
فرقعة الأصابع.. عادة شائعة قد تقودك إلى غرفة العمليات
ويؤكد الدكتور سيريبريانسكي أن عادة فرقعة الأصابع تُعد عادة سيئة تؤثر سلبا على صحة المفاصل.
ويضيف أن فرقعة الأصابع تسبب صدمات متكررة للغضروف المفصلي، وقد تؤدي إلى إصابة الجهاز الرباطي. وهي لا تعود بأي فائدة، ولا تحسن من حالة المفاصل كما يعتقد البعض.
وغالبا ما ترتبط القدرة على فرقعة الأصابع بفرط حركة المفصل وحالة الغضروف. ويحاول كثيرون ممن يمارسون هذه العادة "تطوير" مفاصلهم من خلالها، إلا أن ذلك، بحسب الطبيب، أمر غير مستحب، إذ غالبا ما يُصاب هؤلاء بأمراض مثل التهاب المفاصل، والنقرس، وغيرها من المشاكل المفصلية. وتشير صور الرنين المغناطيسي إلى وجود تغيرات وتلف في المفاصل لدى البعض، قد تستدعي في نهاية المطاف التدخل الجراحي.
المصدر: gazeta.ru
يصدر الجسم بين الحين والآخر بعض الأصوات الغريبة التي لا يمكن التحكم فيها، مثل الصرير أو فرقعة الأصابع، وهو أمر لا يدعو للقلق عادة.
يمكن أن تكون أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي مؤلمة للغاية، ولكن من السهل أيضا الخلط بينها وبين شيء أقل خطورة.
أكد باحثون أنهم اكتشفوا أخيرا لماذا نسمع أصواتا عالية عندما نقوم بـ "طقطقة" أو "فرقعة" المفاصل وخصوصا أصابع اليد.
توصل الباحثون بجامعة ألبرتا في أدمنتون بكندا، إلى الأسباب الحقيقية وراء فرقعة (طقطقة) الأصابع بعد سنوات طويلة من الإختلاف بشأنها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 7 دقائق
- روسيا اليوم
وداعا للأرق!.. طريقة بسيطة للنوم خلال دقائق معدودة
ودعا الدكتور آرثر جوسترا، طبيب الأطفال المتدرّب، من يعانون الأرق إلى تجربة ما يعرف بـ"الخلط المعرفي"، وهي طريقة ذهنية تعتمد على تشتيت انتباه العقل بأفكار وكلمات عشوائية، بهدف تهدئة التوتر والقلق اللذين يمنعان النوم. وقال جوسترا، الذي اعتاد العمل في نوبات ليلية طويلة ويعاني من قلة النوم: "هذه الخدعة تعلّم دماغك أن النوم آمن، وتخرجه من حالة الاستنفار المرتبطة بالقلق أو التفكير المفرط". وأوضح أن هذه التقنية تفعّل الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، المسؤول عن الاسترخاء. كيف تطبّق تقنية "الخلط المعرفي"؟ اختر كلمة أخرى لا علاقة لها بالأولى، وتخيلها أيضا.استمر بذلك مع كلمات غير مترابطة، ما يشوّش على أنماط التفكير القلقة.يمكنك استخدام أسلوب "سلسلة الحروف": اختر كلمة، ثم كلمة جديدة تبدأ بالحرف الأخير من السابقة (مثلا: قمر ← رمان ← نحل ... إلخ). ويضيف جوسترا: "في غضون دقائق ستجد نفسك تغفو دون أن تدرك، لأن دماغك ابتعد عن التفكير في المشكلات أو التوتر". وهذه الطريقة ليست جديدة، بل طورها في الأصل عالم الإدراك الكندي لوك ب. بودوان، الذي أشار إلى أن الهدف منها هو محاكاة نمط التفكير غير المنطقي الذي يحدث عادة عند الانتقال من اليقظة إلى النوم، لكن دون السماح للعقل بالانشغال بمخاوف أو ضغوط. وقال بودوان: "هذه الصور الذهنية العشوائية لا تروي قصة متماسكة، ما يساعد الدماغ على الانفصال عن التفكير المنطقي والقلق". الجدير بالذكر أن نقص النوم المزمن يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل: السرطان والسكتة الدماغية وأمراض القلب والسكري والعقم، إلى جانب مشكلات يومية كضعف التركيز والانفعال. ورغم أن الاستيقاظ المتكرر ليلا لا يعني بالضرورة الإصابة بالأرق، فإن تكراره قد يخل بالتوازن النفسي والجسدي بمرور الوقت. