
إعلام: مجلس الشيوخ الأمريكي لن يمرر مشروع قانون العقوبات على روسيا في الوقت الراهن
إعلام: مجلس الشيوخ الأمريكي لن يمرر مشروع قانون العقوبات على روسيا في الوقت الراهن
إعلام: مجلس الشيوخ الأمريكي لن يمرر مشروع قانون العقوبات على روسيا في الوقت الراهن
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام غربية، أن مجلس الشيوخ الأمريكي، لن يقر حتى نهاية الصيف مشروع قانون جديد يتضمن تشديد نظام العقوبات ضد روسيا، بما في ذلك من خلال فرض قيود على... 02.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-02T20:08+0000
2025-08-02T20:08+0000
2025-08-02T20:08+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
أخبار روسيا اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102077/05/1020770564_0:117:3227:1932_1920x0_80_0_0_1d57f455ddcc85e18df84e922b2f32fc.jpg
وقالت وسائل الإعلام إن "أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين يستعدون لمغادرة واشنطن، دون إقرار مشروع قانون العقوبات الواسع ضد روسيا"، حيث تنتهي جلسات العمل في مجلس الشيوخ مطلع أغسطس/ آب، وسيتفرق الأعضاء خلال هذا الشهر إلى ولاياتهم قبل العودة للعمل في واشنطن مطلع سبتمبر/ أيلول.وأوضحت وسائل الإعلام: "على الرغم من رغبة الصقور في مجلس الشيوخ، في إقرار مشروع عقوباتهم قبل العطلة الشهرية، إلا أنهم في النهاية تركوا القرار بشأن (فرض العقوبات) للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على الأقل خلال الصيف، مما منح ترامب حرية التصرف بشأن ما إذا كان سينفذ تهديداته" بفرض عقوبات على موسكو وشركائها التجاريين. مع الإشارة إلى أن "الديمقراطيين أبدوا تشككا" في قيام الرئيس الأمريكي بتنفيذ ذلك بالكامل.وصرح ترامب في 8 يوليو/ تموز، أنه يفكر "بجدية كبيرة" في الموافقة على تمرير مشروع القانون المذكور عبر الكونغرس. لكنه أعلن في 14 يوليو أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية بنحو 100% على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم تتوصل موسكو وواشنطن خلال 50 يوماً إلى اتفاق لتسوية الأزمة في أوكرانيا.واقترحت مجموعة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي من أعضاء مجلس الشيوخ، المشروع المذكور مطلع أبريل/ نيسان.وتتضمن المبادرة بين أمور أخرى عقوبات ثانوية على الشركاء التجاريين لروسيا، مع فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري من روسيا النفط والغاز واليورانيوم وسلعاً أخرى.إعلام: البنتاغون غارق في صراع داخلي
https://sarabic.ae/20250703/الكونغرس-يحيل-مشروع-قانون-الضرائب-الكبير-إلى-ترامب-بعد-إقراره-1102331770.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الولايات المتحدة الأمريكية, روسيا, أخبار روسيا اليوم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
مجلس الدولة في ليبيا يطعن بشرعية المحكمة الدستورية ويحمل النواب مسؤولية الفوضى
