فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي يفضل الحل التفاوضي مع أمريكا
وقالت "أداة (مكافحة الإكراه) وجدت لحالات استثنائية، نحن لم نصل إلى هذا الحد بعد"، في إشارة إلى أداة تسمح للاتحاد الأوروبي بتجاوز الرسوم التقليدية على السلع وفرض قيود على التجارة في الخدمات أيضا.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 23 دقائق
- الرجل
هل يكسر فينيسيوس سقف الرواتب في ريال مدريد ويتجاوز مبابي؟
في ظل التحضيرات للموسم الجديد، يواجه نادي ريال مدريد الإسباني معضلة داخلية تتعلق بالهيكل المالي للفريق، بعد أن بدأت مفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور تأخذ مسارًا معقدًا بسبب مطالب اللاعب المالية التي تهدد بكسر سقف الرواتب داخل غرفة الملابس. هل يرحل فينيسيوس عن مدريد؟ El Real Madrid busca evitar una guerra de salarios con Vinicius ante la llegada de Mbappé - El Real Madrid se enfrenta a un dilema salarial con Vinicius Jr., una situación compleja que involucra a otros jugadores estrella como Kylian Mbappé y Jude Bell... — La Voz Noticias (@lavoznoticiaspa) July 21, 2025 وبحسب صحيفة AS الإسبانية، يسعى فينيسيوس، الذي ينتهي عقده الحالي في صيف 2027، للحصول على راتب سنوي أعلى من نظيره الفرنسي كيليان مبابي، ليصبح الأعلى أجرًا في الفريق. ويمثل هذا الطلب تحديًا مباشرًا لإدارة النادي التي تحاول تجنب أي خلل داخلي بين النجوم الكبار، خاصة في ظل وجود أسماء بارزة مثل مبابي وجود بيلينغهام. يُذكر أن فينيسيوس انضم إلى ريال مدريد منذ سبعة أعوام، وكان حينها يبلغ من العمر 18 عامًا، وبراتب سنوي لم يتجاوز 1.2 مليون يورو. وقد جدد عقده لاحقًا حتى عام 2027 مقابل 150 مليون يورو موزعة على 5 سنوات، بواقع 15 مليون يورو سنويًا. ورغم أن اللاعب يُبدي رغبة واضحة في البقاء مع ريال مدريد وترسيخ اسمه في قائمة أساطير النادي، فإن العروض المغرية القادمة من الدوري السعودي تضيف مزيدًا من الضغط على إدارة فلورنتينو بيريز، التي تسعى للحفاظ على تماسك الفريق دون الدخول في صراعات مالية بين النجوم. مرتبات مبابي وبيلينغهام مع الريال وتخشى إدارة النادي الملكي من أن أي تنازل أمام مطالب فينيسيوس قد يُثير ردود فعل من مبابي وبيلينغهام، خاصة أن النجم الفرنسي انضم حديثًا ويُعد أحد أبرز أعمدة المشروع الرياضي الجديد، ما يضع الإدارة أمام اختبار دقيق للحفاظ على التوازن بين الإنصاف والتنافس. وبسبب تعقيد الوضع، قرر ريال مدريد تأجيل مفاوضات التجديد مع فينيسيوس حتى بداية عام 2026، في محاولة لكسب الوقت وإيجاد صيغة تضمن استمرار اللاعب دون تفجير أزمة داخلية، في وقت تستعد فيه الإدارة لموسم تنافسي محليًا وأوروبيًا. وفي هذا السياق، عاد الحديث مجددًا عن اهتمام أندية الدوري السعودي بخدمات اللاعب، حيث أشارت تقارير إعلامية إلى وجود استعداد من أحد كبار أندية الدوري لتقديم عرض ضخم يستغل وضع اللاعب غير المستقر في العاصمة الإسبانية. ومن شأن استمرار هذا الوضع أن يدفع ريال مدريد لإعادة النظر في خياراته الهجومية، خصوصًا مع التألق اللافت للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا، الذي سجل أربعة أهداف وصنع هدفًا خلال البطولة، واستغل غياب مبابي بسبب آلام في المعدة لتثبيت أقدامه ضمن خيارات المدرب.
