logo
منتج يرفع مستوى هرمون الذكورة ويحافظ على صحة الرجال

منتج يرفع مستوى هرمون الذكورة ويحافظ على صحة الرجال

جفرا نيوزمنذ 5 أيام

جفرا نيوز -
يوصي الخبراء الرجال بتناول بذور اليقطين للحفاظ على صحتهم، ويؤكدون أن 100 غرام من هذا المنتج تحتوي على ثلث الكمية اليومية الموصى بها من الزنك.
ويشير الدكتور أندريه بوبروفسكي خبير التغذية، إلى أن بذور اليقطين مدرجة فعلا في توصيات الطب الشعبي، بما فيها للحفاظ على صحة الرجال.
ويقول: "تحتوي بذور اليقطين على الأنسولين وعناصر دقيقة تقلل من خطر العقم عند الرجال وتعزز حركة الحيوانات المنوية. أي أن الحديث يدور حول إمكانية الحمل، وعن الجانب الفسيولوجي لصحة الرجل".
ووفقا له، تحتوي بذور اليقطين على فيتامين E والزنك اللذين يؤثران إيجابيا على صحة الرجال.
ويقول: "تؤثر أوميغا 3 وأوميغا 6 والمغنيسيوم والبوتاسيوم التي توجد في بذور اليقطين إيجابيا على الأوعية الدموية، وترفع مستوى هرمون التستوستيرون الذكوري".
ويؤكد الخبير أن حمض الأرغينين الأميني الموجود في بذور اليقطين يحسن الدورة الدموية في أعضاء الحوض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير تغذية رياضية يكشف عن أفضل توقيت لشرب الماء
خبير تغذية رياضية يكشف عن أفضل توقيت لشرب الماء

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

خبير تغذية رياضية يكشف عن أفضل توقيت لشرب الماء

جفرا نيوز - تحدث لمات جونز، اختصاصي التغذية الرياضية الذي يعمل مع فريق "بوسطن سيلتكس" الأميركي لكرة السلة عن سرّ خاص برساقة وصحة النجوم، مشيراً الى ان الأمر يكمن في اتباع روتين دقيق للترطيب، خاصة فيما يتعلق بتوقيت الشرب. وأعطى الاختصاصي في تقرير لموقع "بيزنس إنسايدر" بعض النصائح المهمة لضمان الحصول على الكمية الكافية من الماء والإلكتروليتات لتحسين التركيز والطاقة طوال اليوم، من بينها التوقيت المثالي لشرب الماء، منها: -اختبار مستوى ترطيب جسمك من خلال 3 معايير: 1-العطش عند الاستيقاظ: يفقد الجسم سوائل أثناء النوم، فيعدّ الاستيقاظ وأنت تشعر بالعطش إشارة قوية على وجوب شرب الماء فوراً. 2-تغيّر الوزن اليومي: انخفاض الوزن بنسبة 1 في المئة أو أكثر بين عشية وضحاها يدل على نقص السوائل. 3-لون البول: يجب أن يكون لون لبول مصفراً فاتحاً، أما البول الداكن فيشير إلى جفاف الجسم. -مراقبة كمية الماء اليومية: يرى جونز أنّ المعيار الذهبي هو شرب 1 إلى 1.5 ملليلتر من الماء مقابل كل سعرة حرارية تحرقها. فمثلاً، من يحرق ألفي سعرة حرارية في اليوم يحتاج شرب نحو 2 ليتر (ثماني أكواب) من الماء. وتزداد هذه الكمية مع ارتفاع مستوى النشاط أو وزن الجسم. -شرب الماء قبل الساعة الرابعة بعد الظهر: ينصح الخبير جونز بتناول 80 في المئة من حاجتك اليومية من السوائل قبل الرابعة مساءً، حتى يتسنّى لجسمك معالجة السوائل وتقليل الاستيقاظ الليلي لقضاء الحاجة. -الاعتماد على المشروبات والأطعمة الغنية بالماء: يؤكد الخبير أن الماء الصافي هو الخيار الأول، لكن القهوة الصباحية والشاي يساهمان أيضاً في الترطيب بصرف النظر عن تأثير الكافيين المدرّ للبول. بالإضافة إلى ذلك، تزود الفواكه والخضراوات مثل البطيخ، والرمان، والموز، والأفوكادو، وماء جوز الهند الجسم بالإلكتروليتات، لا سيما البوتاسيوم الذي يساعد على موازنة آثار الصوديوم الزائد. -ابدأ الشرب قبل الشعور بالعطش: عند ممارسة التمارين المكثفة، لا يعد الشعور بالعطش مؤشراً جيداً، فحينها يكون الجسم قد فقد الكثير من السوائل. لذا من الأفضل تخصيص فترات زمنية منتظمة لشرب الماء، والبدء بالترطيب فور الاستيقاظ للحفاظ على الأداء البدني والذهني على مدار اليوم.

