هترجع جديدة.. أفضل الحيل ل إزالة بقع الملابس البيضاء والحفاظ عليها
طرق إزالة بقع الملابس البيضاءكلما سارعت في التعامل مع البقعة، كانت فرص إزالتها أكبرفعند ظهور أي بقعة على الملابس البيضاء، جففها فورًا باستخدام منديل ورقي لإزالة الأوساخ، ثم اغسل القطعة في أسرع وقت ممكن.احرص على غسل الملابس البيضاء بمفردها أو مع ألوان فاتحة، ويفضل فرك البقعة بالصابون البلدي أو صابون الغار قبل وضعها في الغسالة.إذا استمرت البقعة بعد الغسيل المبدئي، اخلط ملعقتين كبيرتين من بيكربونات الصوديوم مع كوب ماء ساخن، وامسح المنطقة المتسخة بقطعة قماش مبللة بهذا الخليط، ثم اشطفها جيدًا.حيل طبيعية ل «إزالة بقع الملابس البيضاء»باتباع هذه الحيل، ستتمكن من التخلص من أصعب بقع الملابس البيضاء والحفاظ على مظهرها المشرق دائمًا.استخدام عصير الليمون لإزالة البقع من الملابس البيضاء ،وتركه على البقعة 10 دقائق ثم اغسلها كالمعتاد.من الطرق ايضًا صودا الخبز رشها على البقعة المبللة واتركها نصف ساعة قبل الغسيل.بلل البقعة ورش عليها الملح، واتركها 15 دقيقة قبل الفرك.الخل الأبيض ضع القليل منه على البقعة واتركه لمدة ساعة قبل الغسيل.بإستخدام معجون الأسنان ضع كمية قليلة على البقعة واتركها ساعة، ثم افركها واغسلها.بيكربونات الصوديوم والماء:حضّر عجينة وضعها على البقعة لمدة 10 دقائق، ثم افرك واشطف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : يحتوى على كميات كبيرة من البروتين والدهون.. تعرف على دايت "الفايكنج"
الجمعة 15 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - رغم اختلافه الكبير عن النظام الغذائى المتوسطى، الذى يعتمد بشكل أساسى على الحبوب الكاملة والخضراوات والفواكة والدهون الصحية، إلا أن النظام الغذائى النوردى، أو ما يطلق عليه "دايت الفايكنج" بدأ فى الانتشار على مواقع التواصل الاجتماعى خلال الفترة الأخيرة. ووفقا لموقع "Fox news" يعد هذا النظام الغذائي بمثابة إحياء للعادات الغذائية الخاصة بشعب الفايكنج، والذى كان يعرف بأنه شعب محارب، خلال الفترة من القرن الثامن إلى القرن الحادي عشر، والذى يختلف عن الأنظمة الغذائية الشائعة حاليا. ما النظام الغذائي الخاص بالفايكنج؟ قالت أخصائية التغذية المسجلة ومدونة الطعام لورين هاريس بينكوس إن نظام الفايكنج الغذائى كان يقتصر على الأطعمة المتاحة لهم آنذاك، والذى يعتمد بشكل رئيسى على البروتين، وتحديدا اللحوم بجانب الدهون الحيوانية، بجانب المأكولات البحرية والحبوب والخضراوات، كذلك مشروب الشعير والعسل، والذى كان يتم الاعتماد عليه في كثير من الأحيان كبديلا عن المياه لقلة توافرها. وأوضحت بينكوس أن المحتوى العالى من الدهون ساعد الفايكنج على البقاء على قيد الحياة في فصول الشتاء الباردة، إلا أن الكمية المفرطة من الدهون المشبعة تشكل خطرا على القلب والأوعية الدموية، لذلك ليس من الصائب اتباع ذلك النظام كما هو في بيئتنا الصحية الحالية. السلبيات المحتملة لدايت الفايكنج على الرغم اعتماده على أطعمة طبيعية غير معالجة، فإن النظام الغذائي الفايكنج قد يكون له بعض الجوانب السلبية من الناحية الغذائية، خاصة مع احتواء هذا النظام على كمية كبيرة من اللحوم والدهون الحيوانية مقارنة بالنظام الغذائي المتوسطي. وأضافت بينكوس أنه على الرغم من أن