logo
ترامب يُضاعف الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم إلى 50%

ترامب يُضاعف الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم إلى 50%

البورصةمنذ 4 أيام

وقّع الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' أمس الثلاثاء قراراً تنفيذياً بزيادة الرسوم الجمركية على واردات الصُلب والألومنيوم بمقدار الضعف إلى 50%.
وقال البيت الأبيض إن المعدل الجديد للرسوم الجمركية سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من منتصف الليل بتوقيت شرق الولايات المتحدة.
ورد في نص القرار الذي نشره حساب الاستجابة الفورية التابع للبيت الأبيض على منصة 'إكس'، أن الرسوم الجديدة تشمل الحديد الصُلب، والألومنيوم، ومشتقات المعدنين.
وأن الرئيس 'ترامب' اتخذ هذا القرار بناء على معلومات جديدة قدمتها وزارة التجارة في ضوء تحقيقات أجرتها، أظهرت أن كميات وظروف استيراد الصُلب والألومنيوم تهدد الأمن القومي للولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي
سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي

نون الإخبارية

timeمنذ 19 دقائق

  • نون الإخبارية

سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي

في ظل الهيمنة السياسية والتراخي العربي المتزايد، لم يعد من المقبول أن نعتبر إعادة تشكيل وعينا الجمعي ترفًا فكريًا، بل أصبح ضرورة حتمية تُبنى على الحقائق المطلقة، لا على ما تُروّج له أدوات التضليل. أخبار ذات صلة 2:50 مساءً - 7 يونيو, 2025 11:18 مساءً - 17 نوفمبر, 2022 1:39 مساءً - 4 يونيو, 2025 2:39 مساءً - 4 يونيو, 2025 العدو الحقيقي لم يكن يومًا إسرائيل وحدها، بل من أوجدها ورعاها ومول نشأتها وأمّن استمرارها عبر القوة العسكرية والمالية والإعلامية، أمريكا هي المحرك الأساسي لهذه المعادلة. للأسف، اختار العرب دور المتفرج في واحدة من أخطر المعارك الوجودية في تاريخهم.. بل فضّلت كثير من الأنظمة العربية التغاضي عن أكبر خيانة جيوسياسية في العصر الحديث: الولايات المتحدة كانت، منذ البداية، العقل المدبر والممر الآمن لإقامة هذا الكيان. ليس فقط في لحظة التأسيس، ولكن في كل مرحلة تلَت ذلك. أمريكا كانت ولا تزال الراعي الرسمي لإسرائيل، بدءًا برسالة ترومان عام 1948 واعترافها الفوري بإسرائيل، مرورًا بتقديم الدعم العسكري المباشر أثناء حرب 1973، وحتى استخدام أكثر من 60 حق نقض «فيتو» في مجلس الأمن لتعطيل أي محاولات إدانة للعدوان الإسرائيلي، حيث تتجلى حقيقة ثابتة أن واشنطن لم تكن يومًا وسيطًا نزيهًا، بل شريكًا كاملاً في العدوان. القضية تمتد إلى ما هو أبعد من ذلك، لقد كانت الولايات المتحدة أكثر اهتمامًا بإبقاء العرب في حالة تراجع مستمر واستنزاف دائم، حيث دعمت اتفاقية سايكس بيكو وأشادتها كإطار للتقسيم الجيوسياسي، وأيدت الأنظمة العميلة التي تتجاهل خطر إسرائيل وتراها شريكًا للتنمية. والأسوأ أن أمريكا أنشأت قواعد عسكرية في كل زاوية من العالم العربي، لتفرض سيطرتها بشكل لن يسمح لأي مشروع تحرري بالظهور. إسرائيل بدورها ليست دولة قليلة الحيلة كما يحب البعض تصويرها؛ إنها مشروع وظيفي أُسس لتفكيك المنطقة وضمان التفوق الغربي الدائم. إنها قاعدة عسكرية متنكرة بزي دولة، وقلب استخباراتي يسعى لزرع الفوضى وتقويض أي محاولة لبناء مستقبل موحد أو هوية سياسية قادرة على الصمود. أما التطبيع مع إسرائيل فإنه أكثر ارتباطًا بالولاء لمن يقف خلفها، كل مرحلة تطبيع ليست سوى إعلان ولاء تجاه البيت الأبيض وليس تل أبيب بحد ذاتها. إسرائيل لا تقرر السياسات بشكل مستقل؛ إنها أداة بقبضة واشنطن، مسخرة لزرع الانقسام وحماية المصالح الأمريكية الكبرى. وهنا نوجّه حديثنا لكل القادة الذين يتسابقون نحو البيت الأبيض بحثًا عن رضا واشنطن بانبطاح مخجل: من يرى الرضا الأمريكي ضمانًا لأي بقاء أو استمرارية في السلطة لم يقرأ التاريخ جيدًا. شاه إيران، صدام حسين، بن علي، وغيرهم أمثلة صارخة على أن أمريكا لا تحفظ عهودًا ولا ولاءات؛ هي دولة لا تؤمن إلا بالمصلحة المباشرة، وإذا انتهى وقتكم ستبيعكم كما باعت الكثيرين قبلكم. من يخدع نفسه بأن تلك التحالفات الاستراتيجية مع أمريكا طريق حماية الشعوب أو تعزيز السيادة، فهو يراهن على وهم زائف. أمريكا لا تحترم إلا القوي الذي يحفظ أوراق لعبه بصلابة. فأن تركعون وأنتم راضون بذلك الوهم الأمريكي هو خيانة مضاعفة، للوطن وللذات وللحق. على العالم العربي أن يُدرك بأن أي نهضة حقيقية تبدأ بقطع الحبال مع الوهم الأمريكي والانفصال عن مشروع الهيمنة.. فقط عندما نعي أن واشنطن وإسرائيل ليسا مجرد حليفين سوء بل وجهان لعملة واحدة – عملة الغطرسة والعدوان – سنتمكن من صوغ طريق جديد نحو التحرر والسيادة والكرامة. الحقيقة المرة هي أن الصراع لم يكن يومًا بين شعوب أو حضارات.. إنه صراع بين مشروعين أساسيين: مشروع يحتضن الحرية والكرامة ونهضة الهوية العربية والإسلامية، وآخر يرسّخ السيادة الصهيونية والغطرسة الأمريكية، والمهادن لهذا المشروع الأخير يعمل ضد مصلحة أمته، سواء كان مدركًا أو غافلًا. العدو الأول هو صانع السلاح والممول له والمسؤول عن زرع بذور الانقسام والاستبداد في منطقتنا.. بينما تبقى إسرائيل مجرد أداة تُحركها قوى كبرى لتحقيق غاياتها.