مجلس الدولة في ليبيا يطعن بشرعية المحكمة الدستورية ويحمل النواب مسؤولية الفوضى مجلس الدولة في ليبيا يطعن بشرعية المحكمة الدستورية ويحمل النواب مسؤولية الفوضى سبوتنيك عربي أصدر المجلس الأعلى للدولة في ليبيا بيانا شديد اللهجة، اعتبر فيه أن إجراءات مجلس النواب المتعلقة بإنشاء المحكمة الدستورية "باطلة ومنعدمة الأثر قانونا". 04.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-04T19:54+0000 2025-08-04T19:54+0000 2025-08-04T19:54+0000 أخبار ليبيا اليوم الأخبار أخبار العالم الآن العالم العربي وأكد المجلس، في بيانه، أن "تشكيل المحكمة وأداء اليمين القانونية من قِبل أعضائها استند إلى قانون سبق أن أُلغي بحكم نهائي من المحكمة العليا في العام 2021"، مشيرًا إلى أن "كل ما بني عليه فهو والعدم سواء".ودعا كافة السلطات، وعلى رأسها القضاء والنيابة العامة، إلى احترام الأحكام القضائية النهائية والتصدي لما وصفه بمحاولات التوظيف السياسي للمؤسسات.وحذر المجلس، من خطورة ما وصفه بـ"فرض أجسام قضائية موازية"، معتبرا أن هذه الممارسات تقوض استقلالية السلطة القضائية وتُهدد وحدة مؤسسات الدولة، وقد تُفضي إلى مزيد من الفوضى الدستورية والتنازع المؤسسي، بما يعرقل مسار الانتخابات المنتظرة.وشارك أكثر من ثلثي أعضاء المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، في انتخابات رئاسة المجلس، التي انتهت بانتخاب محمد تكالة، الذي حصل على 59 صوتا.وانعقدت اللجنة في العاصمة الليبية طرابلس، الشهر الماضي، وتم حسم الانتخابات في جولتها الأولى، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الليبية.شهدت العملية الانتخابية إجراءات أمنية مشددة نفذتها الأجهزة التابعة لوزارة الداخلية، وفق خطة أعدتها مديرية أمن طرابلس لتأمين محيط الفندق وتفعيل فرق التدخل السريع، ما أتاح انعقاد الجلسة في أجواء هادئة ومنظمة.وهنأ رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، محمد تكالة، بفوزه بثقة أعضاء المجلس، مؤكدًا دعم الحكومة لكل ما يعزز الاستقرار السياسي في البلاد.وأشار الدبيبة إلى أن "انتخاب مكتب رئاسة المجلس يمثل خطوة نحو تجاوز المراحل الانتقالية"، داعيًا إلى "تنسيق أكبر بين المؤسسات لتحقيق تطلعات الليبيين في الأمن والتنمية وتنظيم انتخابات مباشرة تنهي حالة الانقسام وتعيد المسار الديمقراطي".وتعاني ليبيا من أزمة سياسية معقدة منذ عام 2011، في ظل حالة من الانقسام السياسي والمؤسسي العميق، بوجود حكومتين متنافستين، إحداهما في طرابلس غربي البلاد وهي حكومة الوحدة الوطنية والأخرى في بنغازي شرقي البلاد مكلفة من البرلمان.هذا الانقسام يترافق مع ازدواج في المؤسسات السيادية، وأبرزها السلطة التشريعية المتمثلة في مجلس النواب في طبرق، وشريكه الاستشاري وفق اتفاق الصخيرات، والمجلس الأعلى للدولة في طرابلس. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار ليبيا اليوم, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
أموال الكوارث مقابل دعم إسرائيل.. ترامب يهدد الولايات المقاطعة
خطوة جديدة اتخذتها الإدارة الأمريكية لدعم إسرائيل أعلنت عنها اليوم الإثنين. إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلنت أن الولايات والمدن الأمريكية التي تقاطع الشركات الإسرائيلية لن تتلقى المساعدات الاتحادية للاستعداد للكوارث الطبيعية راهنة التمويل الاتحادي الروتيني بموقف الولايات والمدن السياسي. وقالت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ في بيان إنه يتعين على الولايات والمدن الأمريكية إتباع "الشروط والأحكام". وتتضمن الشروط أن تقر الولايات بأنها لن تقطع "علاقاتها التجارية مع الشركات الإسرائيلية تحديدا" كي تتلقى الأموال من الوكالة. وجاء في 11 إشعارا من الوكالة