logo
النفط يتراجع مع ترقب قرار أمريكا حول التدخل في صراع إيران وإسرائيل

النفط يتراجع مع ترقب قرار أمريكا حول التدخل في صراع إيران وإسرائيل

الاقتصاديةمنذ 5 ساعات

انخفضت أسعار النفط اليوم الخميس مع تردد المستثمرين في اتخاذ مراكز جديدة، بعد أن أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إشارات متضاربة بشأن تورط بلاده المحتمل في الصراع الحالي بين إسرائيل وإيران.
برنت هبط 0.5% إلى 76.33 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:00 بتوقيت جرينتش بعد أن ارتفع 0.3% الجلسة الماضية، فيما تراجع خام تكساس 0.4% إلى 74.86 دولار بعد أن صعد 0.4% عند التسوية أمس الأربعاء، وينتهي أجل عقود يوليو غدا الجمعة، وانخفضت عقود أغسطس الأكثر تداولا 0.3% إلى 73.29 دولار.
محلل السوق لدى "آي.جي" توني سيكامور قال "لا تزال هناك علاوة مخاطرة جيدة في السعر مع ترقب المتعاملين لمعرفة ما إذا كانت المرحلة التالية من صراع إسرائيل وإيران هي ضربة أمريكية أم محادثات سلام"، مضيفا "الاحتمال الأول قد يرفع الأسعار 5 دولارات بينما سيؤدي الثاني إلى انخفاضها بالمعدل نفسه".
لم يوضح ترمب أمس الأربعاء للصحفيين قراره بشأن الانضمام إلى إسرائيل في توجيه ضربات صاروخية على إيران، وامتد الصراع إلى يومه السابع اليوم الخميس، ويقول محللون إن التدخل الأمريكي المباشر من شأنه توسيع نطاق الصراع، ما يعرض البنية التحتية للطاقة في المنطقة لخطر الهجوم.
تعد إيران ثالث أكبر منتج في منظمة أوبك، إذ تضخ 3.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام، ولكن الأهم من ذلك هو مرور 19 مليون برميل يوميا من الخام والمنتجات النفطية عبر مضيق هرمز، ويتصاعد القلق من أن يتسبب القتال في تعطيل التدفقات التجارية هناك.
مجلس الاحتياطي الفيردالي أبقى أسعار الفائدة الأمريكية دون تغيير أمس الأربعاء لكنه توقع خفضها مرتين بحلول نهاية العام، ومن شأن خفضها تحفيز الاقتصاد، وبالتالي زيادة الطلب على النفط لكن ذلك قد يؤدي إلى تفاقم التضخم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماهر الأسد يظهر في مقهى شيشة بموسكو
ماهر الأسد يظهر في مقهى شيشة بموسكو

