
نيكاي يتراجع بضغط من الرسوم الجمركية الأمريكية وترقب الانتخابات
وهبط المؤشر نيكاي 0.6 بالمئة إلى 39584.11 بعد يومين من المكاسب. وكذلك انخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8 بالمئة.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية نسبتها 25 بالمئة على اليابان وشركاء تجاريين آخرين اعتبارا من الأول من أغسطس .
وفشلت جولات متعددة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة واليابان في تحقيق انفراجة.
في غضون ذلك، يركز صناع السياسة باليابان بشكل متزايد على الانتخابات المقبلة الحاسمة المقررة في 20 يوليو .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
رسوم ترامب تفجر غضب قادة أوروبا.. وتحذيرات من تدابير مضادة
وردّت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على قرار ترامب ، بالتأكيد على "التزام الاتحاد بالحوار والاستقرار وشراكة بناءة عبر الأطلسي". وقالت فون دير لاين في بيان: "في الوقت نفسه، سنتخذ جميع الخطوات اللازمة لحماية مصالح الاتحاد الأوروبي ، بما في ذلك تبني تدابير مضادة متناسبة إذا لزم الأمر". وأضافت أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ملتزما بمواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة والتوصل إلى اتفاق قبل الأول من أغسطس. من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان نُشر على منصة "إكس": "مع وحدة أوروبا، بات من مسؤولية المفوضية أكثر من أي وقت مضى تأكيد تصميم الاتحاد على الدفاع بحزم عن المصالح الأوروبية". ودعا ماكرون المفوضية الأوروبية إلى "تسريع وتيرة التحضير لإجراءات مضادة ذات صدقية، عبر استنفار كل الأدوات المتوافرة لها، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس". وإذ أوضح ماكرون أن الاتحاد الأوروبي يخوض مفاوضات مع واشنطن منذ أسابيع عدة "على قاعدة عرض صلب وصادق النية"، أكد ماكرون أنه يعود "إلى المفوضية أكثر من أي وقت مضى أن تؤكد عزم الاتحاد على الدفاع بحزم عن المصالح الأوروبية". أما مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني فقال إن "إشعال حرب تجارية بين ضفتي الأطلسي لا معنى له". وصرّح وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكا راسموسن لقناة "دي آر" قائلا إن ترامب يتبنى "نهجا عديم الجدوى وقصير النظر للغاية". وحذر رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون في مقابلة مع قناة "إس في تي" من أن "الجميع سيخسرون من تصعيد النزاع التجاري، وسيكون المستهلكون الأميركيون هم الأكثر تضررا". وبدوه قال رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف إن إعلان الولايات المتحدة أنها ستفرض رسوما جمركية بنسبة 30 بالمئة على سلع الاتحاد الأوروبي اعتبارا من أول أغسطس "أمر مقلق" وليس أفضل مسار للمضي قدما، مضيفا في منشور على إكس: "بوسع المفوضية الأوروبية الاعتماد على دعمنا الكامل. وبصفتنا الاتحاد الأوروبي يجب أن نظل متحدين وحازمين في السعي لتحقيق نتيجة مع الولايات المتحدة تكون مفيدة للطرفين". ومن المقرر أن يجتمع وزراء التجارة من دول الاتحاد يوم الإثنين لمناقشة العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة وكذلك مع الصين. وفي سياق متصل، قالت الحكومة المكسيكية إنها أُبلغت خلال محادثات رفيعة المستوى مع مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية يوم الجمعة بأن رسالة ترامب في طريقها. وأوضحت أن الوفد المكسيكي أبلغ المسؤولين الأميركيين خلال الاجتماع بأنه يرفض هذا القرار ويعتبره "معاملة غير عادلة"، وفقا لبيان صادر عن الحكومة المكسيكية. وبرر الرئيس الأميركي قراره بشأن الرسوم الجمركية بالإشارة إلى اختلال التوازن التجاري بين بلاده والاتحاد الأوروبي. ففي عام 2024، سجلت الولايات المتحدة عجزا تجاريا قدره 236 مليار دولار مع الاتحاد (بزيادة قدرها 13 بالمئة على أساس سنوي)، وقد صدّر الأخير بضائع بقيمة 606 مليارات دولار إلى أكبر اقتصاد في العالم، وفق أرقام مكتب الممثل التجاري الأميركي.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
إيران تشترط ضماناً بعدم مهاجمتها للعودة إلى المفاوضات النووية