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة دولية رائدة حللت بيانات النوم لـ88,461 بالغا من البنك الحيوي البريطاني (UK Biobank)، عن ارتباطات وثيقة بين أنماط النوم و172 مرضا. كشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب. حذّر الطبيب الروسي فلاديمير مارتينوف من أن النوم لمدة تزيد عن 10 ساعات يوميا قد يتسبب للإنسان بأمراض خطيرة. حذر الخبراء من أن أخذ القيلولة في وقت محدد من اليوم قد يؤثر سلبا على نومك الليلي، ما يسبب صعوبة في النوم العميق. يكون النوم الصحي دوريا عبر الليل، حيث ننتقل بين مراحل النوم المختلفة ونخرج منها، وغالبا ما نستيقظ عدة مرات (يتذكر بعض الأشخاص واحدة أو أكثر من هذه الصحوات، بينما لا يتذكرها آخرون).


روسيا اليوم
منذ 7 دقائق
- روسيا اليوم
اكتشاف سلاح غير متوقع في الحرب ضد سرطان الكبد
وهذا الاكتشاف يفتح آفاقا جديدة لإبطاء نمو الأورام وتعزيز دفاعات الجسم الطبيعية، حيث يعتمد النهج العلاجي الجديد على حرمان الخلايا السرطانية من غذائها الأساسي مع تحفيز الجهاز المناعي لمهاجمتها. ويعرف مرض الكبد الدهني (MASLD)، بأنه حالة تتراكم فيها الدهون في خلايا الكبد. والمشكلة الأكبر أن 20% من هؤلاء المرضى معرضون لتطور الحالة إلى التهاب كبدي دهني حاد (MASH) والذي يزيد خطر الإصابة بسرطان الكبد بشكل كبير. وما يزيد الطين بلة أن خيارات العلاج الحالية لسرطان الكبد تظل محدودة الفعالية، حيث لا يتجاوز معدل البقاء على قيد الحياة بعد خمس سنوات من التشخيص 20% فقط. ويقول البروفيسور جريجوري ستينبرغ، المدير المشارك لمركز أبحاث التمثيل الغذائي والسمنة والسكري في ماكماستر والمؤلف الرئيسي للدراسة: "هذه من أوائل الدراسات التي تظهر أن استهداف التمثيل الغذائي في الأورام يمكن أن يمكن الجهاز المناعي من قتل خلايا سرطان الكبد، ويفتح الباب أمام استراتيجيات أكثر فعالية للوقاية والعلاج لهذا المرض القاتل". وركز العلماء على إنزيم يسمى ATP citrate lyase (ACLY)، الذي يلعب دورا رئيسيا في تحويل السكر إلى دهون، وصمموا دواء يثبط هذا الإنزيم أو "يغلقه" بشكل انتقائي في الكبد. وكانت النتيجة واعدة، حيث تم اكتشاف الأورام والقضاء عليها. واﻷمر الأكثر إثارة للفريق، كان اكتشافا غير متوقع، وهو أن الاستجابة المناعية لم تكن ناتجة عن الخلايا التائية (T cells) المعروفة بمحاربة السرطان، بل عن نظيرتها الأقل شهرة: الخلايا البائية (B cells). وتقول جايا غوتام، المؤلفة الأولى للدراسة والباحثة في قسم الطب بجامعة ماكماستر: "بينما تعرف الخلايا التائية