مخزونات النفط الخام زادت بصورة مفاجئة بـ3 ملايين برميل إلى 426.7 مليون في الأسبوع المنتهي خلال الثامن من أغسطس (آب) الجاري، مما حد من مكاسب النفط. وجاءت مكاسب النفط محدودة أيضاً بعد توقعات وكالة الطاقة الدولية بأن المعروض العالمي من النفط لعامي 2025 و2026 سيرتفع بسرعة أكبر من المتوقع، مع زيادة إنتاج تحالف "أوبك+"، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاء، وكذلك زيادة الإنتاج من خارج التحالف. في الوقت ذاته، أفادت وكالة الطاقة الدولية ضمن أحدث تقرير لها عن السوق أمس أن الطلب على النفط سيكون أبطأ من المتوقع مع نمو العرض خلال العام المقبل، مما يتيح للرئيس دونالد ترمب مجالاً للتفاؤل في شأن التضخم (مع بعض المحاذير). وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها لشهر أغسطس الجاري، "تأثرت أسعار النفط سلباً بديناميكيات السوق سريعة التغير". وأضافت "في حين أن العقوبات الجديدة على روسيا وإيران تهدد بالتأثير في تدفقات التجارة، فإن ضعف النمو الاقتصادي من شأنه أن يضعف الطلب". ما الأهمية؟ في جانب آخر ووفق ما أفادت مجلة "نيوزويك" في شأن انخفاض أسعار النفط، التي شهدت بالفعل انخفاضاً خلال الأشهر القليلة الماضية، أن يخفف من وطأة التضخم المرتفع في الولايات المتحدة، وقد يعوض بعض الزيادات في أسعار المستهلك المرتبطة برسوم ترمب الجمركية، وقد يمهد انخفاض الضغط التضخمي الطريق لخفض أسعار الفائدة الذي يطالب به ترمب. أيضاً، سيضيف ذلك ضغطاً اقتصادياً إضافياً على الدول المنتجة للنفط المعارضة للولايات المتحدة، بما في ذلك إيران وروسيا وفنزويلا، وهو أمر إيجابي آخر لإدارة ترمب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن منتجي النفط الأميركيين سيعانون أيضاً ضربة مالية جراء انخفاض الأسعار، كما أن انخفاض الطلب يشير إلى ضعف اقتصادي عالمي قد ينعكس سلباً على الولايات المتحدة أيضاً. وأفادت وكالة الطاقة الدولية بأن "أحدث البيانات تظهر ضعف الطلب في الاقتصادات الكبرى، ومع استمرار تراجع ثقة المستهلكين يبدو أن حدوث انتعاش كبير أمر بعيد المنال". وأضافت الوكالة "في حين تبدو أرصدة سوق النفط أكثر تضخماً مع تجاوز العرض المتوقع للطلب بكثير مع اقتراب نهاية العام الحالي وخلال عام 2026، فإن العقوبات الإضافية المفروضة على روسيا وإيران قد تقلل من إمدادات ثالث وخامس أكبر منتجين في العالم". لماذا تبدو "أوبك" أكثر تفاؤلاً؟ ورفعت منظمة "أوبك" توقعاتها لنمو الطلب على النفط عام 2026 إلى 1.4 مليون برميل يومياً، بزيادة 100 ألف برميل يومياً على التوقعات السابقة، نظراً إلى قوة النشاط الاقتصادي، بحسب ما ورد في تقريرها الشهري الصادر خلال وقت سابق من هذا الأسبوع. من المرجح أن يستفيد "أوبك+" من قراره بإعطاء الأولوية لاستعادة حصته في سوق النفط على حساب استقرار الأسعار، على رغم الضغوط الاقتصادية في البداية، إذ يأمل أعضاء التحالف في استعادة الحصة السوقية التي تنازلوا عنها لمصلحة منتجي النفط الصخري الأميركي والمنافسين الآخرين، ويبدو أنهم بدأوا ينجحون في ذلك بالفعل، فمن المتوقع أن يتراجع نمو إمدادات النفط من الدول المنتجة من خارج "أوبك" بأكثر من 80 في المئة حتى عام 2027. وتأتي هذه الزيادة وسط ضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية ثانوية تستهدف عملاء النفط الروسي، ما لم يحدث وقف سريع لإطلاق النار في الحرب داخل أوكرانيا، بحسب ما ذكرت وكالة "بلومبيرغ"، وقد يؤدي أي اضطراب كبير في الإمدادات الروسية إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية. من جانبه، فرض الاتحاد الأوروبي حظراً على واردات المنتجات النفطية المكررة من النفط الخام الروسي اعتباراً من يناير (كانون الثاني) 2026، وسيحدد سقفاً أدنى لسعر النفط الروسي اعتباراً من الثالث من سبتمبر (أيلول) كجزء من حزمة العقوبات الـ18 المفروضة على موسكو. ما أسباب استقرار التضخم؟ وتظهر أحدث البيانات الفيدرالية أن التضخم الأميركي ظل مستقراً نسبياً خلال الشهر الماضي، متحدياً المخاوف من ارتفاع حاد في أسعار المستهلك بسبب الرسوم الجمركية، وهو ما يعد خبراً ساراً لترمب، الذي يضغط على "الفيدرالي" لخفض أسعار الفائدة. وانخفضت أسعار الغاز داخل الولايات المتحدة بنسبة 2.2 في المئة من يونيو (حزيران) إلى يوليو من العام الحالي، وانخفضت بنسبة 9.5 في المئة مقارنة بالعام السابق، بحسب تقرير حكومي.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
الـ"كريبتو" تسجل مكاسب قياسية و"بيتكوين" تغازل 124 ألف دولار
