logo
أخبار مصر : وكالة أدوية توصي بالموافقة على دواء يبطئ الزهايمر.. تفاصيل

أخبار مصر : وكالة أدوية توصي بالموافقة على دواء يبطئ الزهايمر.. تفاصيل

السبت 26 يوليو 2025 12:40 مساءً
نافذة على العالم - اتخذت وكالة الأدوية الأوروبية (EMA) خطوة مهمة نحو إتاحة علاج جديد لمرض الزهايمر، بعد أن أوصت لجنتها المعنية بالمنتجات الطبية للاستخدام البشري (CHMP) بمنح ترخيص تسويق داخل الاتحاد الأوروبي لدواء 'دونانيماب'، وهو جسم مضاد موجه يستخدم في المراحل المبكرة من المرض.
رغم أن هذا العلاج لا يعد علاجا نهائيًا للزهايمر، إلا أنه يظهر قدرة على إبطاء تقدم المرض لدى بعض المرضى. في ألمانيا على سبيل المثال، يقدر عدد المصابين بحوالي 1.2 مليون شخص، إلا أن دونانيماب يناسب فقط نحو 10% منهم، أي فئة محددة من المرضى في المراحل الأولى.
القرار النهائي بشأن استخدام الدواء في دول الاتحاد الأوروبي بيد المفوضية الأوروبية، التي ستراجع توصية وكالة EMA، يذكر أن الدواء قد حصل بالفعل على موافقات في عدد من الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة، اليابان، الصين، وبريطانيا، ويتم تسويقه تحت الاسم التجاري 'كيسونلا'.
وفي حال اعتماد المفوضية له، سيكون دونانيماب ثاني علاج يعتمد على الأجسام المضادة يتم الترخيص له في الاتحاد الأوروبي لعلاج الزهايمر، بعد الموافقة في أبريل الماضي على عقار 'ليكانيماب' (Leqembi)، الذي يعمل على استهداف لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي السمة المميزة للزهايمر.
وبحسب البروفيسور بيتر بيرليت، رئيس الجمعية الألمانية لطب الأعصاب، يتميز دونانيماب بفعالية أعلى في إزالة ترسبات الأميلويد مقارنة بـ Leqembi، وأوضح أن الدواء قادر على إبطاء تطور المرض بما يصل إلى ستة أشهر، وهي فترة ثمينة جدًا بالنسبة للمرضى في المراحل الأولى من الزهايمر.
المصدر: ‏.yahoo
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يهدد الصحة النفسية.. دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف ‏الذكية على الأطفال
يهدد الصحة النفسية.. دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف ‏الذكية على الأطفال

الأسبوع

timeمنذ 4 ساعات

  • الأسبوع

يهدد الصحة النفسية.. دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف ‏الذكية على الأطفال