ترامب يحذر ماسك من "عواقب وخيمة" في السجال حول مشروع قانون الميزانية
ترامب يحذر ماسك من "عواقب وخيمة" في السجال حول مشروع قانون الميزانية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 26 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

ترامب يحذر ماسك من "عواقب وخيمة" في السجال حول مشروع قانون الميزانية

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت مستشاره السابق إيلون ماسك من "عواقب وخيمة" إذا سعى لدعم طعون ضد المشرعين الجمهوريين الذين سيصوتون لصالح إقرار مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونجرس. تأتي تصريحات ترامب التي أدلى بها لشبكة "ان بي سي نيوز" بعد تدهور العلاقة بين أغنى رجل في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، في خلاف تظهرت فصوله علنا خلال الأسبوع. انفجر الخلاف بين الرجلين بعدما وجه ماسك انتقادات حادة لمشروع قانون الميزانية المطروح حاليا أمام الكونجرس والذي يصفه ترامب بأنه "كبير وجميل"، في حين اعتبره ماسك "رجسا يثير الاشمئزاز". وحض مشرعون معارضون لمشروع قانون الميزانية ماسك، أحد أكبر ممولي حملة الحزب الجمهوري الرئاسية العام الماضي، على تمويل طعون ضد الجمهوريين الذين يصوتون لصالح إقرار مشروع القانون. السبت، قال ترامب -في تصريح لشبكة "ان بي سي نيوز"- "ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك"، من دون تحديد ماهية تلك العواقب. ولفت ترامب إلى عدم وجود أي رغبة لديه لإصلاح العلاقة مع الرئيس التنفيذي لشركتي "تيسلا" و"سبيس إكس" ومالك منصة "إكس" المولود في جنوب إفريقيا، وقال إنه "لا يعتزم" التحدث إليه.

ترامب يعلن قطيعة نهائية مع إيلون ماسك: "سيتحمّل عواقب وخيمة إن دعم الديمقراطيين"
ترامب يعلن قطيعة نهائية مع إيلون ماسك: "سيتحمّل عواقب وخيمة إن دعم الديمقراطيين"

بوابة الفجر

timeمنذ 30 دقائق

  • بوابة الفجر

ترامب يعلن قطيعة نهائية مع إيلون ماسك: "سيتحمّل عواقب وخيمة إن دعم الديمقراطيين"

