logo
مكافحة الاحتكار البريطانية تؤكد إضرار أمازون ومايكروسوفت بالمنافسة في الحوسبة السحابية

مكافحة الاحتكار البريطانية تؤكد إضرار أمازون ومايكروسوفت بالمنافسة في الحوسبة السحابية

البيانمنذ 6 أيام
قالت لجنة تحقيق تابعة لهيئة المنافسة والأسواق، وهي الهيئة التنظيمية المعنية بمكافحة الاحتكار في بريطانيا، إن الوضع المهيمن لشركتي أمازون ومايكروسوفت في قطاع الحوسبة السحابية يضر بالمنافسة مع تفاقم تأثيرهما بسبب الحواجز التقنية والتجارية التي تحول دون وجود بديل.
وأضافت اللجنة:أن على هيئة المنافسة أن تدرس ما إن كان ينبغي لها أن تصنف الشركتين على أن وضعهما استراتيجي بالسوق فيما يتعلق بالخدمات السحابية حتى يتسنى لها التدخل في عملهما وفق صلاحيات جديدة.
غير أن لجنة التحقيق أشارت إلى أن الهيئة أعلنت في وقت سابق أنها لن تدرس أي حالات جديدة تتعلق بالوضع الاستراتيجي للشركات، والتي تجريها وحدة الأسواق الرقمية التابعة لها، قبل أوائل العام المقبل.
وخصت المجموعة مايكروسوفت بالذكر في تقريرها النهائي بسبب ممارسات الترخيص التي قالت إنها أثرت سلبا على خدمات أمازون ويب سيرفيسز وجوجل.
وقالت اللجنة في يناير إن مايكروسوفت تمارس هيمنتها على برامج الشركات مثل ويندوز سيرفر ومايكروسوفت 365 للحد من المنافسة من خلال فرض رسوم ترخيص عند استخدام خدماتها على منصات منافسة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أفكاري» تعزز مشاركة موظفي «كهرباء دبي» في رفع الكفاءة
«أفكاري» تعزز مشاركة موظفي «كهرباء دبي» في رفع الكفاءة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«أفكاري» تعزز مشاركة موظفي «كهرباء دبي» في رفع الكفاءة

ولفت معاليه إلى أن منصة «أفكاري» الإلكترونية الداخلية المدعومة بالذكاء الاصطناعي استقبلت 3424 فكرة خلال النصف الأول من عام 2025، بزيادة قدرها 24.8 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ عدد الموظفين المشاركين في تقديم الأفكار 2056 موظفاً، بزيادة قدرها 7 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2024. ووصل إجمالي عدد الأفكار المساهمة في توفير التكاليف إلى 1064 فكرة، وهناك 206 أفكار قيد التنفيذ. ووصل عدد الأفكار التي استقبلتها منصة «أفكاري» منذ إطلاقها عام 2015 وحتى الآن إلى 70858 فكرة. وأشار معالي الطاير إلى أن استجابة الهيئة الإيجابية لترجمة الأفكار الجديدة إلى حلول فعلية، وحرصها على تمكين الموظفين ومكافأتهم على اقتراحاتهم النوعية، أسهمت في إثراء ثقافة الابتكار في الهيئة. وأثنى معالي الطاير على الأفكار المبتكرة التي تركز على استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة لضمان أعلى مستويات التوافرية والكفاءة والاعتمادية في إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء والمياه، وتقديم خدمات عالمية المستوى تتخطى توقعات المعنيين وتعزز سعادتهم. ولفت معاليه إلى أن الهيئة عززت منصة «أفكاري» بتقنية المساعد الذكي «مايكروسوفت 365 كوبايلوت» المعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن خلال مجموعة من التعليمات الممنهجة التي يقوم الموظفون بإدخالها، يعمل «وكيل كوبايلوت أفكاري» على إرشاد الموظفين حول كيفية تحليل الفكرة وتقييم الإيجابيات والسلبيات وتحديد الأشخاص المعنيين والمستفيدين من الفكرة، وتقييم الجدوى، وبلورة الفكرة المبتكرة إلى أن تصبح جاهزة للتقديم. ويشير إقبال الموظفين على طرح أفكارهم واقتراحاتهم الابتكارية إلى حسهم العالي بالمسؤولية، والتزامهم بتحويل التحديات إلى فرص، كي يكونوا جزءاً من خطط دبي المستقبلية، والمساعي الوطنية الهادفة لجعل إمارة دبي الوجهة المفضلة للسكن والعمل والزيارة. وتؤدي منصة «أفكاري» دوراً محورياً في إدارة الابتكار وضمان التحسين المستمر لخدمات الهيئة والارتقاء بأدائها وكفاءتها وخفض النفقات، وتعزيز تميز وريادة الهيئة على مستوى العالم». وتتيح منصة «أفكاري» لموظفي الهيئة، بما في ذلك الإدارة العليا، والإدارة الوسطى، والفنيين، والإداريين، والعمال، تقديم الأفكار وإطلاق الحملات لمواجهة التحديات والفرص المختلفة. وبعد تقديم الأفكار عبر المنصة، تبدأ مرحلة التقييم، ثم عملية المكافأة إن كانت الفكرة تستحق المكافأة، ويسمح النظام بالتصويت على الفكرة المقترحة لإضافة المزيد من الزخم للأفكار والحلول المقترحة، ويتفاعل مقدمو الأفكار على المنصة مع لجان الابتكار لإجراء تقييم شامل وتعديل المقترح بما يتماشى مع احتياجات الإدارة المعنية، وضمان توافقه مع الأهداف المؤسسية العامة.

