
شركة تعدين «بيتكوين» مملوكة لعائلة ترامب تفتتح مقراً في دبي
ويقع مقر «هت8» الرئيسي في ميامي وتُجري عمليات تعدين بيتكوين في تكساس ونيويورك وألبرتا الكندية، وفقاً لتقريرها السنوي.
وأكَّد متحدث باسم الشركة أنها تُشكِّل فريقاً في دبي لاستراتيجيات التداول واكتناز العملات المشفرة وقال: إن المكتب الجديد للشركة في دبي لا علاقة له بشركة «أمريكان بيتكوين»
وتتجه لافتتاح المقر الجديد في إمارة دبي التي أصبحت مركزاً متنامياً لقطاع العملات المشفرة لنهج الإمارة الودود في ما يتعلق بالضرائب واللوائح التنظيمية.
وقال رئيسها التنفيذي آشر جينوت في بيان: «إن التوسع إلى دبي سيعزز دقة وكفاءة استراتيجية رأس المال لشركة هت 8».
وكان عدد موظفي الشركة حوالي 220 موظفاً بنهاية عام 2024.
وكانت شركة «أمريكان بيتكوين»، التي يدعمها إريك ترامب، قد جمعت 220 مليون دولار لشراء بيتكوين ومعدات تعدين الأصول الرقمية، وفقاً لإيداع تم تقديمه يوم الاثنين.
كما أصدرت أسهماً جديدة لمستثمرين من القطاع الخاص يوم الجمعة وبيعت بعض الأسهم، التي تبلغ قيمتها حوالي 10 ملايين دولار، مقابل بيتكوين بدلاً من الدولار، وفقاً لبيان قدمته شركة «هت 8»، المالكة لأغلبية أسهم «أمريكان بيتكوين».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
الإمارات: منصة رسمية جديدة لتسجيل وتشغيل طائرات الدرون
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات (GCAA) أنها لم تعد تقدم خدمات الطائرات بدون طيار (الدرونز) بشكل مباشر، وبدلاً من ذلك دعت المتقدمين إلى التسجيل عبر الموقع الرسمي المخصص للطائرات بدون طيار: وقالت الهيئة في بيان على موقعها الإلكتروني: "خدمات الطائرات بدون طيار لم تعد متاحة عبر الهيئة العامة للطيران المدني. يمكنكم التقديم على خدمات الدرونز عبر مشيرة إلى أن جميع الطلبات يجب أن تُقدَّم عبر المنصة المخصصة. يُدار الموقع بالتعاون بين مجلس الأمن السيبراني الإماراتي والهيئة العامة للطيران المدني، ويتيح للمقيمين في الإمارات التسجيل كطيارين، والحصول على تحديثات مباشرة لحالة المجال الجوي، والحصول على الموافقات الفورية للمهام في الأجواء الخاضعة للرقابة، بالإضافة إلى تقارير مفصلة عن رحلات الدرونز. في مايو 2025، أعلن مجلس الأمن السيبراني أول إرشادات وطنية للطائرات بدون طيار، نظراً لتزايد استخدامها في قطاعات مثل الزراعة، والمراقبة البيئية، والخدمات اللوجستية. وأكد المجلس أهمية وضع إشارات تشغيلية ضرورية للتصدي للتهديدات السيبرانية وحماية المجال الجوي والبنية التحتية وسلامة البيانات. وكانت الإمارات قد حظرت استخدام الدرونز والطائرات الرياضية الخفيفة في 2022 بعد حالات سوء استخدام، لكن في 7 يناير 2025، أعلنت وزارة الداخلية رفع الحظر جزئياً، مع التأكيد على ضرورة الالتزام بشروط السلامة لحماية المجتمع والمجال الجوي. وأوضحت الهيئة أن مشغلي الدرونز في الإمارات يجب أن يلتزموا بمتطلبات وأنظمة الحكومة الاتحادية وكذلك أنظمة الإمارة التي يعملون فيها. يوفر الموقع الرسمي روابط للتسجيل سواء للاستخدام الترفيهي أو التجاري أو الحكومي، بالإضافة إلى دليل شامل يتضمن تعليمات التشغيل، والأوقات والأماكن المسموح بها، وإجراءات التسجيل وطلب الرحلات، وغيرها من الإرشادات الضرورية. كما أدرج الموقع ثلاث شركات تدريب معتمدة: نادي الصقور الإماراتي للطيران في العين، ملاحة درونز في الفجيرة، وفيرسا أيروسبيس في أبوظبي.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
"iFLYTEK "تعزز رؤيتها العالمية بتسليط الضوء الاستراتيجي على الشرق الأوسط
في خطوة تؤكد طموحاتها العالمية المتسارعة، اختارت"آي فلاي تيك" iFLYTEK المؤتمر العالمي للاتصالات MWC شنغهاي 2025 لتجدد التزامها بالتوسع الدولي، واضعة منطقة الشرق الأوسط في صدارة أولوياتها الاستراتيجية. وبعد حضورها البارز في كل من MWC برشلونة وGITEX دبي، تمضي الشركة بخطى واثقة نحو تعزيز وجودها الإقليمي وتوسيع استثماراتها الذكية في أسواق الشرق الأوسط. وصرّح "ونيو جان"، نائب رئيس مجموعة أعمال المستهلكين في "iFLYTEK" قائلاً: "يمثل التوسع العالمي في التسويق أحد الأعمدة الأساسية لاستراتيجيتنا طويلة المدى، ويأتي الشرق الأوسط في مقدمة أولوياتنا لما يتمتع به من نمو متسارع وشراكات اقتصادية عريقة مع الصين تعود جذورها إلى طريق الحرير العريق، ولا نعتبر المنطقة مجرد بوابة عبور، بل نراها خياراً