لحرق الدهون- تناول هذه الأطعمة بجانب البيض في وجبة الإفطار
يعتبر البيض من الأطعمة التي تساعد على حرق الدهون المتراكمة في الجسم، ولكن هل تناول بيضتين في وجبة الإفطار يكفي لتحقيق هذا الهدف؟
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، مدى فعالية تناول بيضتين في وجبة الإفطار لحرق دهون الجسم. وفقًا لموقع "Indian Express".اقرأ أيضًا: تتناول البيض يوميا؟،فوائد مذهلة تعود عليكهل تناول بيضتين في وجبة الإفطار يكفي لحرق الدهون؟يلعب البيض دورًا كبيرًا في إنقاص الوزن، بفضل محتواه العالي من البروتين، الذي يحفز الجسم على حرق المزيد من الدهون عن طريق:- زيادة الشعور بالشبع.- تعزيز عملية التمثيل الغذائي.- ضبط مستويات سكر الدم.قد يهمك: السعرات الحرارية في البيض.. هل تختلف حسب الحجم؟ولكن لا يمكن الاكتفاء بتناول بيضتين في وجبة الإفطار، لرفع معدل حرق الدهون، لأن نسبة البروتين الموجودة في هذه الكمية من البيض تتراوح بين 12 و14 جرامًا، وهي أقل من احتياجات الجسم لكل وجبة.وتتراوح نسبة البروتين التي يحتاجها الجسم لحرق الدهون المخزنة به بين 25 و35 جرامًا لكل وحبة.لحساب السعرات الحرارية التي يحتاجها جسمك في اليوم لفقدان الوزن، اضغط هنا.علاوة على ذلك، يصعب الشعور بالشبع حتى الوجبة التالية والحفاظ على طاقة الجسم عند الإفطار على بيضتين فقط، لافتقاد البيض لبعض العناصر الغذائية الهامة، مثل الألياف الغذائية والكربوهيدرات.قد يهمك أيضًا: 4 أطعمة ومشروبات احذر تناولهم مع البيضبالتالي، يجب تناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية والكربوهيدرات المعقدة بجانب البيضتين في وجبة الإفطار، مثل الأفوكادو والخضراوات والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، للحفاظ على استقرار سكر الدم وإبقاء المعدة ممتلئة لساعات طويلة.ومن الضروري أيضًا تضمين بعض المصادر الغنية بالبروتين في وجبة الإفطار بجانب البيضتين، مثل منتجات الألبان والبقوليات، لضمان الوصول إلى الجرعة الموصى بها.اقرأ أيضًا: فئات ممنوعة من تناول البيض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 23 دقائق
- الدستور
العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية
تزايد الاهتمام العلمي مؤخرا بدراسة تأثير أنماط التغذية الحديثة على صحة الدماغ، لا سيما في ظل انتشار الأطعمة المصنّعة والمعبأة على نطاق واسع في مختلف المجتمعات. وقد دفعت التغيرات الكبيرة في مكونات الغذاء وطرق معالجته، خاصة خلال العقود الأخيرة، الباحثين إلى التساؤل عن مدى ارتباط هذه التحولات ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية التي تشهد تزايدا ملحوظا. وبهذا الصدد، حذّرت مراجعة علمية حديثة من أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) – مثل رقائق البطاطا وألواح البروتين والمأكولات السريعة – قد يزيد خطر الإصابة بأمراض عقلية مزمنة مثل الاكتئاب والقلق والخرف، بل وربما التوحد. وكشفت الدراسة عن صلة مقلقة بين هذه الأطعمة وانتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تتسلل إلى الجسم عبر الغذاء وتصل إلى الدماغ. وأوضح العلماء أن الأطعمة المعالجة أكثر عرضة للتلوث بالبلاستيك الدقيق خلال عمليات التعبئة والتغليف. وتبيّن أن هذه الجسيمات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي – وهو خط الدفاع الطبيعي للدماغ – والتراكم في أنسجته بمستويات خطيرة. وقال الدكتور نيكولاس فابيانو، من جامعة أوتاوا وأحد معدي الدراسة: "نرصد اليوم تركيزات مرتفعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة فائقة المعالجة، وهي تثير القلق نظرا لقدرتها على التراكم داخل الدماغ". وأشار