logo
خارج 'اتفاقيات أبراهام' .. إسرائيل تدرس مع نظام الشرع اتفاقًا أمنيًا يشمل تنسيقًا لمواجهة إيران وحزب الله

خارج 'اتفاقيات أبراهام' .. إسرائيل تدرس مع نظام الشرع اتفاقًا أمنيًا يشمل تنسيقًا لمواجهة إيران وحزب الله

موقع كتابات٠٣-٠٧-٢٠٢٥
وكالات- كتابات:
كشف كولونيل الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ 'موشيه إلعاد'، عن اتفاق أمني مرَّتقب بين 'إسرائيل' و'سورية'، يتضمن تعاونًا استخباريًا لمواجهة (حزب الله) و'إيران'.
وأوضح 'إلعاد' أنّ هذا الاتفاق لا يندّرج ضمن إطار 'اتفاقيات أبراهام'، وذلك بحسّب ما أورد موقع (i24NEWS) الإسرائيلي.
وأشار 'إلعاد' إلى أنّ الاتفاق يتضمن أيضًا ترتيبات أمنية جديدة على حدود 'الجولان'، إضافة إلى الإعلان عن: 'مزارع شبعا كمنطقة سورية'.
وأضاف أنّ الاتفاق يتضمن كذلك دراسة إمكانية تصدير 'الغاز الإسرائيلي' إلى 'سورية'، وتنسيَّقًاً في ملف المياه ضمن حوض 'نهر اليرموك'.
وتتواصل 'إسرائيل' مع 'سورية' عبر (04) قنوات مختلفة على الأقل، بما في ذلك مستشار 'نتانياهو' للأمن القومي؛ 'تساحي هنغبي'، ومدير (الموساد)؛ 'ديفيد برنياع'، ووزير الخارجية؛ 'جدعون ساعر'، و'الجيش الإسرائيلي' عبر تنسيّق عسكري يومي، وفقًا لموقع (أكسيوس) الأميركي.
وكانت تقارير سابقة قد أفادت بأنّ رئيس الحكومة الإسرائيلية؛ 'بنيامين نتانياهو'، يُبدّي اهتمامًا بإجراء مفاوضات حول اتفاق أمني مع 'سورية'، يُنظر إليه كمرحلة تمهيّدية نحو اتفاق 'سلام' شامل بين الجانبين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'إستعدادا لحدث كبير'.. أين اختفى حزبُ الله؟!ماجدة الحاج
'إستعدادا لحدث كبير'.. أين اختفى حزبُ الله؟!ماجدة الحاج