في تصريح ناري جديد، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن علاقته برجل الأعمال الشهير إيلون ماسك قد انتهت تمامًا، محذرًا إياه من "عواقب وخيمة جدًا" إذا ما قرر دعم مرشحين ديمقراطيين ضد الجمهوريين الذين صوّتوا لصالح مشروع قانون الميزانية المدعوم من الحزب الجمهوري. وقال ترامب، في مقابلة هاتفية مع شبكة "إن بي سي نيوز"، مساء السبت: "إذا فعل ذلك، فسيتحمّل العواقب.. عواقب وخيمة جدًا"، ورفض الرئيس الأميركي الإفصاح عن طبيعة هذه العواقب، ما زاد من غموض الموقف وتصاعد التوتر. ترامب يؤكد: لا نية لإصلاح العلاقة مع ماسك وحول إمكانية إصلاح العلاقة مع الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، قال ترامب بوضوح: "لا"، وعندما سُئل إن كانت العلاقة قد انتهت نهائيًا، أجاب: "أفترض ذلك، نعم". وأكد: "لا أخطط للتحدث مع ماسك في أي وقت قريب، لدي أشياء أخرى أقوم بها. وليس لدي نية للتواصل معه". واتهم ترامب ماسك بعدم احترام مؤسسة الرئاسة، قائلًا: "أعتقد أن هذا أمر سيئ للغاية، لأنه لا يحترم المنصب.. لا يمكنك أن تُظهر عدم احترام لمؤسسة الرئاسة". تصاعد الخلاف بين ترامب وماسك بعد دعم الأخير لمعارضي الحزب الجمهوري هجوم متبادل بين ترامب وماسك على وسائل التواصل وكان ماسك قد أثار الجدل بتغريدات هجومية ضد ترامب نُشرت يوم الخميس، من بينها منشور جرى حذفه لاحقًا يتناول مزاعم قديمة عن علاقة مفترضة بين ترامب وجيفري إبستين، المتهم بجرائم جنسية ورد ترامب قائلًا: "هذا يُسمى أخبار قديمة.. حتى محامي إبستين قال إن لا علاقة لي بالأمر". سبب الخلاف الرئيسي: مشروع "الفاتورة الواحدة الجميلة" الخلاف بين الطرفين بدأ بعد انتقاد ماسك لمشروع قانون الميزانية الجمهوري المعروف باسم "قانون الفاتورة الواحدة الجميلة"، الذي تم تمريره في مجلس النواب. وأعرب ترامب، من المكتب البيضاوي، عن خيبة أمله قائلًا: "أنا محبط جدًا. لقد ساعدت إيلون كثيرًا.. وكان يعرف تفاصيل المشروع جيدًا". ماسك يدعو لعزل ترامب ويتنبأ بركود اقتصادي ردًا على تصريحات ترامب، نشر ماسك سلسلة تغريدات دعا فيها إلى عزل الرئيس، وهاجم السياسة الاقتصادية لإدارته، محذرًا من أنها "ستؤدي إلى ركود اقتصادي لاحقًا هذا العام". ترامب يقترح إنهاء الدعم الحكومي لشركات ماسك وفي رد لافت عبر منصة "تروث سوشيال"، قال ترامب: "لا أمانع انقلاب إيلون ضدي، لكن كان يجب أن يفعل ذلك قبل شهور"، مضيفًا: "أسهل وسيلة لتوفير مليارات في الميزانية هي إنهاء عقود الدعم لإيلون.. لطالما استغربت لماذا بايدن لم يفعل ذلك". وعندما سُئل يوم السبت إن كان يخطط لتنفيذ هذا الاقتراح، أجاب ترامب: "يحق لي أن أفعل ذلك، لكن لم أفكر فيه بعد". تصاعد الخلاف بين ترامب وماسك بعد دعم الأخير لمعارضي الحزب الجمهوري ترامب واثق من تمرير مشروع القانون رغم معارضة ماسك أكد ترامب أن موقف ماسك لن يؤثر على تمرير مشروع القانون، معبرًا عن ثقته في أن مجلس الشيوخ سيصادق عليه قبل الرابع من يوليو، قائلًا: "الحزب الجمهوري لم يكن يومًا موحدًا بهذا الشكل.. حتى أكثر من قبل ثلاثة أيام". ماسك دعم ترامب ماليًا وشارك في إدارة حكومية مؤقتة يُذكر أن إيلون ماسك كان من أكبر الداعمين الماليين لحملة ترامب في انتخابات 2024، حيث أنفق أكثر من 250 مليون دولار لصالحه في الولايات المتأرجحة. كما عينه ترامب في وقت سابق مسؤولًا عن "وزارة كفاءة الحكومة"، وهي هيئة مؤقتة أشرف من خلالها ماسك على عمليات تسريح جماعي وإغلاق بعض الوكالات الفيدرالية. ترامب: الخلاف كشف إيجابيات المشروع وأثبت فعاليته وفي ختام تصريحاته، قال ترامب إن الخلاف مع ماسك ساعد في تسليط الضوء على مشروع القانون، قائلًا: "أعتقد أن هذا الخلاف كشف إيجابيات مشروع القانون.. الناس بدأوا يهتمون أكثر، ورأوا مدى جدواه. من هذه الزاوية، كان ما فعله ماسك مفيدًا.. لكني أظن أنه من المؤسف أن يكون إيلون مكتئبًا ومكسور القلب إلى هذا الحد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store