الدكتور وولفغانغ ماركس، من جامعة ديكين، إلى وجود تداخل كبير بين الطرق التي تؤثّر بها الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والأطعمة المصنّعة على الدماغ. كلاهما يساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي واختلال النواقل العصبية، وهي عوامل ترتبط بتدهور الصحة النفسية. وتوصلت المراجعة الشاملة لدراسات تناولت العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والبلاستيك الدقيق والصحة العقلية، إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة ترتفع لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%، والقلق بنسبة 48%، واضطرابات النوم بنسبة 41%. ويرجّح العلماء أن الضرر لا يقتصر على الدماغ مباشرة، بل يبدأ في الأمعاء. فاختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء – وهو شائع لدى مستهلكي الأطعمة المصنّعة – قد يؤدي إلى اضطراب في محور الأمعاء- الدماغ، ما يؤثر على المزاج والسلوك. كما أن هذه الأطعمة غالبا ما تحتوي على محليات صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تضعف الاتصال العصبي وتفاقم الأعراض النفسية أو العصبية. وفي دراسة تشريحية حديثة (لم تُدرج في مراجعة المقال) على 54 دماغا بشريا، اكتشف الباحثون وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في جميع العينات، بل وُجدت بتركيز أعلى 10 مرات لدى الأشخاص المصابين بالخرف مقارنة بغيرهم. أما التوحد، فقد أثار العلماء احتمال ارتباطه غير المباشر باضطراب ميكروبيوم الأمعاء والتأثيرات الجينية الناتجة عن استهلاك UPFs، إلى جانب التأثيرات السامة للمعادن الثقيلة. واقترح معدو المراجعة الشاملة تطوير مؤشر للجسيمات البلاستيكية الدقيقة الغذائية (DMI)، يقيّم مدى التعرض للبلاستيك الدقيق من الطعام. كما أشار الدكتور ستيفان بورنشتاين إلى إمكانية استخدام تقنية فصل مكونات الدم (Apheresis) لإزالة الجسيمات البلاستيكية من الجسم بطريقة طبية متقدمة.


تحيا مصر
منذ 15 ساعات
- تحيا مصر
بعد الأزمة الأخيرة.. كيف يتفادى مربي الدواجن تأثيرات موجات الحر؟
انتشرت خلال الفترة الأخيرة عدة أنباء حول انتشار فيروس غامض أدي إلي أزمة نفوق الدواجن، مما أثار الخوف والذعر لدي المواطنين خصوصا مربي الدواجن، وباعتبار أن قطاع الدواجن من الأساسيات للأمن الغذائي، لأنه غني بالبروتين الذي يعد مصدر مهم وأساسي للمجتمع، ونظرًا لذلك نسلط الضوء في هذا التقرير على التحديات التي تواجه هذا القطاع، إضافة إلى طرح مجموعة من النصائح لمربي الدواجن لمواجهة موجات الحر القادمة؛ لمواجهة الأمراض الشائعة التي قد تصيب القطيع في مراحل عمرية مختلفة، فضلاً عن مشكلا التغذية والتهوية والتحصين والتهوية وتكاليف الإنتاج. المشاكل التي تواجه مربي الدواجن وفي هذا السياق، أوضح الطبيب البيطري الدكتور ماجد مراد، أن مربي قال الطبيب البيطري في تصريحات خاصة لـ"تحيا مصر": تؤثر الأمراض التنفسية غالبًا على الكتاكيت في مراحلها الأولى، وخاصة عند عمر 7 أيام أو 18 إلى 19 يومًا، وقد تستمر حتى 28 يومًا. وتظهر أعراضها بشكل واضح في صوت تنفس الطيور، حيث يُسمع "نهجان" أو عطس، وقد يصاحبها سيلان من الأنف أو التهابات في العين، مما يستدعي تدخلًا سريعًا من المربي، أما الأمراض المعوية فتؤثر عادة على الأعمار الأكبر، بدءًا من عمر 28 يومًا، وتتمثل أعراضها الرئيسية في الإسهال، بغض النظر عن لونه أو شكله، مما يدل على وجود مشكلة معوية حادة قد تؤدي إلى فقدان عدد من الطيور. الدكتور ماجد مراد النظام الغذائي السليم للدواجن والتحديات التي تواجه برامج التحصين وأضاف : من ناحية أخرى، يعتمد النظام الغذائي للدواجن على مراحل عمرية