المحتوى العالي من الدهون ساعد الفايكنج على البقاء على قيد الحياة في فصول الشتاء الباردة، إلا إن الكمية المفرطة من الدهون المشبعة تشكل خطراً على القلب والأوعية الدموية، كما أن طبيعة طعام عصر الفايكنج المحفوظة كانت تعني ارتفاع نسبة الصوديوم فيه، وهو ما يُشكل خطرًا آخر على صحة القلب . نصائح لتناول الطعام مثل الفايكنج وللاستفادة القصوى من النظام الغذائي الفايكنجي الحديث، تقترح بينكوس تجنب تناول مشروب الشعير العسل مع اتباع بعض العادات الأكثر ذكاءً. وأضافت أن أي شخص يمكنه تضمين المزيد من الأطعمة الكاملة، وخاصة الكربوهيدرات الغنية بالألياف، مع الحد من الأطعمة المصنعة للغاية والتي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون والصوديوم، كما أن طهي الطعام في المنزل والتركيز على المكونات عالية الجودة، حتى مع استخدام مكونات غذائية كاملة غنية بالبروتين والألياف، يمكن أن يكون له تأثيرات إيجابية.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
6 خطوات فعالة لتجنب تورم القدمين خلال حر الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، وخصوصاً خلال شهر أغسطس، يعاني كثيرون من مشكلة تورم القدمين والكاحلين، وهي من الأعراض الشائعة المرتبطة بالطقس الحار، تماماً كما هو الحال مع الجفاف أو حروق الشمس. وفي هذا السياق، شاركت خبيرة الصحة والتغذية كيت بوكر مجموعة من النصائح العملية عبر موقع "سوري لايف" لمساعدة الناس على التعامل مع هذه المشكلة بشكل طبيعي وفعّال: لا تبقَ ساكناً.. حرّك جسدك! الجلوس لفترات طويلة يعرقل تدفق الدم ويتسبب بتجمّع السوائل في الأطراف السفلية. تنصح بوكر بممارسة نشاط بدني يومي بسيط مثل المشي، لتحفيز الدورة الدموية، إلى جانب الفوائد الإضافية مثل تحسين الحالة النفسية واكتساب فيتامين د من أشعة الشمس. اطهُ وجباتك بنفسك تشير بوكر إلى أهمية تقليل تناول الأغذية المعلبة أو المصنعة التي تحتوي على نسب عالية من الصوديوم، والذي يفاقم احتباس السوائل. وتوصي بالاعتماد على ملح البحر الطبيعي بدلاً من الملح المصنع، وتناول أطعمة طازجة غنية بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية. ارفع قدميك قليلاً عندما تشعر بثقل أو انتفاخ في القدمين، جرب أن ترفعهما فوق مستوى القلب لبعض الوقت هذه الوضعية تساهم في تصريف السوائل الزائدة من الساقين بشكل طبيعي. وتوضح بوكر أنه يكفي رفع القدمين على كرسي أو وسادة عالية لتحقيق الفائدة. لا تحبس قدميك بالأحذية الأحذية الضيقة أو غير المناسبة خلال الصيف قد تؤدي إلى تفاقم التورّم. تنصح بوكر بارتداء أحذية مريحة أو المشي حافي القدمين كلما أمكن ذلك، للسماح للقدمين بالتهوية وتقليل الضغط عليهما. اشرب الماء بكثرة الحفاظ على ترطيب الجسم ضروري جداً خلال فترات الحر الشديد. تنبه الخبيرة إلى أهمية شرب الماء النقي بشكل منتظم، إلى جانب تناول فواكه وخضراوات غنية بالسوائل لتعويض المعادن التي يفقدها الجسم عبر التعرّق. دلك قدميك إذا شعرت بالانتفاخ، يمكن لتدليك القدمين أن يكون وسيلة فعّالة لتحفيز الدورة الدموية وتخفيف الانزعاج. تنصح بوكر باستخدام زيت جوز الهند أو زيت الزيتون أثناء التدليك للحصول على أفضل نتيجة.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : أطعمة غنية بالبوتاسيوم لخفض ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب
الجمعة 15 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - يُعد ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا حول العالم، ومع ذلك، يركز الكثيرون فقط على تقليل تناول الملح للسيطرة عليه، ومع أن تقليل الصوديوم قد يُساعد، إلا أنه ليس الطريقة الوحيدة أو حتى الأكثر فعالية لخفض ضغط الدم، حيث تشير دراسة جديدة، إلى أن زيادة تناول البوتاسيوم من خلال أطعمة مثل الموز والبطاطا الحلوة والسبانخ والبروكلى قد يكون له تأثير أكبر، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". فى دراسة جديدة نُشرت في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء - فسيولوجيا الكلى، استخدم باحثون بقيادة أنيتا لايتون نموذجًا رياضيًا مفصلاً لدراسة كيفية تأثير التغييرات الغذائية على تنظيم ضغط الدم، ووجدوا أن رفع نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم أدى إلى انخفاض ضغط الدم باستمرار، حتى مع ثبات مستويات الملح، وكان التأثير قويًا بشكل خاص لدى الرجال، الذين أظهروا تحسنًا أكبر في نتيجة تناول كميات أكبر من البوتاسيوم مقارنةً بالنساء. ويؤثر ارتفاع ضغط الدم على أكثر من 30% من البالغين حول العالم، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية ومشكلات الكلى، ويقدم هذا البحث نهجًا بسيطًا وسهل المنال ومدعومًا علميًا للوقاية، وبدلاً من التركيز فقط على تقليل الصوديوم، فإن إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى الوجبات اليومية يمكن أن يصبح جزءًا أساسيًا من الأنظمة الغذائية الصحية للقلب. ويعتقد الخبراء أن هذا التحول في التركيز من التقييد إلى التوازن الغذائى يمكن أن يساعد فى تحسين صحة القلب والأوعية الدموية لملايين الأشخاص، كيف تساعد الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم فى انخفاض ضغط الدم؟ بطبيعة الحال يلعب البوتاسيوم دورًا حيويًا فى تنظيم ضغط الدم من خلال مساعدة الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد عبر البول، كما يقلل هذا الإجراء من احتباس السوائل، مما يخفف بدوره الضغط على جدران الأوعية الدموية ويسمح للقلب بضخ الدم بكفاءة أكبر، ومع مرور الوقت، يمكن أن يقلل هذا بشكل كبير من خطر حدوث مضاعفات مرتبطة بارتفاع ضغط الدم، مثل السكتة الدماغية والنوبات القلبية وتلف الكلى. وقد وجد باحثو الدراسة أنه حتى دون تقليل تناول الملح، فإن زيادة تناول البوتاسيوم تؤدى إلى تحسن ملحوظ في مؤشرات صحة القلب والأوعية الدموية، وقد أظهر الرجال، على وجه الخصوص، فوائد أكبر من زيادة استهلاك البوتاسيوم مقارنةً بالنساء، وهذا يشير إلى أن للبوتاسيوم تأثيرًا خافضًا لضغط الدم، وهو تأثير مستقل عن الحد من الصوديوم. وتُسلّط هذه النتائج الضوء على كيف يُمكن للتغييرات الغذائية البسيطة، مثل إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والسبانخ والعدس والبطاطا الحلوة، أن تُمثل استراتيجية سهلة وفعالة لتحسين صحة القلب، وبالنسبة لملايين الأشخاص الذين يُعانون من ارتفاع ضغط الدم أو المُعرضين لخطر الإصابة به، قد يُوفر التركيز على توازن العناصر الغذائية بدلاً من التقليل الصارم من الملح مسارًا أكثر استدامة وفعالية للعافية على المدى الطويل. لماذا الموز والبروكلي من أفضل الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم لصحة القلب؟ يتميز الموز والبروكلي بمحتواهما الغنى من البوتاسيوم لتوفرهما الواسع، وسعرهما المناسب، وتنوع استخداماتهما، ما يجعلهما مناسبين لأي نظام غذائي تقريبًا، حيث تحتوي موزة متوسطة الحجم على حوالي 422 مليجرامًا من البوتاسيوم، بينما يحتوي كوب من البروكلي المطبوخ على حوالي 457 مليجرامًا، وتساهم هذه الكميات من الموز والبروكلى بشكل كبير في الكمية اليومية الموصى بها، مما يجعلها خيارات عملية لدعم تنظيم ضغط الدم، بالإضافة إلى البوتاسيوم، يوفر الموز سكريات طبيعية تُمد الجسم بالطاقة، وأليافًا غذائية تُحسن الهضم، وفيتامين ب6 الضروري لصحة الأعصاب والأيض. يُقدّم البروكلي مزيجًا قويًا من العناصر الغذائية، بما في ذلك فيتامين C لدعم المناعة، وفيتامين K لتخثر الدم وتقوية العظام، ومضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من التلف، وتُشكل هذه العناصر معًا مزيجًا غنيًا بالعناصر الغذائية يُفيد صحة القلب، ويدعم الدورة الدموية السليمة، ويُعزز الصحة العامة، وسواءً تم مزجه في العصائر، أو إضافته إلى السلطات، أو طهيه على البخار كطبق جانبي، أو تناوله كوجبة خفيفة سريعة، فإن إضافة الموز والبروكلي إلى روتينك اليومي خطوة بسيطة ذات فوائد طويلة الأمد لصحة القلب والأوعية الدموية. نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم.. مفتاح التحكم في ضغط الدم أكدت الدراسة أن التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم هو الأهم، وليس التركيز فقط على تقليل الملح، فالحفاظ على نسبة مثالية من البوتاسيوم إلى الصوديوم يدعم صحة الأوعية الدموية، ويساعد في الحفاظ على مرونة الشرايين، ويقلل من خطر ارتفاع ضغط الدم، وهذا التوازن الغذائي يُحسن تدفق الدم ويُخفف الضغط على القلب مع مرور الوقت، وقد أشار الباحثون إلى أن هذا النهج قد يكون قيمًا بشكل خاص في المجتمعات التي يرتفع فيها استهلاك الملح مع انخفاض تناول البوتاسيوم، وهو نمط شائع في أنحاء كثيرة من العالم، ومن خلال تشجيع إدراج المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم بدلًا من الاعتماد فقط على الحد من الصوديوم. نصائح عملية لزيادة الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم في نظامك الغذائي أضف شرائح الموز إلى حبوب الإفطار أو العصائر. قم بطهي البروكلي على البخار أو المقلي كطبق جانبي للغداء أو العشاء. قم بإدراج مصادر أخرى للبوتاسيوم مثل السبانخ والعدس والبطاطا الحلوة. لتحقيق أفضل النتائج، يجب عليك تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مع استخدام كمية معتدلة من الملح، مع أن تقليل الملح يبقى مفيدًا لصحة القلب، وتشير النتائج الجديدة إلى أن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم قد يكون لها تأثير أكبر على خفض ضغط الدم، وبالنسبة لمعظم الناس، لا يتطلب ذلك اتباع دايت قاسى، بل يمكن تحقيق ذلك من خلال تغييرات صغيرة ومتواصلة، مثل إضافة الموز إلى وجبة الإفطار، وتناول الخضراوات الورقية في الغداء أو العشاء، واختيار الفاصوليا أو العدس كمصدر أساسي للبروتين، ولا تدعم هذه التعديلات ضغط الدم الصحى فحسب، بل توفر أيضًا مجموعة من العناصر الغذائية الأخرى التي تُفيد الصحة العامة.