logo
'الأعين على إيران واليمن'.. وزارة الحرب الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

'الأعين على إيران واليمن'.. وزارة الحرب الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

المدىمنذ 21 ساعات
أمرت وزارة الحرب الإسرائيلية مؤخرا بتسريع خطط البنية التحتية لتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع الجوي، وفق ما ذكر موقع 'واللا' الإخباري.
وفي التفاصيل، وجه المدير العام لوزارة الحرب اللواء أمير بارعام، مؤخرا بتسريع خطط البنية التحتية لتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك صواريخ 'حيتس 3' و'حيتس 4″، و'القبة الحديدية'، و'العصا السحرية'، ونظام الليزر الأرضي، والرادارات من أنواع مختلفة، وتقنيات مصنفة إضافية.
وحسب 'واللا'، تأتي توجيهات المدير العام بارعام في ظل التهديدات الإيرانية بالانتقام من عملية 'الأسد الصاعد'، واستمرار إطلاق الصواريخ الحوثية من اليمن، ونتائج التحقيقات المختلفة التي أجراها الجيش الإسرائيلي في منظومة الدفاع الجوي، ومديرية 'حوما' التابعة لوزارة الدفاع، وإدارة البحث والتطوير في مجال الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية.
ويولي المدير العام لوزارة الحرب التعاون مع قيادة القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والجيوش الأجنبية العاملة في منطقة الشرق الأوسط أهتماما كبيرا أيضا، وذلك لبناء 'صورة جوية أفضل' وتحسين نموذج الإنذار ضد الصواريخ والطائرات.
وفي هذا الصدد، نقل 'واللا' عن مصدر أمني قوله: 'تم إحراز قفزة نوعية في هذا المجال، وقد فهم الجميع مدى أهمية تبادل المعلومات والتنسيق بعد أن شاهدوا أداء الجيش الإسرائيلي'.
كما قال مصدر أمني رفيع لموقع 'واللا' إن سلسلة تجارب كبيرة ستُجرى خلال العام المقبل على أنظمة الدفاع الجوي، مع التركيز على صواريخ 'حيتس 3' و'حيتس 4″، لاختبار تغييرات تكنولوجية في أنظمة الكشف والتصدي، كدروس مستفادة من عملية 'الأسد الصاعد'.
وأضاف المصدر أن تطوير وتنفيذ هذه التغييرات التكنولوجية سيمكن الجيش الإسرائيلي من اعتراض التهديدات بعيدا عن أراضي الدولة وتوسيع خيارات الاعتراض، وبالتالي تحسين حماية الخطوط الخلفية الإسرائيلية.
وفي وزارة الحرب وشركة 'رافائيل' للصناعات العسكرية، تم تطوير صاروخ اعتراض جديد لبطاريات 'القبة الحديدية'.
ووفقا للمصدر الأمني، فإن الصاروخ الجديد سيستفيد بشكل أفضل من قدرات بطاريات 'القبة الحديدية'. وسيقوم المستوى السياسي قريبا بدراسة شراء بطاريات إضافية.
وأشار المصدر الأمني إلى أن نسب الاعتراض خلال عملية 'الأسد الصاعد' كانت أعلى من التوقعات، وقد درس الجيش أداء سلاح الجو قبل العملية، ومع ذلك لا يتم التقليل من قدرات تدمير البطاريات والصواريخ على الأراضي الإيرانية.
ويشمل التحقيق في سقوط الصواريخ في إسرائيل دراسة الساعات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، حيث كان محور التحقيق منظومة الدفاع الجوي التي درست أيضاً سياسة الاعتراض.
في حين رفض المصدر التعليق على هذه المسألة، لكنه أكد أن الدروس المستفادة تم دمجها في برامج التدريب والتمرين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الأعين على إيران واليمن'.. وزارة الحرب الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة
'الأعين على إيران واليمن'.. وزارة الحرب الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

