logo
ترمب يلوّح بمقاضاة رئيس الاحتياطي الفيدرالي

ترمب يلوّح بمقاضاة رئيس الاحتياطي الفيدرالي

الوئاممنذ يوم واحد
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مقاضاة رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي جيروم باول بسبب تكلفة التجديد المرتفعة بشكل غير متوقع لمقر المجلس في واشنطن.
وفي منشور على موقع 'تروث سوشيال' للتواصل الاجتماعي، قال ترمب إنه 'يدرس السماح برفع دعوى قضائية كبيرة ضد باول بسبب العمل الفظيع، وغير الكفء، الذي قام به في إدارة بناء مباني الاحتياطي الاتحادي'.
وبعد أن أشار ترمب إلى أرقام مختلفة في الأسابيع الأخيرة، زعم هذه المرة أن التجديدات ستكلف 3 مليارات دولار.
وكتب ترامب: 'ثلاثة مليارات دولار لعمل كان يجب أن يكلف 50 مليون دولار. ليس جيدا'.
واستغل ترمب أكثر من مرة تكاليف التجديد المتزايدة بشكل كبير كمبرر لفرض إقالة باول، الذي رشحه هو نفسه لمنصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي في عام 2017.
ومن الناحية القانونية، ليس من الواضح تماما ما إذا كان بإمكان رئيس الولايات المتحدة إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يقلّص قائمة المرشحين لرئاسة "الاحتياطي الفيدرالي" ويعد بإعلان مبكر
ترمب يقلّص قائمة المرشحين لرئاسة "الاحتياطي الفيدرالي" ويعد بإعلان مبكر

الشرق السعودية

timeمنذ 28 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يقلّص قائمة المرشحين لرئاسة "الاحتياطي الفيدرالي" ويعد بإعلان مبكر

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إنه قلّص عدد الأسماء المرشحة لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي المقبل إلى 3 أو 4 أسماء فقط، مشيراً إلى أنه سيعلن عنها "في وقت مبكر قليلاً". ويوجّه ترمب بشكل متكرر انتقادات لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الحالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته في مايو المقبل، بسبب عدم خفض أسعار الفائدة منذ عودة ترمب إلى السلطة في يناير الماضي. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الأربعاء، إن خفض أسعار الفائدة في سبتمبر المقبل، "بات شبه مؤكد" بعد أن أظهرت بيانات جديدة زيادة التضخم في الولايات المتحدة بوتيرة معتدلة في يوليو، معرباً عن اعتقاده بأن خفضاً قوياً بمقدار نصف نقطة مئوية ممكن نظراً لبيانات الوظائف الضعيفة في الآونة الأخيرة. وتأتي هذه التصريحات بعدما قال مسؤولان في الإدارة الأميركية لشبكة CNBC، إن إدارة ترمب تدرس ملفات 11 مرشحاً لخلافة جيروم باول، من بينهم 3 لم تُذكر أسماؤهم علناً من قبل. أبرز المرشحين وتشمل الأسماء الجديدة ديفيد زيرفوس، كبير الخبراء الاستراتيجيين بالأسواق في شركة "جيفريز" الرائدة في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، ولاري ليندسي الحاكم السابق لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، وريك ريدر المسؤول في شركة "بلاك روك" المتخصصة في إدارة الاستثمار. ووفقاً لشبكة CNBC، شملت القائمة الأولية 8 مرشحين آخرين، من بينهم ميشيل بومان، نائبة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي لشؤون الإشراف، وكريس والر عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وفيليب جيفرسون نائب رئيس المجلس. وذكر المسؤولان، أن القائمة تشمل كذلك مارك سمرلين المستشار الاقتصادي في إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش، ولوري لوجان رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في مدينة دالاس، وجيمس بولارد الرئيس السابق للاحتياطي الفيدرالي في مدينة سانت لويس. وكان ترمب قال في مقابلة سابقة مع CNBC، إن كيفن هاسيت مدير المجلس الاقتصادي الوطني، وكيفن وورش الحاكم السابق للاحتياطي الفيدرالي، من بين الأسماء الموجودة على قائمته. وذكر المسؤولان، أن هناك "عملية مدروسة" يقوم من خلالها وزير الخزانة سكوت بيسنت بمقابلة جميع المرشحين، ثم تقليص العدد ورفع القائمة النهائية إلى الرئيس لاتخاذ القرار. لا جدول زمني في المقابل، يشير عدد من المرشحين إلى أن القرار "ليس وشيكاً"، وقد يستغرق "وقتاً طويلاً"، لكن المسؤولين رفضوا تحديد جدول زمني، بحسب CNBC. وكلما طال أمد العملية، قلّ احتمال وجود ما يُعرف برئيس احتياطي فيدرالي "ظل" لعدة أشهر قبل مغادرة باول، وهو أمر قال بعضهم إنه "قد يسبب اضطراباً في السياسة النقدية". ورغم انتقاد ترمب الحاد، شبه اليومي، لباول، فقد تراجع عن تلميحاته السابقة بأنه قد يستبدل رئيس الاحتياطي الفيدرالي قبل نهاية ولايته في مايو. وعلى الرغم من أن عدداً من المرشحين سبق أن طرحوا مقترحات تهدف لإجراء إصلاحات في الاحتياطي الفيدرالي، إلا أن معظمهم دعموا استقلاليته، ولديهم خبرة في السياسة النقدية والأسواق المالية. مستمر في المنصب وتأتي هذه التصريحات بعد، قال الرئيس الأميركي، الجمعة الماضية، إن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول سيبقى "على الأرجح" في منصبه حتى مع انتقاده الحادة لسياسات البنك المركزي. وفي مقابلة مع موقع "نيوزماكس" الإخباري، ذكر ترمب، أنه يستطيع إقالة باول "على الفور"، معتبراً أن سعر الفائدة في المركزي الأميركي "مرتفع للغاية"، لكنه أضاف، أن آخرين قالوا إن إقالة باول "ستحدث اضطراباً في السوق". وقال: "ستنتهي مدته بعد 7 أو 8 أشهر، وسأضع شخصاً آخر في منصبه"، فيما ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، إن ترمب يدرس رفع دعوى قضائية ضد باول فيما يتعلق بتجديد مقر المجلس في واشنطن. من جهته، دافع باول عن توجهات السياسة النقدية للبنك، مستشهداً بعدم اليقين بشأن تداعيات سياسة الرسوم الجمركية التي تنتهجها الإدارة على معدلات التضخم، في حين يصرّ ترمب على أن تكاليف الاقتراض المرتفعة تُلحق الضرر بالشركات الأميركية والمستهلكين والمقترضين العقاريين.