ساحة التحرير

timeمنذ 5 ساعات

  • ساحة التحرير

'إستعدادا لحدث كبير'.. أين اختفى حزبُ الله؟!ماجدة الحاج

'إستعدادا لحدث كبير'.. أين اختفى حزبُ الله؟! كتبت : ماجدة الحاج* طبول الحرب تُقرع مجددا في المنطقة، وعادت لغة التهديدات الناريّة المتبادلة بين ايران و' اسرائيل'، وحيث كلا الجانبَين يتجهّزان للمنازلة الكبرى المرتقبة. وفي مقابل لغة التصعيد المتواصلة من جانب تل ابيب حيال ايران، وتلويحها بجولة جديدة معها، يُجمع كبار المسؤولين الايرانيين على توقُّع حرب جديدة مع 'اسرائيل'، وجاء تحذير مستشار السيّد الخامنئي للشؤون العسكريّة رحيم صفوي لافتا بقوله ' إنّ احتمال عودة الحرب وارد في ايّ لحظة، وبعدها تتوقف الحروب، والاستراتيجية الهجوميّة هي افضل وسيلة للدفاع'.. تصريح ايراني لافت بالتلويح الى انّ الحرب المرتقبة مع 'اسرائيل' قد تكون آخر الحروب، وهذا ما تتبنّاه فصائل المقاومة على امتداد المنطقة-والتي تتجهّز بالتزامن لأمّ المعارك بعد نكسة المحور بالمواجهة الأخيرة، 'وحيث يُتوقّع ان يشهد لبنان حدثا كبيرا سيُعيد بعثرة الأوراق مجددا في هذا البلد'- وفق ما المحت شخصيّة دبلوماسيّة اميركية-لبنانية امام دبلوماسي عربي في سلطنة عُمان. وفي وقت رجّحت صحيفة 'فورين بوليسي' اقتراب حرب جديدة بين 'اسرائيل' وايران خلال أشهر-وربما قبل نهاية شهر اغسطس\ آب الحالي، وحيث توقعت ان تعتمد طهران في هذه الحرب على ضربات قويّة ومباغتة بوجه 'اسرائيل'، بل قد تبادر هذه المرّه منذ البداية، الى خيار المواجهة المفتوحة، لفتت تقارير تواترت في الآونة الأخيرة، الى تجهّز عسكري غير مسبوق في ايران، كما على ضفّة الفصائل المتحالفة معها في المنطقة تزامنا مع الهجمة المعادية والحكومة اللبنانية غير المسبوقة على حزب الله وسلاحه.. ما يشي بأنّ الحزب لن يكون وحيدا في المنازلة القادمة-وفق اشارة التقارير! هذا في وقت ذكرت منصّة 'ديفانس لاين' المتخصّصة في الشؤون الامنيّة والعسكريّة، 'انّ الحوثيّين يقومون بنقل اسلحة متطوّرة وطائرات مسيّرة وبطّاريات صواريخ وأنظمة راداريّة الى نقاط يمنيّة استراتيجيّة'، وألمحت الى انّ الجهة المانحة ليست ايران هذه المرّة بل الصّين، والتي وافقت على تزويد ايران بأسلحة وأعتدة متطوّرة مقابل النفط خلال زيارة وزير الدفاع الايراني الى بكين مباشرة بعد وقف اطلاق النار مع 'اسرائيل'، من دون تأكيد او نفي حصول ايران على طائرات 'جي 10 سي ' الصينية المتطورة. بالتزامن، ووسط الهجمة والضغوط المعادية الخارجية والداخلية غير المسبوقة على المقاومة في لبنان وسلاحها.. ثمّة من يسأل:' أين اختفى حزبُ الله'؟ 'اين عشرات الآلاف من مقاتليه'؟ -اذا سلّمنا جدلا انه تكبّد بضع الاف من قادته وكوادره الشهداء.. الحزب-بإقرار امينه العام السابق الشهيد حسن نصرالله، والذي كان معروفا للعدوّ قبل الحليف بصدق اقواله، كان يضمّ مائة الف مقاتل، اين الالاف المتبقّين؟..هل تبخّروا؟..بالطبع لا. لعلّ هذا ما يؤرق 'اسرائيل' وأتباعها من دُوَل غربية وعربية في اروقتها ومجالس قادتها الخاصّة خصوصا لناحية هذا التكتّم المطبق الذي يلفّ جناح الحزب العسكري ومنظومته العسكرية والأمنيّة في هذه المرحلة التي يتعرّض فيها لهذا الكمّ الضخم من الضغوط- الخارجية والداخلية على السواء. ولربما وبناء عليه، تندفع السعودية -رأس حربة الهجمة المعادية على لبنان، صوب مهمّة 'نزع سلاح الحزب' مهما كلّف الأمر، ولو ادّى ذلك الى تفجير لبنان! لكنّ الطريق امام الرياض ليست ورديّة امام تحقيق هدفها كما اوهمتها واشنطن وتل ابيب، بل دونها اشواك كثيرة بانتظارها.. بعد زيارة لاريجاني الهامة في توقيتها الى لبنان وما حملته من رسائل هامة 'الى من يعنيهم الأمر' اختُزلت بجملة واحدة' سلاح حزب الله خطّ احمر'، جاء الكلام اللافت والحادّ وللمرة الاولى في مضمونه، على لسان زعيم حركة 'انصار الله' السيّد عبد الملك الحوثي باتجاه الحكومة اللبنانية، التي اتهمها ب'الخضوع لإملاءات العدوّ الاسرائيلي'، لافتا الى أنّ لبنان مثل غزة، لن يكون متروكا..في تلميح الى انّ مقاتلي الحركة اليمنية سيدخلون على خطّ إسناد الحزب اذا تعرّض لأيّ عدوان مرتقب. اما وأنها ستكون المعركة الفاصلة لحزب الله، خصوصا مع الهجمة المعادية غير المسبوقة على حاضنته الشعبية الواسعة في لبنان والتي باتت تشعر انها مُستهدفة وجوديّا اكثر من ايّ وقت مضى، ورغم المعلومات الشحيحة ازاء جديّة جاهزيّة مقاتليه من عدمها لأي تطوّر معاد مباغت..خصوصا لناحية ترسانته الصاروخية او ما تبقى منها.. ترجّح معطيات عسكرية انّ الحزب على مدى الأشهر الفائتة استطاع ردم وإصلاح الثغرات الامنية التي نفذت 'اسرائيل' من خلالها لتسديد ضرباتها في ملعبه.. أبعد من ذلك، ثمّة حديث عن تعبئة شغور القادة الشهداء بقادة جدد لا تعرف 'اسرائيل' عنهم شيئا، سوى ملاحفتها للعناصر التي تتحرك فوق الارض.. ولا تستبعد شخصيّة صحافية لبنانية مخضرمة، تجهيز 'فِرَق استشهاديّة' على غرار ما اعتمده الحزب في بداياته بحقبة الثمانينات، ولربما جاء خطاب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم الاخير ليغمز من هذه القناة في تحدّيه عالي السقف لإسرائيل واميركا على السواء، وتوعُّدهما بمعركة 'كربلائيّة' سيكون الفوز فيها لحزب الله.. وبموازاة التصريح اللافت لوزير الخارجية الايراني عباس عراقجي وقوله 'ستتفاجأون بقدرة وقوّة الحزب، وكيف رمّم نفسه بهذه السرعة'.. ثمّة شخصيّة صحافية عُمانية ألمحت الى وضع اهداف حيوية واستراتيجية في العمق السعودي على اللائحة اليمنيّة عند ايّ تطوّر معادي دراماتيكي خطير باتجاه لبنان، متوقعا حدثا كبيرا في هذا البلد يشكل مفاجأة مدوّية للجميع! ‎2025-‎08-‎21

