logo
البرهان يواصل زياراته الميدانية داخل العاصمة الخرطوم

البرهان يواصل زياراته الميدانية داخل العاصمة الخرطوم

العربيةمنذ 3 أيام
تحدى نائب حاكم إقليم دارفور ووالي ولاية وسط دارفور، مصطفى تمبور، حكومة تحالف تأسيس التابعة لقوات الدعم السريع، بشأن مباشرتها مهامها من أية مدينة في الإقليم. ووصف الحكومة الموازية بأنها منعزلة وولدت ميتة.
وقال تمبور إن الجيش السوداني يحظى بدعم غير مسبوق من الشعب السوداني.
وأضاف، في كلمة له في مهرجان اليوم الوطني لدعم القوات المسلحة السودانية، أن ذلك الدعم يجب أن يكون محفزاً للجيش لدحر قوات الدعم السريع.
من جهة أخرى واصل رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان زياراته الميدانية داخل العاصمة الخرطوم.
ونشر الإعلام الرسمي للجيش زيارته لمركز الامتحانات بجامعة النيلين، التي استأنفت النشاط في مقراتها بالخرطوم.
وتأتي هذه الجولة امتدادًا لزيارةٍ سابقة أجراها البرهان يومَ الخميس الماضي إلى منطقتي عد بابكر والحاج يوسف بمحلية شرقَ النيل بولاية الخرطوم، حيث التقى عدداً من المواطنين العائدين إلى منازلهم بعد تحسن الأوضاع الأمنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 14 مدنياً بأيدي قوات الدعم في دارفورتورط مئات الآلاف من المرتزقة في العدوان على السودان
مقتل 14 مدنياً بأيدي قوات الدعم في دارفورتورط مئات الآلاف من المرتزقة في العدوان على السودان

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

مقتل 14 مدنياً بأيدي قوات الدعم في دارفورتورط مئات الآلاف من المرتزقة في العدوان على السودان

أعلنت الحكومة السودانية، تورط مئات الآلاف من المرتزقة الأجانب في العدوان على البلاد. وقالت وزارة الخارجية السودانية في بيان لها أوردته وكالة السودان للأنباء: "إن حكومة السودان تود أن تلفت نظر المجتمعين الإقليمي والدولي إلى حجم التآمر الذي تتعرض له، عبر الاستهداف الذي تواجهه من قِبل ما تسمى بميليشيا الدعم السريع وقوات المرتزقة التي تقاتل في صفوفها". وأضاف البيان أن الحكومة السودانية "ظلت تشير إلى مشاركة مئات الآلاف من المرتزقة من عدة دول في العدوان على السودان في ظاهرة تهدد السلم والأمن في الإقليم بصورة عامة"، لافتة الانتباه إلى أن مشاركة مرتزقة من الخارج تفرض واقعًا جديدًا يهدد سيادة الدول، وينتهك حرماتها، ويغير من مسار الحرب لكي تصبح حربًا إرهابية عابرة للحدود. وأشارت الخارجية السودانية إلى أن بعثة السودان الدائمة في نيويورك "قدمت هذه الوثائق إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، كما وثَّقت لهذه الظاهرة منظمات إقليمية ودولية، وتقارير استقصائية إعلامية". من جهتها أعلنت جمعية حقوقية الاثنين أن قوات الدعم السريع قتلت ما لا يقل عن 14 مدنيا أثناء محاولتهم الفرار من منطقة تحاصرها في دارفور، بعد أكثر من 27 شهرا من الحرب بين هذه القوات والجيش السوداني. وجاء الهجوم الذي وقع في قرية قرني على أطراف الفاشر بعد يومين فقط على دعوة الحكومة التي شكّلتها قوات الدعم السريع المدنيين إلى إخلاء المدينة المحاصرة، متعهّدة بأنهم سيكونون في أمان. وأفادت جمعية "محامو الطوارئ" التي توثق الفظائع المرتكبة في الحرب أيضا أن "العشرات جُرحوا واعتُقل عدد غير معروف من المدنيين" في هجوم قوات الدعم السريع السبت على قرية قرني الواقعة شمال غرب مدينة الفاشر المحاصرة في دارفور، غرب السودان. وأَضافت "وقعت هذه الجريمة عقب مغادرة الضحايا مدينة الفاشر في محاولة للنجاة من ظروف الحصار والمعارك المتصاعدة". ولم تتمكن فرانس برس فورا من التحقق من الحصيلة والتفاصيل علما بأن الاتصالات منقطعة تماما عن إقليم دارفور الذي يعد وصول الصحافيين إليه أمرا شبه مستحيل. وأطلقت قوات الدعم السريع في الأيام الأخيرة هجوما جديدا على الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور التي تحاصرها منذ مايو 2024 من دون أن تنجح في انتزاعها من الجيش. وحذّرت الأمم المتحدة مرارا من معاناة مئات آلاف المدنيين العالقين في الفاشر في ظل غياب تام تقريبا للمساعدات والخدمات. واعتمدت العائلات على أعلاف الحيوانات للبقاء على قيد الحياة، ليتم الإعلان الأسبوع الماضي عن نقص في هذه المواد أيضا.