بشأن المنح اطلعت عليها رويترز أن هذا الشرط ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى. وهذا أحدث مثال على استخدام إدارة ترامب للتمويل الاتحادي المنتظم في تعزيز رسالتها السياسية على مستوى الولايات. وقالت وزارة الأمن الداخلي، المشرفة على الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، في أبريل/نيسان الماضي إن مقاطعة إسرائيل محظورة على الولايات والمدن التي تتلقى أموال المنح منها. وقالت الوكالة في يوليو/تموز الماضي إنها ستطلب من الولايات إنفاق جزء من أموال مكافحة الإرهاب الاتحادية في مساعدة الحكومة على القبض على المهاجرين، وهي أولوية للإدارة الأمريكية. ويستهدف هذا الشرط حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردت إسرائيل على هجوم حركة حماس عليها بشن حرب موسعة على قطاع غزة. وقال متحدث باسم وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان "ستطبق الوزارة كل قوانين وسياسات مكافحة التمييز، ومن بينها ما يتعلق بحركة مقاطعة إسرائيل التي ترتكز صراحة على معاداة السامية". وهذا الشرط رمزي إلى حد كبير. وقالت الدورية القانونية لجامعة بنسلفانيا إن لدى 34 ولاية على الأقل بالفعل قوانين أو سياسات مناهضة لحركة المقاطعة. وقالت هولي هافنجل مديرة سياسة معاداة السامية في اللجنة اليهودية الأمريكية إن اللجنة تدعم سياسة إدارة ترامب. واللجنة هي منظمة مناصرة تدعم إسرائيل. وجاء في إشعار يتعلق بالمنح نُشر يوم الجمعة أن الوكالة ستطلب من المدن الكبرى الموافقة على السياسة الخاصة بإسرائيل للحصول على 553.5 مليون دولار مخصصة لمكافحة الإرهاب في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. وكشف الإشعار عن أن من المقرر أن تتلقى مدينة نيويورك 92.2 مليون دولار من البرنامج، وهو أكبر مبلغ من بين كل المستفيدين. وتستند المخصصات على تحليل الوكالة "للخطر النسبي للإرهاب". AT


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
ترامب ينهي استقلالية البيانات الاقتصادية.. إقالة مفوضة الإحصاءات وتعيين «بديل استثنائي»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين، أنه سيعين "بديلا استثنائيا" من المسؤولة عن الإحصاءات الرسمية لسوق العمل، بعد أيام على إقالته مفوضة مكتب إحصاءات العمل، في خطوة أثارت قلق خبراء الاقتصاد والمعارضة بشأن استقلالية البيانات الاقتصادية. وأقال ترامب الجمعة إريكا إل ماكينتارفر، التي تولّت منذ مطلع العام 2024 رئاسة قسم الإحصاءات في وزارة العمل الأمريكية، وهو القسم المعني بإصدار مؤشرات التوظيف والإنتاجية وأسعار المستهلك (CPI). وجاءت الإقالة عقب نشر بيانات تشير إلى تدهور في سوق العمل خلال الأشهر الأخيرة. وفقا لوكالة "فرانس برس" كتب ترامب على منصته "تروث سوشال" "سأختار بديلا استثنائيا"، مضيفا أن الأرقام التي نشرت "مزورة" وتهدف بحسب تعبيره، إلى "الإقلال من شأن نجاح" ولايته. وفي تصريح تلفزيوني، قال ترامب الأحد "سنعلن عن رئيس جديد للإحصاء خلال ثلاثة أو أربعة أيام"، مضيفا "لم نكن نثق بها.. الأرقام التي قدمتها كانت سخيفة"، مجددا اتهامه لها بتضخيم البيانات لصالح إدارة الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن. وأكد كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب كيفن هاسيت في مقابلة مع قناة "إن بي سي"، أن الرئيس "يريد أن يعيّن أفرادا يثق بهم