جنوب السودان: لا محادثات مع إسرائيل لتوطين فلسطينيين من غزة
جنوب السودان: لا محادثات مع إسرائيل لتوطين فلسطينيين من غزة

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

جنوب السودان: لا محادثات مع إسرائيل لتوطين فلسطينيين من غزة

قالت وزارة الخارجية في جنوب السودان اليوم الأربعاء إن جوبا لا تجري محادثات مع إسرائيل لإعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أمس الثلاثاء، نقلاً عن ستة أشخاص مطلعين، أن إسرائيل تجري محادثات مع جوبا لإعادة توطين فلسطينيين من غزة. وقالت وزارة الخارجية في جنوب السودان ضمن بيان "هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة ولا تعكس الموقف الرسمي أو السياسة التي تنتهجها حكومة جمهورية جنوب السودان". وقصفت قوات الجيش الإسرائيلي مدينة غزة خلال الأيام الأخيرة، استعداداً لسيطرتها المزمعة على القطاع الممزق الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم وجهة نظر دأب على طرحها بحماسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أيضاً أنه يتعين على الفلسطينيين ببساطة مغادرة غزة. ويشعر كثير من زعماء العالم بالفزع من فكرة تهجير سكان غزة، مما يقول الفلسطينيون إنه سيكون "نكبة" أخرى عندما فر مئات الآلاف أو أجبروا على الرحيل خلال حرب 1948. وفي مارس (آذار) الماضي، نفى الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية تلقي أي اقتراح من الولايات المتحدة أو إسرائيل لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة، وقالت مقديشو إنها ترفض رفضاً قاطعاً أية خطوة من هذا القبيل. وذكرت وزارة الخارجية في جوبا أن الوزير موندي سيمايا كومبا زار إسرائيل في يوليو (تموز) الماضي واجتمع مع نتنياهو. وفي الشهر ذاته، أكدت حكومة جنوب السودان أن ثمانية مهاجرين رحلتهم إدارة ترمب إليها أصبحوا في رعاية السلطات في جوبا بعد أن خسروا معركة قانونية لوقف ترحيلهم. ومنذ حصول جنوب السودان على الاستقلال عن السودان عام 2011، أمضت البلاد ما يقارب نصف سنوات ما بعد الاستقلال في حال حرب، وتعيش الآن أزمة سياسية بعدما أمرت حكومة الرئيس سلفا كير باعتقال نائب الرئيس رياك مشار في مارس (آذار) الماضي.

رداً على رسوم ترمب.. الهند تعيد ضبط مؤشر بوصلتها تجاه الصين
رداً على رسوم ترمب.. الهند تعيد ضبط مؤشر بوصلتها تجاه الصين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