عصر ما بعد الهواتف الذكية.. زوكربيرغ يكشف مستقبل ميتا في مواجهة عرش أبل
عصر ما بعد الهواتف الذكية.. زوكربيرغ يكشف مستقبل ميتا في مواجهة عرش أبل

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

عصر ما بعد الهواتف الذكية.. زوكربيرغ يكشف مستقبل ميتا في مواجهة عرش أبل

كشف مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، عن حقيقة نواياه المستهدفة مكانة أبل وهيمنتها على الحوسبة الشخصية. ونقل تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن بيان نشره زوكربيرغ وأشار فيه لرؤيته لمستقبل التكنولوجيا. ووفقا للتقرير، فإن زوكربيرغ الذي طالما حلم بإزاحة أبل عن عرش الأجهزة الشخصية، يراهن هذه المرة على الذكاء الاصطناعي المتقدم وتكامله مع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وعلى رأسها نظارات الواقع المعزز، وذلك لإحداث قفزة نحو عالم "ما بعد الهاتف الذكي". وقال في منشور مطوّل نُشر الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات، التي تدرك السياق لأنها ترى ما نراه وتسمع ما نسمعه وتتفاعل معنا طوال اليوم، ستصبح أدواتنا الحاسوبية الأساسية". مزاحمة الكبار وتأتي هذه الرؤية بعد محاولات متعددة من "ميتا" في السنوات الماضية لدخول سوق الأجهزة، سواء من خلال الهواتف الذكية أو سماعات الواقع الافتراضي. لكنها لم تنجح حتى الآن في كسر هيمنة "أبل" و"أندرويد"، اللتين اقتسمتا العالم الرقمي عبر نظامي تشغيلهما المغلقين. لكن مع الثورة الحالية في الذكاء الاصطناعي، يرى زوكربيرغ فرصة جديدة. فقد أطلقت ميتا استثمارات ضخمة في هذا المجال، وعرضت رواتب تصل إلى 100 مليون دولار لاستقطاب أفضل العقول. والهدف هو ما سماه زوكربيرغ بـ"الذكاء الاصطناعي الشخصي الفائق" – وهو مساعد ذكي يفهم المستخدم بعمق، ويتفاعل معه بشكل دائم، ويعينه على تحقيق أهدافه اليومية. وكتب: "الذكاء الاصطناعي الشخصي الذي يعرفنا جيدًا ويفهم أهدافنا ويساعدنا على تحقيقها سيكون الأكثر فائدة على الإطلاق". تحركات متزامنة وتتزامن رؤية زوكربيرغ مع تحركات مشابهة من لاعبين كبار في وادي السيليكون. فقد أعلنت "أمازون" استحواذها على شركة "Bee"، المتخصصة في الأساور الذكية التي تسجل تفاصيل حياة المستخدمين اليومية، لتوظيفها في تفعيل مساعدات قائمة على الذكاء الاصطناعي. أما سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، فقد تعاون مع المصمم الشهير جوني إيف – الذي صمم سابقًا أجهزة أبل – لتطوير جهاز مادي جديد للذكاء الاصطناعي، يُتوقع أن يصبح ركيزة ثالثة بعد الحاسوب والهاتف الذكي. ومن جانبه، يراهن زوكربيرغ على النظارات الذكية كأكثر الأجهزة القابلة للارتداء ملاءمة لهذا التحول. وتتوفر حالياً نظارات "ميتا" التي تبدو عادية لكنها تحتوي على كاميرا وميكروفون وسماعة، مما يتيح التقاط الصور والفيديوهات وتسجيل الصوت – وكلها عناصر تغذي أنظمة الذكاء الاصطناعي. كما تعمل "ميتا" أيضًا على تطوير نماذج مستقبلية تتضمن شاشة عرض داخل العدسة، لتوفير واجهات تفاعلية بصرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقال زوكربيرغ: "بمجرد أن تضيف شاشة إلى هذه النظارات، ستفتح قيمة كبيرة حيث يمكن للمساعد الذكي التفاعل بصريًا، رؤية ما حولك، وتوليد واجهات وعرض معلومات تساعدك لحظة بلحظة". وحتى الآن، تحتاج نظارات "ميتا" إلى الاتصال بهاتف ذكي، لكن الشركة تتخيل مستقبلًا لا يكون فيه الهاتف ضروريًا، بل يتم التفاعل بالكامل عبر الصوت والرؤية والسياق. في المقابل، حاول الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بأن الشركة لا تتخلف في سباق الذكاء الاصطناعي، وقال: "من الصعب تخيل عالم لا مكان فيه للآيفون، بالنظر إلى كل ما يقدمه من خدمات وتطبيقات واتصالات وقدرات مالية". لكنه أقر بأن أبل "تفكر في أشياء أخرى أيضًا"، مشيرًا إلى أن الأجهزة المستقبلية ربما تكون مكملة، لا بديلة. ولطالما أزعج زوكربيرغ النفوذ الذي تمارسه أبل على تطبيقات ميتا، خصوصًا عبر سياسات متجر التطبيقات واقتطاعها لنسبة تصل إلى 30% من إيرادات بعض الخدمات. وكان يأمل في أن يوفر "الميتافيرس" مخرجًا لتلك الهيمنة، لكنه لم يحقق الانتشار الجماهيري المنشود. ويعيد زوكربيرغ الرهان، ولكن هذه المرة على الذكاء الاصطناعي. وكما قال: "من المدهش أننا قد نحصل على ذكاء خارق قبل أن نحصل على الهولوغرامات.. لكنه واقع التكنولوجيا اليوم". اليوم، يعيد زوكربيرغ الرهان، ولكن هذه المرة على الذكاء الاصطناعي. وكما قال: "من المدهش أننا قد نحصل على ذكاء خارق قبل أن نحصل على الهولوغرامات... لكنه واقع التكنولوجيا اليوم". CY

أسهم أوروبا تعزز مكاسبها وتتجاهل تهديدات رسوم ترامب
أسهم أوروبا تعزز مكاسبها وتتجاهل تهديدات رسوم ترامب

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أسهم أوروبا تعزز مكاسبها وتتجاهل تهديدات رسوم ترامب