اكتست منصات الـ"كريبتو" باللون الأخضر، بعد بيانات اقتصادية حديثة عززت استمرار البنك المركزي الأميركي في خفض أسعار الفائدة خلال الاجتماعات المقبلة. وأظهرت بيانات حديثة، استقرار معدل التضخم في الولايات المتحدة الأميركية عند مستوى 2.7 في المئة، وذلك أقل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاعه إلى 2.8 في المئة، مما عزز من توقعات المستثمرين باستئناف خفض الفائدة في اجتماع الفيدرالي المقبل. وعلى رغم ارتفاع "بيتكوين"، وهي العملة الأقوى في سوق المشفرات، لكن وصيفتها "إيثريوم" سجلت مستويات تاريخية وارتفاعات كبيرة خلال التعاملات الأخيرة بدعم تزايد تدفقات رؤوس الأموال إلى صناديق الـ"إيثريوم" المتداولة في الولايات المتحدة، بعدما جذبت هذه الصناديق نحو 520 مليون دولار في تعاملات جلسة أول من أمس الثلاثاء. وفق الإحصاء الذي أعدته "اندبندنت عربية"، وخلال الساعات الماضية، قفزت القيمة السوقية المجمعة بنسبة 4.9 في المئة بمكاسب بلغت نحو 196 مليار دولار، إذ تراجعت القيمة السوقية المجمعة من 3958 مليار دولار في نهاية تعاملات أول من أمس الثلاثاء، إلى نحو 4148 مليار دولار في صباح تعاملات جلسة اليوم الخميس. "بيتكوين" تغازل مستوى 124 ألف دولار بعد نزولها من مستويات تاريخية خلال الأيام الماضية، عادت "بيتكوين" للتألق والارتفاع مجدداً، وصباح اليوم الخميس سجلت العملة الأشهر مكاسب ضخمة مع مكاسب أسبوعية 6.4 في المئة إذ تجاوزت لأول مرة عتبة 124000 دولار أميركي وقفزت قيمتها السوقية المجمعة إلى نحو 2427.5 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 58.52 في المئة من إجمال سوق العملات الرقمية المشفرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسجلت عملة "إيثريوم"، التي حلت في المركز الثاني في قائمة أكبر العملات المشفرة، مكاسب خلال الساعات الماضية بنسبة 3.5 في المئة مع قفزة أسبوعية بنسبة 29 في المئة خلال الأسبوع الأخير، مسجلة 4771.44 دولار. وقفزت قيمتها السوقية المجمعة إلى 576.7 مليار دولار، لتستحوذ على حصة سوقية 13.90 في المئة من إجمال سوق الـ"كريبتو". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحلت عملة "إكس ريبل" في المركز الثالث، مسجلة مكاسب خلال الساعات الماضية بنسبة 1.6 في المئة، مع ارتفاع 8.7 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليستقر سعرها في تعاملات اليوم عند 3.27 دولار، وصعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى 193.96 مليار دولار، لتستحوذ على حصة سوقية 4.67 في المئة. وجاءت عملة "تيزر" في المركز الرابع، بعدما استقر سعرها عند دولار واحد، فيما استقرت قيمتها السوقية المجمعة عند 165.08 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 3.97 في المئة. وحلت عملة "بي إن بي" في المركز الخامس بين أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية، مسجلة مكاسب 3.7 في المئة خلال الساعات الماضية، مع ارتفاع 12.6 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير ليجري تداولها عند 864.77 دولار، وصعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى 120.44 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 2.90 في المئة من إجمال القيمة السوقية المجمعة للعملات الرقمية. "كاردانو" تقفز بأكثر من 35 في المئة وسجلت عملة "سولانا" التي حلت في المركز السادس مكاسب خلال الساعات الماضية 6.2 في المئة، مع ارتفاع 22.4 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند 207.62 دولار، وصعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى 110.04 مليار دولار لتستحوذ على حصة سوقية 2.65 في المئة من إجمال سوق الـ"كريبتو". وجاءت عملة "يو إس دي إس" في المركز السابع، بعدما استقر سعرها عند دولار واحد، فيما استقرت قيمتها السوقية الإجمالية عند 67.02 مليار دولار، بحصة سوقية 1.61 في المئة. وحلت عملة "دوغ كوين" في المركز الثامن، وفيما سجلت العملة مكاسب خلال الساعات الماضية 5.3 في المئة، فقد سجلت مكاسب أسبوعية بنسبة 20.3 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها في الوقت الحالي عند 0.248 دولار، وصعدت قيمتها السوقية إلى 37.33 مليار دولار لتستحوذ على حصة سوقية 0.89 في المئة من إجمال القيمة المجمعة للعملات التي يجري التداول عليها في الوقت الحالي. وفيما جاءت عملة "كاردانو" في المركز التاسع بين أكبر 10 عملات رقمية من حيث القيمة السوقية، فسجلت مكاسب خلال الساعات الماضية 19.4 في المئة مع ارتفاع 35.8 في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند دولار واحد، وارتفعت قيمتها السوقية المجمعة إلى 35.9 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 0.86 في المئة من إجمال القيمة السوقية الإجمالية للعملات التي يجري التداول عليها في الوقت الحالي. وسجلت عملة "ترون" التي حلت في المركز الـ10، مكاسب 3.6 في المئة خلال الساعات الماضية، مع ارتفاع ثمانية في المئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها اليوم عند 0.367 دولار، وصعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى 34.76 مليار دولار، مستحوذة على حصة سوقية 0.83 في المئة.