
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 29 أيار/مايو 2025
العناوين
الأخبار:
– يوم ثانٍ من التعثّر: 'غيتو المساعدات' نحو فشل تام – تهديدات متنامية على وقع المفاوضات | 'النووي الإيراني': لحظة الحسم تقترب – الـ'يونيفل' مهدّدة: هل ينخفض العديد إلى النصف؟ – تناغم بين سلام و'القوات' لإحراج عون: واشنطن عاتبة على رئيس الجمهورية
– 'المركزي' يضيّق على 'المحافظ الإلكترونية'
البناء:
– رجي للمقاومة: لن نفاوض على السيادة.. والموسوي: لا تفاوض العدوّ على السيادة – ترامب: لدينا محادثات جيدة مع إيران وأنا حذرت نتنياهو من أي إجراء ضدّها
– ويتكوف: حلّ طويل الأمد في غزّة يبدأ بوقف موقّت.. وحماس تعلن التوصل لاتفاق
اللواء:
– سلام للجالية في الإمارات: استمرار الاحتلال 'الإسرائيلي' يؤخّر بسط سيادة الدولة – تعيينات في مجلس الوزراء اليوم.. ووقف التغطية الصحية للنازحين ومحادثات عسكرية حدودية في دمشق – ورقة شروط أميركية جديدة لوقف غير قصير لإطلاق النار في غزّة – كاتس 'يكذب'.. واتهامات متبادلة بين نتنياهو ولابيد في 'الكنيست'
– 'إسرائيل' تقصف آخر طائرة في مطار صنعاء
الديار:
– قبل المخيمات: العيون العربية على سلاح حزب الله – هل يُشعل نتنياهو المنطقة لعرقلة الاتفاق الأميركي ــ الإيراني و'الدولة الفلسطينية'؟ – ثنائي التهدئة وثنائي التصعيد: عون وبري لترسيخ الحوار… وسلام وجعجع لتغليب التشدّد
– سورية على طاولة الكبار.. و'يالطا جديدة' تُرسم بغياب 'القيصر الروسي'
الجمهورية:
– جديد 'داعش': ولاية لبنان – الواقع المسيحيى الصادم: حقيقة فجة ومرّة – الشرع: بدأنا إعادة الإعمار
– السلاح والإعمار: غليان واحتقان
النهار:
– 'النهار' تعلن من دبي إطلاق مشاريع جديدة مدعمة بالذكاء الاصطناعي – الالتزام الحاسم بين سلام وحزب الله – سورية و'إسرائيل': التفاوض المباشر بين الإنكار والغموض
– باص الدولة يجذب اللبنانيين وتوجه لتعزيزه
الشرق:
– عون التقى المؤسسة المارونية للانتشار ووفد المجلس الإسلامي العلوي – سلام من الإمارات: ماضون في الإصلاح – 'أسفل' و'أحقر' و'أوطى' مجرم وسفّاح على وجه الأرض!!! – وزير الداخلية أطلع المفتي على نتائج العملية الانتخابية
الاسرار
البناء:
خفايا
– قال دبلوماسي لبناني خدم في السفارة اللبنانية في واشنطن تعليقًا عن كلام وزير الخارجية حول أن هناك فرقًا كبيرًا بين اعتبار أي سلاح خارج مؤسسات الدولة غير شرعي واعتبار أي سلاح لا تشرّع الدولة وجوده غير شرعي، والبيانات الوزارية المتعاقبة للحكومات اللبنانية شرّعت سلاح المقاومة والمثال الأميركي يؤكد ذلك، فهناك ميليشيات تملك دبابات وأسلحة ثقيلة ومتوسطة في أميركا وتقيم مناورات دوريّة بمعرفة الدولة وتشريع منها لأسباب تخصّ أميركا ولا تعنينا وبالمثل على الدولة أن تناقش بعقلانيّة بعيدًا عن حقد البعض وكراهيّتهم للمقاومة تبريرًا لتاريخهم الأسود مع 'إسرائيل' وتقرّر ماذا تريد وعندما تقرّر الدولة لكل قرار إطار قانونيّ مناسب ولا يستطيع أحد الضحك علينا بأحادية المعادلات القانونية. وها هي 'إسرائيل' لديها جيش من المستوطنين المسلحين خارج مؤسسات الدولة لكنّه شرعي بنظر الدولة، فمن يريد إسقاط السلاح تقرّبًا من 'إسرائيل' وتحقيقًا لأهدافها وهو يعلم أن التوطين وراء الباب فليقل ذلك علنًا ولا يتذرّع بأنه لا توجد دولة يوجد فيها سلاح خارج مؤسسات الدولة.