عكاظ
منذ 33 دقائق
- عكاظ
«هارفارد» تواجه ترمب.. معركة قانونية حول 2.5 مليار دولار
طالبت جامعة هارفارد، اليوم (الإثنين)، قاضية فدرالية في بوسطن بإصدار أمر يلزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب باستعادة منح فيدرالية بقيمة 2.5 مليار دولار تم إلغاؤها، ووقف محاولات قطع تمويل الأبحاث عن الجامعة العريقة، بحسب وكالة «رويترز». وتأتي الجلسة أمام القاضية أليسون بوروز في ظل تصاعد النزاع بين البيت الأبيض وهارفارد، التي واجهت ضغوطا إدارية بعد رفضها قائمة مطالب في أبريل تتعلق بتغييرات في الحوكمة، والتوظيف، وممارسات القبول. وتؤكد الجامعة التي يقع مقرها في كامبريدج بولاية ماساتشوستس، أن مئات المشاريع البحثية، بما في ذلك أبحاث علاج السرطان، الأمراض المعدية، ومرض باركنسون، مهددة بالتوقف. وأصبحت هارفارد، أقدم وأغنى جامعة في الولايات المتحدة، هدفا رئيسيا لحملة إدارة ترمب التي تستخدم التمويل الفيدرالي لفرض التغيير على الجامعات الأمريكية، التي يتهمها ترمب بالتأثر بالأيديولوجيات اليسارية الراديكالية والمعادية للسامية. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، هاريسون فيلدز، إن موقف الإدارة واضح: منع معاداة السامية وسياسات التنوع والإنصاف من السيطرة على الحرم الجامعي، واحترام القانون، وحماية الحريات المدنية للطلاب. ومنذ تولي ترمب منصبه في يناير، اتخذت الإدارة إجراءات ضد هارفارد، بما في ذلك إلغاء مئات المنح، ومنع الطلاب الدوليين من الالتحاق بالجامعة، وتهديد اعتمادها، إلى جانب فرض ضريبة فيدرالية بنسبة 8% على دخل هارفارد من صندوقها الوقفي البالغ 53 مليار دولار، ارتفاعا من 1.4%. وأشار رئيس الجامعة، آلان غاربر، إلى أن هذه الإجراءات قد تكلف الجامعة ما يقرب من مليار دولار سنويا، ما يجبرها على تسريح موظفين وتجميد التوظيف. وأكدت هارفارد أنها اتخذت خطوات لضمان بيئة ترحيبية للطلاب اليهود والإسرائيليين عقب حرب إسرائيل وحماس في أكتوبر 2023، لكنها ترى أن مطالب الإدارة تتجاوز معالجة معاداة السامية وتسعى بشكل غير قانوني للتحكم في الظروف الفكرية للجامعة. في المحكمة، جادلت الإدارة بأن القاضية بوروز، التي عينها الرئيس الديمقراطي باراك أوباما، ليس لديها اختصاص للنظر في التحدي، وأن عقود المنح تنص على إمكانية إلغائها إذا لم تحقق أهداف السياسة الفيدرالية. ومع ذلك، أعربت الإدارة عن تفاؤلها بإمكانية التوصل إلى تسوية مع هارفارد. وتشهد هارفارد، إحدى أبرز الجامعات العالمية، نزاعا غير مسبوق مع إدارة ترمب التي تسعى لفرض تغييرات جذرية على سياسات الجامعات الأمريكية. وتأتي هذه التوترات في سياق حملة أوسع تتهم الجامعات بالتساهل مع معاداة السامية وتبني أيديولوجيات يسارية، ما أدى إلى إجراءات عقابية مثل قطع التمويل وزيادة الضرائب على الأوقاف. أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أوكرانيا توقف مسؤولاً في مكافحة الفساد بتهمة التجسس لصالح موسكو
أعلن جهاز الأمن الأوكراني، الاثنين، اعتقال مسؤول في وكالة مكافحة الفساد يُشتبه في تجسسه لصالح موسكو، وتنفيذ عملية دهم لمكاتب الوكالة. وأوضح جهاز الأمن الأوكراني أن الموظف في المكتب الوطني لمكافحة الفساد «عمل في الوحدة الأكثر نخبوية وسرية في الوكالة»، وهي الوحدة «دي - 2» و«تجسس لحساب أجهزة الاستخبارات الروسية». ولم تكشف أجهزة الأمن الأوكرانية هويته. وأشار في بيان إلى أنه نفذ عمليات دهم واسعة النطاق في مقرات هذه الوكالة الحكومية والنيابة المتخصصة في مكافحة الفساد. وأضاف أنه أجرى «تحقيقاً داخلياً» و«ينظر في قانونية الإجراءات المتخذة، بما في ذلك استخدام القوة ضد موظف»، دون تقديم مزيد من التفاصيل. وأظهر مقطع فيديو نشره جهاز الأمن الأوكراني مسلحين يرتدون زياً عسكرياً يُخرجون المشتبه به من سيارة، ويلقون به أرضاً قبل أن يقيدوه. ويواجه الموقوف عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 عاماً. وجهاز مكافحة الفساد الوطني الأوكراني الذي أُنشئ بعد ثورة ميدان في 2014 التي أوصلت المؤيدين للغرب إلى السلطة في كييف، مسؤول عن مكافحة الفساد المستشري في أوكرانيا الذي يعيق تطلعاتها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