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 دقائق

  • الشرق الأوسط

ماهر الأسد يظهر في مقهى شيشة بموسكو

في حين لا يزال السوريون يتساءلون عن مكان ماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة، وشقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تداول ناشطون مقطع فيديو التقط خلسة بهاتف جوال يظهر فيه ماهر الأسد في مقهى ينظر في هاتفه وهو برفقة أحد المقربين منه. وأفاد ناشطون بعد تدقيق تفاصيل المكان، بأن المقهى يقع في مول فخم قريب من مكان إقامة الأسد في ضواحي العاصمة الروسية موسكو. وكان بعض السوريين قد شككوا بصحة الفيديو، وأن الظاهر فيها هو شبيه ماهر الأسد، خاصة أنه بدا ممتلئ الوجه، مقارنة مع آخر صورة ظهر فيها قبل بضع سنوات بدا فيها نحيلاً، إلا أن مواقع سورية تداولت منشوراً أكد أن الظاهر في مقطع الفيديو هو بالفعل ماهر الأسد يجلس في مقهى «ميتا» الذي يتبع سلسلة مقاهي «شيشا بار» في موسكو، وتم التأكد من خلال تشابه ما ظهر في الفيديو مع إحدى الصور المنشورة عبر خرائط «غوغل». متداولة على السوشال ميديا لتحديد موقع مكان ماهر الأسد وحسب المنشور، يبعد هذا الفرع نحو 20 دقيقة بالسيارة عن مكان إقامة عائلة الأسد (مجمع سيتي أوف كابيتالز في موسكو). ومن جانبه، أكد موقع «نبض سوريا» أن المقطع صوّر حديثاً في موسكو. ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) 2024، تنتشر العديد من الروايات حول مصير ماهر الأسد، ومكان وجوده، فهناك روايات عن وجوده شمال العراق يُحضِّر لبناء قوة عسكرية يعود بها إلى مناطق الساحل، وقد أحدثت هذه الرواية صدى واسعاً في مناطق الساحل، وأسهمت في كشف خلايا نائمة للفلول راحت تنشط في مهاجمة السلطة الجديدة، ممهدة لاشتعال أحداث الساحل في 6 مارس (آذار) الماضي. إلا أن روايات أخرى أشارت إلى وجود ماهر الأسد في موسكو، فقد نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» في تقرير سابق عن مصدر عراقي رفيع المستوى ومصدرين سوريين، أن ماهر الأسد (58 عاماً)، لم يكن يعلم بعزم شقيقه على الهروب إلى روسيا؛ لذا فقد هرب بشكل منفصل بواسطة مروحية إلى العراق، ثم إلى روسيا عبر إيران، على الأرجح. أين ظهر ماهر الأسد؟-تداول سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ظهر فيه ماهر الأسد، شقيق الهارب بشار الأسد، أثناء تواجده في أحد المقاهي-بالبحث عن شعار المقهى الذي ظهر في الفيديو، فهو شعار يحمل اسم «ميتا» أي (نعناع باللغة العربية)، وهو مقهى يتبع لسلسلة مقاه روسية تحمل... — الحل نت (@7alpress) June 18, 2025 وتباينت ردود الفعل السورية حول ظهور ماهر الأسد بين ساخر من تحوُّل عائلة الأسد إلى لاجئين منزوعي السلطة بعد أن هجروا أكثر من 10 ملايين سوري، وآخر قرأ في تداول المقطع في هذا التوقيت، رسالة استفزازية بأن آل الأسد، ورغم كل ما ارتكبوه بحق السوريين يعيشون في سلام، ويمارسون حياتهم الطبيعية في موسكو. وكان الناطق باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا، قد قال في مؤتمر صحافي عقد بدمشق في العاشر من الشهر الحالي وأثار الكثير من الجدل، إن وزارة الداخلية شكّلت مديرية للتواصل مع الإنتربول الدولي، مؤكداً أن ملاحقة رموز النظام السابق ليست أولوية في المرحلة الحالية، وإنما معالجة ملف السوريين الذين تم تصنيفهم إرهابيين دولياً أثناء الثورة. أحرقت السلطات السورية الجديدة مئات الأطنان من حبوب الكبتاغون المخدرة بالإضافة إلى أكياس من الحشيش في مقر الفرقة الرابعة في دمشق فبراير الماضي (إ.ب.أ) ماهر الأسد الذي ندر ظهوره في الإعلام سابقاً، يحمل رتبة لواء في قوات النظام، وكان يقود الفرقة الرابعة، أحد أكثر التشكيلات العسكرية السورية قوة وبطشاً، التي ساهمت بشكل حاسم في قمع الاحتجاجات الشعبية عام 2011، مرتكبة مئات المجازر، ما أهّلها لتجاوز دوريها العسكري والأمني نحو لعب أدوار أخرى في الاقتصاد والسياسة والأنشطة غير المشروعة عبر شبكة فساد واسعة. وكانت تلك الشبكة المسؤول الأول عن تحويل سوريا من بلد لعبور المخدرات إلى بلد منتج لها، بفضل حصانة ماهر الأسد «ذراع الأعمال القذرة» في نظام شقيقه بشار الأسد. أحد أفراد قوات الأمن التابعة للسلطات السورية الجديدة يقف على كومة من الأوراق في مكتب خاص لماهر الأسد يناير الماضي (أ.ف.ب) وأشار تقرير لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إلى أن ماهر الأسد كان يدير أعماله من مكتب فوق الأرض وتحته شبكة أنفاق تضم غرفاً لا يمكن فتحها بسهولة. وتشير المستندات التي عثر عليها في المكتب إلى أنه كان لديه حتى الرابع من يونيو (حزيران) 2024، سيولة نقدية تقدر بـ80 مليون دولار، و8 ملايين يورو، و41 مليار ليرة سورية. كما توثّق مئات المستندات احتفاظ ماهر الأسد ومكتب الأمن بمبالغ شبيهة في الفترة الممتدة بين 2021 و2024. ولا يزال مصير تلك الأموال غامضاً.