ما هي حمية "بيبي دايت" الجديدة لخسارة الوزن؟
ما هي حمية "بيبي دايت" الجديدة لخسارة الوزن؟

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

ما هي حمية "بيبي دايت" الجديدة لخسارة الوزن؟

جفرا نيوز - مع بداية فصل الصيف، يبدأ الكثير من الأشخاص بالبحث عن حمية غذائية سهلة وسريعة لإنقاص الوزن، وهذا ما تحدثت عنه أخصائية التغذية نيكوليت بيس، كاشفةً عن حمية خاصة يُطلق عليها اسم "بيبي دايت". وأوضحت الطبيبة في تقرير لصحيفة "New York Post" أن "الطفل هو مفتاح الصحة والعافية للبالغين، وبالتالي فتطبيق قواعدهم في الأكل يمكن أن يعطي الكبار خريطة طريق لحياة صحية"، ونصحت بتبني سلوكيات بسيطة في ما سمّته "بيبي دايت"، لعدم المبالغة في الأكل. وأشارت بيس إلى أنه يمكن تناول الطعام كل ساعتين إلى أربع ساعات كما الأطفال، أي بتناول الوجبة الأولى بعد ساعة إلى ثلاث ساعات من الاستيقاظ، حيث قالت: "يجب أن تتضمن مصدراً جيداً للبروتين مثل البيض أو الجبن أو الزبادي، مع كربوهيدرات غنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة... وإضافة حصة من الفاكهة أو الخضروات تُكمل الوجبة لبداية يوم متوازنة. وبعد ثلاث إلى أربع ساعات، يُفضّل تناول حساء أو سلطة نباتية". وأضافت: "يجب أن يكون البروتين مزيجاً نباتياً من الفاصولياء والحبوب أو إضافة اللحوم. ويمكن المحافظة على ثبات الطاقة بتناول نشويات غنية مثل الخبز وحصة من الفاكهة". وأوضحت بيس أن تناول وجبة صغيرة بعد الظهر يساعد على سد الفجوة بين الغداء والعشاء، مما يمنع الشعور بالتضوّر من الجوع لاحقاً، وتشمل الوجبة مثلاً الفاكهة مع الجبن، أو سلطة خفيفة. وأضافت: "يجب تناول العشاء بعد حوالى أربع ساعات من الوجبة الصغيرة. ويُراعى البدء بحصة أو حصتين من الخضروات المطبوخة وسلطة طازجة. يمكن أن يكون البروتين من الأسماك أو الدواجن أو اللحوم، مع إضافة الكربوهيدرات مثل البطاطس. ويُفضّل تناول الوجبة الليلية الخفيفة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات". وأوضحت أن "الموز مع الحليب خيار جيد للوجبة الخفيفة، أو عنصر غني بالألياف مثل القليل من اللوز أو البندق أو الحبوب الغنية بالألياف مع الحليب أو الزبادي، ويمكن أن يكون الكاكاو أو الشاي طريقة رائعة للاسترخاء".

أدوية إنقاص الوزن قد تسبّب تغيّرات خطِرة في الدماغ
أدوية إنقاص الوزن قد تسبّب تغيّرات خطِرة في الدماغ

جفرا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • جفرا نيوز

أدوية إنقاص الوزن قد تسبّب تغيّرات خطِرة في الدماغ

جفرا نيوز - على الرغم من التحذيرات المتكررة من آثارها الجانبية، يواصل الكثير من الأشخاص استخدام حقن التخسيس لخسارة الوزن بطريقة سريعة ومكلفة، حيث أظهرت دراسة جديدة أن هذه الأدوية قد تُسبّب تغيرات دماغية مرتبطة بالاكتئاب. ويُعرف كلٌ من "أوزيمبيك" و"ويغوفي" باسم منشطات مستقبلات "الببتيد-1"، الشبيهة بالغلوكاغون (أدوية جي-إل-بي-1)، وقد سُمّيا بهذا الاسم لأنهما يحاكيان هورمون "جي-إل-بي-1" الطبيعي الموجود في الدماغ والأمعاء والبنكرياس. ويساعد هذا الهورمون على التحكم في نسبة السكر بالدم والشهية، تماماً مثل الهورمون الطبيعي. وأكدت الورقة البحثية المنشورة حديثاً أن أدوية "جي-إل-بي-1" تؤثر في أجزاء من الدماغ لأنها غنية بالدوبامين، وهي مادة كيميائية أساسية في الشعور بالمتعة والمكافأة، ويُنظر إليها بالفعل بصفتها طُرقاً لعلاج إدمان الكحول والمخدرات، بالإضافة إلى السمنة وداء السكري. وربط فريق دولي من الباحثين اضطراب الدوبامين الناتج من هذه الأدوية باحتمالية الإصابة بالاكتئاب والتفكير في الانتحار لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي لنقص الدوبامين أو لانخفاض في وظيفته. وفي هذا الصدد، يقول الطبيب النفساني مارك غولد، من كلية الطب في جامعة واشنطن: "تقدّم هذه الورقة البحثية أدلة حاسمة لإعادة تقييم الاستخدام واسع النطاق لأدوية (جي-إل-بي-1)، لذلك ينبغي على إدارة الغذاء والدواء الأميركية FDA والهيئات التنظيمية الأخرى دراسة نتائجنا بعناية عند تصنيف هذه الأدوية ومراقبتها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store