المدى

timeمنذ 21 ساعات

  • المدى

'الأعين على إيران واليمن'.. وزارة الحرب الإسرائيلية تصدر أوامر جديدة

أمرت وزارة الحرب الإسرائيلية مؤخرا بتسريع خطط البنية التحتية لتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع الجوي، وفق ما ذكر موقع 'واللا' الإخباري. وفي التفاصيل، وجه المدير العام لوزارة الحرب اللواء أمير بارعام، مؤخرا بتسريع خطط البنية التحتية لتطوير وإنتاج أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك صواريخ 'حيتس 3' و'حيتس 4″، و'القبة الحديدية'، و'العصا السحرية'، ونظام الليزر الأرضي، والرادارات من أنواع مختلفة، وتقنيات مصنفة إضافية. وحسب 'واللا'، تأتي توجيهات المدير العام بارعام في ظل التهديدات الإيرانية بالانتقام من عملية 'الأسد الصاعد'، واستمرار إطلاق الصواريخ الحوثية من اليمن، ونتائج التحقيقات المختلفة التي أجراها الجيش الإسرائيلي في منظومة الدفاع الجوي، ومديرية 'حوما' التابعة لوزارة الدفاع، وإدارة البحث والتطوير في مجال الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية. ويولي المدير العام لوزارة الحرب التعاون مع قيادة القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والجيوش الأجنبية العاملة في منطقة الشرق الأوسط أهتماما كبيرا أيضا، وذلك لبناء 'صورة جوية أفضل' وتحسين نموذج الإنذار ضد الصواريخ والطائرات. وفي هذا الصدد، نقل 'واللا' عن مصدر أمني قوله: 'تم إحراز قفزة نوعية في هذا المجال، وقد فهم الجميع مدى أهمية تبادل المعلومات والتنسيق بعد أن شاهدوا أداء الجيش الإسرائيلي'. كما قال مصدر أمني رفيع لموقع 'واللا' إن سلسلة تجارب كبيرة ستُجرى خلال العام المقبل على أنظمة الدفاع الجوي، مع التركيز على صواريخ 'حيتس 3' و'حيتس 4″، لاختبار تغييرات تكنولوجية في أنظمة الكشف والتصدي، كدروس مستفادة من عملية 'الأسد الصاعد'. وأضاف المصدر أن تطوير وتنفيذ هذه التغييرات التكنولوجية سيمكن الجيش الإسرائيلي من اعتراض التهديدات بعيدا عن أراضي الدولة وتوسيع خيارات الاعتراض، وبالتالي تحسين حماية الخطوط الخلفية الإسرائيلية. وفي وزارة الحرب وشركة 'رافائيل' للصناعات العسكرية، تم تطوير صاروخ اعتراض جديد لبطاريات 'القبة الحديدية'. ووفقا للمصدر الأمني، فإن الصاروخ الجديد سيستفيد بشكل أفضل من قدرات بطاريات 'القبة الحديدية'. وسيقوم المستوى السياسي قريبا بدراسة شراء بطاريات إضافية. وأشار المصدر الأمني إلى أن نسب الاعتراض خلال عملية 'الأسد الصاعد' كانت أعلى من التوقعات، وقد درس الجيش أداء سلاح الجو قبل العملية، ومع ذلك لا يتم التقليل من قدرات تدمير البطاريات والصواريخ على الأراضي الإيرانية. ويشمل التحقيق في سقوط الصواريخ في إسرائيل دراسة الساعات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، حيث كان محور التحقيق منظومة الدفاع الجوي التي درست أيضاً سياسة الاعتراض. في حين رفض المصدر التعليق على هذه المسألة، لكنه أكد أن الدروس المستفادة تم دمجها في برامج التدريب والتمرين.

جيش الاحتلال يقرّ بمقتل 18 جندياً خلال يوليو
جيش الاحتلال يقرّ بمقتل 18 جندياً خلال يوليو

الرأي

time٢٧-٠٧-٢٠٢٥

  • الرأي

جيش الاحتلال يقرّ بمقتل 18 جندياً خلال يوليو

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، إن جميع الأميركيين المحتجزين في قطاع غزة تم الإفراج عنهم، مؤكداً أن الولايات المتحدة «تهتم بجميع المحتجزين». وأضاف روبيو «هناك حل بسيط للغاية لما يحدث في غزة؛ افرجوا عن جميع المحتجزين، وألقوا السلاح، عندها تنتهي الحرب على حماس. لكن من الواضح أنهم لا يوافقون على ذلك حتى الآن». وتابع أن الموفد الأميركي «ستيف ويتكوف يقوم بعمل رائع ليلاً ونهاراً منذ أسابيع، وقد تم إحراز تقدم كبير في المفاوضات، وهم باتوا قريبين جداً». وأكد «نحن متفائلون ونأمل أن نحصل في أي يوم على اتفاق لوقف إطلاق النار، بحيث يتم في مرحلته الأولى الإفراج عن نصف المحتجزين على الأقل، بمن فيهم المتوفون، على أن يتم الإفراج عن البقية في نهاية فترة تمتد إلى 60 يوماً». وفي السياق، نقل موقع «واللا» الإسرائيلي عن مصادر أمنية، أنه من المتوقع أن تمنح إسرائيل مهلة للحركة أياماً إضافية قبل اتخاذ قرار في شأن المفاوضات والخطوة التالية في غزة. وذكرت المصادر أن الجيش لديه خطط عسكرية جاهزة للتطبيق في حال فشلت المفاوضات. وأفادت مصادر «العربية/الحدث»، بأن حركة «حماس» أبلغت الوسطاء بأنها معنية بإنهاء الملفات العالقة، ولم تعد متمسكة بمطالبها السابقة. وأضافت أن الضغوط الدولية على الأطراف كافة قد تساهم في استئناف المفاوضات هذا الأسبوع، بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار «في أقرب وقت». من جانبه، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مجدداً، عن هدفه، ألا وهو «تدمير حركة حماس». وأكد وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، أنه لا توجد أي حصانة لعناصر «حماس» من الاستهداف، سواء داخل القطاع أو خارجه. عسكرياً، اعترف جيش الاحتلال بمقتل 18 ضابطاً وجندياً منذ بداية يوليو ليرتفع عدد جنوده القتلى منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر 2023 إلى 898. وأمس، قتل جندي وأصيب 9 آخرون على الأقل، من وحدة الاستطلاع، خلال اشتباكات عنيفة في خان يونس، وذلك غداة سقوط جنديين بانفجار عبوة ناسفة استهدفت مركبتهما المدرعة في المدينة الجنوبية. وكان جيش الاحتلال أعلن أيضاً وفاة جندي ثالث متأثراً بجروح أُصيب بها في وقت سابق. وذكرت الإذاعة العسكرية أن قائد كتيبة استطلاع برتبة مقدم وضابطين وجندي أصيبوا في مكمن قرب رفح جنوب غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store