تحذير أممي من مخاطر الحرب الإيرانية
تحذير أممي من مخاطر الحرب الإيرانية

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 دقائق

  • الشرق الأوسط

تحذير أممي من مخاطر الحرب الإيرانية

حذرت نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، نجاة رشدي، من أن مخاطر التصعيد الإضافي في الشرق الأوسط «ليست افتراضية»، بل هي «فورية وخطيرة»، وتهدد بـ«تقويض التقدم الهش» للاستقرار في سوريا. وأوردت نجاة رشدي هذا التحذير خلال جلسة عقدها مجلس الأمن، وقدمت فيها إحاطة عبر دائرة تلفزيونية مغلقة حول التطورات في سوريا، إذ قالت إن «سوريا لا تستطيع تحمل موجة أخرى من عدم الاستقرار»، في الشرق الأوسط في إشارة واضحة إلى الحرب بين إيران وإسرائيل، محذرة من أن «مخاطر المزيد من التصعيد في المنطقة ليست افتراضية، بل هي وشيكة وشديدة، وتهدد بتقويض التقدم الهش نحو السلام والتعافي في البلاد». رجل يسير على الطريق الرئيسي خارج مقر السفارة الإيرانية في حي المزة غربي دمشق الأربعاء (أ.ف.ب) وكررت التنديد الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بأي تصعيد عسكري في الشرق الأوسط، ودعوته إسرائيل وإيران إلى «التحلي بأقصى درجات ضبط النفس». وعبَّرت عن «قلق عميق ومتزايد من العواقب المحتملة لأي تصعيد إضافي، ليس على المنطقة ككل فحسب، وإنما أيضاً على سوريا بشكل خاص». رئيسة المؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا كارلا كينتانا (يمين ترتدي معطفاً أبيض) أثناء لقائها سيدات سوريات ما زلن يبحثن عن أفراد عائلاتهن المفقودين (الأمم المتحدة) وأشارت إلى اللقاءات التي أجراها المبعوث الخاص غير بيدرسون في دمشق وبيروت أخيراً، مؤكدة أن «الاجتماعات اتسمت بنبرة بناءة وتعاونية». ودعت إلى «إيلاء اهتمام خاص للخطوات التالية في العملية الانتقالية ولتنسيق الجهود مع اللجان المُنشأة حديثاً والمعنية بالعدالة الانتقالية والمفقودين». ورحبت بالمرسوم الذي أصدره الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، أخيراً، وتماشياً مع الإعلان الدستوري، لجهة تعيين لجنة عليا لانتخابات مجلس الشعب. وأوضحت أن المبعوث الأممي تواصل مع طيف واسع من السوريين، من بينهم النساء والنشاطون في المجتمع المدني. ونقلت عن النساء السوريات أنهن «يواصلن السعي إلى تحقيق تمثيل أكبر في المناصب القيادية، ويتطلعن إلى دور مؤثر، مرشحات ومندوبات، في عملية الهيئة التشريعية المقبلة. علاوة على ذلك، تواصل النساء السوريات التأكيد على أهمية العدالة والمساءلة، والشمولية، والإجراءات القانونية الواجبة، وحماية الحقوق الفردية لجميع السوريين». ورحّبت كذلك بمشاركة المجتمع المدني في ترسيخ السلم الأهلي، قائلة: «نشجع السلطات المؤقتة على إقامة حوار واسع مع مجموعة واسعة من منظمات المجتمع المدني لتعزيز التماسك الاجتماعي، ومكافحة خطاب الكراهية، وتعزيز المصالحة بين المجتمعات المحلية وعبر المناطق». استنفار أمني وميداني في مدخل حيي الشيخ مقصود والأشرفية بحلب لحظة تبادل الأسرى في يونيو الحالي (وكالة هاوار) وتطرقت نجاة رشدي إلى شمال شرقي سوريا، واصفة اتفاق 10 مارس (آذار) الماضي، بأنه «فرصة تاريخية لحل إحدى القضايا الرئيسية العالقة في هذا الصراع واستعادة سيادة سوريا ووحدتها». كما رحبت بالتقدم المحرز في مجال التعليم، مع الاتفاق على تسجيل الطلاب للامتحانات في شمال شرقي البلاد تحت رعاية وزارة التعليم المؤقتة، وعمليات تبادل المعتقلين الأخيرة، وكذلك بالتعاون الذي مكَّن عدداً من العائلات السورية من مخيم الهول من العودة إلى شمال غربي سوريا. وركزت كذلك على «حماية وسلامة كل مكونات المجتمع السوري، ومنع إثارة التوترات الطائفية»، التي «تعد ركائز أساسية للاستقرار»، مشيرة إلى استمرار حوادث العنف المتفرقة في حمص وحماة والمناطق الساحلية ومناطق أخرى، بما في ذلك عمليات قتل واختطاف وانتهاكات للحريات الفردية. وذكرت بما شهده الجنوب الغربي من حادثة خطيرة من قصف مدفعي وغارات جوية إسرائيلية على مواقع عسكرية ومستودعات أسلحة في أنحاء جنوب سوريا، رداً على حادثة نادرة لإطلاق صواريخ صغيرة من سوريا على الجولان السوري المحتل. وقالت إن «هذه الهجمات غير مقبولة ويجب أن تتوقف»، مشددة على أنه «ينبغي احترام سيادة سوريا واستقلالها وسلامة أراضيها، إلى جانب اتفاق فك الاشتباك لعام 1974». واعتبرت أن «الدبلوماسية ممكنة ويجب أن تكون أولوية». شخصان يسيران وسط أنقاض قرية البارة التي تعرضت لقصف في غرب سوريا (الأمم المتحدة) وتحدثت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، جويس مسويا، عن الوضع الإنساني، منبهة إلى أنه على الرغم من أن انخفاض الصراع والانخراط المتزايد مع الشركاء الدوليين «يفتحان آفاقاً جديدة للاستثمار في مستقبل سوريا»، فإنه «يجب ألا ننسى أن ثلاثة أرباع السكان لا يزالون بحاجة إلى الإغاثة الإنسانية في الوقت الحالي». وأوضحت أن أكثر من سبعة ملايين شخص لا يزالون نازحين، بينما عاد 1.1 مليون نازح داخلي وأكثر من نصف مليون لاجئ خلال الأشهر الستة الماضية إلى مناطقهم. وحذرت من «خطر كبير» تشكله الذخائر غير المنفجرة، التي أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 414 شخصاً وجرح نحو 600 منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مضيفة أن «ثلث هؤلاء الضحايا أطفال». وحذرت كذلك من تفاقم تفشي الكوليرا، بسبب نزوح السكان، وانقطاع المياه، والجفاف. وحذرت أخيراً من أن «لدينا الآن فرصة سانحة قد لا تدوم. علينا أن نتحرك بحزم لمساعدة هذه المرحلة الانتقالية على تحقيق المستقبل الأفضل الذي ينشده الشعب السوري بشدة».