البرهان يتعهد بمواصلة القتال ضد "الدعم السريع" في دارفور
البرهان يتعهد بمواصلة القتال ضد "الدعم السريع" في دارفور

الشرق السعودية

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق السعودية

البرهان يتعهد بمواصلة القتال ضد "الدعم السريع" في دارفور

جدد رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان، الثلاثاء، تأكيد التزام الحكومة بمواصلة القتال ضد قوات "الدعم السريع"، واستعادة السيطرة على كامل إقليم دارفور، فيما نفت الأخيرة وجود "مرتزقة أجانب" في صفوفها. وشدد البرهان في بيان، على ضرورة الاستمرار في مواجهة "الدعم السريع"، مشيراً إلى أن السلاح لن يُوضع إلا بعد ما أسماه "استئصال التمرد بشكل نهائي". ووجه البرهان تحية تقدير إلى سكان الفاشر وكادوقلي والدلنج وبابنوسة، وقال: "قواتنا حتماً ستصلهم". وفي المقابل، نفت قوات "الدعم السريع"، الثلاثاء، وجود "مرتزقة أجانب" في صفوفها، ووصفت الاتهامات المتداولة بهذا الشأن بأنها "ادعاءات مضللة". وأشار "الدعم السريع" في بيان صادر عن المتحدث الرسمي باسمه، إلى أن ما يتم تداوله هو "محاولة يائسة" لصرف أنظار الرأي العام عن ما وصفته بـ"تورط الحركة الإسلامية وميليشياتها في جلب مقاتلين أجانب من جنسيات متعددة"، لافتاً إلى أن "مرتزقة من التجراي" سقطوا في المعارك الأخيرة بكردفان. وزعم "الدعم السريع" أنه يمتلك "أدلة مادية دامغة وموثقة" على إدخال الجيش لـ"اآلاف المرتزقة والدواعش". ويعاني مئات الآلاف من المحاصرين في آخر معقل للجيش السوداني في منطقة دارفور بغرب البلاد من نفاد الطعام والتعرض للقصف المدفعي المتواصل والهجمات بالطائرات المسيرة، بينما يواجه الفارون خطر الإصابة بالكوليرا والاعتداءات العنيفة. تحذيرات تفاقم الكارثة الإنسانية وحذّر نائب حاكم إقليم دارفور في السودان مصطفى تمبور، من تفاقم الكارثة الإنسانية في مدينة الفاشر نتيجة الحصار المفروض من قِبل قوات الدعم السريع منذ أكثر من عامين، مشيراً إلى أن حياة آلاف المدنيين أصبحت مهددة بشكل مباشر في ظل انعدام الخدمات الأساسية واستمرار القصف العشوائي. وقال تمبور لـ"الشرق"، إن الأوضاع في الفاشر "معقدة للغاية"، مع توقف الخدمات الصحية بالكامل، وانعدام المواد الغذائية، وارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة. وأضاف أن "الميليشيات تواصل قصفها العشوائي على الأحياء السكنية داخل المدينة باستخدام المدفعية المتوسطة وبعيدة المدى، ما فاقم من معاناة السكان، وعرقل أي محاولات لإيصال المساعدات أو توفير الحد الأدنى من سبل الحياة". والفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، هي أكبر جبهة قتال متبقية في المنطقة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وتتعرض المدينة للقصف في لحظة فارقة في الحرب الأهلية التي دخلت الآن عامها الثالث. ومن شأن سقوط المدينة أن يمنح قوات الدعم السريع السيطرة على كامل منطقة دارفور تقريباً، وهي منطقة شاسعة تقع على الحدود مع ليبيا وتشاد وجمهورية إفريقيا الوسطى وجنوب السودان، وأن يمهد الطريق أيضاً لما يصفه محللون بأنه قد يشكل انقساماً فعلياً للسودان. وكانت قوات "الدعم السريع" قد نفت مراراً مسؤوليتها عن أي هجمات تستهدف المدنيين، وقالت إنها تلتزم بالقانون الإنساني الدولي، كما انتقدت ما وصفته بحملة دعائية "تستهدف تشويه سمعتها وصرف الانتباه عن الجرائم الحقيقية المرتكبة ضد الشعب السوداني". كما نفت قوات الدعم السريع في أبريل الماضي، وقوع مجازر في مخيم زمزم، ووصفت الاتهامات الموجهة إليها بأنها "ملفقة"، متهمة الجيش السوداني بتنظيم حملة إعلامية ضدها.