تأثير الهواتف الذكية على الدماغ دعاء عبد العزيز آثار استخدام الهواتف الذكية على الأطفال.. تحذر دراسة عالمية من أن استخدام الهواتف الذكية علي الأطفال قبل سن 13 مرتبط بمشكلات نفسية وذهنية وانخفاض في الصحة النفسية، وتراجع في العلاقات الأسرية، وتدعو لتنظيمها كما يُنظّم الكحول والتبغ. وفي هذا الصدد كشفت دراسة دولية حديثة أن الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية قبل سن 13 أكثر عرضة للإصابة بمشكلات عدة مثل ضعف في احترام الذات، اضطرابات في النوم، والعزلة عن الواقع. وتكون الدراسة التي أجرتها منظمة الأبحاث غير الربحية Sapien Labs، نُشرت في مجلة Journal of the Human Development and Capabilities، وأكدت وجود علاقة واضحة بين مدة استخدام الهاتف الذكي في الطفولة وتدهور مؤشر "الصحة الذهنية" في سن الشباب. حظر الهواتف على الأطفال والمراهقين اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات نفسية لـ100 ألف شاب وشابة تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، وقام الباحثون بتحديد مؤشر خاص يسمى مؤشر الصحة الذهنية مبني على 47 وظيفة اجتماعية وعاطفية ومعرفية وجسدية. وأظهرت النتائج أن المؤشر يتراجع بشكل حاد كلما كان سن الطفل عند امتلاكه الهاتف أقل، فعلى سبيل المثال، الأطفال الذين حصلوا على الهاتف في سن 5 سنوات سجلوا درجة واحدة فقط على هذا المؤشر، مقابل 30 لمن حصلوا عليه في سن 13. وتعتبر الفتيات وفقا للدراسة هم أكثر تأثرًا من الذكور، فقد وُجد أن 9.5% من الفتيات يصنّفن ضمن فئة يعانين نفسيًا، مقارنة بـ7% من الذكور، بغض النظر عن بلد الإقامة أو الخلفية الاجتماعية. كما أظهرت البيانات أن الأطفال دون 13 عامًا معرضون بدرجة أكبر لمشاكل في النوم، التنمر الإلكتروني، وتدهور العلاقات الأسرية. توصي الباحثة الرئيسية في الدراسة، تارا ثيا غاراجان، بضرورة وضع قوانين تحد من استخدام الهواتف الذكية للأطفال دون سن 13، وتنظيمها كما يُنظّم بيع الكحول والتبغ. كما دعت إلى فرض قيود إضافية على منصات التواصل الاجتماعي، وإدراج التعليم الرقمي الإلزامي في المدارس، إلى جانب تحميل شركات التكنولوجيا مسؤولية التأثيرات النفسية السلبية على الأطفال والمراهقين. تأتي هذه التوصيات بالتوازي مع تحركات في عدد من الدول الأوروبية لحظر استخدام الهواتف في المدارس، فقد فرضت دول مثل فرنسا، هولندا، إيطاليا، ولوكسمبورغ حظرًا شاملًا على الهواتف خلال اليوم الدراسي، بينما تدرس دول أخرى مثل الدنمارك، قبرص، وبلغاريا المزيد من الإجراءات التنظيمية. وتقترح فرنسا حظرًا على من هم دون سن 15 عامًا، في حين تبنّى الاتحاد الأوروبي تشريعات لحماية الأطفال من المحتوى الضار، مثل قانون الخدمات الرقمية واللائحة العامة لحماية البيانات. كما تم تجريم إنتاج صور اعتداءات جنسية عبر الذكاء الاصطناعي، والاستغلال الجنسي للأطفال عبر الإنترنت.

وفاة رضيع في غزة نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال
وفاة رضيع في غزة نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال

الوفد

timeمنذ يوم واحد

  • الوفد

وفاة رضيع في غزة نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال

أعلنت مصادر طبية في مستشفى الشفاء، عن وفاة الرضيع محمد إبراهيم عدس، نتيجة سوء التغذية الحاد ونقص حليب الأطفال، في قطاع غزة. ويشهد القطاع أزمة إنسانية حادة جراء استمرار الحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 134، بينهم 88 طفلا. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الأونروا، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو، نتيجة لاستمرار الحصار. فيما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار المتعمد وتأخير المساعدات تسبب بفقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حاد. قيادي في حماس يدين إنكار ترامب لوجود مجاعة في غزة أدان القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق، إنكار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوجود مجاعة في قطاع غزة، رغم تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. وقال الرشق: "ندين بشدة إنكار الرئيس ترامب لوجود المجاعة في غزة، رغم شهادات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وموت عشرات الأطفال جوعا، بفعل الحصار والتجويع الذي يفرضه الاحتلال عبر منعه إدخال الغذاء والدواء من خلال الجهات الإنسانية المختصة". وأكد أن "هذه التصريحات تمثل تكرارا مفضوحا لرواية نتنياهو وأكاذيبه، وهي تمنح حكومة الاحتلال غطاءً إضافيا لمواصلة حرب الإبادة والتجويع ضدّ شعبنا". وأضاف: "الاتهامات الأمريكية بشأن ما سمي بـ'سرقة' المساعدات، فهي مزاعم باطلة لا تستند إلى أي دليل، وقد فندها مؤخرا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية". وشدد على أن "الاحتلال هو من يشجع الفوضى والفلتان وسرقة المساعدات، من خلال استهدافه المتعمّد لعناصر الشرطة المكلّفين بحماية شاحنات الإغاثة، وتعريضها للنهب من قبل عصابات تحظى بغطاء مباشر منه". ودعا الرشق الإدارة الأمريكية إلى "الكفّ عن ترديد دعاية الاحتلال وأكاذيبه التي باتت مكشوفة، وأن تُغلّب القيم والمبادئ الإنسانية، وتتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه ما يجري في غزة من حصار وتجويع وقتل ممنهج". وعلى صعيد آخر، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري. وأوضح ترامب أن دول الاتحاد الأوروبي سوف تفتح أسواقها أمام التجارة مع الولايات المتحدة بأسعار جمركية صفرية، كما وافق الاتحاد الأوروبي على شراء موارد طاقة من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار.

