
ناغل يدعو لـ«ضبط النفس» وسط تهديدات ترمب التجارية للاتحاد الأوروبي
وفي مقابلة مع صحيفة «هاندلسبلات» الاقتصادية الألمانية نُشرت مساء الثلاثاء، قال ناغل إن «الظروف الحالية تتطلب قدراً كبيراً من ضبط النفس»، في إشارة إلى السياسة النقدية، مؤكداً أن تداعيات التوترات الجيوسياسية والنزاع التجاري مع الولايات المتحدة على الأسعار «لا تزال شديدة الغموض»، وفق «رويترز».
كان البنك المركزي الأوروبي قد أشار، عقب اجتماعه في يونيو (حزيران)، إلى ترجيح الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير خلال اجتماعه المقبل الأسبوع المقبل.
وحسبما نقلت «رويترز» عن خمسة من صانعي السياسات في «المركزي الأوروبي»، فإن تهديد ترمب الأخير بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30 في المائة على واردات الاتحاد الأوروبي يزيد من تعقيد عملية اتخاذ القرار داخل البنك، إلا أنه لا يُتوقع أن يثنيه عن خطته الحالية بشأن السياسة النقدية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 19 دقائق
- الشرق السعودية
محادثات روسية أوكرانية قيد التحضير.. وزيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الاثنين، إلى تشديد العقوبات على روسيا ومحاسبتها على ما وصفها بـ"الجرائم" التي ارتكبتها في حربها ضد بلاده، وسط تقارير عن عقد جولة محادثات جديدة محتملة بين موسكو وكييف. وقال زيلينسكي على منصة "إكس"، إن "بعض الدول الأوروبية غير الأعضاء في الاتحاد لا تنفذ العقوبات المقرة ضد روسيا"، مشيراً إلى أن "صمود أوكرانيا في وجه الهجمات الروسية أمر بالغ الأهمية، ليس فقط للمنطقة ولأوروبا بل للأمن العالمي"، حسب تعبيره. ولفت زيلينسكي إلى ضرورة أن يكون الإطار القانوني لمحاسبة روسيا فعالاً، وذلك من خلال توثيق ما سماها "جرائم الحرب" والتحقيق فيها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية. كما شدد على ضرورة وجود زخم أكبر من أجل دفع المفاوضات مع موسكو لإنهاء الحرب، مشيراً إلى أن المحادثات الجادة ينبغي أن تكون على مستوى القادة. ودعا إلى ضرورة محاسبة أي جهة تلحق الضرر بمصالح أوكرانيا أو تقوض الثقة العالمية بالاتحاد الأوروبي. ولفت الرئيس الأوكراني إلى مناقشات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب تتعلق بالدفاع الجوي، وبالطائرات المسيرة والتعاون الاقتصادي والاستثمار، داعياً إلى تنفيذها. جولة مفاوضات محتملة وفي السياق نفسه، ذكر مصدر لوكالة "تاس" الروسية، الاثنين، بأن هناك موعد جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا لا يزال قيد الاتفاق وسيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب. وتعليقاً على تقارير إعلامية تركية تفيد بأن الاجتماع قد يُعقد يومي 23 و24 يوليو، قال المصدر: "لا تزال المواعيد قيد الموافقة، وسيتم الإعلان عنها في الوقت المناسب". وأكد مصدر مقرب من مجموعة التفاوض الروسية في وقت سابق أن "أوكرانيا عرضت على روسيا عقد جولة جديدة من المفاوضات هذا الأسبوع". وقال زيلينسكي في كلمة مصورة على "تيليجرام" إن رستم عمروف، رئيس الوفد الأوكراني في محادثات إسطنبول، وأمين مجلس الأمن القومي والدفاع في البلاد، أعلن عن اقتراح لروسيا بعقد جولة جديدة من المفاوضات هذا الأسبوع. وكان زيلينسكي قد ذكر السبت، أن كييف أرسلت إلى موسكو عرضاً لعقد جولة أخرى من المحادثات خلال الأيام المقبلة، فيما ذكر مصدر لوكالة "تاس"، أنه لم يتم تحديد موعد الجولة الثالثة، وسط تصاعد الهجمات الروسية على طول الجبهة الشرقية لأوكرانيا. الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب من جهة أخرى، قال الكرملين، الاثنين، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأميركي دونالد ترمب، إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت سبتمبر المقبل. وأكد المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، أن بوتين سيزور الصين لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، لكنه قال إن "موسكو لا تعرف ما إذا كان ترمب يخطط للمشاركة". ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الزعيمان أو يعقدا لقاءً مع الرئيس الصيني شي جين بينج، قال بيسكوف: "تعلمون أننا نستعد لزيارة إلى بكين، ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة، لكننا لم نسمع أن الرئيس ترمب سيذهب إلى هناك أيضاً". وقال بيسكوف للصحافيين: "إذا ذهب ترمب، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع". وعبّر ترمب عن خيبة أمله من الرئيس الروسي، بسبب عدم إحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا، قائلاً: "في وقت سابق من هذا الشهر، نتلقى كثيراً من الهراء من بوتين". وقال ترمب الأسبوع الماضي، إنه سيفرض عقوبات جديدة على روسيا، والدول المستوردة لسلعها خلال 50 يوماً، إذا لم توافق موسكو على اتفاق سلام. وتنتهي هذه المهلة في أوائل سبتمبر، بالتزامن مع فعاليات ذكرى انتهاء الحرب التي تقام في بكين.