محددة، حيث يتم في البداية تقديم علف بادي بنسبة بروتين 23%، ثم يتم استبداله بعد ثلاثة أسابيع بعلف نامي يحتوي على 28% بروتين، وفي نهاية الدورة (آخر أسبوعين أو ثلاثة)، يتم استخدام علف ناهي بنسبة بروتين 19%. هذا التدرج في نسبة البروتين يهدف إلى تلبية الاحتياجات الغذائية لكل مرحلة عمرية، لافتًا وعلى الرغم من وجود برامج تحصين واضحة تبدأ منذ اليوم الأول، وتتكرر في أعمار 7 و18 و21 و28 يومًا، إلا أن هناك تحديات كبيرة تواجه تطبيقها، منها أن بعض اللقاحات تأتي مخصصة لأعداد كبيرة (500 أو 1000 كتكوت)، مما يضعف من التزام صغار المربين باستخدامها، خاصة ممن يربون أعدادًا أقل، منوهًا أنه من المحتمل ضعف فعالية بعض اللقاحات أو عدم وصولها بالشكل الصحيح للطيور، مما يؤدي إلى فشل التحصين وانتشار الأمراض. كيفية حماية الدواجن وبالنسبة لكيفية حماية الدواجن، أكد 'مراد' أن التهوية من الجوانب المهمة في تربية الدواجن ففي بداية عمرها، تحتاج الكتاكيت إلى حرارة عالية كي تنمو بشكل طبيعي، لكن عندما تكبر، تصبح التهوية الجيدة ضرورية، مع تقليل الحرارة، حتى لا يتراكم غاز الأمونيا الذي قد يسبب لها أمراضًا خطيرة، وبسبب ارتفاع أسعار الكهرباء، وصعوبة توفير أجهزة التهوية الحديثة، يلجأ كثير من المربين إلى وسائل بسيطة مثل فتحات الهواء العادية، أو الاعتماد على اتجاه الرياح. تأثير المضادات الحيوية على صحة الإنسان عبر استهلاك الدواجن أما المضادات الحيوية،قال أنها غالبًا من الأنواع القديمة التي لا تضر الإنسان كثيرًا، خاصة إذا لم تُستخدم خلال الأسبوعين الأخيرين من دورة التربية، لأن جسم الدجاج يتخلص منها خلال هذه الفترة، ومع هذه التحديات، يطالب مربو الدواجن بتخفيض سعر الكتكوت وأسعار الأعلاف، وتوفير لقاحات وأدوية بيطرية جيدة بأسعار مناسبة، لدعم هذا القطاع المهم، وضمان استمراره وتقليل الخسائر.


الأسبوع
منذ 17 ساعات
- الأسبوع
12 نصيحة لتجنب مخاطر أكل اللحوم خلال عيد الاضحى ضمن مبادرة روشتة ذهبية بالإسكندرية
الدكتورة ميرفت السيد بيشوى ادور أعلنت الدكتورة ميرفت السيد، مديرة المركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة والمشرفة العامة على مستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة في الإسكندرية، عن إصدار روشتة ذهبية جديدة تحمل عنوان نصائح ذهبية لتجنب مخاطر تناول اللحوم خلال احتفالات عيد الأضحى المبارك. واضافت أن عيد الأضحى من الأعياد الدينية التي ينتظرها المسلمون كل عام للاحتفال مع عائلاتهم وأصدقائهم، حيث يقومون بتقديم الأضحية ويشهد هذا العيد العديد من التجمعات العائلية، بالإضافة إلى تناول الأطباق الشهية مثل اللحوم الدسمة، الفتة، الرقاق، والممبار، إلى جانب مجموعة واسعة من الوجبات الأخرى الغنية بالدهون والسعرات الحرارية. و أوضحت أن الإفراط في تناول اللحوم قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة لبعض الفئات، وخاصةً الأفراد المصابين بارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، ومرضى القصور في وظائف الكلى. وفي هذا السياق، نقدم 14 نصيحة ذهبية لتجنب مخاطر تناول اللحوم خلال احتفالات عيد الأضحى المبارك وهي: 1- يُفضل تجنب تناول الفتة في صباح يوم العيد، وبدلاً من ذلك، يُنصح بتناول إفطار صحي ولذيذ يحتوي على العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الجسم و يُفضل تناول اللحوم في الوجبة الرئيسية فقط، أي مرة واحدة خلال اليوم. 