العشب الصناعي.. خطر خفي يهدد حياة الرياضيين
العشب الصناعي.. خطر خفي يهدد حياة الرياضيين

أخبارك

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارك

العشب الصناعي.. خطر خفي يهدد حياة الرياضيين

يبدو أن استخدام العشب الصناعي في ملاعب كرة القدم في طريقه إلى الانقراض و سيتم التخلص منه خلال سنوات قليلة ولكن لماذا؟. ومنحت مفوضية الاتحاد الأوروبي بلدان القارة العجوز 8 سنوات للتخلص بشكل من النجيل الصناعي بشكل نهائي، في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وتحويل الملاعب للعشب الطبيعي. وجاءت فكرة حظر النجيل الصناعي بسبب الأضرار والسلبيات التي يتسبب فيها استخدامه سواء من حيث الإصابات التي تلحق باللاعبين أو كذلك دوره في تلويث البيئة. وتلقي "العين الرياضية" الضوء من خلال التقرير التالي على تاريخ استخدام العشب الصناعي في الملاعب والأسباب التي دعت إلى حظره والحلول الخاصة للتعامل معه وحظره بشكل نهائي. جاء استخدام العشب الصناعي في الملاعب الأوروبية في عام 2004 حين وافق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" على إقامة مباريات الأندية والمنتخبات على النجيل الصناعي. وقتها كشف لارس كريستر أولسون المدير التنفيذي لليويفا عن أن النجيل الصناعي سيتم استخدامه بناء على قرار اللجنة التنفيذية في مباريات بطولات دوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الأوروبي وتصفيات كأس العالم وكأس أمم أوروبا وذلك بداية من موسم 2005-2006. وقتها أكد اليويفا أن استخدام هذه النوعية من الأرضيات بات ممكناً خاصة مع ارتفاع تكاليف العشب الطبيعي خاصة في مجال الصيانة والثلوج. ولكن بمرور السنوات تبين أن العشب الصناعي لديه العديد من السلبيات الكارثية التي تستوجب عدم اللعب عليه. وأظهرت الأبحاث أن الأزمة البيئية لا تكمن في العشب الصناعي ولكن في المطاط الناتج عن الإطارات المعاد تدويرها في صناعته وكذا الكرات السوداء الصغيرة التي تلتصق بكل من يلعب في ملاعب العشب الصناعي. ومن جانبها سبقت هولندا هذا القرار حين حظرت في يونيو/ حزيران 2023 استخدام العشب الصناعي وفرض استخدام الطبيعي على جميع أندية الدوري الهولندي. وبحسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية في عام 2016 أبلغ عدد كبير من الرياضيين عن إصابتهم بالسرطان مما استدعى إجراء تحقيق بشأن سلامة الملاعب الصناعية. وزعمت دراسة أمريكية في ذلك الحين وجود صلة بين مئات حالات السرطان واللعب على هذه الملاعب وذلك بسبب احتواء المواد المطاطية المصنوعة من الإطارات القديمة على مواد كيميائية سامة. وفي تلك الأثناء كان عدد الحالات المبلغ عنها 220 رياضياً منهم 166 من لاعبي كرة القدم، والملفت