كواليس
– قال خبير اقتصادي إن الحديث عن علاقة تناسبية سببية بين رفع العقوبات وانتعاش الاقتصاد في سورية يحتاج إلى التدقيق، لأن رفع العقوبات في ظل النظام الاقتصادي ذاته الذي فرضت خلال وجوده تحول إيجابي أكيد، لكن مع تغيير النظام الاقتصادي يصبح الأمر أكثر تعقيدًا، لأن رفع العقوبات يسهل تدفق السلع ويسهل أمور التجارة والمعاملات المصرفية وتداول العملات. وإذا كان النظام الاقتصادي ليبراليًا بلا ضوابط سوف تكون النتائج وجود سلع كثيرة بأسعار لا يستطيع الناس شراءها وتكون هناك مضاربة على الصناعة المحليّة ربما تنهار بسببها وتتوسّع البطالة كما أن سعر العملة قد ينخفض بدلًا من أن يتحسن لأن ازدهار التجارة يسبب الطلب على العملات الأجنبية.
اللواء:
همس:
– طلبت الموفدة الأميركية تصورًا لبنانيًا لملفات السلاح غير الشرعي، قبل تحديد موعد لمجيئها إلى بيروت، بعد عيد الأضحى المبارك.
غمز:
– تتكشَّف مع الأيام عمليات بلف وتشاطر في عدد من البلديات أدت إلى وصول شخصيات على قوى غير التي تبنّت ترشيحها.
لغز:
– من المتوقع أن يؤثر قرار المفوضية السامية للاجئين بوقف التغطية الصحية داخل لبنان للاجئين السوريين، بتسريع عودة عدد كبير، يُقدَّر بعشرات الألوف إلى بلادهم.
الجمهورية:
– علم أنّ حزبًا بارزًا اتّخذ قرارًا بعدم الخوض في نقاش علني حول ملف غير لبناني. – علّق مرجع سياسي على مواقف يطلقها فريق تعرض لهزيمة انتخابية قاسية لتبرير خسارته بالقول: اللي استحوا ماتوا.
– حسم تيار سياسي شمالًا معركة اتحاد بلديات القضاء في منطقته بعد فوزه في عاصمته، خلافًا لما يروّج له المنافس الخاسر.
المصدر: صحف صحافة عناوين واسرار الصحف اللبنانية
{{#breaking_news}}
{{.}}

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
صيف لبنان مُلتهب.. هل يشتعل بالنيران الإسرائيلية؟
يبدو ان المفهوم الإسرائيلي حول اتفاق وقف اطلاق النار لا يعني توقف الغارات، وهذا ما يؤكده الطيران الحربي بشكل يومي، فقد نفّذ خلال الساعات الماضية ست غارات على أطراف برغز، القاطراني، والريحان، كما استُهدفت البيسارية، ورأس مازح في وادي الصفا بين كفرفيلا وصربا وعين قانا، إلى جانب قعقعية الصنوبر، والجبور في كفرحونة. كما نفّذت إسرائيل هجوماً بطائرة مسيرة استهدف موظفاً في بلدية النبطية الفوقا أثناء عمله في حرج علي الطاهر، ما أدى إلى مقتله. وبالتالي الرسالة أصبحت واضحة، بحسب المراقبين العسكريين، فالتطورات الميدانية في الجنوب تُعد مؤشراً خطيراً عن نية واضحة لترهيب البيئة المدنية ومحاولة دفعها للضغط على "حزب الله"، وذلك بالتزامن مع تحذيرات قائد قوات اليونيفيل الجنرال أرولدو لاثارو الذي اكد - خلال كلمته في اليوم الدولي لحفظة السلام - أن الوضع على طول "الخط الأزرق" لا يزال متوتراً وغير قابل للتوقع، وأن أي خطأ قد يترتب عليه عواقب وخيمة. وفي سياق موازٍ، تقول مصادر واسعة الاطلاع لوكالة "أخبار اليوم"، إن الساحة الجنوبية مرشحة لأن تكون الأكثر توتراً في المرحلة المقبلة، إذ تسعى حكومة بنيامين نتنياهو للحفاظ على زخمها العسكري مقابل تراجع هذا الزخم في قطاع غزة