logo
هجوم صاروخي كبير على تل أبيب وبئر السبع

هجوم صاروخي كبير على تل أبيب وبئر السبع

تورسمنذ 5 ساعات

في حين، استمرت حالة الترقب بشأن الموقف الأميركي من التدخل في الحرب دعما لإسرائيل، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لم يتخذ قرارا نهائيا، وأنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنهم ليسوا متأكدين تماما من إمكانية انضمام الجيش الأميركي لهم للقيام بهجمات على إيران.
وأضافت المصادر ذاتها أن انضمام الولايات المتحدة للهجوم على إيران قد يؤدي لتقصير أمد العمليات، لكنها شددت على أن إسرائيل مستعدة لمواصلة مهاجمة إيران حتى مع عدم مشاركة الولايات المتحدة.
في السياق ذاته، حذّر مسؤول إيراني رفيع في حديث للجزيرة من أن دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة يعني تحرّك حزب الله.
ونقلت صحيفة معاريف أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في إطلاق إيران قبل ساعات صاروخا برأس متفجر أكبر من صاروخ شهاب 3، مع الإشارة إلى أن صاروخ خرمشهر الذي أطلقته إيران على إسرائيل يحمل أكثر من طن من المتفجرات.
في حين تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- باستمرار الهجمات على إيران إلى حين إزالة التهديد النووي والصاروخي.
في سياق متصل، ذكرت القناة ال12 الإسرائيلية أن ألفي عائلة إسرائيلية باتت دون مأوى بسبب هدم بيوتها جراء القصف الإيراني.
الجزيرة
الإيرانية عليها هذا الصباح. pic.twitter.com/xqrav2KMQw
— القسطل الإخباري (@AlQastalps) June 19, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التوسع الاستراتيجي لدائرة عداء إسرائيل
التوسع الاستراتيجي لدائرة عداء إسرائيل