الرجل
منذ 19 دقائق
- الرجل
فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟
كشفت تقارير صحفية عن ضغوط متزايدة تمارسها أندية كبرى في أوروبا وأمريكا الجنوبية، وعلى رأسها نادي ريال مدريد الإسباني، على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بهدف تنظيم بطولة كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة كل عامين بدلًا من أربع، وتستند هذه الأندية إلى رغبتها في تعظيم إيراداتها المالية، بعد النتائج المربحة التي حققتها النسخة الأخيرة. ونقلت شبكة ESPN، أن هذه الفكرة طُرحت خلال اجتماعات غير رسمية بين ممثلي "فيفا" ومسؤولي أندية أوروبية كبيرة أثناء البطولة الأخيرة التي استضافتها الولايات المتحدة، دون أن يُقدّم طلب رسمي حتى الآن. وعلى الرغم من أن "فيفا" عبّر عن رضاه عن أداء البطولة بنظامها الجديد، إلا أنه يعتبر تنظيمها كل عامين "غير مجدٍ"، خصوصًا مع تحضيره للنسخة المقبلة في عام 2029، التي قد تُقام في قطر. وبحسب ما ورد، فإن "فيفا" قام بتوزيع مليار دولار على الأندية المشاركة في البطولة، حيث بلغت حصة ريال مدريد، والذي بلغ نصف النهائي، نحو 82.5 مليون دولار، فيما حصد نادي تشيلسي، بطل النسخة الأخيرة، إيرادات وصلت إلى 114.6 مليون دولار. هل يمكن إقامة كأس العالم للأندية كل عامين ؟ هذا النجاح المالي هو ما دفع بعض الأندية إلى التفكير في تسريع وتيرة إقامة البطولة، لكن "فيفا" يرى أن ذلك سيتسبب في تضارب مباشر مع بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، الذي يتمسّك بهيكله الزمني الخاص، مما قد يدخل المؤسستين في صراع لا يصبّ في مصلحة اللعبة عالميًا. من بين أبرز التحديات الأخرى التي تعترض فكرة تقليص المدة الزمنية بين نسخ البطولة، ازدحام جدول مباريات الأندية على المستويين المحلي والدولي، إذ تشير المصادر إلى أن إدخال بطولة بحجم كأس العالم للأندية ضمن رزنامة ممتلئة أصلًا، سيكون أمرًا بالغ الصعوبة من الناحية التنظيمية واللوجستية، وقد ينعكس سلبًا على جودة البطولات القائمة. وتبقى الأيام المقبلة كفيلة بكشف مدى جدية الأندية في تحويل رغبتها إلى تحرك رسمي، وما إذا كان "فيفا" سيتجاوب، أو يواصل التمسّك بخطة تنظيم البطولة كل أربع سنوات.


أرقام
منذ 35 دقائق
- أرقام
أرباح بنك الرياض 5.08 مليار ريال (+15%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 2.6 مليار ريال (+11%)
كما أرجع البنك سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى: - ارتفاع دخل العمولات الخاصة بنسبة 13.1% ويعود ذلك بشكل رئيسي لارتفاع دخل العمولات الخاصة من القروض والسلف، والاستثمارات، والأرصدة لدى البنوك. - ارتفاع إجمالي دخل العمليات نتيجة ارتفاع صافي دخل المتاجرة، وصافي دخل الأتعاب والعمولات، وصافي دخل العمولات الخاصة، وصافي المكاسب من بيع استثمارات مقتناه لغير أغراض المتاجرة، ودخل العمليات الأخرى، وصافي دخل تحويل العملات الأجنبية، قابله جزئيًا انخفاض دخل توزيعات الأرباح. وقد قابل ذلك: - ارتفاع في إجمالي مصاريف العمليات نتيجة ارتفاع صافي مخصص الانخفاض لخسائر الائتمان والموجودات المالية الأخرى، واستهلاك ممتلكات ومعدات وحق استخدام الموجودات، ومصاريف الإيجار والمباني، والمصاريف العمومية والإدارية الأخرى، ومصاريف العمليات الأخرى، قابله جزئيًا انخفاض في صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات، ورواتب الموظفين وما في حكمها. - ارتفاع صافي مخصص خسائر الائتمان المتوقعة والخسائر الأخرى بنسبة 77.2% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع صافي مخصص الانخفاض لخسائر الموجودات المالية الأخرى، قابله جزئياً انخفاض عكس صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات وقد عزا البنك سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى: - ارتفاع دخل العمولات الخاصة بنسبة 3.4% ويعود ذلك بشكل رئيسي لارتفاع دخل العمولات الخاصة من القروض والسلف، والاستثمارات، والأرصدة لدى البنوك. - ارتفاع إجمالي دخل العمليات نتيجة ارتفاع صافي المكاسب من بيع استثمارات مقتناه لغير أغراض المتاجرة، وصافي دخل الأتعاب والعمولات، وصافي دخل المتاجرة، ودخل العمليات الأخرى، قابله جزئيًا انخفاض صافي دخل العمولات الخاصة، وصافي دخل تحويل العملات الأجنبية، ودخل توزيعات الأرباح. - انخفاض إجمالي مصاريف العمليات نتيجة انخفاض صافي مخصص الانخفاض لخسائر الائتمان والموجودات المالية الأخرى، ورواتب الموظفين وما في حكمها، ومصاريف الإيجار والمباني، واستهلاك ممتلكات ومعدات وحق استخدام الموجودات، قابله جزئيًا ارتفاع في المصاريف العمومية والإدارية الأخرى، ومصاريف العمليات الأخرى، وانخفاض عكس صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات.