logo
إسرائيل تُجري اختبارات على أنظمة دفاع جديدة مضادة للطائرات المسيّرة

إسرائيل تُجري اختبارات على أنظمة دفاع جديدة مضادة للطائرات المسيّرة

الشرق الأوسط٠٦-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت مديرية البحث والتطوير الدفاعي، التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، أنها أكملت سلسلة من الاختبارات على أنظمة دفاع جديدة مضادة للطائرات دون طيار قيد التطوير.
وقدّمت شركات تصنيع الأسلحة «Elbit Systems» و«Israel Aerospace Industries» (IAI) و«Rafael» و6 شركات أصغر، حلولاً مختلفة لمواجهة تهديد المركبات الجوية المسيّرة؛ حيث أُجريت الاختبارات الأولى في أكتوبر (تشرين الأول) واختبار نهائي أمس، وفق ما أفادت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية.
وستستمر الأنظمة التي اجتازت الاختبارات في التطوير بتمويل كامل من وزارة الدفاع.
وتقول الوزارة إنه خلال الاختبارات النهائية، التي أجريت أمس في منطقة إطلاق نار في جنوب إسرائيل، أظهرت كل من الشركات التسع «قدرات اعتراض للطائرات دون طيار ذات المدى والسرعات والارتفاعات المختلفة».
طائرة مسيّرة إسرائيلية خلال مهمة بالضفة الغربية 3 فبراير 2025 (إ.ب.أ)
وقدّمت الشركات عدداً من أنظمة مكافحة الطائرات دون طيار (المسيّرة)، بما في ذلك الأنظمة التي تستخدم مدافع «30 ملم» وتقنيات أخرى تعتمد على المدافع؛ والطائرات دون طيار الاعتراضية، بما في ذلك بعض الطائرات التي تُطلق شبكة لإسقاط طائرة دون طيار مستهدفة؛ والصواريخ الاعتراضية.
«وبعد الانتهاء من تحليل النتائج التجريبية الحالية، تعتزم وزارة الدفاع اختيار عدد من التقنيات التي ستدخل في عملية تطوير وتصنيع متسارعة، وذلك لنشر قدرات تشغيلية جديدة في الإطار الزمني الفوري»، كما تقول الوزارة.
وتم إطلاق نحو 1300 طائرة دون طيار على إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، من جميع الجبهات؛ من لبنان وغزة والعراق وسوريا واليمن وإيران. ووفقاً لبيانات الجيش الإسرائيلي، ضربت 231 طائرة دون طيار إسرائيل، ما تسبب في وقوع إصابات وأضرار في عدد قليل من الحالات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نقلة نوعية".. كوريا الشمالية تكشف عن Cheonma-2 أقوى دباباتها المحسنة
"نقلة نوعية".. كوريا الشمالية تكشف عن Cheonma-2 أقوى دباباتها المحسنة

الشرق السعودية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

"نقلة نوعية".. كوريا الشمالية تكشف عن Cheonma-2 أقوى دباباتها المحسنة

انتشرت مؤخراً صور على منصات التواصل الاجتماعي لأحدث نسخة من دبابة القتال الرئيسية Cheonma-2 المطورة محلياً في كوريا الشمالية، والتي يشار إليها أيضاً باسم M2020. وكشفت هذه الصور التي تم التقاطها خلال زيارة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، قبل أيام، لمنشأة إنتاج صناعات دفاعية، معلومات جديدة عن أحدث نسخة من الدبابة Cheonma-2. وتُعتبر Cheonma-2 نسخة محسّنة بشكل كبير مقارنة بالنسخة التي تم الكشف عنها للمرة الأولى في العرض العسكري لعام 2020، احتفالاً بالذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس حزب العمال الكوري، وفق موقع Army Recognition. وتتبع هذه النسخة تصميم دبابة قتال رئيسية تقليدية، إذ يتمركز السائق في منتصف مقدمة الهيكل، والبرج في المنتصف، ووحدة الطاقة في الخلف. وبينما يحتفظ الهيكل بالتصميم العام للطراز السابق، يُظهر تصميم البرج تشابهاً ملحوظاً مع دبابة K2 Black Panther الكورية الجنوبية. وقد يشير هذا إما إلى "هندسة عكسية" أو تقليد مفاهيمي، وهو نمط شوهد سابقاً في تطوير المركبات المدرعة الكورية الشمالية. مميزات النسخة المحسنة ومن بين أهم التحديثات في الإصدار الجديد من دبابة Cheonma-2، دمج نظام حماية نشط حديث (APS). وتشير الإشارات البصرية إلى وجود وحدات رادار وقاذفات مضادة، تشبه مكونات نظام الحماية النشط الإسرائيلي Iron Fist APS، الذي تنتجه شركة Elbit Systems. وصُممت هذه الأنظمة لاكتشاف المقذوفات القادمة، مثل الصواريخ المضادة للدبابات وقذائف RPG، وإطلاق إجراءات مضادة لتحييد التهديد قبل الاصطدام. ويتم تركيب مجموعتين من أربع قاذفات صواريخ مضادة على سطح البرج، يُرجح أنها مصممة لنشر صواريخ اعتراضية أو إطلاق صواريخ وهمية عند اكتشاف أي تهديد. وتعكس هذه الترقيات تركيزاً استراتيجياً على بقاء الطاقم، والدفاع ضد تهديدات الهجوم العلوي الحديثة والرؤوس الحربية المزدوجة. وتُكمل هذه الدفاعات محطة أسلحة حديثة التشغيل عن بُعد (ROWS) تقع على الجانب الأيسر من البرج، ومُسلحة برشاش ثقيل عيار 12.7 مليمتر. ويُمكّن هذا النظام الطاقم من مواجهة التهديدات الجوية وتهديدات المشاة دون تعريض أنفسهم للخطر. ويضم الجانب الأيمن من البرج قاذفتين للصواريخ الموجهة المضادة للدبابات (ATGMs)، ما يوفر قدرة إضافية على مكافحة الدروع بعيدة المدى، ويعزز بشكل كبير من تنوع قدرات الدبابة الهجومية. وجرى أيضاً تحديث الأنظمة البصرية، من خلال دمج أجهزة استشعار جديدة بسلاسة في درع البرج. ويوفر منظار بانورامي مركزي على سطح البرج للقائد مجال رؤية كامل بزاوية 360 درجة، ما يُعزز رصد الهدف، والوعي بالموقف، وإدارة ساحة المعركة. ومقارنة بالنسخة السابقة، تتميز Cheonma-2 بدرع أمامي معزز، ما يشير إلى السعي لزيادة الحماية. وتم تجهيز جوانب الهيكل الآن بدرع تفاعلي متفجر (ERA) متطور، بالإضافة إلى سترات مدرعة إضافية تحمي نظام التعليق، ما يزيد من مقاومة الهيكل للألغام والعبوات الناسفة المرتجلة (IEDs). ولتعزيز الدفاع في المواجهات القريبة أو في البيئات الحضرية، تُبقي الدبابة الكورية الشمالية على استخدام درع قفص سلكي (درع شبكي) على الأجزاء الخلفية من البرج والهيكل. وتُعد هذه طريقة منخفضة التكلفة نسبياً لصد قذائف RPG والرؤوس الحربية، ويشير استمرار وجودها إلى قلق كوريا الشمالية من التهديدات غير المتكافئة المضادة للدبابات. القدرات الهجومية من حيث القوة النارية، ورغم عدم تأكيد العيار الدقيق رسمياً، يبدو أن المدفع الرئيسي أملس السبطانة عيار 125 مليمتر، بما يتماشى مع معايير الدبابات الروسية والصينية. ويرجح أن يدعم هذا المدفع الذخيرة التقليدية الخارقة للدروع والذخيرة شديدة الانفجار، وقد يكون متوافقاً مع قذائف الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات التي تُطلق من خلال السبطانة، وهي قدرة نموذجية في تصاميم الكتلة الشرقية. وسيكون إدراج أنظمة حديثة للتحكم في النيران، وإن كان مجرد تكهنات، ضرورياً لتحقيق دقة تُضاهي دقة دبابات القتال الرئيسية من الجيل الحالي. وعند مقارنتها بالدبابات القتالية الرئيسية المعاصرة الأخرى مثل K2 Black Panther من كوريا الجنوبية، وAltay من تركيا، وLeopard 2A8 من ألمانيا، وLeclerc XLR من فرنسا، أو M1A2 SEP V3 الأميركية، لا تزال Cheonma-2 متأخرة من حيث الشبكات الرقمية والتنقل، وربما تطور التحكم في إطلاق النار. وعلى سبيل المثال، تتميز K2 بدروع مركبة متقدمة ونظام تحكم في إطلاق النار آلي للغاية ونظام تعليق هيدروليكي هوائي لتحقيق تنقل فائق عبر البلاد. وتدمج Leopard 2A8 نظام Trophy APS والتكامل الرقمي الكامل لساحة المعركة والبصريات الحديثة. وتمت ترقية Leclerc XLR بأنظمة قيادة رقمية محسنة، ومدفع رشاش جديد مثبت على البرج يتم التحكم فيه عن بُعد. وفي الوقت نفسه، تؤكد M1A2 SEP V3 القدرة على البقاء من خلال تحسين الدروع وتدابير مكافحة العبوات الناسفة، إلى جانب المشاهد الحرارية المتقدمة وقدرات ربط البيانات الجديدة. ويُؤكد تطوير أحدث دبابة قتال رئيسية من طراز Cheonma-2 عزم كوريا الشمالية على تحديث قواتها المدرعة، رغم القيود الاقتصادية والعقوبات الدولية. ويعكس هذا الإصدار الأحدث محاولة طموحة لدمج الميزات الشائعة في دبابات القتال الرئيسية الغربية والآسيوية المتقدمة، مثل أنظمة الحماية النشطة، والدروع المعيارية المُحسنة، والأنظمة البصرية الحديثة، ومحطات الأسلحة عن بُعد. وبينما تبدو أوجه التشابه البصرية والمفاهيمية واضحة مع دبابات مثل K2 Black Panther وغيرها، إلا أن Cheonma-2 على الأرجح تفتقر إلى تكامل الأنظمة، وقدرات الحرب الإلكترونية، والأداء في ساحة المعركة الفعلية. ومع ذلك، تُمثل دبابة Cheonma-2 "نقلة نوعية" في عقيدة الدروع الكورية الشمالية.

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة
أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • عكاظ

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

تابعوا عكاظ على وسط تصاعد عمليات القصف الإسرائيلي على القطاع واستمرار الأزمة الإنسانية، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اليوم (الأحد)، أوامر باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتعزيز العملية في غزة. وأوضح زمير، خلال زيارة إلى مقر «وحدة 13 للكوماندوز البحري»، أن الجيش يصدر خلال هذا الأسبوع عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لجنود الاحتياط من أجل تعزيز وتوسيع العمليات في غزة، موضحاً أن القوات ستعمل في مناطق إضافية وستدمر جميع البنى التحتية فوق الأرض وتحتها. وقال رئيس أركان الاحتلال: نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا وحسم المعركة ضد «حماس»، مضيفاً: سنواصل تعزيز البعد البحري من خلال عمليات خاصة في البحر وانطلاقاً من البحر، كجزء من القدرة الإستراتيجية للجيش. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري بأن الاحتلال وضع خطة لاستدعاء 60 ألفاً من جنود الاحتياط في مختلف الوحدات وسيتم نشرهم على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. أخبار ذات صلة فيما نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مصادر عسكرية قولها إنه لا يزال من غير الواضح مدة خدمة جنود الاحتياط بموجب أوامر الاستدعاء الجديدة، لكن المصادر اكتفت بالقول إنها ستكون فترة طويلة. وأشارت الصحيفة إلى أن معظم جنود الاحتياط يتم استدعاؤهم ليحلوا محل الجنود الذين يُكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية حالياً، الأمر الذي سيؤدي إلى إتاحة وحدات نظامية إضافية لتعزيز العمليات القتالية في قطاع غزة. قصف الإحتلال لغزة

رسمياً.. إسرائيل تستدعي عشرات الآلاف من جنود الاحتياط "لتوسيع حرب غزة"
رسمياً.. إسرائيل تستدعي عشرات الآلاف من جنود الاحتياط "لتوسيع حرب غزة"

الشرق السعودية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

رسمياً.. إسرائيل تستدعي عشرات الآلاف من جنود الاحتياط "لتوسيع حرب غزة"

أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير، الأحد، إصدار أوامر باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتعزيز العملية في غزة وتوسيعها، وذلك مع تصاعد عمليات القصف على أنحاء مختلفة من القطاع الذي يعاني من أزمة إنسانية غير مسبوقة جرّاء استمرار الحصار ومنع المساعدات عن السكان. وذكر زاميل، خلال زيارة إلى مقر "وحدة 13 للكوماندوز البحري"، أن الجيش يصدر خلال هذا الأسبوع "عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لجنود الاحتياط من أجل تعزيز وتوسيع العمليات في غزة"، وأشار إلى أن القوات ستعمل في مناطق إضافية "وسندمر جميع البنى التحتية فوق الأرض وتحتها". وأضاف: "نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا وحسم المعركة ضد حماس". وتابع: "سنواصل تعزيز البعد البحري – من خلال عمليات خاصة في البحر وانطلاقاً من البحر، كجزء من القدرة الاستراتيجية للجيش". استدعاء 60 ألف جندي ووضع الجيش الإسرائيلي خطة لاستدعاء 60 ألفاً من جنود الاحتياط في مختلف الوحدات، فيما أفاد موقع "واي نت" الإخباري بأنه سيتم نشرهم على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مصادر عسكرية قولها إنه لا يزال من غير الواضح مدة خدمة جنود الاحتياط بموجب أوامر الاستدعاء الجديدة، لكن المصادر اكتفت بالقول إنها ستكون "فترة طويلة". وأوضحت الصحيفة أن معظم جنود الاحتياط يتم استدعاؤهم ليحلوا محل الجنود الذين يُكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية حالياً، الأمر الذي سيؤدي إلى إتاحة وحدات نظامية إضافية "لتعزيز العمليات القتالية في قطاع غزة". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن مجلس الوزراء الأمني ​​وافق على خطط لعملية موسعة في قطاع غزة. وانتهكت إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس"، في مارس الماضي، بعد سعي إسرائيل إلى تمديده دون الدخول في محادثات لإنهاء الحرب نهائياً. وتقول حماس إنها لن تطلق سراح المحتجزين المتبقين في غزة إلا مقابل إنهاء الحرب. ومنذ ذلك الحين، يكثف الجيش الإسرائيلي حملة القصف ويقيم مناطق عازلة واسعة في غزة، مما أدى إلى تضييق الخناق على سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أضيق من أي وقت مضى في وسط القطاع وعلى طول الساحل وقطع إمدادات المساعدات عنهم. حصار خانق المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، جولييت توما، شددت على أن الحصار المفروض على قطاع غزة "قاتل صامت للأطفال وكبار السن"، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير. وأضافت توما في تصريحات للصحافيين من جنيف: "عائلات كاملة، تضم سبعة أو ثمانية أفراد، تلجأ إلى تقاسم علبة واحدة من الفاصوليا أو البازلاء"، مشيرة إلى أن "أطفال غزة ينامون جائعين، في مشهد يفطر القلوب". وأكدت أن آلاف الشاحنات المحملة بالإمدادات الإغاثية ما زالت ممنوعة من دخول القطاع. وقالت: "لدينا أكثر من خمسة آلاف شاحنة في مناطق عدة بالمنطقة محملة بمساعدات منقذة للحياة، وهي جاهزة للدخول فور السماح بذلك". وحذرت توما من أن استمرار إغلاق المعابر يعيق الجهود الإنسانية بشكل حاد، ويعرض حياة المدنيين في غزة للخطر، في وقت يتعرض فيه القطاع لقصف يومي مكثف. وقالت "الأونروا" إن الدمار الذي لحق بمدينة رفح في جنوب قطاع غزة "مسحها من الوجود"، مؤكدة أن المدينة لم تعد تشبه ما كانت عليه. وذكرت وزارة الصحة في غزة، الأحد، أن إسرائيل قتلت 40 فلسطينياً وأصابت 125 آخرون خلال آخر 24 ساعة، مشيرة إلى أنه لا زال عدداً من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وأوضحت الوزارة أن حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ارتفعت إلى 52 ألفاً و535 فلسطينياً وإصابة 118 ألفاً و491 آخرين منذ السابع من أكتوبر عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store