للانتباه أن منهم 102 حارساً للمرمى وعانوا من أضرار أسطح المطاط المفتتة. وأثيرت مخاوف من احتواء المواد المطاطية المصنوعة من الإطارات القديمة المستخدمة في أسطح الجيل الثالث على مواد كيميائية سامة، بما في ذلك الزئبق والرصاص والبنزين والزرنيخ. ولقد ساد قلق بين العائلات الأمريكية من أن تكون هذه المواد الكيميائية مسؤولة عن تشخيص إصابة عشرات اللاعبين الشباب بالسرطان، وخاصةً حراس المرمى الذين يركضون برشاقة على الملاعب. من جانبه أبدى البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب كرة القدم الشهير والذي يقود حالياً فناربخشة التركي وسبق له العمل مع تشيلسي وريال مدريد وبورتو وإنتر ميلان ومانشستر يونايتد، خلال فترة توليه تدريب روما أضرار اللعب على العشب الصناعي. وحذر مورينيو في تصريحات يعود تاريخها إلى أكتوبر/ تشرين الأول 2022 إلى أن اللعب على ملاعب فرق مثل هلسنكي وبودو/ غليمت في البطولات الأوروبية يسبب أزمات بسبب العشب الصناعي. وجاء تعليق المدرب المتوج مرتين بدوري أبطال أوروبا وقتها: "ما زلتُ أؤكد أن اللعب على أرضية صناعية ليس كرة قدم، بل رياضة مختلفة، لذا فإن أي شخص معتاد على اللعب عليها يتمتع بأفضلية.". وأسهب: "لعبنا مرتين على أرضية صناعية الموسم الماضي وخسرناهما، إحداهما بنتيجة تاريخية. أثبتنا للجميع الحقيقة عندما سحقنا بودو/غليمت في ملعب الأولمبيكو. لن تتاح لنا هذه الفرصة غدًا، لأن الخسارة تعني الخروج من البطولة.". وفي حين يصعب الجزم بأن العشب الصناعي سبب إصابة محددة، إلا أن هناك أدلة تشير إلى ارتفاع خطر بعض الإصابات على العشب الصناعي مقارنةً بالعشب الطبيعي. وقد أظهرت الدراسات ارتفاع معدل الإصابات على العشب الصناعي، مع انتشار بعض الإصابات، مثل إصابات وتر أكيليس والكاحل. أرون رودجرز لاعب كرة القدم الأمريكية تعرض للإصابة بتمزق في وتر أكيليس بسبب اللعب على عشب صناعي في سبتمبر/ أيلول 2023. وكما أسلفنا فإن حظر استخدام العشب الصناعي في الملاعب خطوة بدأت مفوضية الاتحاد الأوروبي في القيام بها منذ قرابة عامين، فإن هناك حلول أخرى يتم العمل عليها لحل هذه الأزمة. وفي ظل التكلفة الباهظة لعمليات الصيانة الخاصة بالعشب الطبيعي فإن هناك وسائل أخرى لحل أزمات العشب الصناعي غير الحظر. يُمكن معالجة بعض من مشاكل العشب الصناعي مثل الاحتباس الحراري وأرضيات الملعب التي ترفع نسب وقوع إصابات من خلال ممارسات الصيانة المناسبة، كالتنظيف المنتظم، وتجديد الحشو، ومعالجة أي تلف في العشب. إضافةً إلى ذلك، تُساعد هياكل التظليل على تخفيف الحرارة، كما أن اختيار النوع المناسب من الحشو والأحذية يُقلل من خطر الإصابات. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store