استراتيجياً من الدرجة الأولى." ورغم طموحاتها الواسعة، تُدرك iFLYTEK حجم التحديات التي تفرضها الاختلافات الثقافية، وتنوع الأطر التنظيمية، والحاجة الملحّة إلى توطين التكنولوجيا بما يتماشى مع طبيعة الأسواق المحلية. وأضاف المتحدث الرسمي أن التحدي الأكبر لا يكمن فقط في الفروقات الثقافية والتنظيمية، بل في عامل الوقت، مشيراً إلى أن الشركة، بفضل فروعها المحلية ومكاتبها وشبكة شركائها الإقليمية، واثقة من قدرتها على تحقيق تقدم ملموس ونوعي خلال السنوات المقبلة. وقد أولت الشركة اهتمامًا بالغاً لتحديات التنوع اللغوي في المنطقة، حيث تختلف اللهجات العربية بين الإمارات والسعودية وقطر وغيرها من الدول. ولذلك، أنشأت فرقاً مخصصة للبحث والتطوير في الشرق الأوسط، تركز على ابتكار حلول متقدمة للتعرف الصوتي ومعالجة اللغة، مصممة خصيصاً لتلبي الخصوصيات اللغوية والثقافية لكل دولة على حدة. وجميع الحلول التي تم استعراضها في معرض MWC شنغهاي – بما في ذلك الجهاز الذكي" iFLYTEK AINOTE "المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والذي لُقب بـ"نجم المجموعة" – أصبحت متوفرة الآن في أسواق الشرق الأوسط، وقد لاقت ترحيباً إيجابياً من المستخدمين المحليين. ومن المقرر أن تعود iFLYTEK إلى معرض GITEX دبي في أكتوبر المقبل، واعدة بالكشف عن المزيد من الابتكارات الذكية التي ستحدث نقلة نوعية في المنطقة. مع الدعم الحكومي القوي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في دول الشرق الأوسط، من الإمارات العربية المتحدة إلى المملكة العربية السعودية، ترى iFLYTEK أن المنطقة تمثل أرضًا خصبة للتقنيات الذكية. وأوضحت الشركة قائلة: "إمكانات الذكاء الاصطناعي في هذه المنطقة هائلة، ونحن لا نزال في بداية رحلتنا فقط."


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 5 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ترامب يهدد بترحيل إيلون ماسك عن الأراضي الأمريكية
عاد الخلاف العلني بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك إلى الواجهة، بعدما صرّح للصحفيين بأنه 'سيتعين عليه النظر' في إمكانية ترحيل ماسك، في تصعيد جديد للنزاع بين الطرفين حول مشروع قانون الإنفاق المحلي. وفي تصريحات أثارت الجدل، قال ترامب: 'ربما نضطر إلى إرسال DOGE خلف إيلون'، في إشارة إلى وزارة الكفاءة الحكومية (Department of Government Efficiency) الذي كان يترأسها ماسك قبل مغادرته البيت الأبيض، مضيفًا: 'تعرفون ما هو DOGE؟ إنه الوحش الذي قد يضطر إلى العودة وأكل إيلون'، في تلميح ساخر يحمل طابعًا تهديديًا. ويُعرف ماسك بانتقاداته المتكررة لمشروع القانون الذي يدعمه ترامب، ويرى أنه يزيد من عجز الميزانية. غير أن مراقبين يرجحون أن السبب الحقيقي وراء معارضته هو البند المقترح لإلغاء الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية التي تستفيد منها شركته 'تسلا' بنحو كبير. وكان الرجلان قد تبادلا الإهانات في يونيو الماضي، قبل أن يتراجعا عن التصعيد العلني، حتى إن ماسك اضطر لاحقًا إلى حذف عددًا من منشوراته التي أهان فيها ترامب. وعاد ماسك مجددًا إلى النشر عبر منصته إكس، مهددًا باستهداف الساسة المؤيدين لمشروع القانون، ومعلِنًا أنه 'في حال إقرار هذا القانون المجنون، سيُعلَن تأسيس حزب أمريكا في اليوم التالي'، على حد تعبيره. ورد ترامب في منشور عبر منصته 'تروث سوشال' مقترحًا أن تقوم وزارة DOGE بإعادة النظر في الدعم المقدم لشركات ماسك، قائلًا: 'من دون هذه الإعانات، سيضطر إيلون على الأرجح إلى إغلاق أعماله والعودة إلى جنوب أفريقيا'. وأضاف ترامب في منشوره: 'إيلون ماسك كان يعلم، منذ مدة طويلة قبل أن يعلن تأييده القوي لي، أنني كنت دومًا ضد فرض السيارات الكهربائية. إنها جيدة، لكن لا يجب فرضها على الجميع. إيلون ربما حصل على دعم مالي يفوق أي شخص في التاريخ، ومن دونه، لن تكون هناك صواريخ، ولا أقمار صناعية، ولا سيارات كهربائية. وسنوفر ثروة هائلة'. من جهته، رد ماسك على مقطع مصور لتصريحات الرئيس بمنشور ساخر عبر منصة إكس، كتب فيه: 'من المُغري جدًا التصعيد الآن. مُغري جدًا. لكنني سأمتنع… في الوقت الراهن.' يُذكر أن العلاقة بين ترامب وماسك كانت دومًا متقلبة، وهي تتراوح بين الدعم والتأييد من جهة، والخلافات العلنية المتفجرة من جهة أخرى، في وقت يشهد فيه المشهد السياسي الأمريكي احتدامًا متزايدًا.