نائب حاكم دارفور لـ"الشرق": حصار الفاشر ينذر بكارثة إنسانية
نائب حاكم دارفور لـ"الشرق": حصار الفاشر ينذر بكارثة إنسانية

الشرق السعودية

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق السعودية

نائب حاكم دارفور لـ"الشرق": حصار الفاشر ينذر بكارثة إنسانية

حذّر نائب حاكم إقليم دارفور في السودان، مصطفى تمبور، من تفاقم الكارثة الإنسانية في مدينة الفاشر نتيجة الحصار المفروض من قِبل قوات الدعم السريع منذ أكثر من عامين، مشيراً إلى أن حياة آلاف المدنيين أصبحت مهددة بشكل مباشر في ظل انعدام الخدمات الأساسية واستمرار القصف العشوائي. وقال تمبور لـ"الشرق"، إن الأوضاع في الفاشر "معقدة للغاية"، مع توقف الخدمات الصحية بالكامل، وانعدام المواد الغذائية، وارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة. وأضاف أن "الميليشيات تواصل قصفها العشوائي على الأحياء السكنية داخل المدينة باستخدام المدفعية المتوسطة وبعيدة المدى، ما فاقم من معاناة السكان، وعرقل أي محاولات لإيصال المساعدات أو توفير الحد الأدنى من سبل الحياة". وكانت قوات الدعم السريع قد نفت مراراً مسؤوليتها عن أي هجمات تستهدف المدنيين، وقالت إنها تلتزم بالقانون الإنساني الدولي، كما انتقدت ما وصفته بحملة دعائية "تستهدف تشويه سمعتها وصرف الانتباه عن الجرائم الحقيقية المرتكبة ضد الشعب السوداني". كما نفت قوات الدعم السريع في أبريل الماضي، وقوع مجازر في مخيم زمزم، ووصفت الاتهامات الموجهة إليها بأنها "ملفقة"، متهمة الجيش السوداني بتنظيم حملة إعلامية ضدها. وتابع: "نحن نشعر بوجود تقصير واضح من جانب المجتمعين الإقليمي والدولي تجاه الأبرياء العزّل الذين فقدوا كل شيء، ونعتقد أن الإنسانية لا تتجزأ، وبالتالي فإن الواجب يملي على الجميع التحرك الفوري لإنقاذ حياة الضحايا في الفاشر وسائر إقليم دارفور". العمليات العسكرية وقال نائب حاكم إقليم دافور إن العمليات العسكرية تسير كما خُطِّط لها، و"قريباً ستعود جميع محليات كردفان المحتلة إلى حضن الوطن، وسيتم دحر المليشيا تماماً. وهذه ليست وعوداً كاذبة، بل حقائق سيرى المواطن السوداني نتائجها قريباً". وكشف تمبور عن جهود كبيرة تُبذل حالياً، بالتنسيق مع غرف السيطرة والتحكم، لدفع المتحركات القتالية نحو مدينة الفاشر، عاصمة إقليم دارفور، في محاولة لفك الحصار المفروض عليها منذ أشهر، واستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة. وأوضح أن التنسيق يجري على أعلى المستويات بين الحكومة الإقليمية والقوات النظامية، بهدف تنفيذ خطة شاملة لكسر الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع على المدينة، وتأمين الطرق المؤدية إليها لضمان إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة وحماية المدنيين. يعاني مئات الآلاف من المحاصرين في آخر معقل للجيش السوداني في منطقة دارفور بغرب البلاد من نفاد الطعام، والتعرض للقصف المدفعي المتواصل، والهجمات بالطائرات المسيرة، بينما يواجه الفارون خطر الإصابة بالكوليرا، والاعتداءات العنيفة. والفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، هي أكبر جبهة قتال متبقية في المنطقة بين الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع، وتتعرض المدينة للقصف في لحظة فارقة في الحرب الأهلية التي دخلت عامها الثالث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store