
الخليج للملاحة تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2025
وجاءت أبرز نتائج الربع الثاني على النحو الآتي:
الإيرادات: 28.5 مليون درهم، بزيادة 110% مقارنة بـ 13.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من عام 2024.
الربح الإجمالي: 6.2 مليون درهم، مقابل خسارة إجمالية قدرها 12.5 مليون درهم في الربع الثاني من عام 2024 (تحسن إيجابي بقيمة 18.7 مليون درهم).
صافي الربح: 7.4 مليون درهم، مقابل خسارة صافية قدرها 13.2 مليون درهم في الربع المماثل من العام السابق (تحسن بقيمة 20.6 مليون درهم).
زيادة السيولة النقدية الى 24.4 مليون درهم، مقارنة بـ 5.2 مليون درهم في نهاية عام 2024.
التكاليف المباشرة: 22.3 مليون درهم، بانخفاض 22% مقارنة بـ 28.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من عام 2024.
وفي تعليقه على النتائج، صرَح أحمد الكيلاني، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي: "لقد شهدت الشركة نمواً قوياً في الإيرادات وتحسناً ملحوظاً في الهوامش وعودة إلى تحقيق الربحية، مما يعكس مرونة العمليات الأساسية للشركة وقوة نموذجنا التشغيلي. إن تركيزنا الثابت على تحسين كفاءة الأسطول، والإدارة المالية المنضبطة، وتعزيز الأداء التشغيلي، يحقق الآن نتائج ملموسة. بالإضافة الى ذلك، سوف تمثل صفقة الاستحواذ الاستراتيجية على أصول بروج للطاقة المحدودة محطة فارقة في مسيرة تحولنا، حيث ستعزز من قدراتنا التنافسية وآفاق النمو المستقبلية. نحن واثقون من قدرتنا على البناء على هذا الزخم خلال النصف الثاني من العام، ومتواصلون في التزامنا بخلق قيمة مستدامة لمساهمينا على المدى الطويل."
نبذة عن شركة الخليج للملاحة القابضة:
شركة الخليج للملاحة القابضة ش.م.ع هي شركة متكاملة ومتضافرة الجهود تقوم بأعمال تجارية متعددة، وهي شركة الملاحة والنقل والبحري المتخصص الوحيدة المدرجة في سوق دبي المالي منذ فبراير 2007 تحت الرمز "GULFNAV". ويقع مقر الشركة في دبي، وتمتلك فروعاً في الفجيرة وخورفكان، إضافة إلى فرع خارجي في السعودية. وتمتلك الشركة أسطولاً من ناقلات المواد الكيميائية وسفن نقل المواشي وسفن تحفيز الآبار النفطية وسفن دعم العمليات والخدمات البحرية وعمليات إصلاح السفن، كما أن الشركة حائزة على شهادة أيزو9001:2015 ومعتمدة من قبل بيروفيريتاس، فإنها تلتزم بالامتثال لمتطلبات قانون الإدارة الدولية لعمليات أمن السفن ومنع التلوث والتحكم البيئي؛ كما وتعمل الشركة باستمرار على تحديث وتطوير عملياتها وتقديم خدمات عالية الجودة للأسواق المحلية والدولية.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 دقائق
- البيان
مساكن العمال في الإمارات.. مدن متكاملة مستدامة
وتشير الإحصاءات إلى أن عدد الشركات المسجلة في نظام المساكن العمالية الإلكتروني، بلغ 2500 شركة، تحتضن مساكنها ما يقارب مليوني عامل، وتعكس هذه الأرقام، حجم الالتزام الكبير من القطاع الخاص تجاه تحسين بيئة العمال، كما تؤكد أن التوجّه الحكومي نحو الرقمنة، أثمر تعاوناً واسعاً بين مختلف الأطراف المعنية.


البيان
منذ 2 دقائق
- البيان
قطاع السياحة في دبي يواصل التألق خلال الصيف
وتبرز مرونة القطاع من خلال الأداء القوي لعدد من الفنادق الرائدة في المدينة ، مدعوماً باستراتيجيات تنشيطية نوعية، وتنامي الطلب من المقيمين والزوار على حد سواء، ما يعكس جاذبية دبي المستمرة وتنوع تجاربها السياحية. وتعكس تصريحات مسؤولي عدد من الفنادق البارزة بالإمارة هذا الأداء المتميز، سواء من حيث معدلات الإشغال، أو نمو الإيرادات، أو تصاعد الإقبال من الزوار الدوليين والمحليين. فقد أعادت عودة الفعاليات الكبرى والثقة المتجددة في السوق، الحيوية إلى القطاع، ونحن اليوم في موقع أقوى من حيث الاستعداد والتطور. وشددت على أهمية السياحة الداخلية في دعم الإشغال، موضحة: شهدنا نمواً ملحوظاً في حجوزات المقيمين، خصوصاً خلال عطلات نهاية الأسبوع والمناسبات الرسمية، ما ساهم في استقرار الأداء خلال الفترات الأقل نشاطاً. وأضاف: يرتبط هذا النجاح والأداء القوي بجدول الفعاليات المتنوع في دبي، الذي يشمل أبرز المعارض والمهرجانات الدولية. وحتى خلال الصيف، ساهمت مبادرات مثل مفاجآت صيف دبي والإقبال المتزايد على الإقامات الداخلية في الحفاظ على مستويات إشغال مرتفعة. كما أعرب عن تفاؤله بمواصلة الزخم مع قرب افتتاح مشروع فندق «سييل» في دبي مارينا خلال الربع الأخير من العام، والذي سيكون أطول فندق في العالم، ما يعكس الطموحات الريادية للإمارة في مجال الابتكار والتميز السياحي.