اشترط وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس، لعودة بلاده إلى المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وجود ضمانات بعدم شن هجمات أخرى عليها. وقال عراقجي، في خطاب لدبلوماسيين أجانب في طهران، إن إيران كانت مستعدة دوماً وستكون مستعدة في المستقبل لإجراء محادثات بشأن برنامجها النووي، لكن «يجب تقديم ضمانات على أنه في حالة استئناف المحادثات لن يؤدي هذا الاتجاه إلى الحرب». وأوضح أنه إذا كانت الولايات المتحدة وأطراف أخرى ترغب في استئناف المحادثات مع إيران فإنه «أولاً، لا بد أن يكون هناك ضمان قوي أنه لن يتم تكرار هذه الأعمال». وحذر عراقجي من أن تفعيل آلية الزناد عبر إعادة فرض عقوبات دولية سيعني نهاية الدور الأوروبي في الملف النووي. وكشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب، وإيران، أنه يدعم التوصل إلى اتفاق نووي لا يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم. وقالت مصادر مطلعة إن موسكو شجعت إيران على الموافقة على صفر تخصيب. إيران تتمسك بالتخصيب وتحذر الأوروبيين من فرض عقوبات


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب يدرس مساعدات عسكرية لكييف.. وزيلينسكي يطلب المزيد
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقديم أول دفعة مساعدات عسكرية لأوكرانيا منذ عودته إلى البيت الأبيض، في خطوة قد تمثل تحولاً في موقف إدارته من الحرب، فيما دعت كييف إلى فرض المزيد من العقوبات على موسكو، بعد قصف روسي واسع النطاق شمل أكثر من 620 طائرة مسيّرة وصاروخاً بعيد المدى، وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى في عدة مناطق أوكرانية. وذكرت مصادر مطلعة في الإدارة الأمريكية أن ترامب طلب من مستشاريه إعداد تصور شامل لاحتياجات أوكرانيا «العاجلة»، يشمل أنظمة دفاع جوي وذخائر متقدمة، في أعقاب الهجمات الروسية الأخيرة التي استهدفت مدناً أوكرانية وأوقعت ضحايا مدنيين. وأوضح مسؤول أمريكي أن ترامب لم يوقّع حتى الآن على قرار رسمي، لكنه ناقش المسألة في أكثر من اجتماع أمني خلال الأسبوع الماضي، وأبلغ حلفاءه أنه يدرس «بجدية» تقديم دعم عسكري «يركز على الردع وليس التصعيد». وكشف زيلينسكي أن ترامب أبلغه بمواعيد استئناف شحنات الأسلحة الأمريكية، بعدما أعلنت واشنطن سابقاً تعليق بعض الشحنات. وفي السياق قال زيلينسكي: إن روسيا أطلقت ليل الجمعة–السبت 26 صاروخ كروز و597 طائرة مسيّرة هجومية، أكثر من نصفها من طراز «شاهد» الإيراني الصنع، في واحدة من أعنف الهجمات منذ اندلاع الحرب. وأكد سلاح الجو الأوكراني إسقاط 319 طائرة مسيّرة و25 صاروخاً، مشيراً إلى أن الهجمات أصابت خمسة مواقع بصاروخ واحد ونحو 20 مسيّرة، من دون تقديم تفاصيل إضافية. وحذّر زيلينسكي من أن وتيرة الضربات الجوية تتطلب «قرارات سريعة» من الحلفاء، مشدداً على أن العقوبات الفعالة يمكن أن تكبح هذه الهجمات، لا سيما إذا استهدفت مزوّدي روسيا بالتكنولوجيا والجهات التي تستفيد من صادراتها النفطية. وأضاف: «لا يمكن وقف هذه الحرب إلا من خلال القوة. لا ننتظر إشارات من شركائنا، بل أفعالاً تنقذ الأرواح». في موسكو، جدد الكرملين رفضه لفكرة نشر قوة حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا، وذلك رداً على تصريح للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال فيه: إن لدى الحلفاء خطة جاهزة للنشر فور التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وأكدت الرئاسة الروسية أن بوتين منفتح على المشاركة في المفاوضات، لكنها شددت على أن أهداف روسيا العسكرية «ثابتة»، وأن إنهاء الحرب يتطلب تخلي أوكرانيا عن سعيها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها استهدفت مواقع للصناعات العسكرية الأوكرانية في لفيف وخاركيف ولوتسك، إضافة إلى مطار عسكري، من دون الكشف عن نتائج الضربات. في السياق، أفادت بعثة الأمم المتحدة لمراقبة حقوق الإنسان بأن شهر يونيو شهد أعلى حصيلة شهرية للضحايا المدنيين منذ بدء الحرب، حيث قُتل 232 شخصاً وأصيب 1343، في مؤشر على تصاعد خطر في مستوى العنف مع استمرار العمليات الجوية الروسية. (وكالات)