إحباط محاولة إقامة مستوطنة إسرائيلية في سوريا
إحباط محاولة إقامة مستوطنة إسرائيلية في سوريا

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

إحباط محاولة إقامة مستوطنة إسرائيلية في سوريا

عبرت مجموعة من مستوطنين إسرائيليين، بينهم أطفال، الحدود إلى سوريا في محاولة لإنشاء مستوطنة جديدة على أراض يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي حاليا. وأفاد الجيش بأنه تم إرسال قوات إلى موقع الحادث، قبالة بلدة ألوني هباشان الحدودية، بعد رؤية مركبات مدنية تعبر إلى سوريا. وأضاف الجيش إن قواته أعادت المدنيين بسلام وإنه الشرطة استدعتهم للتحقيق. وكانت قناة i24news أول من أورد الخبر، مُعرّفةً مجموعة النشطاء باسم "رواد باشان"، وهو الاسم التوراتي لمرتفعات الجولان ومنطقة جنوب سوريا. هنا.

اليوم.. لقاء سوري إسرائيلي "مفاجئ" في باريس برعاية أمريكية
اليوم.. لقاء سوري إسرائيلي "مفاجئ" في باريس برعاية أمريكية

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

اليوم.. لقاء سوري إسرائيلي "مفاجئ" في باريس برعاية أمريكية

شفق نيوز- باريس كشف موقع "أكسيوس" الإخباري، يوم الثلاثاء، عن لقاء مرتقب سيعقد اليوم بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في العاصمة الفرنسية باريس. وبحسب الموقع، فإن "الشيباني وديرمر سيلتقيان في باريس الليلة، بمشاركة المبعوث الأمريكي إلى لبنان وسوريا توم باراك، ومن المتوقع أن يبحث الاجتماع الترتيبات الأمنية على الحدود بين سوريا وإسرائيل". وأضاف أن "هذه التطورات تأتي في ظل تقارير متكررة عن وساطات دولية لمحاولة فتح قنوات اتصال بين دمشق وتل أبيب، خصوصاً بعد سنوات من القطيعة العلنية". وكانت العاصمة الفرنسية قد استضافت في مراحل سابقة اجتماعات غير معلنة بين شخصيات سورية وإسرائيلية بوساطة أوروبية، تركزت على ملفات أمن الحدود والجولان المحتل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store