في هذه المناصب لضمان مزيد من الشفافية والصدقية في الأرقام المنشورة". ويتعين على ترامب الآن ترشيح بديل من ماكينتارفر، على أن يُصادق مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون على التعيين. يتباطأ التوظيف في الولايات المتحدة بشكل حاد، إذ تُشلّ سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتقلبة والجذرية الشركات وتُثير الشكوك حول مستقبل أكبر اقتصاد في العالم. أفادت وزارة العمل يوم الجمعة أن أصحاب العمل في الولايات المتحدة أضافوا 73 ألف وظيفة فقط الشهر الماضي، وهو عدد أقل بكثير من المتوقع وهو 115 ألف وظيفة. والأسوأ من ذلك، أن التعديلات أدت إلى حذف 258 ألف وظيفة من رواتب شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران. وارتفع معدل البطالة تدريجيًا إلى 4.2%، حيث خرج الأمريكيون من سوق العمل، وارتفع عدد العاطلين عن العمل بمقدار 221 ألفًا. قال سكوت أندرسون، كبير الاقتصاديين الأمريكيين في بي إم أو كابيتال ماركتس: "يبدو أن تدهورًا ملحوظًا في ظروف سوق العمل الأمريكي قادم". وأضاف: "لقد توقعنا هذا منذ اندلاع حرب الرسوم الجمركية والتجارة هذا الربيع، وفُرضت قيود أكثر صرامة على الهجرة. وبشكل عام، يُسلط هذا التقرير الضوء على خطر تدهور سوق العمل بشكل أكثر حدة". حذّر خبراء الاقتصاد من أن الخلاف مع جميع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة سيبدأ بالظهور هذا الصيف، ويبدو أن تقرير الوظائف الصادر يوم الجمعة قد دقّ ناقوس الخطر. قال دانيال تشاو، كبير الاقتصاديين في Glassdoor: "أخيرًا، أصبحنا في قلب العاصفة". وأضاف: "بعد أشهر من علامات التحذير، يؤكد تقرير الوظائف الصادر في يوليو أن التباطؤ ليس وشيكًا فحسب، بل هو قادم". لكن الرئيس دونالد ترامب ردّ على التقرير الضعيف بالدعوة إلى إقالة إريكا ماكينتارفر، مديرة أو مفوضة مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل، المسؤول عن جمع بيانات الوظائف. وقال ترامب على قناة "تروث سوشيال": "لقد وجّهتُ فريقي لإقالة هذه المرشحة السياسية من بايدن فورًا. سيُستبدل بها شخص أكثر كفاءةً وتأهيلًا"، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. تثير المعلومات الواردة في البيانات الجديدة تساؤلات حول صحة سوق العمل والاقتصاد، في الوقت الذي يدفع فيه ترامب قدمًا بإصلاح غير تقليدي للسياسة التجارية الأمريكية. تجاهل ترامب عقودًا من الجهود الأمريكية لخفض الحواجز التجارية عالميًا، وفرض بدلًا من ذلك ضرائب استيراد باهظة - تعريفات جمركية - على المنتجات من جميع دول العالم تقريبًا. يعتقد ترامب أن هذه الرسوم ستُعيد التصنيع إلى أمريكا، وستوفر الأموال اللازمة لتمويل التخفيضات الضريبية الهائلة التي وقّعها ليصبح قانونًا في 4 يوليو/تموز. حذّر خبراء اقتصاديون بارزون من أن تكلفة التعريفات الجمركية ستنتقل إلى الأمريكيين، سواءً كانوا شركات أو أسرًا. أثار ترامب حالة من عدم اليقين بطريقة تطبيقه غير المنتظمة للرسوم الجمركية - إذ أعلن عنها، ثم علقها، ثم طرح رسوم جديدة. بين عشية وضحاها، وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا يفرض رسومًا جمركية جديدة على مجموعة واسعة من شركاء الولايات المتحدة التجاريين، على أن تدخل حيز التنفيذ في 7 أغسطس/آب، ويأتي ذلك بعد سلسلة من الإجراءات غير المتوقعة المتعلقة بالرسوم الجمركية هذا الأسبوع. GB