2- الإعتدال في كميات اللحوم المستهلكة يعد أمرًا مهمًا، حيث أن جسم الإنسان لا يحتاج إلى كميات كبيرة من البروتين. وتعتمد احتياجات الجسم من البروتين على مجموعة من العوامل المختلفة، بما في ذلك العمر، الجنس، الوزن، والحالة الصحية 3 ـ يُحذّر من استهلاك كميات كبيرة من اللحوم، خاصة بالنسبة لكبار السن، نظراً لارتباطها بعدد من الأمراض، ومنها: - ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم، وما يتبع ذلك من تضيّق وتصلّب الشرايين. - السمنة، حيث تحتوي 100 غرام من لحم الخروف على ما بين 240 إلى 360 سعر حراري، وذلك يعتمد على نوع القطعة وكمية الدهون فيها. - اضطرابات في الجهاز الهضمي. - تدهور وظائف الكلى، خصوصاً لدى مرضى الكلى أو المصابين بارتفاع ضغط الدم أو السكري. - فقدان الكالسيوم من العظام، مما يساهم في حدوث مرض هشاشة العظام. 4- ينصح بالابتعاد قدر الإمكان عن تناول اللحوم الغنية بالدهون لتفادي زيادة الوزن. ومن أفضل الأجزاء في الأضحية التي يمكن تناولها هي منطقة الفخذ والعنق، حيث تحتوي على كميات أقل من الدهون. ومع ذلك، يُفضل عدم الإفراط في كميات اللحوم حتى لا تؤثر سلباً على صحة جهازك الهضمي. 5- يتعين إجراء فحص دقيق للحوم وشرائها من مصادر موثوقة، مع ضرورة التحضير والتقطيع وفقًا للممارسات الصحيحة (مثل غسل اليدين، تطهير الأسطح، وفصل الأطعمة النيئة عن المطبوخة) و إن استخدام لحوم غير معلومة المصدر أو الملوثة يمكن أن يؤدي إلى تسمم الجسم، خصوصًا إذا تم تخزينها أو تداولها بطرق غير سليمة كما يجب التخلص بشكل آمن من مخلفات الأضاحي وبقايا اللحوم النيئة.. 6- يُنصح بتناوُل الطعام ببطء وتجنب تناول الوجبات في الساعات المتأخرة من اليوم. يُفضل الاكتفاء بالخيارات الصحية مثل الزبادي والفواكه، مع تجنب النوم مباشرة بعد تناول اللحوم. 7- تعتبر طرق سلق اللحم وشويه من أفضل وسائل الوقاية من التسمم الغذائي، حيث يُنصح بتجنب تناول الأطعمة المقلية. يُفضل أيضًا تتبيل اللحوم باستخدام الخل والليمون. من الضروري عدم ترك اللحم النيء أو المطبوخ لمنطقة حرارة الغرفة لأكثر من ساعتين، حيث إن ذلك يعزز من تكاثر الجراثيم. علاوة على ذلك، يُوصى بتنظيف جميع الأسطح، وألواح التقطيع، والأواني التي لامست اللحم النيء بشكل جيد، نظرًا لاحتوائها على الجراثيم. 8- تأكد من تناول طبق كبير من السلطة مع وجبة الغداء، حيث يسهم ذلك في تحقيق توازن غذائي مثالي يتضمن الخضروات والنشويات والبروتينات، بينما يُفضّل تقليل الكربوهيدرات والسكريات يمكنك استبدال أطباق الحلويات بقطع فاكهة لذيذة وصحية. 9- يعد تناول كميات وافرة من الماء خلال أيام عيد الأضحى وسيلة فعالة لتنظيف الجسم من السموم والتخلص من الدهون علاوة على ذلك، يُنصح بتناول كوب من الماء قبل الوجبات، مما يساعد على تقليل الشهية ويقودك إلى استهلاك كميات أقل من الطعام كما يُفضل تضمين المشروبات الصحية مثل الينسون، والنعناع، وعصير البرتقال، وعصير الليمون، بالإضافة إلى الشاي الأخضر. 10- يُنصح بعدم تناول الشاي مباشرة بعد الوجبات الغذائية أو أثناءها، حيث قد يؤدي ذلك إلى تقليل استفادة الجسم من العناصر الغذائية. يُفضل تناول الشاي بعد مرور ساعتين من الطعام. كما يُستحسن استبدال المشروبات الغازية الغنية بالسعرات الحرارية بالمشروبات الدافئة أو العصائر الطبيعية الخالية من السكر، لتجنب عسر الهضم وزيادة مستويات السكر في الدم. 11- خصص جزءاً من يومك لممارسة النشاط البدني، حتى لو كان ذلك مقتصراً على نصف ساعة من المشي يومياً. إذ أن ممارسة الرياضة تساعد في حرق الدهون والسكر، وتنشيط الدورة الدموية كما يُنصح مرضى القولون العصبي بتجنب الأطعمة الغنية بالتوابل والبهارات الحارة التي تُقدَّم خلال الولائم. 12- عند ظهور أي أعراض مرضية، يتوجب التوجه سريعاً إلى أقرب مستشفى أو مركز سموم، حيث سيتم إجراء الفحص الطبي اللازم وتقييم الحالة، وتوفير الأمصال المضادة للسموم إذا اقتضت الحاجة.