الصحراء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحراء

التوسع الاستراتيجي لدائرة عداء إسرائيل

تتواصل العملية العسكرية التي أطلقتها إيران رداً على القصف الصهيوني الغادر والذي أوقع عدداً هاماً من قياداتها العسكرية واستهدف منشآتها الاستراتيجية في أكبر هجوم تتعرض له من طرف عدوّها التاريخي في المنطقة. ولئن كان الردّ الإيراني سريعاً جداً، فإنه يتضح يوماً بعد يوم أنه ردّ مدروس تم الإعداد له جيداً والتحضير له وفقاً لقاعدة ردّ الفعل. لم تكن الضربات الإيرانية مجرد ردّ انفعالي على الهجوم الصهيوني، فاستهداف حيفا وتل أبيب بالذات يفهم منه مسألتان: الأولى أن حيفا والتي تبعد قرابة الألفي كيلومتر عن طهران تشكل هدفاً عسكرياً متاحاً أمام الصواريخ الإيرانية فضلاً عن تعطيل مينائها الاستراتيجي عسكرياً واقتصادياً. أما المسألة الثانية فتتصل باستهداف تل أبيب مركز القرار السياسي في رمزيته بعد نقل مقر رئاسة الحكومة عنوة إلى القدس فضلاً عن أهمية تواجد السفارات الأجنبية فيها. وبالتالي فإن استهداف حيفا وتل أبيب يجعل من العمق الإسرائيلي في مرمى النيران الإيرانية ويسقط حصونها الاعتبارية التي صدقت إيران في «وعدها» بأن تخترقها خلال ساعات من انطلاق العملية العسكرية. عديدة هي الأسباب التي جعلت الكيان الصهيوني يسجل ارتياحه جزئياً جراء تحول عدة جبهات إلى جبهات خامدة. إسرائيل أطمأنت إلى اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وانشغال حزب الله بإعادة هيكلة نفسه بعد اغتيال قياداته. سوريا أصبحت إلى حد ما النفق المغلق أمام الإسناد الإيراني لحزب الله. وإن كان هذا الارتياح يشمل الجبهة الشمالية فإن إسرائيل تراهن على تحديد أعدائها وفقاً لخصوصيات المرحلة التي أخذت في إعادة تشكيل الخارطة بعد طوفان الأقصى. وبالتالي حركت إسرائيل من حيث لا تعلم موجة العداء الخامد عبر بوابة اشد أعدائها الإقليميين الذين جروا حلفاءهم في المنطقة إلى التصعيد وعلى رأسهم جماعة أنصار الله الحوثيين فضلاً عن تحييد الدول العربية المطبعة عن أي أدوار محتملة بما لا يقبله الشارع العربي أمام ضغط الجماهير الذي أخذ في التعاظم وأظهرته بوضوح قافلة الصمود التي انطلقت من تونس لكسر الحصار على غزة فحوصرت على مشارف مدينة سرت الليبية بالرغم من إسنادها من طرف شعوب المنطقة وعلى رأسهم المواطنون الليبيون. الهجمات اليمنية على الأهداف الإسرائيلية: تعتبر جماعة أنصار الله الحوثيين أحد أهم الجماعات المسلحة في المنطقة، ففضلا عن نجاحها في تعطيل المدد البحري لإسرائيل فإنها أسقطت أيضا سطوة البحرية الأمريكية من خلال استهداف إحدى أهم قطعها وهي حاملة الطائرات يو اس اس ترومان. هذه الجماعة التي استهدفت بدورها تل أبيب وحيفا في عدة مناسبات وفرضت الإغلاق القسري لمطار بن غوريون في عدة مناسبات، عبرت عن التزامها المبدئي بدعم الهجوم الإيراني من خلال عمليات منفصلة تهدف إلى رسم جبهتين الأولى شمالية شرقية عبر المجالات الجوية للأردن والعراق انطلاقا من سماء طهران وأخرى جنوبية انطلاقا من سماء صعدة وصنعاء عابرة الصمت العربي بصواريخ فرط صوتية. اليوم الثاني للحرب بين إيران وإسرائيل: داوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على اجترار خطاب معاداة غيران على قاعدة برنامجها النووي بأن وضع منشآتها في قلب العملية العسكرية مراوحا تارة بين الهاجس الأمني لإسرائيل ومحفزا للموقف الأمريكي طورا. وإن كانت عودة المفاوضات حول الملف النووي الإيراني قد عادت لتطفو على الساحة مجددا بعد قرابة العقد من توقفها فإنه يبدو من البديهي تقدير مدى تقدم المشروع الإيراني بما يجعله يسلك طريق اللاعودة. لكن المهم في هذه الحرب أنها إلى جانب إضعاف قدرات إسرائيل واستنزافها لما يقارب السنتين منذ انطلاق حربها على غزة وعلى عدة جبهات في المنطقة فإنها سوف تحول إيران إلى معادلة صعبة في المنطقة تفرض التوازن وتعيد إسرائيل إلى مربع التفكير في الكف عن استفزاز القدرات العسكرية ليس لإيران فقط وإنما لحلفائها سواء النشيطين أو حتى الذين لن يدوم تحييدهم. أي دور مفترض للإدارة الأمريكية في الصراع: على امتداد سنوات اكتفت الإدارة الأمريكية بإطلاق التهديدات في كل الجهات وفرض العقوبات الاقتصادية على إيران دون أن تقدر على توجيه ضربة عسكرية حتى في أوج التنافر بينهما. اليوم وبالرغم من أن إسرائيل باستهدافها للمنشآت وللعلماء النوويين تخدم الموقف الأمريكي وتقدم له هدية خوض الحرب بالوكالة حماية لصورة الولايات المتحدة الأمريكية التي أخذ في رسمها الرئيس دونالد ترامب بدءا بفتحه للمفاوضات غير المباشرة مع إيران وانتهاء بمجهوده الكبير لإنهاء الحرب الروسية الأمريكية وتبنيه لسردية السلام العادل والمستدام، إلا أن الموقف الأمريكي لا يجب أن يبقى على حياده وهو ما يعجل بإتمام إحدى الصفقات الكبرى لدونالد ترامب رجل الصفقات بامتياز. وبالتالي فإن الظروف سانحة بالنسبة للإدارة الأمريكية لتحسين شروط التفاوض ورفع سقف طلباتها تحت القصف المتبادل لتسجل النقاط السياسية ولتخرج من دائرة العداء التي صنعتها إسرائيل لنفسها وجعلت منها مأزقا استراتيجيا يتماهى أو يفوق مأزق اجتياح غزة والمراهنة على القضاء على حماس فيها بعد عملية طوفان الأقصى بل ويتجاوز كل فصول الصراع بأشواط كثيرة لم يعد للكيان الصهيوني النفس الكافي للصمود أمامها كما كان يفعل في كل مرة. كاتب تونسي نقلا عن القدس العربي