رداً على رسوم ترمب.. الهند تعيد ضبط مؤشر بوصلتها تجاه الصين

تعمل الهند والصين على استعادة الروابط الاقتصادية المتوترة بعد الاشتباك الحدودي عام 2020، في أحدث إشارة على أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بدأ تقوية الروابط مع الدول الأعضاء بمجموعة "بريكس"، وذلك بعد فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعريفة جمركية بنسبة 50% على نيودلهي، حسب ما ذكرت "بلومبرغ". وتتمثل أحدث الخطوات التي اتخذها مودي، في استئناف الرحلات الجوية المباشرة مع الصين بحلول الشهر المقبل، وفقاً لمصادر مطلعة على المفاوضات، طلبت عدم الكشف عن هويتها. وأضافت المصادر أن "الجهود اكتسبت زخماً في الأسابيع الأخيرة، وتم إطلاع شركات الطيران على المقترح". وجرى تعليق الرحلات الجوية خلال جائحة كورونا التي تزامنت مع تدهور حاد في العلاقات بين الجارتين المسلحتين نووياً، بعد أن أدت اشتباكات حدودية في جبال الهيمالايا إلى مقتل 20 جندياً هندياً، وعدد غير معروف من القوات الصينية. وتغيرت حسابات مودي الاقتصادية جذرياً هذا الشهر، عندما ضاعف ترمب الرسوم الجمركية على السلع الهندية إلى 50% كعقوبة على مشترياتها من النفط الروسي. وزادت تصريحات الرئيس الأميركي بأن الاقتصاد الهندي "ميت" وأن حواجزه الجمركية "مزعجة" من توتر العلاقات. وكانت الضربة التي وجهتها أكبر شريك تجاري للهند قوية، على الرغم من إشادة مودي بالرئيس الأميركي، إذ كان من أوائل الزعماء الأجانب الذين زاروا الولايات المتحدة بعد عودة ترمب إلى البيت الأبيض. العلاقات الصينية الهندية وقال هنري وانج، رئيس مركز الصين والعولمة، وهو مركز أبحاث في بكين، إن "العلاقات بين الهند والصين في دورة صعود، وباعتبارهما زعيمين للجنوب العالمي، يتعين عليهما التحدث مع بعضهما البعض حقاً". وأضاف: "حرب التعريفات الجمركية التي شنها ترمب على الهند جعلتها تدرك أنها يجب أن تحافظ على نوع من الاستقلال الاستراتيجي". وخففت الصين من القيود المفروضة على شحنات اليوريا إلى الهند، ورغم صغر حجم الكميات الأولية، إلا أن التجارة قابلة للتوسع، مما يُخفف من حدة النقص العالمي في المعروض والأسعار، وذلك بعد أن خففت الصين من الحظر في يونيو الماضي، لكنها أبقت على القيود المفروضة على الهند حتى الآن. وتستكشف مجموعة Adani إمكانية التعاون مع شركة BYD Co الصينية العملاقة للسيارات الكهربائية، التي من شأنها أن تسمح لمجموعة الملياردير Gautam Adani بتصنيع البطاريات في الهند، وتوسيع نطاق دفعها نحو الطاقة النظيفة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وسمحت الهند مؤخراً بمنح تأشيرات سياحية للمواطنين الصينيين بعد سنوات من القيود، وقد يلتقي مودي بالرئيس الصيني شي جين بينج في قمة في تيانجين يوم 31 أغسطس المقبل. وتعتبر الصين ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الولايات المتحدة، كما أنها تحتاج إلى مدخلات رئيسية من الصين لتطوير قاعدتها الصناعية. تحركات هندية وعلى الرغم من احتمالية حدوث انفراجة في العلاقات، فمن غير المرجح أن تستعيد القوتان الآسيويتان الثقة الكاملة بينهما بين عشية وضحاها، بعد علاقات تنافسية لسنوات، كما أن حدة الخلافات قد تزايدت في الأشهر القليلة الماضية، عندما زودت الصين باكستان بالأسلحة والمعلومات الاستخباراتية في نزاعها العسكري الأخير مع الهند. وينبع جزء من غضب ترمب الأخير تجاه نيودلهي، بعد أن نفت الهند ادعاءاته بأن وساطته ساهمت في تهدئة التوترات مع باكستان، إذ طعن مودي في هذه الادعاءات مباشرةً في مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي في يونيو الماضي. وشهدت الهند تحولاً في لهجة البيت الأبيض بعد ذلك، وفقاً لمسؤولين في نيودلهي، الأمر الذي دفع مودي إلى تعزيز علاقاته مع البرازيل وروسيا، العضوين المؤسسين لمجموعة "بريكس". إحباط أميركي ويشعر ترمب بالإحباط من استمرار واردات الهند من النفط الروسي بأسعار مخفضة، والذي يُسهم في تمويل الحرب على أوكرانيا، في المقابل لم يُبدِ مودي أي إشارة على نيته للتراجع، إذ وقعت حكومته اتفاقيات مع موسكو هذا الشهر لتعزيز التعاون الاقتصادي. وكان تعزيز العلاقات التجارية بين البرازيل، والهند موضوعاً رئيسياً خلال زيارة مودي إلى برازيليا في يوليو الماضي. وفي مطلع أغسطس، اتفق الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، خلال اتصال هاتفي على توسيع نطاق اتفاقية التجارة الهندية مع "ميركوسور"، وهو اتحاد جمركي لأميركا الجنوبية يضم البرازيل. ولم تتردد الولايات المتحدة يوماً في محاولة استمالة الهند كقوة موازنة للصين في الساحة الجيوسياسية، ولكن مع حروب ترمب التجارية، وجدت بكين ونيودلهي في ذلك أرضية مشتركة للتقارب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store