
عشرة أطعمة سحرية لصحة أمعائك... دليلك الكامل لميكروبيوم متوازن
آ 2. الهليون: يحتوي الهليون على مركبات مثل الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، التي تُعرف بقدرتها على تحفيز نمو البكتيريا البروبيوتيكية مثل العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتيريا في الأمعاء.
آ 3.آ البصل: أثبتت الأبحاث أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء بشكل إيجابي، مما يعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك.
آ 4.آ جذور الهندباء البرية: لا تقتصر فوائدها على تحسين الهضم وتنظيم الشهية وتقليل مخاطر أمراض الجهاز الهضمي، بل هي غنية أيضًا بالإينولين والفركتوز والأوليغوفركتوز، التي تعمل جميعها كمنشطات قوية لنشاط البريبايوتيك.
آ 5.الموز: يحتوي الموز على نسبة عالية (60-80%) من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. هذه الكربوهيدرات تُعد مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يعزز نموها وتكاثرها.
آ 6.الشوفان: يساعد تناول الشوفان على تحسين تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFAS)، ويساهم في خفض مستويات الكوليسترول.
آ 7.آ بذور الكتان: في دراسة أجريت على فئران المختبر التي اتبعت نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون، لوحظ ارتفاع ملحوظ في مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل بكتيريا أكيرمانسيا والبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يؤكد فعاليتها في تنظيم صحة الأمعاء.
آ 8.التفاح: أظهرت التجارب على فئران المختبر زيادة كبيرة في بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم المعوية (بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي) عند تناول عصير التفاح. كما يساعد التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات إيجابية على الجهاز الهضمي والجسم ككل.
آ 9.آ آ الهندباء الخضراء: تحتوي على الإينولين، الأوليغوفركتانات، وألياف بريبايوتيك أخرى تلعب دورًا إيجابيًا في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويتميز الإينولين على وجه الخصوص بخصائص بريبايوتيكية قوية، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي ومكافحة السرطان والسمنة.
آ 10.آ آ الخرشوف: يُعد الخرشوف مصدرًا غنيًا بالكربوهيدرات، ومركبات النيتروجين، والألياف، والمعادن. تمتص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة وتصل إلى القولون لتُظهر تأثيرًا إيجابيًا عبر تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين الذي يعزز صحة الأمعاء.
آ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 4 ساعات
- المشهد اليمني الأول
10 أطعمة تعزز صحة الأمعاء وتدعم بكتيريا البروبيوتيك النافعة
تُعتبر الأمعاء مركزًا أساسيًا لهضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية اللازمة لجسم الإنسان، لذا فإن الحفاظ على صحة ميكروبيوم الأمعاء يعد ضروريًا للحفاظ على توازن الجهاز الهضمي ووظائفه الحيوية. من المعروف أن تناول أطعمة غنية بالبروبيوتيك، وهي كائنات دقيقة نافعة تتواجد بشكل طبيعي في الأمعاء، يُساهم في دعم صحة الجهاز الهضمي وتعزيز التوازن الميكروبي فيه. وإليكم عشرة أطعمة تساعد في تعزيز نمو هذه البكتيريا المفيدة: الثوم الثوم غني بمركب الفركتو أوليغوساكاريد (FOS) الذي يعمل كغذاء لبكتيريا الأمعاء المفيدة، ويعزز نموها بنسبة لا تقل عن 4%. الهليون يحتوي الهليون على مركبات مثل الزيلوز والإينولين والفلافونويد، التي تحفز نمو البكتيريا اللبنية والبيفيدوبكتيريا، مما يدعم صحة الأمعاء. البصل مستخلصات البصل تساعد في تعديل التركيب الميكروبي للأمعاء، وتدعم إنتاج المستقلبات الصحية التي تعزز البروبيوتيك. جذور الهندباء البرية هذه الجذور غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، التي تحفز نشاط البريبايوتيك، ما يساهم في تحسين الهضم وتنظيم الشهية والوقاية من أمراض الجهاز الهضمي. الموز يحتوي الموز على نسبة عالية من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم التي تعمل كبريبايوتيك، وتغذي بكتيريا الأمعاء المفيدة، مما يعزز نموها. الشوفان يساعد الشوفان على تحسين تكوين ميكروبات الأمعاء، ويحفز إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة التي تساهم في تقليل الكوليسترول ودعم صحة الجهاز الهضمي. بذور الكتان أظهرت الدراسات أن بذور الكتان تعزز نمو أنواع من البروبيوتيك مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، مما يساعد على تنظيم صحة الأمعاء، خاصة عند تناولها ضمن نظام غذائي متوازن. التفاح تناول التفاح وعصيره يزيد من أعداد بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريا بشكل ملحوظ، ما يعزز إنتاج المركبات المفيدة التي تؤثر إيجابيًا على الجهاز الهضمي والجسم بشكل عام. الهندباء الخضراء تحتوي على الألياف والبريبايوتيك مثل الإينولين، التي تساعد في تثبيط نمو البكتيريا الضارة وتنظيم مستويات البروبيوتيك، مع فوائد محتملة للوقاية من السرطان والسمنة. الخرشوف يعد الخرشوف مصدرًا غنيًا بالألياف والإينولين، التي تدعم نمو ميكروبات البروبيوتيك في القولون وتحسن صحة الأمعاء بشكل عام. إدراج هذه الأطعمة في النظام الغذائي اليومي يعزز من صحة ميكروبيوم الأمعاء، ما ينعكس إيجابًا على عملية الهضم والصحة العامة. الاهتمام بصحة الأمعاء هو مفتاح لجهاز هضمي متوازن ووظائف جسمية متكاملة.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