الإمارات اليوم
منذ 32 دقائق
- الإمارات اليوم
محمد آل علي: «التعرفة المرنة» تسهل إدارة الحركة المرورية والازدحامات
ذكر الرئيس التنفيذي لشركة «باركن»، المهندس محمد عبدالله آل علي، أن ما يقارب 40% من المواقف العامة في دبي خاضعة لنظام التعرفة المرنة بإجمالي 79.7 ألف موقف بنهاية النصف الأول من العام الجاري. وأكد تحديد المواقف بناء على المناطق التي تكثر فيها الازدحامات ويكون فيها عدد المواقف المتاحة محدوداً، مشيراً إلى أن الهدف هو التحول نحو التعرفة المرنة في أوقات الذروة فقط، لتسهيل إدارة الحركة المرورية والازدحامات. وقال آل علي لـ«الإمارات اليوم»، إن التعرفة معتمدة من المجلس التنفيذي وتطبق بناء على مستوى الطلب، مشيراً إلى أن هدف المواقف الأساسي هو إدارة الحركة المرورية والازدحامات، أي جعلها متاحة للجمهور وفي متناول الجميع. وأكد تطبيق سياسة التعرفة المرنة بين المواقف العادية والمميزة بنسبة 60% للمناطق العادية و40% للمواقف المميزة، مضيفاً أن «التحول نحو التعرفة المرنة في أوقات الذروة (6 ساعات من أصل 14 ساعة تشغيل) يعطينا معدل دوران أكبر للسيارات، بدلاً من أن يشغل شخص واحد الموقف لفترة طويلة ولساعات عدة، ما يسهل إتاحة الموقف لشخص آخر». وأشار إلى وجود وسائل أخرى للتسهيل على المتعاملين، «فتعرفة المواقف تغيرت لكن لم تتغير التصاريح الموسمية، ودليل ذلك زيادة عددها بنسبة 140%، بما يشمل التصاريح الشهرية وربع السنوية ونصف السنوية، التي تكون أكثر توفيراً من الاستخدام اليومي»، لافتاً إلى أن «هذا الأمر اتجه إليه عدد كبير من المتعاملين، فلدينا 70.9 ألف بطاقة تصريح تم شراؤها من جانب الجمهور خلال الربع الثاني، مقارنة بـ29.5 ألف بطاقة في الربع الثاني من 2024». وذكر آل علي أن النمو كان مرتفعاً عبر جميع المناطق والفترات الزمنية، حيث سجلت البطاقات الموسمية قصيرة الأجل (لمدة شهر واحد) أعلى زيادة سنوية بنسبة 171%، كما سجلت بطاقات مدة الشهر الواحد التي تغطي المنطقتين B وD، نمواً استثنائياً بنسبة 282%. وأوضح أنه «مع تغير الرسوم أو التعرفة المرنة لاحظنا تغيراً في سلوك المتعاملين، إذ بلغ إجمالي معدل استخدام شبكة المواقف العامة في الربع الثاني من العام الجاري ما يقارب 22.7%، مقارنة بـ25.7% في الربع الثاني من عام 2024. ويُعزى هذا الانخفاض إلى تحول بعض المستخدمين الذين اعتادوا شراء تذاكر يومية (لاسيما في المنطقتين B وD) إلى شراء بطاقات موسمية طويلة الأجل تدوم لـ12 شهراً، ولذلك تأثرت معدلات الإشغال في المنطقتين B وD بشكل أكبر، مقارنة بالمنطقتين A وC». وقال آل علي إن استثمار شركة «باركن» في التطبيق الرقمي الذي تم إطلاقه أسهم في تسهيل الإجراءات على المتعاملين عن طريق المحفظة التي تقلل الإدخالات الخاطئة، وتوضح الأماكن التي تطبق فيها التعرفة المرنة، وشمل تطبيق خاصية الـfree flow في المواقف متعددة الطوابق عن طريق خاصية الدخول دون حواجز أو تذاكر، كما يمكن للمتعامل تفعيل خاصية الدفع الآلي عن طريق المحفظة، وكذلك خاصية pay later التي تتيح السداد خلال خمسة أيام في حال نسيان السداد، ونتيح اليوم خاصية التجديد التلقائي في المواقف العامة، وإصدار التصاريح الإلكترونية، وبالتالي تسهّل «باركن» من تجربة المتعامل عبر سبع وسائل دفع مربوطة بالتطبيق. وأكد إتاحة إصدار التصاريح الرقمية لذوي الهمم لتسهيل الإجراءات عليهم بدلاً من التصاريح الورقية، أما المناطق التي تشهد تنوعاً تجارياً وسكنياً، فخصصت لها تصاريح محدودة لمسافة 500 متر حول المنطقة للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون، وهي خيارات تسهل على المتعاملين.