على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا وجنوب أفريقياصندوق تنمية الموارد البشرية يتوج بجائزتين في خدمة العملاء
على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا وجنوب أفريقياصندوق تنمية الموارد البشرية يتوج بجائزتين في خدمة العملاء

الرياض

timeمنذ 16 دقائق

  • الرياض

على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا وجنوب أفريقياصندوق تنمية الموارد البشرية يتوج بجائزتين في خدمة العملاء

فاز صندوق تنمية الموارد البشرية بالجائزة الذهبية لأفضل مركز اتصال، والجائزة الذهبية لأفضل استخدام لوسائل التواصل الاجتماعي في تجربة العميل، على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا وجنوب أفريقيا، وذلك خلال مشاركته في مسابقة الجوائز العالمية لمراكز الاتصال، التي عقدت ضمن المؤتمر الإقليمي لأوروبا والشرق الأوسط وجنوب أفريقيا، في مدينة برلين بألمانيا مؤخرًا، لتكريم المنظمات الرائدة والمتميزة في خدمة العملاء. وحقق الصندوق الجائزة بعد منافسة مع عدة جهات حكومية وشركات من مختلف أنحاء العالم، حيث تمر عملية التقييم عبر عدة مراحل وفق أعلى المعايير الدولية، ومن خلال محكمين دوليين من ذوي الخبرة في مجال خدمة العملاء وتقديم الخدمات للعملاء عبر مراكز الاتصال. واستعرض الصندوق خلال أيام المؤتمر، تجربته في تقديم الخدمات للعملاء، وتحسين تجربة العميل، عبر عدد من قنوات ومنصات التواصل المتنوعة، وآلية الرد والتفاعل مع استفسارات العملاء، وتقديم الدعم الفوري لهم، والتقنيات المستخدمة ومؤشرات الأداء، والجهود المبذولة؛ لتعزيز استفادة العملاء من خدمات وبرامج الدعم والتمكين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store