عشرة أطعمة سحرية لصحة أمعائك... دليلك الكامل لميكروبيوم متوازن
آ 1.آ الثوم: ليس مجرد مُنكه للطعام! أظهرت دراسات نُشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب أن الثوم يعزز نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة لا تقل عن 4%. فهو غني بمادة الفركتو أوليغوساكاريد (FOS)، التي تُعد غذاءً مفضلًا لبكتيريا الأمعاء النافعة. آ 2. الهليون: يحتوي الهليون على مركبات مثل الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، التي تُعرف بقدرتها على تحفيز نمو البكتيريا البروبيوتيكية مثل العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتيريا في الأمعاء. آ 3.آ البصل: أثبتت الأبحاث أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء بشكل إيجابي، مما يعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. آ 4.آ جذور الهندباء البرية: لا تقتصر فوائدها على تحسين الهضم وتنظيم الشهية وتقليل مخاطر أمراض الجهاز الهضمي، بل هي غنية أيضًا بالإينولين والفركتوز والأوليغوفركتوز، التي تعمل جميعها كمنشطات قوية لنشاط البريبايوتيك. آ 5.الموز: يحتوي الموز على نسبة عالية (60-80%) من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. هذه الكربوهيدرات تُعد مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يعزز نموها وتكاثرها. آ 6.الشوفان: يساعد تناول الشوفان على تحسين تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFAS)، ويساهم في خفض مستويات الكوليسترول. آ 7.آ بذور الكتان: في دراسة أجريت على فئران المختبر التي اتبعت نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون، لوحظ ارتفاع ملحوظ في مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل بكتيريا أكيرمانسيا والبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يؤكد فعاليتها في تنظيم صحة الأمعاء. آ 8.التفاح: أظهرت التجارب على فئران المختبر زيادة كبيرة في بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم المعوية (بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي) عند تناول عصير التفاح. كما يساعد التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات إيجابية على الجهاز الهضمي والجسم ككل. آ 9.آ آ الهندباء الخضراء: تحتوي على الإينولين، الأوليغوفركتانات، وألياف بريبايوتيك أخرى تلعب دورًا إيجابيًا في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويتميز الإينولين على وجه الخصوص بخصائص بريبايوتيكية قوية، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي ومكافحة السرطان والسمنة. آ 10.آ آ الخرشوف: يُعد الخرشوف مصدرًا غنيًا بالكربوهيدرات، ومركبات النيتروجين، والألياف، والمعادن. تمتص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة وتصل إلى القولون لتُظهر تأثيرًا إيجابيًا عبر تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين الذي يعزز صحة الأمعاء. آ


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
متى يكون الشعور بالإرهاق علامة على وجود مشكلة صحية
متى يكون الإرهاق علامة على وجود مشكلة صحية؟ إذا تفاقم الشعور بالتعب لأكثر من أسبوع أو أسبوعين، فقد حان الوقت لزيارة الطبيب، لأن التعب في تلك الحالة قد يكون مرتبطًا بمرض كامن أو عدوى، خاصةً إذا كان مصحوبًا بأعراض، مثل الحمى الخفيفة، أو ضيق التنفس، أو فقدان الشهية. ومن الأسباب الأخرى التي تستدعي مراجعة الطبيب عند الشعور بالتعب والإرهاق، مثل الاستيقاظ المتكرر منهكًا رغم نومك الجيد، أو عدم الشعور بالحماس لبدء يومك، أو صعوبة القيام بأنشطة سهلة عادةً، لأنها قد تكون أعراضًا لاضطراب النوم أو الاكتئاب. وأثناء الفحص، سيحاول طبيبك استبعاد احتمالية وجود آثار جانبية للأدوية، وقد يطلب أيضًا إجراء فحوصات دم لتحديد ما إذا كان التعب مرتبطًا بمشكلة معينة، مثل فقر الدم، أو قصور الغدة الدرقية ، أو التهاب الكبد (التهاب الكبد الوبائي)، و في معظم الحالات، يتعافى الناس من التعب بعد قسط من الراحة ونوم هانئ. خطوات تجعل وجبة الإفطار "مصنع للطاقة" تعد وجبة الإفطار أفضل وسيلة لشحن طاقة الجسم، والتي تساعد على أداء المهام اليومية المختلفة دون الشعور بالعناء والإرهاق،. ويوجد عدة نصائح تساعد على تناول وجبة إفطار مانحة للطاقة طوال اليوم، مثل: اختر الحبوب الكاملة: تساعد الحبوب الكاملة الغنية بالألياف والخبز على الحفاظ على مستوى سكر الدم متوازنًا، وتجنب انخفاض الطاقة في منتصف الصباح. أضف البروتين: يعد الزبادي والبيض مصادر جيدة للبروتين في وجبة الإفطار، و على الرغم من أن صفار البيض غني بالكوليسترول، إلا أنه غني بالبروتينات والفيتامينات والعناصر الغذائية الأخرى. تناول الطعام في الداخل لا في الخارج: معظم الأطعمة التقليدية تبدأ يومك بكمية كبيرة من الكربوهيدرات المكررة والدهون المشبعة، ومثل معظم الأطعمة المصنعة، تميل وجبات الإفطار عالية الصوديوم وقليلة الألياف، لذلك يساعد تناول الإفطار داخل المنزل على التحكم في محتوى الوجبة وجعلها أكثر صحية