بدورها في مكافحة السرطان، فإن مساهمة الخلايا البائية كانت أقل فهما. وتسلط نتائجنا الضوء على ارتباط جديد وغير معروف سابقا بين استقلاب السرطان والمناعة ضد الأورام بوساطة الخلايا البائية". وقام فريق جامعة ماكماستر وشركة "إسبيرفيتا ثيرابيوتيكس" بتطوير الدواء الجديد المسمى EVT0185، والذي يثبط إنزيم ACLY (المسؤول عن تحويل السكر إلى دهون داخل الخلايا)، بحيث يعمل على تعطيل هذا الإنزيم بشكل انتقائي في الكبد، ما يحرم الخلايا السرطانية من مصدر طاقتها الأساسي. وتم اختبار الدواء على فئران مصابة بـالتهاب كبدي دهني حاد (MASH) وسرطان الكبد. وأظهرت الفئران التي تلقت الدواء أوراما أقل كانت أكثر عرضة للهجوم من قبل الخلايا المناعية، وخاصة الخلايا البائية. ولاحظ الفريق أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لفهم كيفية تعزيز تثبيط ACLY في الأورام لاستجابة الجهاز المناعي، وما إذا كان يمكن حدوث استجابة مماثلة بوساطة الخلايا البائية في البشر وأنواع أخرى من السرطان. المصدر: ميديكال نيوز كشف فريق من العلماء في اسكتلندا عن آلية بيولوجية جديدة تشرح كيف ينتشر سرطان الثدي إلى أجزاء أخرى من الجسم، في خطوة قد تحدث تحولا جذريا في أساليب العلاج المبكر لهذا المرض القاتل. تشير الدكتورة ناتاليا ميشينكو اخصائية الأورام إلى أن سرطان اللسان يعد مرضا نادرا نسبيا، ولكن هناك عوامل يمكن أن تحفز تطوره. أفاد فريق من العلماء بإمكانية تحويل نفايات نووية قديمة إلى علاج واعد للسرطان يعتمد على جسيمات ألفا الموجهة بدقة عالية.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
مركز "غاماليا": اللقاح الروسي ضد سرطان المثانة قيد الاستخدام بالفعل
وأشارت الوزارة إلى أن اللقاح يُستخدم في العلاج ما بعد الجراحي للأورام السرطانية، وذكر ألكسندر غينتسبورغ، مدير المركز بأن الدواء يحظى بطلب كبير في دول رابطة الدول المستقلة. وردا على سؤال حول تسجيل اللقاح، صرح قائلا غينتسبورغ: "نعم، تم تسجيله. ويُستخدم بنجاح كبير في العلاج المناعي بعد الجراحة لسرطان المثانة". وأشار غينتسبورغ إلى أن الدواء يتم توريده أيضا إلى دول رابطة الدول المستقلة ويحظى بإقبال كبير، مع وجود خطط لإرسال شحنة كبيرة إلى أرمينيا في القريب العاجل. وأضاف أن الدراسات الخاصة بالدواء قد اكتملت بنجاح، وحصل العلماء على نتائج إضافية جيدة ستتيح للأطباء فهما أوضح لآلية عمل اللقاح. ووفقا للتعليمات المرفقة بالدواء، فإن "إيمورون-فاك" يحفز الجهاز المناعي ويتمتع بنشاط مضاد للأورام، وهو مخصص للعلاج المناعي لسرطان المثانة السطحي أو للوقاية من تكراره بعد استئصال الأورام. المصدر: تاس أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن اعتماد اللقاحات الروسية المضادة للسرطان سيكون بمثابة إنجاز كبير. قال ألكسندر غينسبورغ مدير مركز "غاماليا" الروسي لبحوث علم الأوبئة والأحياء الدقيقة، إن الورم الميلانيني، يتلاشى وتختفي الانبثاث السرطانية بعد استخدام لقاح السرطان الروسي.