هجوم صاروخي كبير على تل أبيب وبئر السبع
هجوم صاروخي كبير على تل أبيب وبئر السبع

Babnet

timeمنذ 3 ساعات

  • Babnet

هجوم صاروخي كبير على تل أبيب وبئر السبع

وكالات - في اليوم السابع من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، أطلقت طهران دفعة صاروخية جديدة استهدفت تل أبيب وبئر السبع بشكل مباشر، وتسببت بانفجارات ضخمة وانهيارات وأضرار في عدة مبانٍ. في حين، استمرت حالة الترقب بشأن الموقف الأميركي من التدخل في الحرب دعما لإسرائيل، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لم يتخذ قرارا نهائيا، وأنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنهم ليسوا متأكدين تماما من إمكانية انضمام الجيش الأميركي لهم للقيام بهجمات على إيران. وأضافت المصادر ذاتها أن انضمام الولايات المتحدة للهجوم على إيران قد يؤدي لتقصير أمد العمليات، لكنها شددت على أن إسرائيل مستعدة لمواصلة مهاجمة إيران حتى مع عدم مشاركة الولايات المتحدة. في السياق ذاته، حذّر مسؤول إيراني رفيع في حديث للجزيرة من أن دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة يعني تحرّك حزب الله. ونقلت صحيفة معاريف أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في إطلاق إيران قبل ساعات صاروخا برأس متفجر أكبر من صاروخ شهاب 3، مع الإشارة إلى أن صاروخ خرمشهر الذي أطلقته إيران على إسرائيل يحمل أكثر من طن من المتفجرات. في حين تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- باستمرار الهجمات على إيران إلى حين إزالة التهديد النووي والصاروخي. في سياق متصل، ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن ألفي عائلة إسرائيلية باتت دون مأوى بسبب هدم بيوتها جراء القصف الإيراني. الجزيرة

بلومبيرغ: واشنطن تستعد لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال أيام
بلومبيرغ: واشنطن تستعد لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال أيام

تورس

timeمنذ 5 ساعات

  • تورس

بلومبيرغ: واشنطن تستعد لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال أيام

وأكدت المصادر، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هوياتها، أن الوضع لا يزال قيد التقييم والتطور وقد يطرأ عليه تغيّر في أي لحظة، مشيرة إلى احتمال تنفيذ الضربة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وأضاف أحدهم أن كبار القادة في عدد من الوكالات الفدرالية بدؤوا فعليا الاستعداد لهجوم محتمل، وقال إن كل الخيارات باتت مطروحة على الطاولة. وأشار الموقع إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتابع التطورات من كثب، وقال أمس الأربعاء "قد أفعلها، وقد لا أفعلها"، في تلميح إلى احتمال توجيه ضربة عسكرية لإيران. من جهتها، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن الرئيس ترامب أبلغ كبار مساعديه أنه "وافق على خطط لمهاجمة إيران ، لكنه لم يُصدر بعد الأمر النهائي لتنفيذها". وقالت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة لم تسمها، إن ترامب ينتظر ليرى ما إذا كانت إيران ستوافق على التخلي عن برنامجها النووي من عدمه. وأضافت أن منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المحصنة تحت أحد الجبال، تُعد هدفا محتملا، إلا أن ضربها سيتطلب استخدام أقوى الأسلحة في الترسانة الأميركية. في المقابل، رفض المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي مطلب ترامب ب"استسلام غير مشروط"، وحذر من أن أي تدخل أميركي مباشر دفاعا عن إسرائيل ستكون له "عواقب لا يمكن تداركها". ومنذ فجر 13 جوان الجاري تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، مما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، في حين ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ونحو 2000 مصاب. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع في ظل تقارير غربية وإسرائيلية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى تل أبيب في الهجوم على إيران. المصدر: بلومبيرغ + وول ستريت جورنال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store