بضغط من إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب، مشيرة إلى أن إسرائيل تحاول تعويض التراجع الميداني في القطاع عبر تعزيز نشاطها في الساحة اللبنانية من الجنوب إلى الشمال مروراً بالبقاع، ما ينذر بصيف لبناني مُلتهب. وفي المقابل، وسط اشتعال الجبهة الجنوبية واستهداف المدنيين، يختبئ "حزب الله" وراء الحكومة اللبنانية، مطالباً إياها بتحمل مسؤولياتها، في الوقت ذاته يمنع عنها قرار الحرب أو السلم، محتفظاً بسلاحه كأداة ضغط مع وضع شروط مسبقة على العهد والحكومة، في ظل الخطاب الدولي والداخلي المتقدم والمطالب بحصرية السلاح واحترام السيادة اللبنانية. شادي هيلانة – "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 43 دقائق
- الديار
سلام: هناك فرصة سانحة أمامنا ونحن مصممون على عدم إضاعتها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار رئيس الوزراء نواف سلام، في مقابلة مع مذيعة "CNN" بيكي أندرسون، إلى أنّ "لبنان قد أضاع العديد من الفرص. مرةً منذ زمن بعيد بعدم تنفيذه الكامل للاتفاقية الشهيرة التي أنهت الحرب الأهلية. ثم أتيحت لنا فرصة أخرى، مع انسحاب الجيش الإسرائيلي عام 2000، ثم انسحاب القوات السورية. لقد أضعنا هذه الفرص. والآن، لا شك أن هناك فرصة سانحة أمامنا، ونحن مصممون على عدم إضاعتها. لهذا السبب، يرتكز جدول أعمال حكومتي على مبدأين أساسيين. الأول هو استعادة سيادة لبنان على كامل أراضيه وجميع منافذه، والثاني هو التزامنا بالإصلاحات الهيكلية اللازمة، سواء في القطاع المالي أو الإداري". ولفت إلى أن "الهدف، مرة أخرى، هو أن يكون للدولة احتكار حصري للسلاح في جميع أراضيها. ما تم تحقيقه شمال نهر الليطاني، أعتقد أنه إنجاز كبير. تم تفكيك أكثر من 500 (موقع عسكري لحزب الله)، والجيش الآن يوسع سيطرته ويعززها جنوب الليطاني. تم إحراز تقدم حقيقي على الحدود مع سوريا. لدينا سيطرة أكبر بكثير على الحدود. أيضًا، خلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت قبل أسبوع، اتفقنا على خطة لتسليم الأسلحة الفلسطينية، وهو أمر طال انتظاره، ونأمل أن يتم تنفيذه قريبًا، بدءًا من المخيمات المحيطة ببيروت". وفيما يتعلق بدور الإدارة الأميركية والضغط على إسرائيل، قال سلام: "بصراحة، نود أن نرى المزيد من الإدارة الأميركية، وخاصة في الضغط على إسرائيل للالتزام بما وافقت عليه في تفاهم تشرين الثاني، المعروف باسم بتفاهم وقف الأعمال العدائية، والذي توسط فيه الأميركيون، والآن هناك ما يُسمى بآلية الإشراف، والتي تشمل الفرنسيين والأمريكيين، وكلاهما موجود على الأرض، وأنا متأكد من أن بإمكانهما الشهادة على حقيقة أن لبنان يفي بالتزاماته، في حين لم تفِ إسرائيل بالتزامها". وقال سلام "أريد رؤية حل الدولتين والانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة مقابل السلام، مشيرًا إلى أنّ التطبيع جزء لا يتجزأ من السلام الذي "نرغب في رؤيته غدًا وليس بعده".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الواقع يجرح ترامب ويصدم نرجسيته يومياً فهل يصرخ في النهاية "ما خلّوني"؟؟؟...