عززت الأسهم الأوروبية مكاسبها، أمس، مع استفادة المستثمرين من ضعف السوق في الآونة الأخيرة وتجاهلهم التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية جديدة وتقييمهم مجموعة متباينة من نتائج الشركات. وعند الإغلاق تحول مؤشر ستوكس 600 الأوروبي إلى التراجع وهبط بشكل طفيف 0.06 % بعد صعوده في بداية الجلسة، بعد أن لامس يوم الجمعة الماضية أدنى مستوى في 5 أسابيع. وصعد مؤشر داكس الألماني 0.33 % ومؤشر كاك 40 الفرنسي 0.24 % كما صعد مؤشر فوتسي الايطالي 0.18 %. وزاد سهم كومرتس بنك 1 % تقريباً بعدما أعلن البنك الألماني صافي أرباح فصلية فاقت التوقعات، ورفع بعضاً من توقعاته للعام بأكمله. وقالت سيمنس إنرجي إنها تتوقع أن تحقق أقصى تقديراتها للنمو لعام 2025 وارتفع سهمها 1.2 %. ومن المقرر أن تلتقي رئيسة سويسرا كارين كيلر سوتر بوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في محاولة للحصول على إعفاء من الرسوم الجمركية التي أعلنت الولايات المتحدة أنها ستفرضها بنسبة 39 % على صادرات سويسرا إليها والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ، اليوم الخميس، وانخفض المؤشر السويسري 0.1 %. الرعاية الصحية وتراجعت أسهم قطاع الرعاية الصحية الأوروبي 0.7 % متأثرة بانخفاض سهم نوفو نورديسك الدنمركية للأدوية 1.3 %، بعد أن حافظت الشركة على توقعاتها للعام بأكمله بعد أيام قليلة من خفض توقعاتها للمبيعات لعام 2025. وقالت الشركة صاحبة عقار ويجوفي إنها ستخفض التكاليف بعد أن خسرت ما يقرب من 95 مليار دولار من قيمتها السوقية الأسبوع الماضي. وزادت تعليقات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، من الضغوط على القطاع، إذ قال فيها إن واشنطن ستفرض في البداية «رسوماً قليلة» على واردات الأدوية قبل أن ترفعها إلى 250 %. مواصلة الشراء وفي اليابان، ارتفع مؤشر نيكاي مع انحسار المخاوف إزاء الاقتصاد الأمريكي، ما دفع المستثمرين إلى مواصلة شراء الأسهم المتراجعة بعد موجات بيع مكثفة في وقت سابق هذا الأسبوع. وصعد نيكاي 0.6 % لينهي الجلسة عند 40794.86 نقطة، وقفز المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1 % إلى 2966.57 نقطة. وقال ناوكي فوجيوارا مدير التمويل لدى شينكين لإدارة الأصول «اشترى المستثمرون الأسهم لأن مكاسب المؤشر نيكاي في الجلسة السابقة لم تكن كافية لتعويض الانخفاضات التي حدثت يوم الاثنين». وانخفضت الأسهم اليابانية بأكبر قدر في شهرين، يوم الاثنين الماضي، مع تزايد المخاوف إزاء الاقتصاد والتجارة في الولايات المتحدة، في حين تزايدت التكهنات بشأن احتمال حدوث اضطرابات في السياسات المحلية. طوكيو إلكترون وتراجع سهم شركة طوكيو إلكترون 3.8 %، ليسبب أكبر ضغط هبوطي على مؤشر نيكاي. وخفض محللو ميزوهو للأوراق المالية التوصية لسهم الشركة المصنعة لمعدات تصنيع الرقائق إلى «محايد» من «شراء». وقفز سهم شركة ميتسوي فودوسان 5.9 % بعد تضاعف صافي الأرباح الفصلية لشركة التطوير العقاري إلى مثليه تقريباً عن العام الماضي. كما ارتفع سهم شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة 4.8 % ليقفز للجلسة الثانية، وذلك بعد إبرام الشركة صفقة تاريخية لبناء سفن حربية من الجيل التالي لأستراليا. ومن بين أكثر من 1600 سهم في بورصة طوكيو، ارتفع 79% منها وانخفض 18 % واستقر 3 %. وربحت كل المؤشرات الفرعية في بورصة طوكيو، وعددها 33، باستثناء مؤشر واحد، وصعد قطاع العقارات 2.8 % ليصبح الأفضل أداء. وتراجع مؤشر قطاع الخدمات 0.9 % متأثراً بانخفاض بلغ 4.4 % في سهم ريكروت هولدنجز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store