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعود الى الأرض تدريجياً، بعد "زهو" خطابات الحملات الانتخابية، وتصريحات الأسابيع الأولى من عودته الى "البيت الأبيض"، التي زخرت بتصوير نفسه على أنه الرجل الذي ما كانت الحرب الروسية على أوكرانيا اندلعت لو كان رئيساً في شباط عام 2022، والرجل القادر على وقف حمام الدم هناك خلال 24 ساعة، والرجل الذي سيحمل السلام الى العالم، والذي سيضع حدّاً للحرب في غزة والشرق الأوسط، والذي سيُبرم اتّفاقاً مع إيران لكونه يمتلك مفاتيح فنون الصفقات. بالإضافة الى تصوير نفسه على أنه الرجل الذي سيجعل أميركا عظيمة مجدداً، بسياسات وأساليب تجارية جديدة، والرجل الذي سيوقِف سرقة العالم لأميركا، وذلك باعتماده خطابات تسيطر عليها "بارانويا" معيّنة، تدغدع نزعة نرجسية لديه. ولكن ها هو الرئيس الأميركي يعود الى أرض الواقع أكثر فأكثر، وتدريجياً، باكتشافه أن فن استعمال المال ليس قادراً وحده على حلّ المشاكل المتراكمة بين حلف "الناتو" وروسيا منذ عقود، في أوكرانيا. فضلاً عن اكتشافه أن "فنون" المال والازدهار والمصالح ليست قادرة وحدها على التعامل مع الإيديولوجيات المختلفة التي تتحكم بحروب غزة والشرق الأوسط، وبالاتفاق الإيراني مع واشنطن. فترامب يفاوض "حماس" للحصول على 8 أو 10 أو 15 ... أسيراً إسرائيلياً، مقابل هدنة لمدة 50 أو 60 أو 70... يوماً، أي تماماً كما كانت إدارة أي رئيس أميركي آخر غيره ستفعل، وذلك رغم العروض التي تقدمها إدارة ترامب لـ "حماس" ولكل من تفاوضهم. هذا فضلاً عن أنه يفاوض إيران بواقعية، أي بنظامها الحالي، أي رغم أن لا ضمانات حول إمكانية عدم خرق أي توقيع، قبل أن يجفّ حبره. وما كان ينقص جراح ترامب سوى التعثّرات القضائية التي أصابت رسومه الجمركية ببعض النّدوب مؤخراً، رغم تفاخره بها، وبمعزل عن أن لا شيء نهائياً ومبتوتاً على هذا الصعيد بالمعنى القانوني. فهل جُرِحَت نرجسية ترامب؟ وهل سيقول في نهاية ولايته الثانية "ما خلوني"؟ والى أي مدى يمكن لنتائج هذا الجرح أن تكون مُخيفة، مع شخص مثله؟ رأى مصدر ديبلوماسي أن "ترامب ليس مجنوناً كما يرغب خصومه بتصويره، وهو رجل يرغب بتحريك الأمور دائماً، مهما كانت". ولفت الى أن "تصريحاته تبدو متطرفة، وأسلوبه يعتمد المبالغة، ولكنه قد يكون الأكثر اعتدالاً وواقعية من بين كل الرؤساء الأميركيين وزعماء العالم في الواقع. فهو أنهى ولايته الأولى قبل أربع سنوات، وعاد الى "البيت الأبيض" قبل أربعة أشهر، من دون أن يقوم حتى الساعة بأي تصرّف مدمّر. والدليل على ذلك، هو أنه رغم أسلوبه المُبالَغ به في التعبير، إلا أنه لم يسمح ولا مرة باستخدام الأسلحة الأميركية بطريقة مجنونة". وختم:"مشكلة ترامب الأساسية تكمن بأسلوبه فقط. ولكونه من خارج المنظومة العامة، تعمل تلك المنظومة نفسها على مهاجمته، وعلى تشويه سمعته". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News